أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - مفرخة الإرهابيين حالياً.. كلية الطب سابقاً + نص قسم أبقراط الأصلى والإسلامى والغربى الحديث















المزيد.....

مفرخة الإرهابيين حالياً.. كلية الطب سابقاً + نص قسم أبقراط الأصلى والإسلامى والغربى الحديث


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4965 - 2015 / 10 / 24 - 19:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مفرخة الإرهابيين حالياً.. كلية الطب سابقاً + نص قسم أبقراط الأصلى والإسلامى والغربى الحديث

يمكننا تسمية مقال الدكتور خالد منتصر المهمة هذه : لماذا يتحول خريجو الطب والصيدلة والهندسة أى كليات القمة والكليات العملية دوما إلى الإرهاب السنى الإخوانى السلفى الداعشى السعودى الأزهرى ؟

مفرخة الإرهابيين حالياً.. كلية الطب سابقاً

2015-09-18 الجمعة

خالد منتصر


عندما قرأت خبر القبض على خلية إرهابية في المنصورة بقيادة نجل مفتى الإخوان عبدالرحمن البر، استرعى انتباهى أن كل أعضاء الخلية طلبة في كلية الطب ماعدا شخصا واحدا ينتمى إلى كلية الصيدلة، المهم كل هؤلاء ينتمون إلى مجال واحد، اسمه الحركى كليات القمة!، دلالة خطيرة لخبر أصبح عادياً وروتينياً نطالعه كل يوم تقريباً، القبض على خلية إرهابية في محافظة كذا يتزعمها دكتور، القبض على طبيب يفجر برج كهرباء، اكتشاف مخزن مفرقعات في عيادة طبيب.. إلخ، كيف صارت كليات الطب مفرخة للإرهابيين، وصوبة لاحتضان بذور وثمار ومحاصيل التطرف في ربوع مصر من الإسكندرية إلى أسوان؟!، هل هي مصادفة أن يكون زعيم القاعدة ومعه مُنظّر فكر الجهاد التكفيرى خريجى نفس الكلية وينتميان إلى نفس التخصص ويمتلكان شطارة ومهارة فيه، لدرجة أنهما سيطرا على عقول الأفغان والباكستان بقدرتهما الفائقة في الجراحة؟!، الأول أيمن الظواهرى الذي لم ينخرط في هذه التنظيمات نتيجة فقر أو احتياج مادى، فهو سليل عائلة الظواهرى من ناحية الأب وعائلة عزام من ناحية الأم، وكان يعيش في فيلا راقية بالمعادى، أرقى الأحياء القاهرية، باختصار كلها ظروف توجه هذا الطالب النجيب إلى الدلع والرفاهية، والثانى هو د. سيد إمام، واسمه الحركى د. فضل، وهو الذي ارتفع بأفكار سيد قطب إلى ذروة وقمة التطرف، وأخذها إلى مساحة أخرى من العنف والتدمير، كان د. سيد أيضاً نائباً في قسم الجراحة بقصر العينى، ويحكى لى صديقى د. وائل الغفير، الذي زامله في فترة النيابة، أنه بمقاييس علم الجراحة نائب شاطر، المسألة تحتاج إلى فريق من علماء الاجتماع والنفس لدراسة هذه الظاهرة الخطيرة التي تعبر عن خلل رهيب في منظومة التعليم والثقافة والتركيبة النفسية لمن نطلق عليهم متفوقين، كيف يصبح طالب الطب صيداً سهلاً للفكر المتطرف؟، هل لأن المتفوق في نظامنا التعليمى هو الحافظ اللى مش فاهم؟!، هل لأن منهجنا المدرسى هو معلم يقوم بالتلقين يحل محله فيما بعد أمير الجماعة الذي يقوم بنفس المهمة، وكتاب مدرسى لابد من حفظه وترديده بدون فهم أو فكر نقدى، تجعل الطالب فيما بعد منوماً مغناطيسياً ومستعداً لقبول رسائل حسن البنا وصم معالم في طريق قطب وتشرب أفكار ابن تيمية؟!، لكن ما يحيرنى هو كم الهشاشة النفسية التي عند هؤلاء الأطباء الدراويش الذين يحرقون مع عقولهم بلاطيهم البيضاء ليرتدوا الجلابيب الأفغانية القصيرة، كيف لمن ينتمون إلى هذه المهنة الملائكية أن يحملوا كل هذا الكم من القسوة والجلافة والغلظة؟!، يعنى المخ ممسوح والقلب متفرمت والروح مجدبة فقيرة، بعد أن كانت كلية الطب تخرج لنا إبراهيم ناجى الذي كان يعيد الفيزيتة إلى العيان الفقير ويقول له: اشترى بها فرخة أحسن هي دى الروشتة!!، صارت تخرج لنا طبيباً يضرب مريضه بأنبوبة الأكسيجين للإجهاز عليه، لأنه انقلابى كافر، وطبيبة تشرف على تعذيب المتظاهرين أمام الاتحادية!!. كلية الطب التي تخرج منها يوسف إدريس وصلاح حافظ وكامل حسين ومصطفى محمود ونوال السعداوى والمخزنجى والمنسى قنديل.. إلخ، صارت تخرّج أمراء الإرهاب والتطرف وأكثر قياداتهم شراسة البلتاجى والعريان وأبوالبخارى وابن عبدالبر.. إلخ، بعد أن كنا نعيش زمن الطبيبة نوال السعداوى التي تحارب ختان البنات صرنا نعيش زمن أستاذ النساء ابن المطرب الشهير والذى يرفع قضية لفرض ختان البنات، وبعد أن أهدتنا كلية طب المنصورة المنسى قنديل الذي كتب أمتع القصص للأطفال، أهدتنا كلية طب إسكندرية ياسر برهامى الذي يدعو لزواج الأطفال!!، كيف يسلم الطبيب مخه تسليم مفتاح لهذا الفكر التكفيرى المتخلف؟!، كيف يتخلى عن السماعة وجهاز الضغط ليصنع المتفجرات ويلقى المولوتوف؟!، كيف يستغنى عن المشرط الترياق الشافى ويمسك ويتمسك بالسكين الداعشى الذابح؟!، كيف استبدلتم قسم المصحف والمسدس بقسم أبقراط، في بلد يتحول فيه الطبيب المعالج إلى قاتل مأجور مغيب لا يوجد مستقبل؟!

قسم أبقراط الأصلي

Hippocratic Oath

قسم أبقراط الطبي

أقسم بالطبيب أبولو والجراح أسكليبيوس وهيجيا إلهة الصحة وباناسيا إلهة الدواء والعلاج وجميع الأرباب والربات وأشهدهم، بأني سوف أنفذ قدر قدرتي واجتهادي هذا القسم وهذا العهد.

وأن أجـعل ذلك الذي علَّمني هذا الفن في منزلة أبويّ، وأن أعيش حياتي مشاركًا إياه، وإذا صار في حاجة إلى المال أن أعطيه نصيبًا من مالي، وأن أنظر بعين الاعتبار إلى ذريته تمامًا كنظرتي إلى إخواني وأن أعلمهم هذا الفن -إذا رغبوا في تعلمه- دون مقابل، وأتعهد أن أعطي نصيبًا من التعاليم الأخلاقية والتعليمات الشفهية وجميع أساليب التعليم الأخرى لأبنائي ولأبناء الذي علَّمني وللتلاميذ الذين قبلوا بالعهد وأخذوا على أنفسهم القسم طبقًا لقانون الطب، وليس لأي أحد آخر.
وفيما يتعلق بشفاء المرضى، فسوف أصف لهم أفضل نظام غذائي، وفقا لتقديرى ووسائلي. وسوف أحرص على ألا يعانوا من أذى أو دمار.

ولن أعطي عقارًا مميتًا "سماً" لأي إنسان إذا سألني إياه، ولن أعطي اقتراحًا بهذا الشأن. وكذلك لن أعطي لامرأة حبلى دواءً مجهضًا أو مؤذياً للطفل.

وسوف أحافظ على حياتي وفني بطهارتي وتقواي.

ولن أستخدم الموسى حتى مع الذين يعانون من الحصوات داخل أجسامهم بل سأوكل هذه المهمة للجراحين. وسوف أتراجع لمصلحة الرجال المشتغلين بهذا العمل.

وأيا كانت البيوت التي قد أزورها، فإنني سأدخل لنفع المريض، على أن أظل بعيدًا عن جميع أعمال الظلم المتعمَّد، وجميع الإساءات وبخاصة العلاقات الجنسية سواء مع الإناث أو مع الذكور أحرارًا كانوا أو عبيدًا.
وسوف أظل حريصًا على منع نفسي عن الكلام في الأمور المخجلة، التي قد أراها أو أسمعها أثناء فترة المعالجة وحتى بعيدًا عن المعالجة فيما يتعلق بحياة الناس، والتي لا يجوز لأحد أن ينشرها ، فسوف أحفظ هذه الأمور كلها سراً دفيناً مقدساً طى الكتمان فى صدرى.

فإذا ما وفيت بهذا القسم ولم أحِدْ عنه، يحق لي حينئذ أن أهنأ بالحياة وبالفن الذي شَرُفت بالاشتهار به بين جميع الناس في جميع الأوقات؛ وإذا ما خالفت القسم وأقسمت كاذبًا، فيجب أن يكون عكس هذا نصيبي و جزائي.

****

قسم أبقراط الإسلامى المعدل

أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي. وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، باذلًا وسعي في استنقاذها من الموت والمرض والألم والقلق، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلًا رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح، والصديق والعدو. وأن أثابر على طلب العلم، أسخِّره لنفع الإنسان لا لأذاه. وأن أوقر من علمني، وأعلّم من يصغرني، وأكون أخًا لكل زميل في المهنة الطبية في نطاق البر والتقوى. وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي، نقيًا مما يشينني أمام الله ورسوله والمؤمنين. والله على ما أقول شهيد.


****

القسم الطبي الحديث مترجما عن الإنجليزية كتبه لويس لازاجنا عميد كلية الطب بجامعة تافتس فى سومرفيلد بالقرب من بوسطن بولاية ماساشوستس الأمريكية عام 1964.

أقسم على الوفاء، بأفضل ما فى استطاعتي وتقديري، بهذا العهد:

سوف أحترم المكاسب العلمية التى نلناها بشق الأنفس والتي منحنا إياها هؤلاء الأطباء الذين على خطاهم أسير، وبكل سرور أتبادل هذه المعرفة كأنها مكاسبي مع أولئك الذين سيأتون من بعدي.

سوف أطبق، لصالح المرضى، جميع التدابير المطلوبة مع تجنبي السقوط فى أحد الفخين التوأمين فخ الإفراط فى إعطاء العلاج والإهمال فيه.

سوف أتذكر أن هناك فن فى الطب والعلوم، وأن الدفء، والتعاطف، والتفاهم قد تفوق تأثير سكين الجراح أو العقاقير والأدوية الطبية للصيدلي.

وأني لن أخجل أن أقول "لا أعرف"، ولن أمتنع ولن أتأخر عن استدعاء زملائي عندما تكون هناك حاجة إلى مهارات أخرى من أجل شفاء المريض واستعادته لصحته.

وسوف أحترم خصوصية مرضاي، ولن أكشف عن مشاكلهم التي يبوحون لي بها للعالم كي يعرفها بل ستبقى طي كتماني. وبالأخص عندما يجب علي أن أخطو بحذر في مسائل الحياة والموت. إذا أعطيت لي الصلاحية لإنقاذ حياة، فشكرا وبها ونعمت. ولكنه قد يكون أيضا ضمن صلاحياتي أن أنتزع الحياة من شخص ما؛ فعندئذ يجب علي أن أواجه مثل هذه المسئولية الهائلة بتواضع كبير ووعي وإدراك مني لضعفي الخاص. قبل كل شيء، يجب علي أن لا ألعب دور الله.

سوف أتذكر أنني لا أعالج مخطط حمى، ولا ورما سرطانيا، ولكني أعالج إنسانا مريضا، الذي قد يكون مرضه مؤثراً على أسرة هذا الإنسان والاستقرار الاقتصادي لها. وتشمل مسؤوليتي هذه المشاكل ذات الصلة، إذا أن وظيفتي ومهمتي هي العناية الكافية للمرضى.

وسوف أمنع وأقي من المرض كلما استطعت، لأن الوقاية خير من العلاج.

سوف أتذكر أنني لا أزال عضوا في المجتمع، مع التزامات خاصة تجاه كل رفاقي من بني البشر، سواء أصحاء العقل والجسم وكذلك العجزة والمرضى.

إذا لم أنتهك هذا القسم، فلأستمتع بالحياة والفن، وأحظى بالاحترام طيلة حياتي ويتذكرني الناس بالمودة والحب بعد ذلك. ولأتصرف كما ينبغي من أجل الحفاظ على أرقى تقاليد رسالتي ولأذق لفترة طويلة تجربة فرحة شفاء أولئك الذين يطلبون مني المساعدة.


---- الطبيب يخون قسم أبقراط حين ينضم للإخوان والسلفيين وداعش والإرهاب الإسلامى السُنى عموما ----



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقال رائع يفضح مأساة الزواج فى مصر : لأن الحلال ليس أفضل فلا ...
- نعيد نشر مقال الأستاذ محمد فتحى بعد حذف جريدة التحرير له : س ...
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وبعض المقالات المفيدة - أكت ...
- رسالة يزدجرد الثالث آخر ملوك الفرس الساسانيين إلى عمر بن الخ ...
- بمناسبة تكميم السيسى للأفواه .. الحريات الثلاث وشعب مصر اللع ...
- فى يد السيسى سيفان أو سورة السيسى .. لصديقى سمسم المسمسم
- الشيخ السعودى عبد الفتاح السيسى وقضاؤه السلفى الملتحى الشامخ ...
- نظرة السعوديين السلفيين للمصريات والسوريات فى الستينات حين ك ...
- حوادث التدافع كل عام ليست بسبب سوء التنظيم وحده بل أيضا بسبب ...
- الجنس هو لعبة الكبار
- الفيسبوك ومعايير المجتمع Community Standards .. رسالة مفتوحة ...
- صديقى يتساءل : لماذا لا تسمح أمريكا بزواج المحارم كما سمحت ب ...
- تحياتى للأستاذة دينا أنور صاحبة حملة البسي فستانك واستردي أن ...
- حادثة النصف كُمّ .. وسلفية وإخوانية الإبراشى وأحمد موسى مثال ...
- يستدرج حبيبته إلى الشقة بتخويفها من داعش ... نكتة ظريفة ، وب ...
- العلمانيون كالأطفال يفرحون بوزيرات ويتغافلون عن محجبات ومنقب ...
- هل الأقصى أهم من خراب سوريا والعراق على يد داعش ؟ وهل كان ال ...
- صديقى يتمنى لنفسه زوجة مسيحية
- عبد الناصر أراد اليمن جمهورية علمانية وأما السيسى فيريد اليم ...
- الأولى بالمصريين رفع دعاوى غلق شركات السجائر وليس حجب المواق ...


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - مفرخة الإرهابيين حالياً.. كلية الطب سابقاً + نص قسم أبقراط الأصلى والإسلامى والغربى الحديث