أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أدهم مسعود القاق - التنوخيون الدروز وسط التنوع الجغرافي والمجتمعي في بلاد الشام















المزيد.....

التنوخيون الدروز وسط التنوع الجغرافي والمجتمعي في بلاد الشام


أدهم مسعود القاق

الحوار المتمدن-العدد: 4863 - 2015 / 7 / 11 - 20:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التنوخيون الدروز وسط التنوع الجغرافي والمجتمعي في بلاد الشام
أدهم مسعود القاق، باحث سوري، دمشق، جرمانا
منذ حضارات الشرق القديمة لعبت تضاريس بلاد الشام دوراً هامّاً في تقسيمها إلى ممالك متعددة، لكثرة الجبال والهضاب العالية في أنحائها، التي تحجز سهولها ومنخفضاتها، ولما فيها من أنهار أهمها: الفرات والعاصي والأردن، عدا عن بادية الشام التي تقسم هذه البلاد إلى قسمين رئيسين، إضافة إلى ساحلها على البحر المتوسط الذي فيه الكثير من الثغور البحرية، وبذلك سهل تقسيمها إلى وحدات سياسية مستقلة عن بعضها البعض نسبياً. ويحدّ بلاد الشام البحر المتوسط غرباً، والبادية شرقاً، وآسيا الصغرى (تركيا) أي حدّ الروم شمالاً، ومصر جنوباً.
تعدّد لغات الشام:
وتعاقب على سكن الشام الكثير من الشعوب منذ فجر التاريخ الإنساني، ولعلّ الكشوفات الأثرية أومأت لأول أبجدية في تاريخ البشر في مدينة اوغاريت على ساحل البحر المتوسط، كما أنّ هذه الكشوفات تدلّ إلى ما انتشر من لغات على أرضها وبين قاطنيها، فمنذ قبل الإسلام بزمن طويل كتب أهل الشام باللغات البابلية والكلدانية القديمة والكنعانية، ثمّ استخدموا اللغة الحثّية في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، كما انتشرت اللغة السريانية منذ القرن الثاني الميلادي، وقبلها كانت العبرانية والفينيقية، وعلى زمن السلوقيين استعملوا الآرامية الممزوجة بالفينيقية، واليونانية وهي اللغة الرسمية في عهد الروم والرومان، ثمّ بدأت اللغة الآرامية العربية بالانتشار، وهي اللغة التي تكلم بها العرب قبل الإسلام عند الغسانيين والتنوخيين والنبطيين والسبأيين وغيرهم" ، ثمّ انتشرت اللغة العربية بعد الإسلام، فـ: "نقلت الدواوين زمن عبد الملك من اليونانية إلى العربية، ونازعت العربية اللغة السريانية قبلها على صورة مدهشة، وتغلبت العربية لغناها وسلاستها وضبط قواعدها وشدة احتياج الناس إليها في مصالحهم" ، ثمّ يلاحظ عدم ترسّخ اللغتين اليونانية واللاتينية في بلاد الشام، كما ترسخت السريانية، ثمّ العربية لأن اليونان والرومان كانوا فيها مستعمرين، ولم يكونوا من أهلها كما كان السريان والعرب. وفي خضم الصراعات بين الشعوب الإسلامية في سيرورة الحضارة العربية الإسلامية وتطورها، انتشرت لغات من لهم الغلبة، فكان للفارسية نصيب في بلاد العراق، وللتركية انتشار في بلاد الشام، لاسيما الحدود الشمالية منها.
