أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - صرخة روح .....الخيانة وسقوط البرجوازية















المزيد.....

صرخة روح .....الخيانة وسقوط البرجوازية


هاتف بشبوش

الحوار المتمدن-العدد: 4924 - 2015 / 9 / 13 - 23:27
المحور: الادب والفن
    


صرخة روح .....الخيانة وسقوط البرجوازية

المسلسل الدرامي السوري الجرئ والمذهلل للغاية ( صرخة روح) في الخماسية السادسة ( حب محرم) ، من بطولة المثيرة للغاية سوزان نجم الدين ، الوسيم ميلاد يوسف ، كندة حنة ، وضاح حلوم أحمد . يتحدث المسلسل عن علاقة حب تنشأ بين الأم وزوج إبنتها ( صهرها) , حيث أنيط دور الأم لسوزان نجم الدين ، وزوج إبنتها( صهرها) لميلاد يوسف والذي تعرفنا عليه في المسلسل السوري الشهير باب الحارة بدور الحلاق ، حيث يظهر في المسلسل هذا زوج حنة كندة ، إبنة سوزان نجم الدين . هذه العلاقة الغرامية( بين الأم وصهرها) هي في منتهى الحرام( الممنوعات) في أعرافنا ، وفي ديننا . كلنا نعرف ماهي خطورة هذه العلاقة ، حتى في بلدان الغرب المتهمة جزافاً بالتفسخ الأخلاقي، لايمكن أنْ نجد مثل هذه العلاقة ، أنها من الشواذ ، وإذا ماحصلت وتداولتها الألسن فأنها تذاع في كل القنوات وعلى الهواء مباشرة ، والكل يسمع بها ويتحدث عنها كعلاقة غريبة تُصنف من الشواذ والجريمة . الممثلة الحسناء تولد 1973(سوزان نجم الدين ) والتي ظهرت بدور الأغراء الرهيب ، أرملة قد توفى زوجها وترك لها حماها الثري بيتا كبيرا ، تسكن فيه ولكن بشرط أنْ تبقى عزباء طيلة ماتبقى من عمرها وأنْ تتفرغ لتربية إبنتها الوحيدة( كندة حنة) . في كل لحظة تطل علينا الأم (سوزان ) في بدلة مثيرة ، يتمناها الرائي لنفسه ، تترنح في مشيتها ، تنثر الغنج بين ثنايا البيت ، تكاد تهتز الآرض من ثقل عجيزتها ، تنبرم أفخاذها في داخل كل ماتلبسه من ألوان زاهية ، يطفح صدرها العارم ، حتى يكاد ينفجر بين حمالات ثدييها ، علبة سكائرها تستأنس بين أناملها الرقيقة التي لاتفارقها أبدا ، دخان سكائرها القباني يثير في الناظر بعض الغرائز النائمة ، حتى يخيل لنا أنّ الدخان هو عطر هذه السيدة الفارعة في الطول والمثيرة في الجمال . كا أنّ المخرج يتعمد في أنْ يُظهرلنا هذه السيدة بهذه الصورة من الإثارة الجنسية ، لإيصال رسالة مفادها ، أنّ هناك من الجمال يندثر شيئاً فشيئاً دون أنْ يأخذ حقه ، دون أنْ يرى صروح النشوة والإنتشاء ، أنه الجسد الذي بلا حظ ، بلا فرصة تستأهل أنْ ينطرح هذا الجمال الحسي والجسدي الجميل على الحرير كي ينال حقه وأكثر من الخدر والتمسيد والراحة والخلود في عوالم الإنتشاء والتنهيد ، لكنه يعيش( الجسد) حياة الوحدة والضغوط الإجتماعية والتكبيل المرهِق ، حتى يذبل وينتهي وسط مجتمع قاسي لايرحم إذا ما تجاوزت المرأة أبسط قواعد حدود المجتمع العربي المتخلّف.
زوج ابنتها ( ميلاد يوسف) في الليل يخرج من غرفته بعد انْ يصيبه الأرق نتيجة علاقته الزوجية السيئة مع ( كندة حنة) ،إذ أنّ الزوجة صغيرة في السن ومدللة ولاتستطيع أن ترضي زوجها في إحتياجاته الخدماتية والجنسية . يخرج من غرفته فيجد أم زوجته ( سوزان) هي الأخرى مصابة بالأرق والسيكارة في يدها، مع كأس ويسكي يزهو بقطعٍ من الثلج ، تجلس سوزان بكامل قيافتها الملكية المثيرة وفساتينها التي تصرخُ دلعاً وجنساً . يجلسان وهم في حالة من الأرق ، يتبادلان الحديث العمومي ، الجلسات تتوالى في كل ليلة ، لكنّ الحديث مع هكذا إمرأة له منحىً آخراً ، كذلك الليل