أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد حسن يوسف - معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي1















المزيد.....

معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي1


خالد حسن يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4909 - 2015 / 8 / 27 - 16:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدور الإيراني في الصومال البحث عن موطئ قدم ورقة بحث نشرت من قبل الباحث الصومالي فهد ياسين في مركز الجزيرة لدراسات بتاريخ 18 أغسطس 2015, وتأتي الورقة في اطار تداعيات الصراع الطائفي الاسلامي السني - الشيعي والمشتعل في العديد من الدول العربية والذي يلقي بضلاله على العالم الاسلامي, وعلى خط هذا الصراع المحتدم تدخل قوى دولية وسياسية تنظيمية, وقد أنتهى هذا الملف كمكسب للعديد من المشار إليهم وحتى على المستوى الفردي, وفي سياق اصطفافات الصراع القائمة هناك من يرغب في أن يزج الصومال في اطار هذا الصراع, ومنهم صاحب الورقة والذي استهل ورقته منذ البداية صراحتا وضمنيا أنه يبحث عن دور من الدول العربية وذلك في مقابل مواجهة الدور الإيراني في الصومال, فالخطاب هنا يعلن عن ذاته بوضوح ومباشرتا على أنه سياسي وطائفي وهو يصب في صالح الصراع الطائفي السني - الشيعي القائم في منطقة الشرق الأوسط تحديدا, ونظرا لوجود معطيات سياسية واجتماعية لدور الإيراني في الصومال, فالدعوة المعلنة هنا ترى في زج الصومال في مستنقع هذا الصراع الطائفي وجعله جزء من معادلة الصراع مع إيران, وجاء ملخص الورقة بشكل التالي:

- ملخص

"تناقش هذه الورقة آثار وأبعاد الدور الإيراني في الصومال، وقراءة مستقبل هذا التأثير على هذا البلد الذي يعاني من غياب الدولة المركزية, والمضاعفات المصاحبة لهذا الغياب لفترة امتدت لأكثر من عقدين من الزمان، والدور المطلوب من الدول العربية.

خلال فترة ما بعد الحملة الدولية لإغاثة المجاعة في الصومال عام 2011، بدأ اهتمام بعض الدول بالشأن الصومالي، وبرز إلى العلن تزايد النشاط الإيراني عبر مجالات متعددة، منها: المجال الدبلوماسي، عبر فتح سفارة نشطة للغاية، والمجال الاجتماعي بتحريك المنظمات الإغاثية والاجتماعية التابعة لإيران، من أجل التواصل مع المجتمع.

وتخلص هذه الورقة إلى قراءة الخلفية التاريخية للعلاقة بين الصومال وإيران كفكرة وكدولة، كما تشرح الأسباب الرئيسية التي حالات دون التغلغل الشيعي منذ العهد الأموي، ثم تتطرق الورقة إلى دراسة مراحل الانفتاح مع الثورة الإسلامية الإيرانية منذ الاستقلال، مرورًا بنظام سياد بري، واتهام الأمم المتحدة لإيران بتسليح المحاكم الإسلامية، ثم انتهاء ببروز الدور الإيراني بعد إعلان حالة المجاعة في الصومال، عبر المجالات المتعددة: دبلوماسيًّا، واقتصاديًّا، وثقافيًّا، واجتماعيًّا.

كما تخلص الورقة إلى الإشارة للفرص المتاحة أمام المشروع الإيراني، وغياب المنافس العربي الحقيقي، مع أن التنويه إلى إمكانية أن يتحول بعض الكيانات الصومالية إلى ورقة تحتفظ بها إيران لتبحث عن موطئ قدم لها في هذه البقعة الاستراتيجية من الأرض في المستقبل القريب"(1).

ثم يقدم لمحة تاريخية وروايات عن الحضور الشيعي لصومال قائلا: "لو عدنا إلى الوراء قليلًا، نجد أن الروايات التاريخية مختلفة في تحديد وصول الطلائع الأولى للشيعة إلى الصومال.