وانقسم العرب في بلاد الشام إلى حضر وبدو، فالحضر هم أهالي المدن والقرى الشامية الذين عملوا بالزراعة والصناعة والتجارة، والبدوّ اشتغلوا بالرعي، ولكن كلا الفريقين يتحدرون من العشائر والقبائل العربية، التي تنتشر في بلاد الشام، ومنها آل الفضل، وربيعة ، وبنو طىء، وبنو كلب، في دمشق العاصمة، وسط الشام، وآل علي، وآل زبيد في غوطة دمشق، وبنو خالد في حماه، وبنو كلاب في حلب، وفي جنوب الشام بنو جذام بن عدي، وعرب ثعلبة وجرم وآل مرّا في الجولان، ويذكر أيضاً التنوخيون وهم من أصل قحطاني، سكنوا شمالي الشام قبل الإسلام، ومنهم بني بحتر الذين سكنوا حلب زمن الفتح العربي ثمّ انتقل الكثير منهم إلى لبنان الوسطي، والساحل الشامي، غربي بيروت. إلى جانب التنوخيين كان الشهابيون في وادي التيم، وقد شارك كلاهما في قتال الصليبين، والتتار أيضاً، ثمّ نجد المعنيين الذين تواجدوا في جبل الشوف بين بيروت وصيدا المطلّ على السهل الساحلي، وقد تواصل الأمير معن بالأمير بحتر التنوخي أمير الغرب وتقاربا، وتوادّا، ثمّ ساهما في قتال الصليبين سوية.
كما تصارع التنوخيون والشهابيون والمعنيون مع الجراجمة أوالمردة الذين كانوا يقفون تارة مع العرب وتارة مع الروم، وقد ذكر محمد كرد علي عن: "صراعهم مع ابن عامر الأرسلاني، أمير الغرب، الذي يضمّ بيروت وصيدا وجبلهما، وتمّ هزيمتهم" ثمّ اختفت تسمية الجراجمة والمردة، وأصبحوا يعرفون بالموارنة، وذكر في تاريخ بيروت: "أسكن المماليك قبائل عربية (التنوخيون والمعنيون والشهابيون) على سواحل لبنان ليكونوا حاجزاً بين نصارى لبنان أو الموارنة وبين الفرنج إذا عادوا إلى الشام" ، ويذكر أن جمال الدين عبد الله التنوخي موضوع دراستنا ينتمي إلى التنوخيين الذين، كما أسلفنا، كانوا قد حصلوا على سيادتهم على الأراضي التي كانت بحوزتهم بصفتهم أمراء غرب لبنان.
ومن الشعوب التي استوطنت بلاد الشام الأرمن الذين تزايد عددهم عندما فتح المسلمون بلادهم، وأيضاً التركمان:" أعظم الشعوب التي اشتهرت بالشجاعة والفروسية" . ومن سكان بلاد الشام الأكراد، وهم من الشعوب الهندو أوروبية الذين سكنوا جبال كردستان منذ عام 650 ق.م، وغالبيتهم أهل بادية وخشونة، يتصفون بالشجاعة والنجدة. ثمّ سكن قسم منهم في شمال حلب، وفي الجهات الساحلية من لبنان، و: "كان لهم كيانهم اللغوي الجنسي، ويطمحون منذ وجودهم في قيام كيان خاصّ لهم" ، كما شارك الأكراد في الدفاع عن الشام ضد التتار، والصليبيين من قبلهم، وكان لهم دورٌ في ثورة جان بردي الغزالي، نائب الشام على العثمانيين، في عام 926هـ/ 1520م ولكن الأتراك أحبطوا محاولته الوصول إلى مصر لتولّي عرش السلطنة فيها. وبشكل عام يتكون سكان الشام من عرب الجنوب، ومن نسل عرب الشمال، من القبائل العربية التي هاجرت إلى الشام طلباً للرزق. ومن العصبيات العنصرية الأخرى كالموارنة والأتراك والسريان.
وأغلبية أهل الشام سنّة على مذهب مالك، وقد كانوا قريبين من مذهب الأوزاعي (توفيّ، 157هـ/ 754م) الذي نشأ في البقاع وعاش في بيروت، وهو: "الإمام الأكبر للمدرسة الشامية القديمة في الشريعة" إلى جانب الأقليات الطائفية، ومنها" الطوائف الثلاثة الإسماعيلية والنصيرية والدرزية، فقد كان لها أثرٌ في الحياة السياسية والدينية والفكرية" :
الشيعة: الاسماعيلية المنتشرة في أماكن عديدة من الشام، ومنهم الحشّاشون الذين احتلوا حصون جبلة في الشام، ثمّ يذكر للإسماعيلين نجاحهم في إقامة الدولة الفاطمية في المغرب ومصر، وقد ذكر محمود الحويري: "أخذ نشاط الباطنية الهدّام يمتدّ إلى بلاد الشام منذ بداية القرن الثاني عشر" .
النصيرية: سكنوا شرق جبال لبنان حتّى سهل حماه وحمص وحلب، وشمالاً حتّى أنطاكية وامتدوا حتّى حدود الأناضول، مؤسسها الفقيه الشيعي محمد بن نصير، ويبدو أنهم كانوا على خلاف مع أئمة الدروز، إذ نجد من ضمن رسائل حمزة بن علي إمام الدروز إبان حكم الحاكم بأمر الله، رسالة تحت عنوان" الرسالة النصيرية" وفيها اتهامات للنصيريين باتباعهم تعاليم منافية للأخلاق، وفيها شتائم لعلي بن أبي طالب، ومن الجدير بالذكر أن النصيريين غيّروا اسمهم بـ" العلويين" في القرن العشرين.
والدروز:
الدروز في اللغة: لفظ فارسي معـرب، ويُقـال للقمل والصئبان بنات الدروز، وبنو درز: الخياطون والحياكة، وأولاد درزة: السفلة والسقاط والغوغاء من الناس ، وهناك من يقول إن نسبهم يعود إلى (الكونت دي دروكس) الفرنسي أحد قـادة الصليبيين الذين هربـوا إلى جوار الدروز بعد هزيمتهم في عكا، وهذا زعم لا تؤيده أخبار تاريخية. والدروز: "مبعثرون في أماكن مختلفة في بلاد الشام، وخاصة جبال لبنان وحوران في جنوب دمشق، وعملهم الأصلي الزراعة وإقتناء الأراضي" ويتصف الدروز بصفات تميزوا بها هيّ: "الولاء للجماعة وحبّ الحرية والاستقلال والصبر على تحمّل المكاره والشدائد" وقد "شارك الدروز في الدفاع عن بلاد الشام" كما انضم قبائل عربية مثل التنوخيين إلى الدروز" وقد ذكر أحمد الشرباصي: "أنّ شكيب أرسلان تغنّى بعروبته وعروبة الطائفة التي ينتسب إليها، وهي طائفة الدروز، وقد ردّ على مقالة ألمانية تطعن بنسب الدروز العربي في مجلة الشورى، ع1، 1925م قال فيها: "إنّ هذا تخاليط الإفرنج إذا شرعوا في الكتابة عن الشرقيين، فالدروز في النسب عرب أقحاح" ويختم شكيب: "... فأبناء بني معروف لا يخرجون عن الجامعة العربية، ولا من الجامعة الإسلامية، ولن يقدر أحد أن يخلّ بهذه القاعدة: فمن ينكث فإنما ينكث على نفسه" . إلا أن محمود الحويري ذكر ان الدروز عاشوا حياة شبه مستقلة، منعزلين في معاقل جبل لبنان، وذكر أنّه: "لاتوجد لدى الدروز وثائق واضحة تتعلق بأصلهم كشعب وطائفة، ولا يقل أصلهم الأنثروبولوجي عن معتقداتهم الدينية وطقوسهم غموضاً وإبهاماً" ثمّ يدّعي محمودالحويري أنّ: " الدروز يكفّرون المسلمين عامة، ويسمونهم الكفار أو المشركين، في الوقت الذي يطلقون على أنفسهم الموحدين" على الرغم أنّه يقرّ: "حارب الدروز خلال الحروب الصليبية إلى جانب المسلمين ضد الفرنجة" ، ومن المعروف أنّ الدروز حريصون على عدم الكشف عن مبادىء طائفتهم، ولكن بعد حملة ابراهيم باشا إلى سوريا: "نهب من خلوات شبعا، أماكن عبادة الدروز، كتب الدروز عام 1834م، فكانت المرة الأولى التي تعرّف فيها العالم إلى كتبهم" ، ولكن في كتب المؤرخين ما يغالط كلام فيليب حتّي هذا، إذ نجد بن طولون في إعلام الورى، ذاكراً أنّه في عام 929هـ هاجم خرّم باشا الشوف وحاربهم وانتصر عليهم وعلق رؤوسهم على قلعة دمشق، بعد أن: "عاد إلى دمشق في موكب حافل، يتقدمه المشاة، ومعهم مجلدات من كتب الدروز فبعضها ردّ على النصيرية، وبعضها ردّ على اهل السنّة، وظاهره أنهم يعتقدون ألوهية الحاكم بأمر الله، وينكرون الصلاة والزكاة والصوم والحجّ، وغير ذلك من الكفريات، فشكره الناس على ما فعل، ومدحه ابن الفراء الصالحي عند عصيان هؤلاء الدروز عليه.." كما ذكر أحمال رؤوسهم التي طيف بها على أرماح ثمّ علقت بالقلعة، وذكر فتوى تقي الدين البلاطنسي بحلّ دمائهم وأموالهم.
وإلى جانب المسلمين تواجد في لبنان أقليات مسيحية، ومنهم المردة والجراجمة والروم، وقد ذكر كرد علي: "هاجرت مئات من الأسر المسيحية في القرن الرابع عشر وبعده من حوران وما إليها إلى لبنان، واعتصمت في معاقله ولاسيما بعد الفتح العثماني"
أمّا الموارنة: فكان هواهم من جهة الدين، مع الصليبيين، حتّى أنّ فرنسا هي التي عملت على قيام إمارة لبنانية مستقلّة عن سوريا عام 1278هـ/ 1861م.
والسريان: سكنوا جبل لبنان، وأظهروا العداء للمماليك، أمّا الذين كانوا في الشام فاتسموا بالموادعة والتعاون معهم.
والأرمن خدموا الخلفاء، وفي منتصف القرن العاشر الميلادي قاموا بتعمير شمالي الشام بعد غزوّ الروم لها.
وبعض الأقليات المسيحية من بقايا الصليبيين منهم الروم الأرثوذكس، والروم الكاثوليك والبروتستانت، وهم موزعون في أنحاء لبنان وسوريا.
وقد لخص محمد كرد علي المشهد في القرن السادس الهجري على الشكل التالي: "وكان آل تنوخ وآل معن، حجازاً في أعالي سواحل لبنان، بين أملاك الصليبيين وأملاك صاحب دمشق، ولهم الأثر المذكور في ذلك، ولذلك كان يتنازعهم المستولي على دمشق والمتولون على الساحل، ولكن خدمتهم للمسلمين أكثر بالطبع وهواهم مع أبناء دينهم، وعلى نحو ذلك كان الدروز، قد قاتلوا في صفوف المسلمين فأظهروا من الشجاعة والنجدة ما تقرّ له العيون. ومن الغريب أنّ شيعة جبل عامل كانوا مع الصليبيين، وكأنّهم اضطروا إلى ذلك اضطراراً لأنّ أرضهم كانت بيد الصليبيين، ولم يقفوا إلى جانب إخوانهم المسلمين إلّا قليلاً ، كما كان هوى الموارنة لمكان الدين مع الصليبيين، ومن الموارنة أدلّاء لهؤلاء وعمّال وتراجمة، وكان بطاركة أهل الصليب يتنقلون في قرى لبنان الساحلية ولهم السلطان الأكبر على الإفرنج"
واليهود عاشوا في القدس وحلب وبيروت ودمشق، ومن رؤساء اليهود في مصر والشام في العصر المملوكي، ابن موفق بن شمويل، الطبيب المعروف منذ عهد قلاوون عام 684هـ / 1285م، وقد: "اشتغل اليهود بتجارة الرقيق التي يرجع إليها استقرار جاليات يهودية كبيرة في سكسونيا" أيام دولة المماليك، هؤلاء المماليك الذين تمّ شرائهم، وأضحى لهم شأناً عظيماً، وصاروا الأداة الحربية الوحيدة لدى سلاطين المماليك.
