أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - انقلبت الموازين بعد وثيقة الاصلاح وخرجت العقارب والثعابين من جحورها















المزيد.....

انقلبت الموازين بعد وثيقة الاصلاح وخرجت العقارب والثعابين من جحورها


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4895 - 2015 / 8 / 13 - 11:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اليوم عندما انتقد السيد السيستاني عمل الحكومة وفشلها منذ اليوم الاول الى هذه الساعة ووصفها بالحكومات الفاشلة وحذر من صبر الناس وصبر المرجعية لانها من الناس صمتت هذه القنوات من نشر توصياته دام توفيقه لقد كانت المرجعية العليا المباركة تحرص على بقاء شكل هذه الحكومة لكي لا يقع البلد في الفوضى فترها ترشد وتوجه وتنصح لعل شريف تكون له اذن واعية لتوصيتها ويصلح ولو النزر اليسير من الخراب والدمار وبعد هذه السنين العجاف التي هي اشد من سني يوسف على الناس اصبح هناك يقين لدى سماحة السيد بأن هذه الوجوه الكالحه لا تتغير ولا يمكن اصلاحها ونتيجة هذه المعطيات اصبح واضح لنا ان سماحة السيد سوف يرفع الغطاء عن هذه الحكومة ويكشف المستور لانه مسؤول عن رعيته ولا يمكن ان يرضى بهذه الفوضى وحجم الفساد الهائل الذي وصل الى حد الاستهتار بمقدرات الدولة وبذخ اموال الشعب على انفسهم والمحيطين بهم دون ان يراعوا ادنى حرمه لهذا الشعب الذي عانى الويل والدمار من القتل والتشريد والفقر والحرمان لذا ترقبوا اخواني في الايام القادمة الضوء الاخضر من سماحة المرجع للخروج على هذه الوجوه واخراجها من المنطقة الخضراء الى المنطقة الحمراء وسوف تقوم بنفسها في تعين من هم اهل ومحل لقيادة العراق الى بر الامان وهذا ليس بالامر المستصعب لها فقد اتخذت قرارات اشد خطوره من هذا القرار وحفظت العراق وتغير هذه الوجوه وسلب الشرعية منها امر يسير

العقرب لا يعض عكس الشائع ولكن يلدغ يلدغ الحشرات والعناكب قبل إلتهامها ليشل حركتها سم العقرب عادةً لا يقتل الإنسان ولكن يسبب آلاماً شديدة, ولكم هذه القصة والعبرة المختصرة وكم انتم ان تشبهوها بالبرلمانيين والمسؤلين والوزراء والرؤساء والسياسين وكل حسب قناعته ومعرفته وادراكه لمجريات الامور والاحداث
قصة الضفدع والعقرب وما فيها من خفايا فتمعن واستفد منها قبل ان تكون انت احد ابطال القصة---كان هناك ضفدع في المستنقع وعلى جانب المستنقع كان العقرب طلب العقرب من الضفدع ان ينقله الى الضفة الاخرى لاْنه لا يعرف ان يسبح فرفض الضفدع بقوله : انك ستلدغني ما ان وقفت على ظهري فرد العقرب باستغراب :وكيف الدغك وانا على ظهرك وسأغرق انا وانت ما لدغتك ؟ فاقتنع الضفدع بهذا , ووقف العقرب على ظهره , وما ان اصبحوا في وسط المستنقع...تحركت شهوة العقرب باللدغ فلدغ الضفدع وغرق ومات هو والضفدع***لماذا لدغ العقرب الضفدع ؟الجواب الشهوات الواطية هي التي دفعته يغدر فاحذر شهواتك اخي واختي ! .
والطبع يغلب على التطبع " فلا تصاحب الا مؤمناً" وانظر من هم حولك واصدقاءك ... اللهم احفظنا من شهواتنا ورفقاء السوء

انقلبت كل موازين البرلمان اعضاءا ومجلس رئاسة, والاغلب الاكبر يبحثون عن مخرج ولاكن لاضياع للمكاسب والامتيازات والمناصب , ولاكن وثيقة العبادي صريحة وواضحة وشاملة ولامجال للالتفاف عليها ومعناه تحدي المرجعية الشريفة, فذهب البعض بعد ان جائه التوجيهات من قطر والسعودية وتركيا بان يشكك ببعض الفقرات مرة غير دستورية (((وهل وجودك وصلاحياتك ورواتبك دستورية))))ومرة لااعلم لماذا هذا التوقيت ولربما ستجر البلد الى دكتاتورية ومرة الاول والاهم الاهتمام بالمعاركونتائجها والتي لايعلم ولايجرء حتى الاستعلام عنها او يراها على ارض الواقع ويؤمن بالحرب من وراء جدار الخضراء المقيت ومرة ترويج اطلاق قانون العفو العام بلا شروط لطالما ستتم الموافقة على الوثيقة ورجعنا الى التوافقات والمحاصصات لان من هذا المكون مسجونين ومدانين اكثر فهذا العمل مقصود والتشكيك بنزاهة القضاء؟؟؟ ومرة لايحق للعبادي اقالة نواب رئيس الجمهورية لان الرئيس كان في لبنان ولم يعلمه احد! وهذا اختصاصه ويمتنعون عن التطبيق لان الكرسي صمم لهم فكيف يكون لاحد غيرهم وباعو الموصل وتكريت وسنجار وديالى والانبار....وبعد كل هذه الاخفاقات يتحدثون عن منصب وكرسي واستحقاقات ولايعلمون بان الحساب والتجريم رجعي ومنذ 2003 ولحد الان ولايستثني احد متختم ام لا وسايس خيل لو لا ويتحدث الانكليزية لو لا ؟والاجراءات تطبق على الجميع عربا واكراد واقلياتولاصغر موظف ومسؤول وسياسي الى رئيس جمهورية طالباني او معصوم وشلة عقارب البرلمان تصر على حاملي الجنسية الثانية والقوانين الاخرى اكلها التراب مثل قانون النفط والغاز وقانون الاحزاب والخدمة المدنية وسلم الرواتب والمخصصات والحمايات واعدادها الاسطورية وتوزيع الاراضي والدور السكنية والبطالةوالمحكمة الاتحادية ((والتي للان وجودها وكيانها وصلاحياتها غير دستورية))—وتحكم ضمن جوبة عربوضمن ماتراه الطبقة الحاكمة وبرئاسة القاضي مدحت المحمود الذي عليه الف مؤشر للفساد وعدم النزاهة***وفقط رأي اذا جرم مدحت المحمود ومسعود البرزاني ونوري المالكي والجيفيان وصالح المطلك وعلاوي والجعفري وسليم الجبوري والكربوليون وهوشيار زيباري وعلي العلاق معمم وغير معمم وطارق الهاشمي ومحمد الدايني ***اتصور ان العراق ايصير بي خير او يتنفس قليلا -$--$--$-واغلب النواب والسياسي ليس الا ثعابين او عقارب مدربة والان مجتمعيت لتسويف وثيقة العبادي او تهيج الشارع الى مطالب بعيدة طويلة الامد او خلق بلبلة امنية-سرقات تسليب تفجيرات تخريب وعبر ازلامهم الحمير في البلد ...والذي اوجدوهم لهذا الوقت العصيب وتطبيق نظرية لو العب لو اخرب الملعب. وكل من هذا لن يحدث الا بالنزر القليل لان الله حافظ العراق من كل شر وكانت مهلة والكل مصيرهم الحساب والسجن والاعدام ومصادرة الاموال المنقولة وغير المنقولة داخل وخارج العراق.

