أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - مسرور البارزاني يعترف انه داعشي ابن داعشي كما شكر داعش التي حققت احلامهم بأحتلال كركوك ؟!!














المزيد.....

مسرور البارزاني يعترف انه داعشي ابن داعشي كما شكر داعش التي حققت احلامهم بأحتلال كركوك ؟!!


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4904 - 2015 / 8 / 22 - 13:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذا الاحمق يصفه الكرد الاحرار بعدي صدام من خلال حماقته ورعونته وتبديده للاموال وهتكه للاعراض والحرمات واحتقاره للمواطنين وعلاقاته الفاسدة والمشينة مع بؤر الفاسد والرذيلة في الخليج واوربا في ليلة واحدة بدد اكثر من 5 ملايين دولار في القمار فاستقرض مبلغا اخر الا انه خسره فالقي القبض عليه واتصل بوالده مسعود واسرع مسعود وطمطم القضية في الوقت الذي يعيش ابناء كردستان في ذل الجوع والمرض والحرمان كما كان من شروط هذه الطمطمة التي فرضت عليه وقبلها برحابة صدر ان يجعل من اربيل قاعدة تجمع لكل اعداء العراق و العراقيين وخاصة المجموعات الارهابية والصدامية المدعومة من قبل ال سعود ومعسكر تدريب وتهيئة ونقطة انطلاق لذبح العراقيين وتدمير العراق.
هذا الارعن الاحمق الذي يحلم بتأسيس مشيخة عائلية وراثية كمشيخات الخليج والجزيرة والذي سيكون اول شيخ على هذه المشيخة وسيجعل من ابناء كردستان العراق عبيد وخدم ومن نساء الكرد مجرد جواري وملك يمين.اعلن بشكل واضح وعلني انه داعشي ابن داعشي كما شكر داعش التي حققت احلامهم بأحتلال كركوك وبقية المحافظات واعترف علنا بانه لولا داعش الوهابي لعجزنا عن تحرير كركوك وبقية المناطق في ديالى كما اعترف وأقر بان داعش الوهابية لم تكن محتلة ولم تقم باي جريمة مخالفة بل كانت محررة ومنقذة من المليشيات الشيعية وحذر من خطورة الدور الذي تلعبه المليشيات الشيعية مدعومة من ايران في القتال لاستعادة السيطرة على مدينة تكريت.طبعا يقصد بالمليشيات الشيعية الحشد الشعبي نحن نقول لهذا الارعن الاهوج الحشد الشعبي ليس مليشيات انما هو دعوة الشعب العراقي بكل اطيافه والوانه فهناك سنة وشيعة ومسيحين وصابئة وشبك وايزيدين وكرد والجدير بالذكر هناك اكثر من خمسة الاف كردي تطوعوا في الحشد الشعبي وهم الان يقاتلون في تكريت وغدا في الانبار والموصل وفي سنجار وفي اربيل لانقاذ الكرد من من داعش الوهابية وظلامهم.
لهذا نقول لهذا الداعشي الصغير المأجور ما تتمناه لم ولن يحدث ابدا واعتقد انك فهمت وادركت ذلك من خلال قوة الحشد الشعبي وانتصاراته المهمة على المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية لهذا فقدت بصرك وبصيرتك واخذت لا تدري ما تقول.فالحشد الشعبي ازال وأنهى كل توتر طائفي ومناطقي وعنصري وهاهم العراقيون اخوة يتعانقون في الانبار وتكريت وفي كل مناطق العراق.. فاللعبة التي لعبتموها مع بعض الخونة وكلاب ال سعود ومجرمي صدام الذين أستقبلتموهم ورحبتوا بهم وجعلتم من اربيل معسكر تجمع وتدريب واعداد الكلاب الوهابية والصدامية لذبح العراقيين وتدمير العراق امثال عزت الدوري ومجموعته وحاتم سليمان ومجموعته ورافع الرافعي وعبد الرزاق الشمري وناجح الميزان والمجرم المدان طارق الهاشمي ومن امثالهم هؤلاء الذين ادخلوا داعش الوهابية وسهلوا لهم ذبح ابناء السنة واغتصاب نسائهم وهتك حرماتهم وتفجير منازلهم وتشريدهم ثم هربوا الى اربيل في فنادق البرزاني وفي حماية بيشمركة البرزاني اعتقد كشفها الشعب العراقي وهاهو يتصدى لها بقوة حتى يقبرها ويقبركم الى الابد.
وكيف لا تصابون بالاغماء والجنون وانتم تشاهدون فشلكم وخيبتكم باعينكم وانتم تشاهدون نساء صلاح الدين والانبار يستقبلن اخوتهن وابائهن من عناصر الجيش والحشد الشعبي ويرقصن وكأنهن في عرس.. لا شك ان هذه الصورة الحقيقة ضربة قاضية لمسرور البرزاني وللمجموعات الارهابية الوهابية والصدامية وقيل ان البرزاني اصيب بالذهول فالتفت الى العميل رافع الرافعي وشيخ الصخول على حاتم كاكا طلعتم صفر على الشمال خدعتموني بانكما تمثلون السنة والسنة تمثلكم طلع العامري والخزعلي وقاسم سليماني يمثلون السنة .
فأنتم ايها الجبناء اتيتم بداعش الوهابية لذبح ابناء السنة في محافظات الانبار وصلاح الدين والموصل وبعض المناطق في ديالى واسرتم نسائهم وهدمتم منازلهم ونهبتم مالهم.. في حين العامري والخزعلي وقاسم سليماني انقذوهم من الذبح وحموا نسائهم واموالهم وبيوتهم واعادوا من شردتموه وهاهم يستقبلون استقبال الاخوة الابطال في حين انتم اصبحتم لعنة على افواه ابناء السنة.. فرد شيخ الصخول ان ابنك مسعور هو الذي طلب منا ذلك ووعدنا بانه سيعيدنا الى الانبار ويفرضنا على اهل الانبار.. فرد مسعود البرزاني انتم تعرفون هذا الارعن…. من الخوف ما حذر منه.
هذا القزم الاحمق وما نهى عنه اثبت الواقع انه في صالح وحدة العراقيين ومستقبلهم لم يحدث اي توتر اوقلق بل العكس احدث تقارب ومحبة بين السنة والشيعة وبقية الطوائف فليس هناك اي ثأر او انتقام بين الطوائف وليست هناك اي صعوبة ابدا فالجميع توحدوا في جبهة واحدة وصرخة واحدة ضد المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية ومن تعاون معهم وساندهم قولا او فعلا من الطبيعي ان مسرور ادرك انه احد هؤلاء الذين تعاونوا وساندوا الارهابين الدواعش لهذا ليس امامه الا ان يتهم الحشد الشعبي ويبرئ المجموعات الارهابية والصدامية داعش القاعدة النقشبندية الزمر الصدامية وغيرهم لكن هذا الصراخ لم ولن يجد نفعا فلا عاصم لكم من امر الله.



