(مطعم الرسول )

سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 4883 - 2015 / 7 / 31 - 16:57
المحور: كتابات ساخرة
    

المشكلة ان هنالك من يقول ان هنالك مقاومة ( مقاولة ) شريفة وغير الشريفة ومقاومة قطاع الطرق ،ومقاولة بعثية، حتى ليضوج احد وينعتني بأني طائفي والعياذ بالله والمجاهدين الذين يفخخون انفسهم ويفجرونها على كل شئ ، والذين يريدون الذهاب الى الرسول بدون رأس او بدون اجزاء كي يتغدون معة على اساس ان اللرسول لدية مطعم مخصص لذوي الرؤس الماكو ؟ بعد دخولهم الى معمل الله للاطراف الصناعية ثم الذهاب الى مطعم ذو خمسة نجوم الله يساعدك ياأبو جاسم بس ( اللهم لاتجعلها غيبة) اكو سحب على مطعمك ، ولكن مايقلقني هو عدد العمال الذين يخدمون هولاء ويعدون لهم وجبات الاكل لتگلي ملائكة الرب . والاخرين لايعرفون الدنيا والخرة يمن يطلع بالتلفزيون ابو حنچ ايگول الحمد لله نحل كل ازماتنا ونصل بالعراق الى ضفة الديمقراطية والامان والسعادة ، ضفة اللاعودة والاخرين اكرادنا الشرفاء يريدون قندرالية أو ومن العراق المگرود ، لماذا ماأدري بسبب اللهم لاتجعلها غيبة علينا او ممقتنعين بعراقيتهم او النفط الذي يعاني من مافيات ملئت البصرة وعصابات لسرقة النفط وهي مكونة من الامريكيين وامريكان أهل البيت ، والتيار الامريكي وحزب الامريكية للفضيلة ، ولاأننا بلد محتل من قبل الامريكيين فالحمد للة لايوجد عراقي او سيد اوسيئ يسرق النفط لحسابة الخاص بل هم الامريكيين الحقراء الزعاطيط ، ودوام المحال من المحال ، وهي مدوم لاحد اباً ( وبعدين نلكاكم ) لوبسورية لو بلبنان او الاردن لو بحفرة مثل الجحر كما ابو هدلة ولكلية نيران والله كريم من يجي ابو صويلح اخاف تشيلون نعالة هاي اذا ماطير رووسكم ورووس ابهاتكم السني والشيعي ، وكلاهما سيئ وحقير لايحب العراق ، المهم مكانة ، وكم يستفيد اذا كان من اهل البيت (حكيماُ اوماشابة او رجاج او شيخ طريقة ،او كان مطي والبقية تاتي . . . الك الله يكلبي

#سعد_سوسه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل