اضربْ يَعْبادي اولَتْخاف

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 4892 - 2015 / 8 / 10 - 13:00
المحور: الادب والفن
    

اضربْ يـَـعـْـبـادي اولـَـتـْـخـاف

حـَي الله الشـَـعـب الـلي صاحْ
اضربْ يـَـعـْـبـادي اولـَـتــْخـاف

*وِزْرَه اجـْـديـدَه الـشـَـعـب ايـريـد
اشـگـوگ اهـْـوايـَـه اوماتـِـنـْـراف

حـزْبـَـك نـَـضْفـَه وإبـدي بـيـه
هـوايـَه اغـْلاط اوبـيـهَ اوطاف

افـلـوس الـشـَـعـب الـبـَـرَّه اتـْهـَـرْبـَـت
شـَـعـب اويـاكـل خـبـز الـحـافْ*

تـَـنـْـفـيـذ إنـريـد احـْـنـَه ابـْـهـِمـّـه
حَچـيي اهـوايـَه السـاف ابـساف

تـاريـخ امـْخـَـلـّـد شـجـْـعـان
مـَـزْبـَـلـْـتـَـه اولـَمـَّـت أجـلافْ

شـَـعـب اوثـار ايـريـد اصلاح
حـَـل اوجـَـذري مـوش أنـْـصافْ

حـاسـب واسـأل : هـذا امـنـيـن
شـَـعـْـبـَـك صاحي مايـنـلاف

مـَحـْـكـَـمْة الـشـَـعـب اتـحاكم وانـريـد
تـبـدي ابـنـوري مايـنـْـعـاف*

اعـْـراق الـواحـد عـَـلـَـمـَـك واحـد
دَم الـشـَـعـْـب اوبـيـه انـدافْ

فـسّـاد امـن الـسـَـفـَـر إمـْـنـَـعـْهـُم
مـن الألـِـف اوحـتــّى الـكـافْ

لا تـضعـَـف ! تـتــْهادن بـالـَــك
بـاگـونـَـه بـوگ ابـعين انـشاف

اضربّ يـَـعـْـبـادي ابـكـل قـوَّة
قــانـون ايـنـص او أعـْـراف

عـاش الـشـَـعـْب ابـكـل أطيافـَه
شـَـــدَّة إزهـار اوأشـرافْ

حـَي الله الشـَـعـب الـلي صاحْ
اضربْ يـَـعـْـبـادي اولـَـتــْخـاف

اضربْ يـَـعـْـبـادي اولـَـتــْخـاف
--------------------------------------------------------------
*وِزْرَه :- وزراء

*الـحـافْ :- لوحده بدون شيء

*ابـنـوري :- نوري

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل