أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - فى يد السيسى سيفان أو سورة السيسى .. لصديقى سمسم المسمسم















المزيد.....

فى يد السيسى سيفان أو سورة السيسى .. لصديقى سمسم المسمسم


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4955 - 2015 / 10 / 14 - 13:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى عهد الشيخ السعودى السلفى عبد الفتاح السيسى وبعدما وقع العلمانيون المصريون فى الفخ ومنحهم الشيخ السيسى أكبر وأضخم وأخبث قفا نالوه فى حياتهم

وبعد محاكمة وحبس إسلام البحيرى وانتصار وشاكيرا وبرديس إلخ

سمسم المسمسم وديانا أحمد يحرضان على الفسق والفجور ويزدريان الأديان ويهينان رئيس الدولة
لكن تحميهما منك يا سيسى ومن قضائك السلفى الشامخ الملتحى أسماؤهما المستعارة والمجهولة وصورهما غير المعروفة وتواجدهما على الانترنت فقط دون التلفزيون ولا يعرف لهما أحد شكلاً ولا وجهاً ولا رقم هوية ولا رقما قوميا ويحميهما منك ومن قضائك السلفى الشامخ ومن محامييك الإخوانوسلفيين الظلاميين وهى سمة شعب مصر غير العظيم اليوم. لو لم تكن ظلاميا إخوانوسلفيا -حتى لو كنت علمانيا أو مسيحيا لابد أن تتصف بهاتين الصفتين- فأنت لست مصرياً ومطعون فى مصريتك. هل يستطيع سمسم المسمسم اليوم وفى ظل السيفين المسلطين اللذين بيد السيسى ونظامه وبرلمانه السلفى الخروج إلى دار نشر مصرية فى مصر وينشر فيها رواية ورقية وباسمه الحقيقى وصورته الفوتوغرافية وعنوانه وعمره ومؤهلاته تفضح الإخوان والسلفيين وتهاجم الحدود وتنشر العلمانية وتدافع عن حرية الانترنت والبورنوجرافيا وحرية وحقوق العابرين والعلمانيين والشيعة وكافة المذاهب والأيديولوجيات واللادينية والأديان وعن تجسيم الله والأنبياء وعن نقد الأديان بحرية وعن الحرية الجنسية الكاملة وتفضح آل سعود وتطالب بقيام جمهورية الحجاز العلمانية الحرياتية مكان الكيان السعودى وتهاجم الحجاب والنقاب والعباءة وتدعو لإسقاط آل سعود وممالك الخليج الفارسى وتصف قبلات وعلاقة مساكنة وأحضان وتفاصيل جنسية خفيفة وحميمية بين حبيبين مصرى سنى وسورية شيعية علوية وكلاهما ربوبى علمانى لادينى وميال للمسيحية .. دون أن يتعرض لدعاوى قضائية سيساوية تهدد بحبسه وقتله بهاتين التهمتين الحث على الفسق والفجور وازدراء الأديان وربما إهانة دولة صديقة.

لا يخشيان إلا مخاطر اصدقاء الفيسبوك ، وما ادراك ما اصدقاء الفيسبوك ، اصدقاء الفيسبوك منحوا مفاهيم جديدة للصداقة .. حب إيه ووفاء إيه وإخلاص إيه وطيبة إيه وإخاء إيه اللى انت جاى تقول عليه ... اصدقاء الفيسبوك لديهم صلاحيات اكبر بكثير من اصدقاء الحياة والحقيقة .. يمكنهم شتمك لو أرادوا بأقذع الألفاظ .. يمكنهم تهكيرك ويمكنهم التبليغ عن صورك وعن حسابك لإدارة الفيسبوك السلفية الإخوانية ويمكنهم تكفيرك والتهديد بقتلك وربما تحديد موقعك بالضبط لدواعشهم عبر خدمة تحديد المواقع لتنال منهم هدية صغيرة صاروخ جميل. الله على الصداقة فى الفيسبوك. ما أروعها .. صداقة إيه دى اللى كنا فاكرين إنها صداقة وكنا بنعملها قبل الانترنت. بلا خيبة. آهى دى الصداقة وإلا فلا.

من يضع روحه على كفه أيها المغرضون. هل سيسيكم السلفى المتعصب ، أم أبطال وأساتذة كبار مثل خالد منتصر وطارق حجى ومجدى خليل وسما المصرى وانتصار وشاكيرا وبرديس .. وديانا أحمد وسمسم المسمسم .... اليوم الكل خايف يتكلم يا سيسى بك .. خايفين نتكلم عن البورنوجرافيا مجرد كلام زى انتصار نتحبس وتتلفق لنا تهمة من تهمتيك الجميلتين ... خايفين ننقد الإسلام ونقول للغول المحمدى الإسلامى القرآنى الفقهى السُنى إنت كلك عيوب وعينك حمرا ومجرم قرارى وسفاح من يومك يا محمد يا رسول الإسلام ويا من تهتدون بهديه إلى اليوم أنتم وقرآنه وسيرته تتلفق لنا تهمة زى إسلام البحيرى ... مش قادرين نكتب رواية وننشرها أحسن تتصادر زى ما صادر الأزهر كتاب ازدراء الأديان فى مصر علنا


النشيد الوطنى المصرى الجديد قريبا برعاية برهامى ومخيون وبديع ومرسى

فى يد السيسى سيفان
يرهب بهما أعداء السلفيين والإخوان
يذبح بهما بنى مسيح وبنى علمان
"الحث على الفسق والفجور" و "ازدراء الأديان"
تهمتان جميلتان إرهابيتان نضاحتان
فبأى آلاء سيسيكما تكذبان
تخدمان السيسى والسلفيين والإخوان
فبأى آلاء سيسيكما تكذبان
لم يطمثهما قبلهم مسيحى ولا من بنى علمان
فى يد السيسى السلفى الخائن سيفان
رزقه إياهما بنى سعود والأمريكان
فبأى آلاء سيسيكما تكذبان
ومن ذراعى السيسى ينبت كفان
فبأى آلاء سيسيكما تكذبان
وعلى أقفية كل مخدوع علمانى ومسيحى يضربان
فبأى آلاء سيسيكما تكذبان
فى فم السيسى لسانان
أحدهما يمدح به -خداعاً- أعداءه بنى مسيح وبنى علمان
والآخر يهاجم به -تمويهاً- أحباءه السلفيين والإخوان
فبأى آلاء سيسيكما تكذبان
وفوق كل سيساوى سعودى وأمريكى يسيطران
ولقد رأى مِن السيسى بنو مسيح وبنو علمان
آيات سلفيات وأحكام قضائيات وقفايان متتاليان
إسلام بحيرى وانتصار ومريم ملاك وسما المصرى كانت فيهن خير بيان
لكنهم صم بكم عمى فلا ينتصران
آخ ونسينا انتصار وما أدراك ما انتصاران.
"لزوم القافية إشمعنى إلياسين عليها لم تعترضان"
الانتصار الحقيقى انتصارنا نحن السلفيون والإخوان
وأوبريت عناقيد الضياء الإسلامى للاحتفال بالعاشر من رمضان
السيسى تلميذ نجيب للسادات المتأسلم والسلفيين والإخوان
وأراكم سيسينا التسويف تلو الآخر يا بنى مسيح وعلمان
فلا إعدام لمحمد بديع ولا العريان
ولا مرسى إن مرسى كان ولا يزال من الإخوان
فى يد السيسى سيفان
وفوقهما احتياطى مادتان لليمين وللشمال
مادة حقيقية مادة دين الدولة ومبادئ شريعة الإسلام
ومادة فشنك مادة حظر أحزاب السلفيين والإخوان
كما أن للسيسى لسانان
فبأى آلاء سيسيكما تكذبان
يخدع السيسى بحرب سيناء بنى مسيح وعلمان
وهو وداعش سمن على عسل فى البرطمان
وغدا يدخل لكما السلفيين والإخوان فى البرلمان
يحرك السيسى كل يوم محاميا أو محاميان
لتلفيق تهمة من التهمتان ويوافق على التهمتين قاضيان سلفيان
يصلى السيسى يوميا للكيان
وما أدراك ما الكيان ثم ما أدراك ما الكيان
وعلىَّ الزواج ما أدراك ما الكيان
الكيان السعودى منبع السلفيين وداعشهم والإخوان
داعم السيسى وحزب النور والربيع الإرهابى وسيد تطرف الإسلام
والمعتدى على اليمن وصانع طالبان
والقاعدة بأفغانستان ومدمر حضارة وآثار وأضرحة البُلدان
مدمر سوريا والعراق وليبيا ومؤخون وممسلف لبنان
واضع العباءة على نساء مصر يا زنيمى بنى علمان
والجمهوريات العربية ومحجب ومنقب الأوطان
ومطبق الشريعة مع كلبى العسكر نميرى وبشير بالسودان
مانع البورنوجرافيا والتغريب والحضارة والعلمنة والفنون
عن نفسه ومَن حوله من البلدان ،
ومضطهد كل مبدع جرئ وفنان
ومطبق الحدود الوحشية والشرطة الدينية ونكاح الأطفال
والسبى وحد الردة وكل جريمة وحشية تخالف حقوق الإنسان
وحرمة جسد الإنسان وحرية الإنسان
وتاريخ وآثار وحضارة الإنسان
الحضارات الوثنية الكافرة كما نسميها نحن بنى سلمان
نحن السلفيون والأزهريون والإخوان
العظيمة كما يسميها بنى مسيح وبنى علمان
الحضارات القديمة التى أبدعها الإنسان
قبل غزو وأسلمة وتدمير وسبى ابن العاص وابن الوليد
وابن نصير وابن زياد لأجمل البلدان
كل جريمة وحشية فظيعة أمرنا بها أبشع الأديان
وأشنع الأديان،
وأفظع الأديان وأغلظ الأديان دين الإسلام
وحضنا على ارتكابها الإسلام
دين خاتم المرسلين المدعى سارق من سبقوه من أديان
زرادشت وصابئة ومانوية إلى مسيحيى ويهود الأديان
ورسول الإسلام فى سنته وسيرته والفقه والقرآن
ومن أجل النفط غضت أوباما وأوروبا الطرف عن الكيان
ودللوا الكيان ، وتركوه ينشئ شرطة دينية وخـُلِق على يديه جحيمان
ويصنع داعش من السلفيين والإخوان
والأزهر يمحو براءة وحضارة الإنسان
إنسان مصر وسوريا وتونس وليبيا والعراق واليمن والسودان
ويخلق منه وحشاً سُنياً داعشياً من السلفيين والإخوان
يلبس النساء الغبيات الحجاب والنقاب ،
كل امرأة شرق أوسخية ، "مسلمة أى غبية"
تدافع عن الحجاب والنقاب هى حيوانة وهو حيوان
يحيا سيسينا والكيان
فبأى آلاء سيسيكما تكذبان
وتركوه يقطع أطرافا ورقابا ويجلد الإنسان
ويرجم ويصلب ويقمع الإنسان
ويهدد بالفتح وإقامة الخلافة الأوروبيين والأمريكان
وما أدراك ما الكيان ثم ما أدراك ما الكيان
وعلىَّ الزواج ما أدراك ما الكيان
الكيان السعودى منبع السلفيين وداعشهم والإخوان
داعم السيسى وحزب النور والربيع الإرهابى وسيد تطرف الإسلام

سنفرغ لكما أيها الثقلان
يا معشر ديانا وسمسم من بنى عُبور ولادين علمان
إن استطعتما الهجرة لبلاد أوروبا والأمريكان فلتهاجران
لا تهاجران إلا بسلطان
وتصريح من الخادم السيسى وسيده سلمان
هذا إن أفلتما ولم يكن مصيركما زنزانتان
عن يمين وشمال فبأى آلاء سيسيكما تكذبان

++ سلمان آل سعود فى القصيدة: هو ملك السعودية الآن



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيخ السعودى عبد الفتاح السيسى وقضاؤه السلفى الملتحى الشامخ ...
- نظرة السعوديين السلفيين للمصريات والسوريات فى الستينات حين ك ...
- حوادث التدافع كل عام ليست بسبب سوء التنظيم وحده بل أيضا بسبب ...
- الجنس هو لعبة الكبار
- الفيسبوك ومعايير المجتمع Community Standards .. رسالة مفتوحة ...
- صديقى يتساءل : لماذا لا تسمح أمريكا بزواج المحارم كما سمحت ب ...
- تحياتى للأستاذة دينا أنور صاحبة حملة البسي فستانك واستردي أن ...
- حادثة النصف كُمّ .. وسلفية وإخوانية الإبراشى وأحمد موسى مثال ...
- يستدرج حبيبته إلى الشقة بتخويفها من داعش ... نكتة ظريفة ، وب ...
- العلمانيون كالأطفال يفرحون بوزيرات ويتغافلون عن محجبات ومنقب ...
- هل الأقصى أهم من خراب سوريا والعراق على يد داعش ؟ وهل كان ال ...
- صديقى يتمنى لنفسه زوجة مسيحية
- عبد الناصر أراد اليمن جمهورية علمانية وأما السيسى فيريد اليم ...
- الأولى بالمصريين رفع دعاوى غلق شركات السجائر وليس حجب المواق ...
- حفلات أم كلثوم وسفور المصريات
- حزب النور المدعوم من السيسى وموسوعة فتاوى السلفية من جمعى - ...
- هل السيسى سلفى أم أنه يرضخ للأمر الواقع السلفى المتفشى فى ال ...
- حزب النور المدعوم من السيسى وموسوعة فتاوى السلفية من جمعى - ...
- لاجئو العباءات والحجاب والنقاب يلوثون هواء وشوارع أوروبا الج ...
- دم كايلا مولر على رأس أوباما داعم الإخوان والسلفيين والمسلمي ...


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - فى يد السيسى سيفان أو سورة السيسى .. لصديقى سمسم المسمسم