الموجة الأولى: روايتان

هناك روايتان متداولَتان قد تكونان الأقرب إلى الحقيقة من بين الروايات العديدة:

الرواية الأولى: يشير بعض المؤرخين إلى وصول أسر شيعية أثناء فترة حُكم عبد الملك بن مروان، ما بين 65 إلى 86 هجرية، ونتج من النزاع السياسي في تلك المرحلة من التاريخ هروب بعض الأسر من الشام والعراق إلى الصومال، ومارس هؤلاء الحياة العادية في المدن التي لجؤوا إليها، واستقروا فيها، والمتَّفق عليه بين المؤرخين أن هذه الأسر لم تترك أثرًا ملموسًا في نشر الفكر الشيعي بين أوساط المجتمع.

الرواية الثانية تقول: إن الأمير علي حسن الشيرازي، الذي حكم مقديشو وأسس الدولة الشيرازية الفارسية في القرن السابع الهجري، استطاع السيطرة على أغلب المدن الساحلية في شرق إفريقيا، مثل: مقديشو، ومركة، وبراوة، وكسمايو. وظلت أجزاء من الصومال في هذه المرحلة تحت إدارة حكم شيعي فارسي".(2)

والمعروف أن التشيع الاسلامي الذي تشير إليه الرواية الأولى ليس له صلة مطلقا بمضمون التشيع الطائفي الأثنى عشري أو الإسماعيلي والقائم بين بعض المسلمين حاليا وبتالي فإن مجرد استحضار هذا السياق مجافاة لعموم التاريخ الاسلامي في الفترة المذكورة والرغبة في ربط الفترة التاريخية بالطابع القومي الفارسي - العربي وهو محاولة تحامل وتزييف واقع المسلمين أنذاك, إلى أن ضرورات الصراع الطائفي القائم تدفع الكثيريين لربط التاريخ الاسلامي بالطائفية السياسية ومن ثم الإساءاة لمسلمين في الصدر الأول من عمر تجربة المسلمين التاريخية, وهذا ما يمكن قراءته من تطويع الرواية الأولى, خاصة وأن الزيديين الذين كانوا قد هاجروا إلى الصومال كانوا مجرد مسلمين ولم يكونوا طائفيين وهو ما يؤكد التعاطف التاريخي للإمام أبو حنيفة النعمان مع الزيدية ومن ثم أصبح أستاذا للإمام جعفر الصادق(الذي تطوعه الطائفية الأثنى العشرية لصالحها!).وهو ما يتطلب أن لا يتم الربط بين شيعة الموقف السياسي التاريخي والشيعة العقائدية الحالية ومحاولة التأسيس على ذلك السياق التاريخي لجزئيات الصراع الطائفي الحالي, وبتالي فإن تلك الأسر الشيعية كانت سنية وبمعنى أنها لم تكن طائفية وجل أمرهم أقتصر على التمسك بالموقف السياسي لأهل البيت ومحبة الرسول الكريم(صلعم).

"ورغم بقاء هذه المناطق تحت هذه الإمارة لحقبة من الزمن، إلا أن الشيرازيين لم يتمكنوا من نشر المذهب الشيعي بين سكان المناطق الخاضعة لهم، وبالطبع فإن هناك عوامل أساسية منعت من انتشار المذهب الشيعي في الوسط الصومالي، خاصة أثناء فترة حكم الشيرازيين في المناطق الساحلية، وهذه العوامل هي:

وجود مكثف لأسر عربية سُنِّية حافظت على تمسك المجتمع الصومالي بالمذهب السني، وهذه الأسر العربية هي الأخرى تمركزت في المدن الساحلية الصومالية، كما أسهمت في تعمير هذه المدن التاريخية، وتأسيس أنظمة إدارية واجتماعية، وأبرز هذه المدن: مركة، وبراوة، ومقديشو، وكسمايو، وزيلع، وبربرة. وتوالى وصول هذه الأسر العربية عبر الهجرات المتتالية للعرب.