وآثامه , وسلطنة الصمت بين نوم الأنام وهجوعهم ، فيتحول الحديث بينهما الى جسر للعبور للضفة الأخرى من العلاقة الخطيرة ، تلك الضفة المليئة بالشبق والهيجان ، ( ميلاد يوسف) يستهويه حديثها وإهتمامها به كإمرأة ذات خبرة زواجية طويلة ، هي الأخرى محرومة من الحب منذ أن توفى زوجها ، يدخل بينهما تنين الحب والإشتهاء الجسدي ذلك التنين الجنسي الملعون في هكذا علاقة آثمة ومؤلمة للغاية ومدمرة في نهاية المطاف ، هذا التنين الإغرائي لايعرف الأخلاق إذا ما إستفاق ، ليس له حدود في التمادي الجنسي ، الذي من الواجب التوقف عنده إذا ما إستفحل ، لكنه التنين الجامح الذي لانهاية لخطاياه ، حتى يصل طريق الحب المميت والقاتل والفاضح بلارحمة .ميلاد يوسف ينسى زوجته ويقع في حب أمها ، ياللهول ثم الهول ، صدقني أيها القارئ كنتُ أرتجف وأنا أرى المشاهد المثيرة في اللقاءات التي تحصل بين الأم وزوج إبنتها لفداحة مايحصل من محرمات. يظل ميلاد يوسف الفتى الوسيم هو الآخر، يظل ينتظر بفارغ الصبر أرق الليل الذي يجمعه مع أم زوجته التي هي الأخرى بفساتينها الجذابة وبطلّعتها البهية ، وكأس خمرتها الذهبية ، وسكائرها التي لاتنتهي ، تلك السكائر التي أصبحت لها الأنيس في ساعات الوحدة القاتلة للجوع الجنسي . سوزان عندها علاقة مع شخص جار لها على أمل أن يتزوجها وهي الأمرأة التي تحتاج الى رجل يسترها ويملآ عليها الوحدة القاتلة , ولكنه يظهر من النوع اللعوب ، وقد مثل هذا الدور ( وضاح حلوم أحمد) ، أراد أنْ يغتصبها في أحد اللقاءات فتنهزم منه مذعورة غير مصدقة بما حدث لها ، تخبر صهرها( ميلاد يوسف) بذلك ، فيقوم الصهر بردعه ونهيه عن اللقاء بها ، فتنشأ العداوة بينهما والتي تظهر حبائلها بعد حين من الزمن كما نشاهد في الآتي . ميلاد يوسف يدمن على الجلسات الليلية التي تجمعه مع أم زوجته ، ففي أحد الليالي يزداد شبقا وفحولة فيقرر أن يحسم أمره معها ، ينتظر حتى تنام زوجته ثم يغادر فراشه ، وفي هذه المرة يغادر غرفته لا من الأرق ، بل من الشبق الذي بداخله الذي يحرّكه نحو الأم ومغرياتها العفوية ، فيخطط لهذا اللقاء ، يغادرغرفته خفية حيث تهجع زوجته في خدرها ، فيجد الأم في جلستها المعهودة في صالة البيت ، تلتهم سكائرها الواحدة تلو الأخرى ، مع الويسكي الصقيعي البارد ، يجلسان ، يتكلمان ، يسكران ، ويبدأ الغزل الخجول ، الغزل الخائف لفضاعة الموقف الغزلي وجريمته ، الغزل الحذِر والنظرات الحائرة المرتبكة التي تعرفُ أنّ هناك ثمةَ خطأ ما . سوزان بكلامها الناعم الذي تقوله له بإطراء و من طيب خاطرها يجعل من ميلاد يوسف هائما بها دون أن يفكر بالعواقب ، يبدأ بالتعلق بها ، يعطيها أول إشارات الغرام والحب، هي الأخرى عطشى منذ زمانٍ مضى ، ولكنها بين أنْ تشتهي و تكره ، تنسى ماهي فاعلة مع زوج إبنتها ، أنه الطحن الداخلي الذي يسيّر القلوب أحيانا نتيجة الحرمان والضاقة وعدم الشبع الجنسي ، والغرائز الخدّاعة في لحظات الخداعِ أيضا ، لم يحصل شئ في هذه الجلسة غير النظرات الجائعة والكلام الذي يدل على الإشتهاء والرغبة في إشباع الجسد.
