أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -أعلام الغوانى - ..والفساد السياسى ’وجهان لعملة واحدة















المزيد.....

-أعلام الغوانى - ..والفساد السياسى ’وجهان لعملة واحدة


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4859 - 2015 / 7 / 7 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


**قبل صدور قانون الإرهاب وخروجة للنور .أندلع اعلام الغوانى فى كل الصحف ووسائل الاعلام المرئية وهم يولولون على مستقبل الصحافة في البلاد.وان قانون الارهاب الجديد هو مقيد لمستقبل الصحافة فى مصر بل وقامت نقابة الصحفيين الاخوانية بشن حملة تحريض ضد الوطن ودعو كل النقابات لتحذو حذوها للدفاع عن الحريات ..لا اريد ان اعلق على هذة الهوجة والسفالة والانحطاط الذى بليت بة مصر .فا الوطن اصبح مهدد والضربات الموجعة من كل صوب واتجاة تآتية لتسقطة مرة أخرى فى براثن الفوضى والأرهاب ..يساند هؤلاء الغوانى مرتزقة من السياسين ورجال الاعمال الفاسدين الذين تربحوا من الوطن المليارات وللأسف كل هؤلاء معرفين بالأسم فلماذ لا يتم القبض عليهم ..هل يخشى السادة المسئولين من التعامل مع هؤلاء الغوانى والعوالم ممن يدعون الانتماء للعمل الصحفى هل يخشى المسئولين التعامل مع رجال الاعمال المتحالفين مع الشيطان لاسقاط الدولة المصرية ..لقد اسقط اعلام الغوانى مصر ابان احداث 25 يناير لا فرق بين صحيف قومية او صحيفة حزبية او صحيفة مستقلة لم تجد مصر صحيفة واحدة تدافع عنها بل شارك الجميع فى تدمير واسقاط الدولة المصرية ..لقد دعمت كل الصحف جماعة الاخوان المسلمين وساندتهم حتى احنلوا مصر ..ولم يعرف غوانى الاعلام انهم صيد سهلا فى حجر الاخوان عندما ينتهون من الاستيلاء على السلطة ..وربما كان هو هذا السبب فى هجزم بعض الاعلامين على جماعة الاخوان المسلمين ليس دفاعا عن الوطن بل استياء من موقف الجماعة بعد وصولهم للحكم ..بعد اندلاع وكسة 25 يناير خرجت معظم الصحف تشيد وتؤيد الاخوان بل وتهاجم ما تبقى فى مصر وهو الجيش المصرى والمجلس العسكرى "جريدة الأخبار" ..بينما كان الشارع المصرى يغلى ويشتعل بعد وصول مرسى لسدة الحكم .. وجريدة الأخبار الإخوانجية تتصدر صفحتها الأولى صورة لأحد قادة المجلس العسكرى ، وهو ينحنى .. بينما يقدم التحية للرئيس "مرسى" الغير شرعى لشعب مصر .. بينما يقف بجواره الفريق "سامى عنان" ، وهو يبتسم لـ"مرسى" .. بينما تظهر صورة للمشير وهو يقف على بعد خطوتين من "مرسى" خلفه .. وهو يقف صامتا ويضع يده فى جنبه ...كتبت جريدة "الأخبار" بصدر العدد الصادر بتاريخ 31/7/2012 .. خبر بالبنط الكبير بعنوان " لا خلاف بين الرئيس والمشير ، والعلاقات وطيدة بين الرئاسة والجيش" .. وتستمر عناوين حرق دم الشعب على شاكلة "24 سبتمبر الحكم فى دعوى رد هيئة المحكمة عن نظر بطلان التأسيسية" .. وهو تأجيل غريب وغير مبرر .. ولا يصب إلا فى صالح الإخوان ، حتى يتاح لهم فرصة طبخ دستور إخوانى لصالح الجماعة ، تكون صلاحيته مدى الحياة .. ثم عنوان أخر أشد دهشة "لجنة نظام الحكم بالتأسيسية : الرئيس هو القائد الأعلى ، وله حق حل مجلس الشعب بعد إستفتاء شعبى" ولا ننسى جريدة المصرى اليوم الإخوانية ودور مجدى الجلاد القذر فى التحريض ضد الجيش والمجلس العسكرى لأسقاط مصر ثم جريدة الوفد وجريدة الفجر وجريدة صوت الامة .. والسؤال هنا الذى لن نمل من تكرارة لماذا صمت المجلس العسكرى على الفوضى ..رغم انة وصلتنى رسالة من صديق تبرأ المشير طنطاوى .بل تزعم ان تسليمة مصر للأخوان لم يكن إلا الحل الوحيد للنجاة بمصر..ولكن يبقى السؤال ؟؟ لماذا يترك المجلس العسكرى الفوضى تستفحل ، وتكبر حتى تسقط مصر بمن فيها .. لماذا أيد المجلس العسكرى التزويرات الفجة فى إنتخابات الرئاسة ، وأعلن فوز الساقط وسقوط الفائز ؟..
