أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -كلاكيت للمرة ألاخيرة- ..-هل السيسى- يسلم مصر للسلفيين -















المزيد.....

-كلاكيت للمرة ألاخيرة- ..-هل السيسى- يسلم مصر للسلفيين -


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4956 - 2015 / 10 / 15 - 11:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


**ترتفع نبرات الاحتجاج وصراخ الشعب كل لحظة تطالب الرئيس بالتدخل بصفتة ممثلا عن الشعب المصرى وتم اختيارة بإرادة حرة لوقف هذة المهزلة والمسخرة ونحن مقبلون عليها بعد ساعات قليلة وهى ترشح حزب السلفى الارهابى فى مجلس الشعب القادم مع وضع دستور يعطى كل الصلاحيات للبرلمان بإقالة الحكومة وتشكيل حكومة بديلة بل ويعطى البرلمان السلطة لسحب الثقة من الرئيس وفى النهاية سيجد الشعب المصرى بعد ان يتم تكتيفة للعودة الى حكم الاخوان الارهابين ولكن هذة المرة بطريقة ناعمة ..قد لا يدركها الكثير من ابناء هذا الشعب ..سيجد الجميع انفسهم امام واقع سيقولوا البعض ان الشعب هو الذى أختار ..لقد كتبنا عشرات المقالات ونحن نحذر المشير ووزير الدفاع محمد حسين طنطاوى بعدم تسليم مصر للاخوان ..وقد كان رد المشير أنة لن يسلم مصر لفصيل الاخوان ورغم ذلك سلمها للإخوان وتم تزوير الانتخابات وارادة الشعب واختفى ملف التزوير بزعم حذر النشر وتاهت الحقيقة ..ويبدو اننا نعود لنفس السيناريو ولكن مع تبديل الاوضاع فقد زورت ارادة الشعب واعلن ان محمد مرسى العياط هو الفائز بل اعلنت النتيجة من قبل قضاة الاخوان المسلمين ومعظمهم هربوا خارج مصر قبل اعلانها رسميا والجميع يعلم انة تم تغير النتيجة فى بضعة ساعات لتعيش مصر العن فترة عاشها الشعب المصرى منذ اندلاع ثولرة 23 يوليو 1952 الان يتكرر نفس السيناريو ..وهو ما حذرت منة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى مقال تم نشرة بتاريخ 6/6/2015 بعنوان "هل يسير -السيسى- على نهج المشير محمد حسين طنطاوى ..لتسليم مصر للسلفيين "..وعذا هو نص المقال ومضمونة أعيد نشرة كما هو لأنة لم يتغير شىء
.....نعم ما نراة الأن فى الشارع المصرى .أؤكد انة اصابنا بالأحباط واليأس والقرف ..فلا يعقل ان يثور هذا الشعب مرتين فى 25 يناير 2011 خرج الشعب يطالب بالأصلاح ..فاستغلها الاخوان والبلطجية ومدمنى الترامادول والبانجو وحركة 6 ابريل والاشتراكيين الثوريين وحركة كفاية وحزب الغد والوطنية للتغير وتصدروا المشهد واعلنوا مطالبهم وهى سقوط النظام ثم سقوط الرئيس حتى تنحى عن الحكم ثم اسقطوا الشرطة ولم يتبقى امامهم إلا الجيش ليسقطوة وانتشرت اللافتات فى الميادين وهى تحمل "يسقط ..يسقط حكم العسكر" ثم انتشرت لافتات تطالب بتطهير القضاء ولم نعد نعرف من يحكم مصر .وعندما احسست بالخطر لم يكن امامى إلا قلمى "أصرخ"..و"اناشد" المجلس العسكرى أن ينقذوا مصر ..فكانت تأتينا الاجابة على لسان المشير ووزير الدفاع محمد حسين طنطاوى وهو يعد الشعب انة لن يسلم مصر لفصيل واحد ..ثم عاد واكد ان ما يعنية هم الإخوان المسلمين ..ولم تكن تصريحاتة إلا هى عملية امتصاص لغضب الشعب.