وجود ترابط قوي لأغراض تجارية ودينية بين الصوماليين والجزيرة العربية، بالاضافة إلى أن الحجاز، ونجد، كانا الوجهة الأساسية لتلقي العلوم الشرعية، ثم العودة إلى الصومال لنشر الدعوة الإسلامية على المذهب السني.

أثناء فترة حكم الشيرازيين للمدن في شرق إفريقيا، اقتصر احتكاكهم على الأسر العربية المهاجرة من اليمن والعراق، والتي هي الأخرى كانت محصَّنة من الاختراق الشيعي، ولم يختلط نظام الشيرازيين مع المجتمع الصومالي بشكل مباشر.

هذه العوامل وغيرها أدت إلى احتفاظ المجتمع الصومالي بالمذهب السني، ولم يُسجَّل طيلة تلك القرون وجود ملحوظ للشيعة "وعلى الرغم من اندثار الثقافة الشيرازية والمذهب الشيعي في الصومال إلا أن آثاره باقية في الحياة الاجتماعية والثقافية متمثلة في إشعال الحرائق في أول رأس السنة النيروزية، ويبدو أن اندثار مذهب الشيعة مردُّه إلى طغيان الهجرات العربية الحاملة للمذهب الشافعي وانتشار تدوين كتب الشافعية مع ندرة كتب الشيعة لعدم وجود مركز إشعاع للمذهب الشيعي في المنطقة"(3).

وإذ أشارت الرواية الثانية وما تقدم أيضا أن الأمير علي بن حسن الشيرازي كان قد سيطر على مدن صومالية في ساحل المحيط الهندي, فالمقاربة التاريخية تقول أن الشيرازيين هم من البناة الفعليين المساهميين في إعمار هذه المدن ومن دلالات ذلك بنائهم لمساجد مدينة مقديشو, وعموما الأسر العربية بدورها ظلت قاطنة على مناطق السواحل ولم تتجه نحو المناطق الداخلية إلى على مدار حراك تاريخي ولاسيما في مرحلة إندلاع الحروب الصومالية - الحبشية, ناهيك عن أن إنتشار الاسلام في الصومال أخذ مدى تدريجي ولاسيما في اتجاه المناطق الداخلية الغير ساحلية وهو ما لم يسمح بدوره لشيرازيين في تجاوز الساحل الجنوبي الشرقي, كما أن الزيديين العرب كانوا من أوائل المسلمين الذين أختلطوا مع سكان الداخل الصوماليين وذابوا فيهم, فقد كانوا قوما لاجئين ولم يكونوا جماعة تمثلك مقومات القوة السياسية مقارنة مع الشيرازيين والذين تواموا مرغم قوتهم مع إنعزالهم المكاني عن الصوماليين, وليس مرد عدم تأثيرهم العقائدي عائد لدور الشافعية في الصومال فقد كان سبقهم مذهب الأحناف, إلى أن العامل الحاسم والذي وقف وراء الاحتمالات التي ساقها الكاتب تندرج في اطار أن البيئة الصومالية رافضت الغلو الديني وفرضت على شيرازيين والعرب التوأم مع مقتضيات الاجتماع الصومالي المتسامح.

وفي سياق آخر أستحضر الكاتب وجود ما وصفه - بالموجة الثانية في: الجالية الهندية - وأكد من خلاله أن هناك "في منتصف القرن التاسع العشر الميلادي هاجرت إلى الصومال أسر هندية، وشكَّلت تجمعات مستقلة وأنشطة مخصصة لهم، وهي أسر لم يتجاوز تعدادها ألفى فرد، وكانت لهم نشاطات تعليمية، حيث أسسوا لاحقًا "جمعية المنتظَر" في عام 1986 وسُجِّلت رسميًّا لدى الحكومة آنئذ، وترأَّسها هاشم حسن علي أوكيرا، واستطاعت هذه الجمعية القيام بأنشطة متعددة في مجالات التعليم، والصحة، وقضايا الأسرة، إلى جانب ذلك قامت بأعمال تجارية، وكانت لهم مقبرة خاصة بهم في حي " عيل هندي" في مقديشو، ولم يتجاوز هدفهم مجرد الحفاظ على هويتهم الاجتماعية والعقائدية أمام البيئة السنية في البلاد"(4).

فالأسر الهندية التي هاجرت إلى الصومال في الفترة المذكورة كان أغلبها على المذهب الحنفي وشيعة إسماعيلية من البهرة والذين عادتا لا يتجهون لنشر مذهبهم فيما بعد مرحلة الدولة العبيدية, وأستطاع هؤلاء الشيعة الاندماج مع المجتمع الصومالي وكانوا أقرب إلى الجالية من التمازج والمواطنة, وخلق المواطنة كما حدث مع بعض العرب في الصومال, وقد تحصلوا على حصة في البرلمان التأسيسي لصومال عام 1956 على غرار اليمنيين والذين أختاروا أن يدرجوا ذاتهم في اطار الأقليات العرقية.

وفي سياق العمل على النشر المذهبي طوع الكاتب واقعة فردية لنشر التشيع "وذكر بعض المصادر، أن طبيبًا إيرانيًّا استطاع أن يؤثِّر ويُقنع بالفكر الشيعي عددًا من النخب الثقافية، وعُرِف لاحقًا عدد من الشخصيات التي اشتُهِرت بقناعتها بالمذهب الشيعي عن طريق هذا الطبيب الإيراني، وكان ذلك أثناء مرحلة ما بعد الاستقلال في الستينات، وما قبل مرحلة الثورة الاشتراكية في عهد سياد بري".(5)

إلى أن المجتمع الصومالي الذي كان أكثر تسامحا دينيا ومذهبيا حينها لم يتوقف أمام تلك المحاولة كما هو ماثل حاليا في ظل السعار الطائفي الأحادي القائم في الصومال, وبدوره يحسب لدستور دولة الاستقلال الغير طائفية تسامحه مع تلك الحالة من نشر التشيع.

وفي شأن أمر واقع التاريخ الإيراني الحديث جاء ذكر - الانفتاح على الثورة الإسلامية الإيرانية - وأكد الكاتب أنه "كانت السياسة الخارجية الصومالية في هذا العهد خصوصًا في بداياتها تعتمد بالأساس على العلاقات العربية، وفي عام 1974 انضمَّ الصومال إلى الجامعة العربية، وتركزت الجهود في ذلك الوقت على تحسين التعاون مع دول الخليج خاصة السعودية، والكويت، مع الترابط القوي مع مصر في عهد السادات، والعقد الأول من حكم حسني مبارك، ووقف الصومال مع العراق في حربه ضد إيران، وشارك شباب متطوعون إلى جانب الجيش العراقي، وأُسِر 20 مقاتلًا صوماليًّا لدى الإيرانيين، بينما أُفرِج عن البعض منهم عام 1998 وبعد انتهاء مدة محكوميتهم".(6)

العلاقات الصومالية - الإيرانية كانت تقليدية رسمية في المرحلة التي سبقت حرب أعوام 1977 - 1978 بحكم كون الصومال كان منخرطا في دائرة المنظومة الاشتراكية, بينما كانت إيران ملكية ومنضوية في الدائرة الغربية الراسمالية وعلى علاقات عضوية مع الولايات المتحدة الأمريكية, إلى أن قطية النظام الصومالي مع الاتحاد السوفيتي في عام 1977 أدت إلى حدوث تقارب سياسي كبير بين الصومال وإيران, وهو ما تمخض عنه دعم إيران لصومال في حرب الأوجادين سياسيا,اقتصاديا وتسليحاً, ولم تلك العلاقات على حساب الدول العربية والتي كان لها علاقات متميزة فيما مضى مع إيران الشاه, وظل الإقليم بمعزل عن التعصب الطائفي الراهن بعد إستثناء ما كان يعاني منه عرب إيران.ولعب النظام المصري أنذاك دورا بارزا في التقارب الصومالي الإيراني .