لماذا ترك المجلس العسكرى قلة من البلطجية يحركهم الإخوان ، فيما يقارب عامين بميدان التحرير ، لتكون البؤرة لإشعال الفوضى فى أى لحظة ؟! لماذا يصمت المجلس العسكرى على بلطجية الإخوان ، ولا يكشف عن جرائمهم .. ولماذا إعتقل "محمد مرسى" بعد 25 يناير .. ومن هربه من السجن .. وهل يمكن أن يحكم مصر هارب مسجون ، ومازالت هناك قضايا معلقة لم يتم الفصل فيها بعد؟!!..لماذا صمت المجلس العسكرى على الإفصاح عن المسئول عن دخول ملايين من قطع الأسلحة الثقيلة ، والصواريخ المضادة للطائرات والدبابات ، والعابرة للمدن؟!!..وهى التى تقتل ابنائنا فى سينا الان!!! لماذا تركتو الابراشى يظل يردد فى برنامجة التليفزيونى أن هذه الأسلحة المضبوطة بقصد الإتجار .. هل يعقل أن يشترى مواطن صاروخ ليضعه فى منزله ضمن ديكورات المنزل ؟!! ولم تعترضوا على هذة السخافات .هل يستخف المجلس العسكرى بعقول هذا الشعب الرافض لحكم المرشد .. إذن ، فماذا ينتظر المجلس العسكرى ..لماذا اكتفى النائب العام السابق المستشار ايمن عبد المجيد بالنبش فى ملفات مبارك ، ولم يحقق فى بلاغ واحد من البلاغات العديدة المقدمة ضد كل من "محمد مرسى العياط" ، و"صفوت حجازى" ، و"محمد البلتاجى" ، و"سعد الكتاتنى" ، وعشرات من جماعة الإخوان المسلمين .. بالتحريض على العمليات الإجرامية ، وإشعال الحرائق فى مصر ، وقتل الثوار بميدان التحرير .لقد تسألنا مصر إلى أين .. أيها المشير ؟!!.. لقد تحول المجلس العسكرى إلى لغز كبير ، أصاب الجميع بالهواجس والتساؤلات .. فمصر تقترب من الحروب الأهلية والطائفية ، والتصفيات الجسدية .. الطاعون يدق على أبوابها .. وهى على أبواب الصومال .. ومع ذلك الجميع صامت .. فأين هو دور الجيش المصرى ؟!!..
**هذة بعض النماذج التى قدمت اسؤ ما لديها من اعلام لتدمير مصر ..العض هرب الأن من مصر والبعض الأخر بدأ يتلون بوجة آخر ويزعم دفاعة عن الوطن ..
"معتز مطر" الذى تعود منذ بداية بث هذا البرنامج على إهانة مصر وخلق الأكاذيب ، وتوجيه السباب لكل قادتها ، ولسنا نعرف من يمول هذا البرنامج ..
"هالة سرحان" ... فتحت خشمها على البحرى .. فلم تستقبل مكالمة واحدة أثناء الاحداث تناشد الشباب المتظاهر بالتعقل والعودة إلى المنازل ، ليترك المجلس العسكرى يدير شئون البلاد فى هذه الفترة الحرجة ، ولكنها أمسكت بنافخ النار ، وظلت تشعل الحرائق شمال ويمين ، وهات ياتسخين على كل لون ضد الداخلية ، ومداخلات تثير الإشمئزاز والإستفزاز ، وكأن مصر تحولت بين لحظة وضحاها إلى مهاجمة كل أبناء الشرطة ، وهدم مبنى الداخلية وإسقاط الوزارة ، وهى تتراقص بحواجبها ، وعينها ، ومعها "عمار على حسن" ، الذى أراد أن يصحح معلومة لمراسل البرنامج ، عندما قال أن تطورات الأحداث فى شارع محمد محمود ، وباب اللوق ، ينذر بنشوب معركة حقيقية ، وأن المتظاهرين على حد قوله أشعلوا النيران فى جميع المحلات الكائنة فى باب اللوق ، وأن هناك مواجهة بينهم وبين أهالى المنطقة ، كما كان يحدث فى 28 يناير ، وذكرهم على سبيل المثال بمعركة "الجمل" ، ولأن "عمار على حسن" ، يدرك معنى كل كلمة لإشعال الموقف وإشعال الحرائق فى مصر ، فقد أراد أن يصحح للمراسل الخبر ، وقال له "ليست هناك معركة ، ولكن هناك عملية دفاع عن الميدان بعد محاولات عديدة من رجال الشرطة بإقتحامه!! " ..
