أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عزالدين ريكاني - كلام يشبه سجع الكهان في متعصب أسمه غسان يكره الكورد و الشيعة و يعيش خارج الزمان














المزيد.....

كلام يشبه سجع الكهان في متعصب أسمه غسان يكره الكورد و الشيعة و يعيش خارج الزمان


عزالدين ريكاني

الحوار المتمدن-العدد: 4896 - 2015 / 8 / 14 - 06:30
المحور: كتابات ساخرة
    


كان ياما كان في هذا الزمان
كان لي صديق يدعى غسان

مددت له يد الفضل و الاحسان
فعضها شأنه شأن كل جبان

متفيقه بليد ، متعصب للعربان
يعيش في ما مضى من الزمان

العقل يا هذا زينة ألانسان
لِما هجرته و أخذت في الهذيان

ما تحسبه يقيناً هو عندي بهتان
و إيمانك لا يستند إلى أي بنيان


ألا ترى ما بلغ القوم من شأن
و أنت غافل أو نائم أو نعسان

ليس النبوغ أن تنقل عن فلان
عن علان عن فلتان كالببغان

دع أقوال ألامس و ما نقل فلان
و أنظر أين وصل العالم ألان

تظن أنك نابغة العصر و ألاوان
و ما أنت إلا أبله يهذي كالخرفان

كنت أحسبك إنسانا يا غسان
لكنك أقرب للعنز و الطليان*

* ألطليان : باللهجة العراقية جمع طلي و هو الخروف الصغير

*هذا (ألاكاديمي)يقول الكورد مهاجرون و ليسوا من أهل العراق و لا حق لهم فيه ، أما الشيعة فصفويون مجوس ،ثم يدافع عن رأي الفقهاء فيما يخص مدة الحمل (أربع سنوات ) رغم تناقضها الصريح مع العلم !



#عزالدين_ريكاني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الفرس المجوس و السنة و الشيعة
- كوباني بين مطرقة داعش و سندان تركيا
- أين ثوار العشائر و فصائل المقاومة ؟


المزيد.....




- كيف تُغيّرنا الكلمات؟ علم اللغة البيئي ورحلة البحث عن لغة تن ...
- ما مصير السجادة الحمراء بعد انتهاء مهرجان كان السينمائي؟
- وفاة الممثلة الإيطالية ليا ماساري عن 91 عاما
- البروفيسور عبد الغفور الهدوي: الاستشراق ينساب في صمت عبر الخ ...
- الموت يغيب الفنان المصري عماد محرم
- -محاذاة الغريم-... كتاب جديد في أدب الرحلات لعبد الرحمن الما ...
- -أصيلة 46- في دورة صيفية مخصصة للجداريات والورشات التكوينية ...
- -نَفَسُ الله-.. هشاشة الذات بين غواية النسيان واحتراق الذاكر ...
- جبل كورك في كردستان العراق.. من خطر الألغام إلى رفاهية المنت ...
- لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟ ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عزالدين ريكاني - كلام يشبه سجع الكهان في متعصب أسمه غسان يكره الكورد و الشيعة و يعيش خارج الزمان