ومع وصول نظام الخميني للحكم وإندلاع الحرب الإيرانية - العراقية في عام 1980, وقف الصومال بحكم علاقاته الاقتصادية مع دول الخليج والاستراتيجية مع مصر إلى جانب العراق في حربه مع إيران, وهو ما أسفر عن إقحام الصومال في حرب لم تكن تعنيها وكان عليها أن تقف فيها على الحياد الإيجابي, وهو ما أدى أن يشجع النظام الصومالي مواطنيين صوماليين لتطوع للقتال في صف العراق, وكانت الطوابير تسجيل للاتحاق كمحاربين مع بغداد, تقف أمام مبنى السفارة العراقية في العاصمة الصومالية مقديشو أثناء عقد الثمانيات, وبدوره شارك الفريق محمد علي سمتر وقيادات عسكرية صومالية في تلك الحرب بصورة مباشرة, وهو ما أكدته منشورات وزارة الدفاع الصومالية.

أما تفسير موقف الحكومة الصومالية والذي برره الكاتب "كان النظام الاشتراكي يحارب كل مظاهر الصحوات الإسلامية، ولم يكن يتحمس للتعاون مع نظام يتباهى بالمشروع الإسلامي، بالإضافة إلى علاقته القوية مع السعودية التي كانت تعادي توجهات النظام الإيراني".(7)

فهذا التحليل ليس موفقا, فمبرر النظام الصومالي وموقفه من إيران لم يكن ايديولوجيا بقدر ما كان سياسيا حصرا وفرضته المصالح السياسية الوارد ذكرها مع بعض الدول العربية والعراق منها, وما يفنذ ذلك أن النظام الصومالي كان على علاقة جيدة مع المملكة العربية السعودية والتي تتباهى بالمشروع الاسلامي.

وإذ قيل"ولم تُسجَّل في تلك الفترة علاقة مع إيران خاصة من النواحي الثقافية أو الاجتماعية، وإن تم الحفاظ على العلاقة الدبلوماسية الرسمية بين البلدين".(8)

إلى انه يمكن إضافة أن الصومال قد خرقت علاقتها من طرفها مع إيران رغم وجود العلاقة الدبلوماسية الرسمية معها لصالح حسابات النظام السياسية وبتالي ساهم النظام الصومالي في الإعتداء على دولة إسلامية ربطته معها العلاقات.

الهوامش:

1- فهد ياسين,الدور الإيراني في الصومال البحث عن موطئ قدم,مركز الجزيرة لدراسات,18 أغسطس 2015.

2- نفس المصدر

3- نفس المصدر

4- نفس المصدر

5- نفس المصدر

6- نفس المصدر

7- نفس المصدر

8- نفس المصدر



#خالد_حسن_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حشود شوق مزاجي
- الصومال: المصالحة اجتماعية والتسوية سياسية
- بدايات عسكر الصومال وصراعات نظامهم 3
- بدايات عسكر الصومال وصراعات نظامهم 2
- بدايات عسكر الصومال وصراعات نظامهم 1
- افغانستان وأوروبا لمواطنتهن المسلمات ولغيرهم
- حوار حول الصومال
- مقديشو والذاكرة1
- ماهية نُخب صومالية 1-5
- الصومال وجدل الفيدرالية والمركزية 3
- المثقف جيلدون.. ورؤيته الغير موفقة
- كراهية غير موضوعية لسياد بري 2
- هل أغتال الشباب سلفادور كولمبو؟
- الانفصال يعيق الدور الإنساني
- كراهية غير موضوعية لسياد بري
- الصومال وجدل الفيدرالية والمركزية 2
- الصومال وجدل الفيدرالية والمركزية
- الحوار المتمدن وأفق العمل
- لا تنتسبوا إلى القادم إليكم..3
- هل البدوي نصف رجال؟


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد حسن يوسف - معاداة صومالية لإيران من منظور طائفي1