****تاريخ 27/1/2012 .. كتبنا مقال بعنوان "هل المجلس العسكرى يسلم مصر للفوضى" ،.. وبعد مرور 90 يوم على كتابة المقال .. تحقق كل ما كتبناه ، بل زادت الأمور سوءا ..ثم أرسلنا رسالة للمجلس العسكرى ، هامة وعاجلة ، نحمله المسئولية كاملة التى ستؤدى إلى سقوط مصر ، وليس سقوط نظام ...** كتبنا كثيرا .. وحذرنا كثيرا .. ولكن كان لا أحد يريد أن يقرأ ، ولا أحد يريد أن يفهم .. هذا الشعب المتعوس ، أصابته البلادة والغباء .. ولم أعد أجد كلمات تعبر عن ما يجيش فى صدرى من براكين الغضب إلا هذه العبارات ..
** وبعد ان أضحت الصورة الأن كاملة للجميع .. بعد ان تأكد للجميع تمكن الإخوان بجميع مؤيديهم من جماعات ، إلى منظمات ، إلى حركات تخريبية .. أن يسيطروا على كل مجريات الأمور ، فى مصر .. وسط حالة فى منتهى الغرابة ممن أطلقوا على أنفسهم "المجلس العسكرى" ..
** المجلس العسكرى يعلم طبيعة الشعب المصرى ، وللأسف رفض سماع صوت الأغلبية الصامتة ، وفضل أن يستمع للإخوان والفوضويين والمخربين ..
** المجلس العسكرى يعلم طبيعة وحساسية المرحلة التى تعيش فيها مصر ، ويقر المجلس أن هناك مخططات خارجية وداخلية ، ومع ذلك لا يفعل أى شئ ، وكأنه ينتظر شئ ما يدبر ضد هذا الوطن ..** المجلس العسكرى يعلم أن جماعة الإخوان المسلمين ، فى صراع منذ عام 1928 ، للوصول إلى "سدة الحكم" .. وهم جماعة دموية .. لا يؤمنون بالديمقراطية .. ولا بالدولة المدنية .. ولا بالحرية .. ولا بالدستور .. ولا بالأخر المختلف معهم عقائديا وفكريا وسياسيا .. وهناك نماذج عديدة مثلما حدث فى السودان ، حيث أنشئت المحاكم الإسلامية ، ومثلما حدث فى الصومال ، وما يحدث فى أفغانستان والعراق ، وما يحدث فى ليبيا الأن ، وما تعد له اليمن من مستقبل لنفس السيناريو ، وما تعد له سوريا لنفس السيناريو والأحداث .. هم فصيل لا يتعدى تعدادهم مليون فرد ، بفصائلهم ومؤيديهم وأتباعهم والمروجين لهم .. ومع ذلك فالمجلس العسكرى رغم علمه أنهم قد يقودون البلاد إلى الهاية ، فنجد فى منتهى الغرابة أنه يتم تسليمهم مجلس الشعب بل وتسليمهم السلطة التشريعية والتنفيذية .. فماذا تبقى إذن ؟!!! ..
** المجلس العسكرى يعلم أنه تم تزييف التاريخ ، فلا يمكن أن تتم إنتخابات برلمانية ، ثم يتم بناء الدستور المصرى .. كان يجب أن يتم إرساء مبادئ الدستور أولا ، التى يشارك فيها نخبة عالية من المثقفين والسياسيين والعسكريين والقضاة ، ليحقق كل رغبات هذا الشعب .. ومع ذلك رضخ المجلس العسكرى لمطالب وتهديدات الإخوان بالإنتخابات أولا ، ثم الدستور لاحقا .. وعندما وجد المجلس العسكرى أنه لا يستطيع أن يقول كلمته ، قال البعض "نحتكم للصندوق" ، فكان الإقتراع هو مهزلة بكل المقاييس ، والتى كشفت عن جهل هذا الشعب بنسبة 90% ، وعن سيناريو مدبر لتوجيه هذا الجهل لصالح الإخوان ، فقد أفتوا بأن من قال "نعم" بعلامة اللون الأخضر فقد دخل الجنة ، ومن قال "لا" باللون الإسود (الكئيب) ، فقد ذهب جهنم .. وتم الترويج لذلك أمام اللجان الإنتخابية ، بل أن القضاة الذين شاركوا فى المراقبة ، كانت تلميحاتهم للمواطن أن يعلّم على الدائرة الخضراء ، لكى تنجيه من عذاب جهنم .. هذا بجانب إستغلال الإخوان لشحن المواطن المسلم ضد الدعوة التى إنطلقت من الكنيسة ، تدعو المواطنين إلى خوض عملية الإستفتاء ، وأوحوا للمواطنين المسلمين أن الكنيسة تدعو إلى قمع الإسلام ، وإلغاء المادة الثانية من الدستور ، وتصليب المجتمع .. فأصبحت عملية الإستفتاء بين فصيلين .. فصيل دينى مسيحى مع مجموعة من الليبراليين (الكفار) ، وفصيل إسلامى تقودهم الجماعات الإسلامية بكل عناصرها ، بما فيها بعض شيوخ الجوامع ودعاة منابر الزوايا ، لشحنهم بزعم أن المرحلة القادمة هى مرحلة جهاد فى سبيل الله ، وفى سبيل إعلاء كلمة "الإسلام" ... ومع جهل شعب وصل إلى 90% يحركهم جماعة الإخوان كعرائس المارونيت ، كانت النتيجة 14 مليون قالوا "نعم" للبرلمان قبل الدستور ،و4 مليون صوتوا للدستور قبل البرلمان .. هذا بجانب شكاوى عديدة من المواطنين ضد اللجان التى وزعت فيها إستمارات باطلة ، ولجان لم تفتح أبوابها ، ومع ذلك كانت النتيجة كما خطط لها الإخوان ، وفازوا ، وقال أحد الشيوخ الأفاضل أن هذا الإستفتاء هو أشبه بغزوة "أحد" ، وأطلق عليها "غزوة الصناديق" ...
** عندما إعترض العديد من المثقفين ، وإحتجوا ، قال المجلس العسكرى "سوف نضع وثيقة فوق دستورية تلزم الجميع" ، ولكن الإخوان ثاروا وهاجوا ، وقالوا "سننزل الشارع" ، وهددوا المجلس العسكرى ، ورضخ لهم أيضا المجلس العسكرى وسحب كل إقتراحاته .. بل أنهم طالبوا "السلمى" بتقديم إستقالته فورا ، وإلا سيهدر دمه .. ووافق المجلس العسكرى على كل مطالب الإخوان ، ولم نعد نسمع عن "السلمى" ، أو "وثيقة السلمى
* فى الإنتخابات البرلمانية الأخيرة .. أعلن المجلس العسكرى أنه سيتم إجراء هذه الإنتخابات فى جو من الديمقراطية وحرية التعبير ، وستكون الكلمة للناخب .. وأطلق مجموعة تحذيرات ، حتى لا يستبعد أى مرشح من دائرته ، ومع ذلك خرجت الإنتخابات أسوأ إنتخابات برلمانية تشهدها مصر منذ بداية الحياة البرلمانية .. إنتخابات فاحت فى رائحتها العفونة