من درر النصائح التى تحفظ كرامة الانسان، وتقيه من كيد الكائدين، وحسد الحاسدين، ومكر الماكرين، وحقد الحاقدين، وخداع المخادعين، وغدر الغادرين، وخيانة الخائنين، ومطل المماطلين، ونفاق المنافقين، وتملق المتملّقين وتطفل المتطلفلين، وحيل المحتالين ما ذكره أحد الحكماء فى صيغة النهى "كن حذرا من الكريم إذا أهنته، ومن العاقل إذا أحرجته، ومن اللئيم إذا أكرمته، ومن سيئ الخلق إذا مازحته، ومن الفاجر إذا عاشرته" وما قاله محمد بن عبد الملك الزيات "احذروا الصديق الجاهل أكثر من حذركم العدو العاقل، فليس من أساء وهو يعلم أنه مسيء كمن أساء وهو يظن أنه محسن,"الأنس بالخلق وحشة، والطمأنينة إليهم حمق، والسكون إليهم عجز، والاعتماد عليهم وهن، والثقة بهم ضياع وإذا أراد الله بعبد خيرا جعل أنسه به وبذكره وتوكله عليه، وصان سره عن النظر إليهم، وظاهره عن الاعتماد عليهم" بهذه التجارب والخبرات أفادنا أبو الحسن المراق. وفى المثل اللاتينى "من حذر وهو أمين أيضا نجا من الخطر" وفى المثل الانجليزى "اتق من رفعك فوق قدرك" وفى المثل الألمانى "الصندوق المفتوح يفسد القديّس,وفى المثل الفرنسى "لا يقترب الذباب من إناء يغلي" وفى المثل الحبشى "احذر صولة الكريم إذا جاع، واللئيم إذا شبع" وفى المثل الايرلندى "احذر من الذى تمنحه ثقتك، فهو الوحيد الذى يستطيع أن يخدعك" وفى المثل الاسبانى "إذا قذفت الزجاج بحجر قذفك بشظاياه" وفى المثل الصينى "لا تضع سرجين على جواد واحد" وفى المثل الايطالى "لا تكشف لأحد عن قرارة نفسك ولا تريه خفايا كيسك" ومن أمثال العرب "احذر الأمين ولا تأمن الخائن.وفى الحديث الشريف "العجلة من الشيطان" جرى مجرى الأمثال يضرب فى وجوب الروية والتعقل والحذر. وقال الله تعالى "يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم" "النساء آية 71" وقال عز وجل "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" "البقرة آية 195".
ثلاثة أمور تصيبني بحالة من الغضب والحيرة: الخيانة، الغباء، الجهل! ---الخائن، إنسان مريض بداء لا شفاء منه، وهو إنسان لا يؤمن جانبه، لا تستطيع أن تأمن له في مالك أو سرك أو ولدك أو عرضك أو علمك.والخيانة آفة الآفات، وهي مضادة لكل ما نصت عليه الديانات والمبادئ والمواثيق في حفظ العهود والوعود.وشرف الإنسان يرتبط بكلمته ومدى التزامه بالعهد والوعد الذي يقطعه على نفسه.وكنت أتمنى أن أعيش في ذلك العصر الذي كانت فيه كلمة الرجل أهم من مائة مليون وثيقة مكتوبة؛ لأن الرجال في ذلك الزمان كانوا إن قالوا فعلوا، وإن وعدوا صدقوا، لأنهم في بداية الأمر ونهايته يصدقون الله قبل أي شيء آخر ويحترمون وعدهم أمام الخالق قبل المخلوق.أما الغباء، فهو أمر قد لا يلام بعض الناس عليه لأن معدلات ذكائهم هكذا جاءت منخفضة وأقل من المستوى الطبيعي.والغبي في هذا الزمن هو من السعداء الذين يجب أن يحسدهم الإنسان على تلك الموهبة لأنهم لا يهتمون بما يدور حولهم، وبالتالي لا يتألمون ولا يصابون بداء الشك والقلق وفقدان النوم وهم دائما يشعرون بتحسن الحال دون أي سبب منطقي أو أي مناسبة سعيدة! ومن أعظم الأمور أن تتعامل مع الأذكياء الذين يفهمونك على الفور ويدركون الكلمة «على الطاير»، ويصلون إلى النتيجة النهائية التي تسعى إليها من دون عناء. أخطر الأذكياء هو الذكي الشرير وهو يعادل في خطره الغبي الطيب؛ فكلاهما قادر بأسلوبه أن يصل بك إلى التهلكة! أما الجهلاء فهم آفة هذا العصر، أو بالذات إذا كان الجاهل من النخبة؛ لأنه يعتقد أنه بسلطته أو بماله قادر على شراء ثقافة أو اجتذاب إعجاب مصطنع من قبل بعض المنافقين. أولى علامات الجاهل الأصلي (وليس صناعة تايوان) هو أن لا يقول أبدا إنه لا يعرف، بل يدعي المعرفة بكل شيء أو أي شيء، سواء كان في صميم تخصصه أو بعيدا عنه تماما. هؤلاء هم كارثة الكوارث التي نعاني منها هذه الأيام، وتصبح الكارثة مضاعفة إذا تسلط أحدهم على إدارة مسألة تمس مصائر البلاد والعباد وهو أجهل الجهلاء فيها، ويرفض الاستعانة بأي خبير متخصص بها خوفا من أو افتضاح أمره وانكشاف حجم جهله. ما بالكم لو رُزقنا بجاهل خائن وغبي في آن واحد، أي مجتمعين في ذات الشخص؟!



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هؤلاء من قتلنا قبل وبعد الاحتلال والحذر من عقارب البرلمان ال ...
- الله الباري العزيزسدد المرجعية الشريفة,وازيلت الاقنعة وازيلت ...
- خائفين منهارين فاشلين مجانين وياللعار
- من الغريب ان اغلب السياسين مع الاصلاحات والتغير الان ,ولاكن ...
- من الغريب ان اغلب السياسين مع الاصلاحات والتغير الان ,ولاكن ...
- كلمات اخوية وبكل حب واخلاص الى رئيس وزرائنا بعد ان فاض الكيل ...
- مقياس العفة والشرف بكم مليون او مليار دولار اوكم كيلوات ذهب
- انها والله ضربة عصا لمن عصى مظاهرات يوم الجمعة 7.08.2015
- مصنع الدمى والطراطير والملهايات في حاوية الازبال العمومية
- دولة الالغاز وطل اسم الخونة والعملاء والمرتدين
- الحكو-_مات تتكون من سي-اسي-ون ظ-أ-ع-و (((الحكومات تتكون من س ...
- ,,,,,سجاح,,,,, عبر التاريخ تبحث عن دين جديد للمرحلة
- الوزراء والمسؤولون العراقين لايجيدون اللغة الانكليزية رغم اه ...
- ,,,يهلك ملوكا ويستخلف اخرين,,,الكذب والدفاع عن المجرمين والس ...
- سياسيونا مصاصي دماء واكلي سحت بأمتياز مما زاد من رفسهم لبعضه ...
- لم نكن نتصور يوما ان حزب الدعوة الاسلامية سيخذلنا هذا الخذلا ...
- الامام الحسين (عليه السلام) صرخة و نهضة.و ثورة و مدرسة أخر ا ...
- الكذب والدفاع عن المجرمين والسلطوية المقيتة
- بؤرة الفساد والشر والشيطنة واولياء الدم والنهب المباح وكشف ا ...
- اوركسترا بحيرة السرقة والعهر واالسحت وسمفونية دريول


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - انقلبت الموازين بعد وثيقة الاصلاح وخرجت العقارب والثعابين من جحورها