في ساعةٍ من الليلِ تأخذ سوزان ملابسها لغرض الإستحمام ، فتجد ميلاد ينتظرها تاركا شخير الزوجة على السرير ، تجده مصراً على الغوص في مجاهيلها ، مصراً على أنْ يفرغ ما هو طافحاً في غريزته ، يبدأ بلمسها وتقبيلها عنوة ً ، وهي تردعه مذعورة ، منذهلة ، متمنعة وراضية ، خائفة ، مخدرةً ، مصعوقة ، تشتهي لمسة رجلٍ قد فارقتها منذ ممات زوجها ، يجرها الى الحمام بعيدا عن مسمع زوجته أو إبنتها النائمة ، تدفعه بعيدا ، تريده ولاتريده ، ترغبه ولا ترغبه ، تبدأ لحظات الإنتشاء و الخدر ، تصل يداه الى ماتحت ثنايا السراويل ، يصل الى كلسونها ، تتكشف له كلّ ماحرّم الله عليه ، ثم تقع الطامة الكبرى ، إذ يتذوّق عسيلتها ، فينتهي الخدر والأورجازم ، فتجد الأم نفسها في حالة من الجريمة والقرافة ، لكن ميلاد يوسف الذئب المفترس ، يقوم بتهدئتها وكأن الذي حصل بينهما هو الحب لاغير ولايجب أن تلوم نفسها . تغلق سوزان باب الحمّام عليها كي تبكي ، تصرخ صامتة ، إذ انها لاتستطيع العويل بوجود ابنتها النائمة ، تندم على فعلتها وحظها العاثر في نفس الوقت الذي سوف يؤدي بها الى المهالك في النهاية ، تستحم كثيرا ، تفتح الدش طويلا لغرض غسل القذارة والنتانة التي بقيت عالقة في جسدها وستبقى الى الأبد ،حتى لو رشّت نفسها بماءِ أنهار الكون كلّه . ميلاد يوسف كشخصٍ في هذا المسلسل يثير الإشمئزاز ، إذ أنّ النفس البشرية لايمكن لها أنْ تقبل بهكذا جريمة ، أنها الخطوط الحمر ، أنه الجنس الممنوع الذي لايمكن أنْ يجد له الإنسان مبررا تحت ذريعة الحب ، كما وأنّ المشاهد دائما يكون مع عنصر الخير مع البطل المخلّـّص أو المنقذ لحبيبته والحفاظ عليها من الشرّ والأشرار . ميلاد يوسف يصرعلى الإستمرار بهذه العلاقة المحرّمة ، لكن سوزان ترفض ، تستمر اللقاءات دون أنْ يحصل تماس جسدي ، سوزان تحاول أنْ تقنعه لإيقاف هذه المهزلة والجريمة خوفا من أنْ ينكشفوا أمام إبنتها وتلك المصيبة الكبرى التي ليس لها مخرج . حبيبها وجارها السابق( وضاح أحمد حلوم) والتي أرادت الزواج منه ، يكتشف هذه العلاقة بينها وبين زوج إبنتها ، يذهب الى جد إبنتها ويخبره بذلك ، فينزل هذا الخبر كالصاعقة على الجد ، يذهب هو وحفيدته( إبنتها) الى البيت ، ولسوء الطالع يجدوهم في حالة من المعاتبة والتقريع ، هي تطلب منه أنْ ينهي العلاقة ، هو يرفض ويتوسل اليها بالمواصة في الحب ، يسمعونهم ، وتسمع البنت حديث أمها مع زوجها وياله من جرمٍ مشهود . يتفاجأ كلُّ من سوزان وميلاد ، حماها( جد البنت) يبدأ بتأنيبها بينما إبنتها مذهولة من شدة وقع الموقف ، الأم تجد نفسها في موقف لاتحسد عليه ، موقف لابد وأنْ ينتهي النهاية المأساوية ، الأم تبرر ماحصل لها ، ترمي اللوم على حماها بكونه هو الذي حكم عليها بالسجن في هذا البيت الفخم ، دون إعطاءها الحرية في التفكير بحياتها بعد ممات زوجها ، وهذا زوج إبنتها اللئيم ، الذئب الذي حصل على مبتغاه دون التفكير بالعواقب ، وهذا الجار السئ التي كانت ترتجي منه الرجولة والضمير ، كلهم أرادوا أن ينهشوا في لحمها ، كلهم قساة ، في مجتمعٍ رجوليٍ لايرحم البتة ، فلم تجد الأم غير أنْ تسحب سكين المطبخ وتقتل نفسها متضرّعة الى ربها ، متوسلة بإبنتها في أنْ تسامحها . وبهذا رسمت (سوزان نجم ) نهاية مأساوية تراجيدية لحياتها للخلاص من العذاب الذي ألمّ بها . وتنتهي الأم هذه النهاية المفجعة والأليمة ولم يخسر أحدُّ سواها .مسلسل درامي يوضح لنا ، أنّ الضحية هي المرأة لاغيرها في النتيجة ، الكل يحاسبها على فعلتها والكل يلومها ويريد منها أن تكون مثلما يريدون هم ، يريدونها أنْ تكون على السكة التي رسموها لها دون التفكير بكيانها الشخصي . كما وأنه يقدم لنا رسالة أساسية أخرى عن مدى التفسخ في العائلات البرجوازية وأخلاقهم المنحطة التي تنحدر بهم الى هذا المستوى الدنيئ من الأفعال الخارجة عن المألوف .

هــاتف بشبــوش/عراق/دنمارك

 -;-



#هاتف_بشبوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهاً لوجه...... face to face
- تشيرتُ جيفارا
- ثمنُ الحريةِ أعلى من أعشاش اللقالق.......
- آيسِ كريم في سلوفاكيا
- سأضعهم تحت قدمي
- رومانسية
- نصوص قصيرة (10)
- ويكيليكس
- زينب .......
- نساء.....(6)
- يحيى السماوي ، بين العدميّةِ والآيروتيك (3)
- يحيى السماوي ، بين العدميّةِ والآيروتيك (2)
- يحيى السماوي ، بين العدميّةِ والآيروتيك (1)
- سامي العامري في بعضِ شَذراتهِ الساحرةِ الممتعة(3) .......
- سامي العامري في بعضِ شَذراتهِ الساحرةِ الممتعة (2).......
- سامي العامري في بعضِ شَذراتهِ الساحرةِ الممتعة (1) .......
- نصوص قصيرة (9)
- حميد كشكولي بين دماءِ نهرِ الوند وإكسيرِ الحياةِ في السويد(3 ...
- حميد كشكولي بين دماءِ نهرِ الوند وإكسيرِ الحياةِ في السويد(2 ...
- حميد كشكولي بين دماءِ نهرِ الوند وإكسيرِ الحياةِ في السويد(1 ...


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - صرخة روح .....الخيانة وسقوط البرجوازية