والتزوير والتضليل ، وإستخدام الدين لترويع الناخب ، بل إستخدموا كل وسائل الإعلام الممكنة المرئية والمسموعة والمقروءة ، لتوظيفها فى الترويج لجماعة الإخوان ، وتوجيه الناخب .. ومع ذلك نجد السيد المستشار رئيس اللجنة العليا للإنتخابات يعلن أن الإنتخابات البرلمانية هى عرس ديمقراطى لم تشهده مصر من قبل ، وأعلن بكل فجاجة ، أن هذه النتيجة جاءت معبرة عن أراء الشعب .. وبالطبع خرجت النتيجة بنجاح ساحق لـ "الإخوان والسلفيين وحزب الأصالة" ،
* المجلس العسكرى يرفض سماع أى أصوات أخرى تطالب بالحفاظ على سلامة الوطن ، أو محاكمة الذين قبض عليهم ، ومعهم أسلحة أثناء أحداث 28 يناير ، أو من ضبطوا على أسطح العقارات فى مساء 28 يناير ، وهم يلقون زجاجات المولوتوف ، أو من ضبطوا فى عمارة "البغل" ، ومعهم أسلحة قناصة ومدافع رشاشة ، تصل مداها إلى التحرير ، وباب اللوق أثناء الإعتصامات الأولى من بداية 25 يناير .. كما يرفض المجلس العسكرى ، الكشف عن المخططات الخارجية والأجندات الأمريكية التى تنفذها واشنطن ودول غربية بالإستعانة بمجالس حقوق الإنسان ، ولجان الحريات .. والتى لم تعد هذه المسائل تحتاج إلى تحليلات إجتهادية ، بل صار الكلام على الملأ .. فقد صرحت أمريكا فى أكثر من مناسبة أنها أمدت بعض مجالس حقوق الإنسان ، وبعض الحركات الثورية بملايين الدولارات ، والتى وصلت مليار دولار ونصف مليار دولار ، تم توزيعها على جهات ، تعمل على هدم مصر .. ومع ذلك يقف المجلس العسكرى دون أى إجراء قانونى ، بل أن كل من يجرأ من الشرفاء على كشف هذه المخططات تقوم جهات سياسية ودينية بإخراسه ، وتهديده ، وتقديمه للمحاكمة ، بتهمة إزدراء ثورة 25 يناير المجيدة .. ومع ذلك وقف المجلس العسكرى صامتا دون الكشف عن هذا الملف الحيوى الخطير
** عندما حذرنا من عناصر إرهابية من حماس تواجدوا فى التحرير ، بل قبض على بعض هذه العناصر أثناء إشتعال الإحداث ، ومعهم أسلحة وأموال ، لم نسمع شئ عن هذا الملف ، فقد إختفى وتبخر ، وكأن حال لسانهم يقول لن يجرؤ أحد على محاسبتنا أو محاكمتنا ، فنحن ننفذ تعليمات مولانا "أوباما" ، والجهادية الكبرى "كلينتون" .. وكله بثمنه ؟!!! ..
**كان لابد ان نتذكر تلك الاحداث التى مرت بها مصر منذ ان بلينا ب ثورة 25 يناير وسيطرة الاخوان والبلطجية على سدة الحكم ..ولولا عناية اللُة لهذا الوطن وتصميم الشعب على طرد الاخوان مهما تحملنا من تهديدات وقتل وارهاب..الرئيس قبل غيرة يعلم انة لا فرق بين الاخوان والسلفين ف الاثنان وجهان لعملة واحدة قبيحة ,وما نراة اليوم يبدوا بمنتهى الصراحة انة عودة للارهاب مرة اخرى ..السيد الرئيس لقد اقسمت على حماية هذا الوطن وإذا كان هناك عمليات تراخى فى التعامل مع ملف السلفيين ,فنحن إذا امام كارثة كبرى لن تقل عن كارثة المشير الذى سلم مصر للاخوان وكانت النتيجة سقوط الاف الشهداء والمصابين بل وكادت ان تسقط مصر ..سيدى الرئيس لقد خرجت تصريحات عفنة من حزب النور السلفى فهل يتم حجب ما يصح بة هؤلاء الارهابين ضد الاقباط ..