أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هيثم الحلي الحسيني - أهمية الدراسات العليا في تخصصات -التراث العلمي- والدور العلمي البحثي لمعهد التاريخ العربي فيها















المزيد.....

أهمية الدراسات العليا في تخصصات -التراث العلمي- والدور العلمي البحثي لمعهد التاريخ العربي فيها


هيثم الحلي الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 4931 - 2015 / 9 / 20 - 01:30
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أهمية الدراسات العليا في تخصصات " التراث العلمي"
والدور العلمي البحثي لمعهد التاريخ العربي فيها

دهيثم طالب الحلي الحسيني

من المفرح ان يظهرالاستاذ فراس الغضبان الحمداني في مقالته الموسومة "عجائب التعليم العالي في العراق", المنشورة في موقع " عراق الغد", حرصه المحمود على مستوى التعليم العالي في العراق, وان يلقي الضوء على مثالبه ومعاضله ومعوقاته, بهدف التطلع الى معالجتها والارتقاء بمستوى وواقع التعليم العالي, وهو أمر لابد ان يتولاه أمثاله الذين هم أهل لهذه الملمة والظاهرة الخطيرة, التي تلامس مستقبل التنمية والثقافة, وطبيعة الحياة والاعمار والازدهار,والارث الفكري والحضاري في العراق.
غير ان الامر غير المقبول, هوالتعميم والقاء التقييمات جزافا دون سند وتمحيص, بحق مفاصل في التعليم العالي, بغير وجه حق, وبما يسلب القائمين عليه من الملاك العلمي والتدريسي والبحثي حقوقهم ويلغي جهودهم.
والحقيقة ان هيئات التعليم العالي, هذه المؤسسة العلمية الحاضنة, هي بيتنا جميعا والذي يتوجب علينا, أعضاء مجتمع الملاك العلمي والتدريسى والبحثي العراقي, ايا كان انحدار المنتمي اليه العلمي وخلفياته الدراسية, ان نحرص على ألقه وديمومته, وان نتلمس الحقائق في تقييمه وتقويمه, حفاضا على جذوة العلم ومستوى تحصيله, ومكانة وكفاءة البحث العلمي.
من هذا المنطلق حرصت ان أثير هذه المداخلة, لخصوصية هذه المؤسسة العلمية, وتميزها عن سواها من تشكيلات الدولة, التي يجري التعرض لها انتقادا.
وساترك لغيري التداخل في عموم ما ورد في متن المقالة انفا, اتفاقا او اختلافا, على ان اكتفي بالاشارة الى واحدة من الملحوظات التي وردت فيها, كونها تعرضت لمؤسسة علمية بحثية, تشرفت في الانتماء لها منذ عقد ونيف من الزمن, ولقربي من واقع ادائها العلمي وخصوصيتها في البحث في التراث العلمي, وهي "معهد التاريخ العربي والتراث العلمي للدراسات العليا".
لقد اشار الاستاذ الكاتب في مقاله الى عبارة "ومعهد التريخ العربي او ما يطلق عليه الاكاديمية العربية", ثم تابع النص بان خص المعهد المذكور بتقريع مؤلم وإساءة بالغة, بما يجرحه ويعيب عليه الأداء العلمي والبحثي والتدريسي, وينكر عليه استحقاق المؤسسة العلمية الرصينة و المحترمة.
من هذا المنطلق وجب علينا التوضيح والتنوير بما اشتبه على كاتب المقال المذكور, او ما تجاهله ربما لندرة المعلومة المتوفرة له حول المعهد وتاريخه وانجازاته, واهدافه العلمية البحثية التي يضطلع بها والتي تأسس لتحقيقها.
أما "الاكاديمية العربية" فهي مؤسسة جرى الحديث عنها في السنين الاخيرة, وليس لي ان اذكرها بشئ لجهلي بالتفاصيل عنها, غير ان الذي يلفت النظر هو ان تذكر هذه الاكاديمية مدمجة مع مفردة "معهد التاريخ العربي" في متن المقالة المذكورة انفا, وهنا ما يتوجب التوضيح, اذ لا علاقة رابطة بينهما, اللهم سوى مفردة "العربي", التي قد توحي الى وحدة المرجعية الاشرافية.
فاذا كان المراد بذلك والمقصود بذلك التقريع هو فعلا "معهد التاريخ العربي والتراث العلمي للدراسات العليا", فيبدو ان اشتباها كبيرا قد التبس على الكاتب للاسباب التالية:
ان هذا المعهد المذكور لا علاقة له بما تأسس في العراق, بعد سقوط النظام السابق, من معاهد أهلية, كان على الوزارة ان تضطلع بدورها الاشرافي والرقابي عليها في كافة الاصعدة, العلمية والادارية والاعتبارية المتعلقة بالاعتراف العلمي من عدمه, فضلا عن التحقق في قدراتها وتمكنها من المستوى العلمي المطلوب, قبل الموافقة على تاسيسها, التي يفترض انها حصرا عن طريق الوزارة في مجلس الوزراء.
ان معهد التاريخ العربي والتراث العلمي للدراسات العليا, ليس مؤسسة عراقية, فهو قد تأسس عربيا باشراف الجامعة العربية, وبادارة علمية من "هيئة الامناء" المؤلفة من جهابذة العلماء المؤرخين العراقيين والعرب بجميع أقطارهم, والتى ترتبط باتحاد المؤرخين العرب. وقد اتخذ من بغداد, حاضرة العلم والعلماء, مقرا للمعهد وعمادته وأقسامه العلمية والادارية, كونها المقر الدائم لاتحاد المؤرخين العرب المذكور, مع وجود فروع للمعهد في عواصم عربية اخرى, تتمنى استضافته, وقد حصل هذا منذ اكثر من عقدين من الزمن.
يعد استمرار المعهد في بغداد مقرا له, رغم محاوله الكثير ممن له أسبابه الخاصة الشخصية او ما يتعلق بالانتماء والعاطفة, والتي ليس لها علاقة بالمستوى العلمي, ان ينقل مركز المعهد الى عاصمة عربية اخرى, غير ان تلك المحاولات لن تفلح بشئ, لارتباط الأمر باتحاد المؤرخين العرب نفسه, والذي يشكل العراق ثقلا كبيرا فيه, لما يحفل به مجتمعه العلمي من علماء واساتذة جهابذ في علوم التاريخ والبحث التاريخي عموما, جعلت من بغداد مقرا تقليديا له, رغم الظروف المعقدة فيها.
ولكي تاخذ هذه المداخلة او الورقة طابعها البحثي العلمي, المسند بالمرجعية المنهجية العلمية, نبين ان المهد المذكور يشكل حضورا علميا يفتقده التعليم لعالي والدراسات العليا في العراق بشكل عام, وقد شكل هذا الحضور العلمي اشغالا للفراغ الذي كان يعانيه اختصاصات المعهد, وبالذات منها دراسات التراث العلمي, وما يرتبط بها من علوم التوثيق والتحقيق التاريخي,
ان المنهجية البحثية العلمية التي تبناها المعهد, وخاصة في فروع التراث العلمي العربي, لا تتوفر دراساتها في الجامعات العراقية عموما وحتى الجامعات العربية, حيث سبقت المعهد سوريا فقط في هذا الحقل العلمي, التي تاسس فيها معهد التراث العلمي العربي في جامعة حلب في العام 1975.