ومن الجدير بالذكر أنّ تغيرات ديموغرافية كثيرة حصلت نتيجة الاتصال بين شعوب وأقوام وأديان المنطقة، ويكفي أن نذكر مثلاً: "إنّ نصف صعيد مصر قد تحوّل من النصرانية إلى الإسلام في عهد الناصر محمد بن قلاوون، وحلّت الجوامع والمساجد مكان الأديرة والكنائس" ، وكما قال كرد علي: "يتعذر الآن الحكم على أجيال العرب التي نزلت الشام لما طرأ على القطر من ضروب البلاء كالوباء والجدب والزلازل، والظلم والجلاء" ولكن لم يمنع هذا من أن بعض الطوائف: "احتفظت بأنسابها العربية، ولم يدخلها دم جديد كسكان الشوف ووادي التيم وجبل حوران وجبال الكلبية" ويلمّح كرد علي هنا، إلى الدروز المحتفظين بأنسابهم العربية، لاسيما أنهم لايتزاوجون إلّا من داخل طائفتهم.
إزاء هذا التنوّع الجغرافي والتاريخي والديني والإثني فقد قسمت بلاد الشام في عهد المماليك إلى ستة أقسام إدارية، سميت بالنيابات، وهي: دمشق وحلب وحماه وطرابلس وصفد والكرك، وكانت نيابة دمشق وحلب قد نشأتا بداية، عقب انتصار المماليك على التتار في عين جالوت عام 659هـ، 1260م، حيث توحدت الشام ومصر من جديد على أيديهم. كما أنّ نيابة دمشق كانت الأكبر إذ ضمّت دمشق وصيدا وبيروت وبعلبك والبقاع.

أدهم مسعود القاق، باحث سوري، دمشق، جرمانا



#أدهم_مسعود_القاق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتراب ثوّار سوريا من الوثبة الأخيرة
- التناص والمناص، قراءة تطبيقية جبران، مريم المجدلية، ودرويش، ...
- شهيدة ميادين الحرية شيماء الصباغ في القاهرة
- المذهب الرومانسي، جبران خليل جبران لايزال حيّاً
- عن الثورة السورية، بيان معاذ الخطيب، وكيلو وكيلة وعبد العزيز ...
- طالبات وطلاب الدراسات العليا والتعليم المفتوح السوريون المسج ...
- لسلفيون هم الأكثر جهلاً بالتراث
- كلمة ألقيت في كلمة أقيت في جلسة المراجعة الدورية لسوريا في م ...
- ملامح في نظرية جماليات التلقي
- إخضاع الفتاوى الدينية والنصوص الطائفية الفاعلة في مجريات الث ...
- أهمية تحديد التخوم بين المصطلحات النقدية الحديثة - بحث تطبيق ...
- تيمة الفساد في رواية الرجل المحطم وفقاً للنقد الموضوعاتي
- ثورة شعب سورية العظيم، رؤية قدمت لمؤتمر -التجمع الوطني السور ...
- بعض ملامح التناص في رواية -الرجل المحطّم- لطاهر بن جلون
- المواطنة والنظام الديمقراطي


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أدهم مسعود القاق - التنوخيون الدروز وسط التنوع الجغرافي والمجتمعي في بلاد الشام