هل يتم اخفاء الحقائق التى تدور فى الشارع المصرى عن الرئيس السيسى ؟؟!! لصالح من تعود مصر الى الوراء والتخلف مرة اخرى ..لقد مر وقت طويل ونحن نناشد السيد الرئيس ان ينتبهة لما يخطط لة البعض للأصرار على عودة الاخوان المسلمين الى الحكم مرة اخرى ..الجميع يصرخون لما يحدث فى صعيد من افتعال ازمات طائفية وتقاعس الجهات
الامنية وظهور ما يسمى بالتهجير القسرى للأسر المسيحية !! وهذة كارثة قد تعود بنا الى ما هو اسؤ من عصر الاخوان ..هل ينتبة الرئيس ونحن فى بداية تحذيراتنا ..السيد الرئيس دعنا من اى سفريات ودعنا من اى مشاريع استثمارية قد تلهينا عن حماية الامن المصرى الداخلى .فلا يمكن أن يستوى الوطن وبة آمثال السلفيين او ذيول الاخوان المسلمين ..نكرر مرة اخرى بعد 30 يونيو لم يعد للاخوان وجود ..فمن هى الجهة التى تعيد هذا الوباء الى الشارع المصرى ..اتمنى ان يصلنا الرد حتى نستطيع ان نخرج بمصر الى بر الامان دون ذلك فسوف تسقط مصر الى الابد ولن تقوم لها اى قائمة ...والسؤال الاخير هل الرئيس يمهد لعودة اجواء 25 يناير. أتمنى ان اكون مخطئا وأن كل ما ينشر هو للفبركة الاعلامية أو يتم القبض على المحرضين على اسقاط مصر مرة أخرى مهما كانت مناصبهم .هذا نص مقالنا السابق ..والسؤال هل الانن يتم تسليم مصر للسلفين ..هذا السؤال ما يرددة الشعب المصرى ..ولا حياة لمن تنادى فقد صمت الرئيس وصمت الجميع وربما يصمت الشعب أيضا بعد ان اصابة اليأس والاحباط
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خراب مصر على أيد هؤلاء -الأخوان المسلمين - -السلفين -الأعلا ...
- -حتى لآ ينسى الاقباط-...كيف تطلبون من الذئاب .. حماية الحملا ...
- -سيادة الرئيس- ...مصر إلى أين
- للمرة المليون ...-الحقيقة الكاملة حول مذبحة الاقباط فى ماسبي ...
- ..هيكل الكذاب ..! الي متي يبث سمومه !؟؟
- ماذا يعنى عودة السلفيين ...لبرلمان مجلس الشعب القادم.!!!!
- أعلام ساويروس ..!!! والدولة المصرية.!
- كلاكيت مرة أخرى ...-لجنة ألعار ..لجنة الخمسين- التى وضعت دست ...
- حمدى رزق-..أى حلم تتحدث عنة ..؟ألا تخجل من نفسك !!!
- ألاعلام ألمصرى ..يقود حملة خبيثة لإسقاط سوريا
- الرئيس السيسى ..ودستور آلتأمر على مصر
- هل السيسى يسلم مصر للسلفين ؟؟!!!!
- رسالة :إلى العميان الذين لآيبصرون ما تفعلة آمريكا
- هل مريم ملاك كاذبة ..أم صادقة فى روايتها -الصفر-
- -مصر- بين العواطف والجهل ..وبين الفوضى الهدامة
- هل يسير ..-السيسى- على خطى ..-حسنى مبارك-
- -الفوضى والإرهاب والبلطجة- شعار مصر الجديدة فى غيبة من الشرط ...
- بعد تطبيق قانون الإرهاب ..ميدان الجامع بمصر الجديدة يتحول ال ...
- -الخديعة الكبرى- .. أسمها -السد العالى-
- كوارث قد تدمر الجميع اسمها ..شبكات التواصل الاجتماعى والفيس ...


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -كلاكيت للمرة ألاخيرة- ..-هل السيسى- يسلم مصر للسلفيين -