اعتمد المعهد كتابة الرسائل والاطروحات في التراث العلمي التخصصي, لتكتب من طلاب دراسات عليا متخصصين في فرع الاختصاص العلمي الدقيق موضوع البحث, وليس حصرا من المتخصصين في التاريخ العام, كما تفعل سائر الجامعات العراقية, وهو أمر بالغ الأهمية وقد ساهم في ردم الهوة البحثية العلمية بين الاتجاهين البحثيين, بان تكاملت الدراسات التاريخية التراثية العلمية التخصصية, مع تلك التي تولاها متخصصون في التاريخ العام, فضلا عن توافر الدراسة والبحث, في مراحل التاريخ المتعاقبة من القديم والوسيط والاسلامي والحديث والمعاصر في التاريخ العام, التي يتولاها متخصصون في التاريخ حصرا .
ومن الواضح ان كلا الفرعين, يولي اهتمامه في الجانب العلمي المتخصص به, فالطالب الباحث المتخصص في الطب, عند دراسته في التراث العلمي الطبي, كالنموذج الناجح للباحث المؤرخ, الحكيم راجي التكريتي, بصفته باحثا وطبيبا, سيكون اقدر من غيره في دراسة اختصاصه في التراث العلمي, وكذا الطالب الباحث المهندس المعماري والمدني, هو اقدر من سواه في البحث في التراث العلمي في العمارة مثلا, وهكذا الدارسين في تراث الصيدلة والكيمياء والفلك والحقوق والادب وسواها, ممن يحملوا الدرجات العلمية الرفيعة في تخصصاتهم من الجامعات العراقية على الاغلب, ويمكن القول ان الباحثة الجليلة الاستاذة نبيلة عبد المنعم, هي من القلائل المتخصصص في هذا المضمار,وقد سعت جاهدة خلال مسيرتها العلمية, أن تنجح هكذا مشروع علمي, كما يرد عنها دائما.
ومن التخصصات المستحدثة والمهمة التي يحق للمعهد التفاخر بها, هو تخصص التاريخ العسكري, الذي يمكن عده فرعا من التراث العلمي من جهة, وكذا الدراسات التاريخية من جهة اخرى, ويعد ايضا فرعا من الدراسات العسكرية والاستراتيجية العليا, وعليه فقد تولى الدراسة في فرعها العلمي في المعهد, وانجاز رسائل واطروحات علمية رصينة ومعمقة فيه, نخبة من اساتذة الدراسات العسكرية والاستراتيجية, ممن يحملون درجات علمية في التخصص العسكري العالي, مضافا لها الخبرة الغنية التي يفتقر لها الضباط الآخرون عموما, مع حرص عدد من الضباط المتخصصين العرب, ذوي الدرجات العلمية للدراسة فيه.
وقد مكن ذلك عمادة المعهد, من اقامة الكثير من حلقات البحث والندوات العلمية " السيمينار", بالنظر للمستوى العلمي العالي للطلبة, الذي يندر مثيله في الجامعات العراقية ذات التخصص القريب, نظرا للخبرة والدراية, وذلك بشهادة اساتذة المعهد العلماء انفسهم, وقد جرت الفعاليات العلمية, باشراف كفوء من لدن خبرة اختصاصية عراقية رفيعة, تمثلت بالاستاذ الدكتور, اللواء الركن شكري محمود نديم, الكاتب المتخصص الاول في تاريخ "حرب العراق" والمقاومة العراقية للاحتلال البريطاني مطلع القرن العشرين.
لقد استقطب هذا النهج العلمي في المعهد, جهابذة التاريخ وعلماءه في الجامعات العراقية, كي يساهموا في التدريس فيه, والاشراف على الرسائل والاطاريح العلمية لطلبته, والمساهمة في اللجان العلمية المناقشة لها, مما انتج ذخيرة كبيرة من المادة العلمية التوثيقية, التي اصبحت ذات قيمة عليا, على مستوى العراق والوطن العربي.
ومن الاسماء الكبيرة التي يفخر المعهد بمشاركتها في العملية التدريسية والعلمية فيه, العلامة الراحل, الاستاذ الدكتور حسين علي محفوظ, والعلامة الراحل, الاستاذ الدكتور حسين أمين, والعلماء الأجلاء, الاستاذ الدكتور كمال مظهر, والاستاذ الدكتور عماد عبد السلام رؤوف, والاستاذة الدكتورة نبيلة عبد المنعم, والاستاذ الدكتور فوزي رشيد, الذي تولى بجدارة عمادة المعهد لفترة مهمة, والاستاذ الدكتور عبد الامير الاعسم, أستاذ كرسي الحضارة وتاريخ الفلسفة والاستشراق في كبرى الجامعات العالمية, والاستاذ الدكتور محمد الجاف, والاستاذ الدكتور سرمد الجادر, المتخصص في المنهجية العلمية, والاستاذ الدكتور باقر الحسيني, المتخصص بعلم المسكوكات تفردا, والاستاذ الدكتور محمد المشهداني, الذي تولى بفخر عمادة المعهد في فترات عصيبة, فضلا عن الاستاذ الدكتور مصطفى النجار, بصفته ايضا رئيسا لاتحاد المؤرخين العرب ومجلس امناء المعهد لفترة سابقة, وغيرهم الكثير ممن يفخر المرء بتسطير اسمائهم, ممن ساهم في هذا الصرح العلمي الكبير.
وقد تعرض كاتب المقال في معرض تقريعه للمعهد الى قضية ان المعهد لم يعترف به إبان النظام السابق, ولعمري انها لسابقة مثيرة للانتباه, ان يحتج لامر ما, بما ساد من اجراءات في النظام السابق, وعلى أي حال نبين ان لا معضلة لدوائر التعليم العالي في النظام السابق مع المعهد, من الجوانب العلمية او البحثية والتقييمية, وانما التاخير في حسم موضوع الاعتراف كان من جهتين, الاولى هي من بعض الدوائر الامنية, التي لم تكن مرحبة بتواجد مؤسسة علمية بحثية عربية, على الساحة العراقية, ويدرس فيها طلاب على مستوى عال, من بيتهم من يتولى مواقع رفيعة في الدولة والمؤسسة العسكرية, لاسباب بالتاكيد لا علاقة لها بالمستوى العلمي والبحثي.
والقضية الثانية, ان دائرة تعادل الشهادات في التعليم العالي, وهي من الدوائر العريقة المعروفة للكادر العلمي والتدريسي العراقي, ببيروقراطيتها العالية, والتي نفخر بها, لانها دائما تؤشر حرصها العلمي, فقد كان البعض فيها يرى وجوب التعامل مع شهادات المعهد اسوة بالمتخرجين من خارج العراق, كون المعهد ليس عراقيا, فيما يرى المعهد اعتماد مبدأ التعادل والاعتراف بالمعهد, لكون الدارسين فيه بجلهم من العراقيين, وقد كانت الدائرة العلمية في رئاسة الجمهورية مع رأي المعهد في الاغلب, وقد شكلت لجنة علمية رفيعة لحسم الموضوع بينها وبين الوزارة, كادت ان تنهي اعمالها بالايجاب وفق ما تسرب عنها فعلا, لولا بدء العمليات الحربية, مما اخر ذلك الى ما بعد استقرار الامور, وهكذا حصل ماكان ينبغي من تعادل علمي مستحق بالمعهد وشهاداته.

عليه فان هذا الجهد العلمي الكبير, لمعهد التاريخ العربي والتراث العلمي للدراسات العليا, لا يمكن ان تنال منه سطور الاستاذ كاتب المقال, بهذا التبسيط السطحي, فضلا عن ان في ذلك اساءة كبيرة لعلماء العراق واساتذته الجهابذة, الذين لا يمكن ان يشاركوا بمؤسسة علمية غير رفيعة المستوى, وتخل بتاريخهم العلمي وبالمستوى البحثي العراقي عموما.
ان هذه المداخلة او الورقة البحثية هي كلمة حق اريد بها الحق وليس غيره, عن مؤسسة علمية يحق للمجتمع العلمي والبحثي العراقي التفاخر به, وقد انجبت العشرات من الباحثين العلميين والاساتذه المشتغلين اليوم في المؤسسسات العلمية العراقية والعربية.
ونأمل ان يكون الاخ الاستاذ, كاتب مقال "عجائب التعليم العالي في العراق", اكثر دقة وتمحيصا في الحكم على الاشياء, وان يكون قد ساق العبارة اشتباها, وحتى لو كان يعني واقعا جديدا للمعهد, فكان حريا به الاشارة لذلك, ولعمري ان سائر مؤسسات العراق اليوم, بواقع هو ليس ما كانت عليه, وبجميع الاحوال فالتوضيح مستحق, لانارة شمعة الحقيقة وايفاء كل ذي حق حقه .
دم هيثم طالب الحلي الحسيني
أستاذ باحث في الدراسات الاستراتيجية والتاريخ العسكري



#هيثم_الحلي_الحسيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهمية الدراسات العليا في تخصصات - التراث العلمي-. والدور الع ...
- استحقاق البحث التاريخي في التراث العلمي, مدرسة الحلة الفقهية ...
- البعد الإجتماعي والإنساني في شخصية الإمام الكاظم, في ذكرى إس ...
- في حضرة ميزان الحق وسيد العدالة الإنسانية, الإمام علي بن أبي ...
- بين إستذكار الشعوب السوفيتية السابقة ليوم نصرها, وإهمال وتجا ...
- دراسة في مكونات المجتمع المدني وأدوارها في دولة المؤسسات, ال ...
- أوكراينيا بين خيار التقسيم والتوازن الإستراتيجي الدولي, الحل ...
- أوكرانيا بين خيار التقسيم والتوازن الإستراتيجي الدولي, الحلق ...
- أوكرانيا بين خيار التقسيم والتوازن الإستراتيجي الدولي, مقارب ...
- دراسة في مكونات المجتمع المدني وأدوارها في دولة المؤسسات, ال ...
- محطات في تأريخ جيش العراق الباسل, ومقدمات تأسيسه, في ذكراه ا ...
- دراسة في مكونات المجتمع المدني وأدوارها في دولة المؤسسات,الع ...
- دراسة في مكونات المجتمع المدني وأدوارها في دولة المؤسسات, ال ...
- دراسة في مكونات المجتمع المدني وأدوارها في دولة المؤسسات, ال ...
- قبرص, وإهمال الدولة العراقية للحضور والتمثيل فيها
- دراسة في مكونات المجتمع المدني وأدوارها في دولة المؤسسات... ...
- دراسة في مكونات المجتمع المدني وأدوارها في دولة المؤسسات, ال ...
- دراسة في مكونات المجتمع المدني وأدوارها في دولة المؤسسات, ال ...
- المرتكزات الإستراتيجية للمؤسسة العسكرية العراقية في خيار الت ...
- مقدمات الثورة العراقية الكبرى ومتبنياتها الفكرية والمجتمعية, ...


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هيثم الحلي الحسيني - أهمية الدراسات العليا في تخصصات -التراث العلمي- والدور العلمي البحثي لمعهد التاريخ العربي فيها