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاتفيد وساطة ولاتأثير يامختار (( ونادى أصحاب الجنة أصحاب الن ...
- دناءة وحقارة الخائن والعميل والمدسوس اسوء من العاهرة اذا ماق ...
- الخدمة الجهادية واوهام الشرف والوطنية
- العراق بخير لولا هؤلاء المجرمون والادعياء واسراب الضباع
- انهيار امبراطورية اصخيل بهروب ولي الدم جواد الطويرجاوي؟
- وقال سبحانه “فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَ ...
- الله يمهل ولايهمل, فقط يعطيك الله الوقت لتراجع نفسك و لكن لا ...
- انقلبت الموازين بعد وثيقة الاصلاح وخرجت العقارب والثعابين من ...
- هؤلاء من قتلنا قبل وبعد الاحتلال والحذر من عقارب البرلمان ال ...
- الله الباري العزيزسدد المرجعية الشريفة,وازيلت الاقنعة وازيلت ...
- خائفين منهارين فاشلين مجانين وياللعار
- من الغريب ان اغلب السياسين مع الاصلاحات والتغير الان ,ولاكن ...
- من الغريب ان اغلب السياسين مع الاصلاحات والتغير الان ,ولاكن ...
- كلمات اخوية وبكل حب واخلاص الى رئيس وزرائنا بعد ان فاض الكيل ...
- مقياس العفة والشرف بكم مليون او مليار دولار اوكم كيلوات ذهب
- انها والله ضربة عصا لمن عصى مظاهرات يوم الجمعة 7.08.2015
- مصنع الدمى والطراطير والملهايات في حاوية الازبال العمومية
- دولة الالغاز وطل اسم الخونة والعملاء والمرتدين
- الحكو-_مات تتكون من سي-اسي-ون ظ-أ-ع-و (((الحكومات تتكون من س ...
- ,,,,,سجاح,,,,, عبر التاريخ تبحث عن دين جديد للمرحلة


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - مسرور البارزاني يعترف انه داعشي ابن داعشي كما شكر داعش التي حققت احلامهم بأحتلال كركوك ؟!!