"حافظ أبو سعدة" ..اصدر بيان سريعا بإسم "حقوق الإنسان" ، قال فية :أن الشرطة إستخدمت القوة المفرطة ضد المتظاهرين السلميين ، ويطالب بإجراء تحقيق فورى وإبلاغ النائب العام ، وهى نفس العبارات التى يستخدمها فى كل الأحداث التى تدبر ضد جهاز الشرطة أو ضد أى أجهزة أمنية فى الوطن ، ولن يرى السيد "مرصود أبو العافية" لا هجوم البلطجية ، ولا زجاجات المولوتوف الحارقة ولم يرى الذين وجهوا رصاصهم إلى صدور المتظاهرين بالتحرير ، ولا مين بيهاجم مين ، ولكنه لم يرى أمامه إلا جهاز الشرطة ، لتوجيه الإتهام له بإستخدام القوة المفرطة ، علما بأنه نشر فى بعض المواقع أنه تم ضبط بعض القناصة المعتلين أسطح العمارات وبعض البلطجية الذين أحرقوا بعض المبانى بالتحرير ، وقذفوا المتظاهرين بالحجارة من أعلى المبانى ، ولكن يبدو أن السيد حافظ أبو سعدة ، لا يجيد إلا بعض الكلمات التى قد حفظتها له "ماما أمريكا" ، و"بابا أوباما" ، أن يكتبها بسرعة حتى يمكن إدانة جهاز الشرطة ، وهى الخطوة الأولى المتبعة لإسقاط هذا الجهاز ،
د. "حسن نافعة" ، كتب مقال فى الأخبار ، " يبدو واضحا الأن ، وبما لا يدع مجالا للشك ، أن الشعب صبر صبرا طويلا على المجلس الأعلى للقوات المسلحة ، ومنحه كل ما يحتاج من وقت ، كى يثبت أنه الوكيل المؤتمن على ثورته ، وليس الوريث الطبيعى لنظام شاخ وفسد وثار ضده وأسقطه" .. وبالقطع المقال ملئ بالمغالطات والشحن الذى تعودناه مع مقالاته ، فهو يتحدث بإسم الشعب ، مع العلم أن جمهوره من القراء لا يتعدوا على أصابع اليد ، لو لم نحسب مجموعة وجمهور الإخوان المسلمين .. ثم ينهى "نافعة" مقاله بالمصرى اليوم ، بعبارة أكثر تحريضا على الجيش المصرى ، وهو يتساءل ، هل معنى ذلك أن الصدام بين الشعب والمجلس الأعلى للقوات المسلحة "الجيش المصرى" ، الذى بدأت بوادره تلوح فى الأفق ، منذ يوم الجمعة الماضى أصبح حتميا .. وهنا أقصد أن أقول "الجيش المصرى" ، وليس المجلس العسكرى ، فقد سبق أن نوهت أنه لا فرق بين الجيش المصرى والمجلس العسكرى ، ويبدو أن د. "نافعة" تناسى أن يوم الجمعة خرج الإخوان والسلفيين وهم يهتفون "إسلامية .. إسلامية" ، وكفروا معظم الأحزاب والأديان الأخرى ، وكان على رأسهم "صلاح أبو إسماعيل" ، و"سليم العوا" ، والذى إستاء منهم الجميع ، ولكن "نافعة" لا يستطيع أن يخفى هويته .. ثم يختم مقاله التحريضى ليقول بالطبع لا ، فالإصطدام سيكون وبالا على الجميع ..
الإستشارى "ممدوح حمزة" يقال أنه الأب الروحى لتنظيم 6 إبريل ، وهو الممول للتنظيم ..ناهيك عن الإبراشى الذى قام بإستضافة جماعة الإخوان المسلمين ليطربنا بأفكارهم ، وتهديدهم للمجلس العسكرى ..
أنة بعض القليل من اعلامين وسياسين ورجال اعمال جميعهم فاسدون فهل تلتفت الدولة لهم ام تكشف عن بعض القضايا التى تدينهم امام الشعب لكى تفوق مصر من هذة الغمة ..نريد تحرك قوى من الرئيس والحكومة لمحاكمة هؤلاء الشواذ .."حمى اللُة مصر وحمى شعبها ورئيسها وجيشها العظيم
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فضائح 25 يناير وقناة الجزيرة العاهرة 9/9/2011 -الوفد والأخوا ...
- - 3 يوليو 2012 - مع ذكريات الكشف عن كوارث ... 25 يناير 2011
- قبل أن تبحثوا عن عشماوى ..حاكموا -المشير السبق طنطاوى-
- هل يتنحى- السيسى -عن منصبة ..ورئيس الوزراء يقدم استقالتة
- -اوباما- يهنىء الشعب الامريكى ...بزواج -نكاح الرجال-
- رسالة الى كل -حقير-..مازال يدافع عن أوباما ..وأمريكا
- .عاجل الى المستشار وزير العدل ..فى مصر أحكام قضائية -فاسدة-
- للأسف الشديد..براءة أحمد موسى مسلسل رمضانى ساقط..!!!
- بالوثائق والمستندات..أمريكا زعيمة الأرهاب فى العالم
- -هام جدا- ..التقرير الذى تناوله مركز دراسات -حانون بيافا- بت ...
- هل الرئيس عبد الفتاح السيسى يعود بمصر الى الوراء
- من هى الجهة العليا التى أصدرت أوامرها لآمن الدولة ..أن يسلمو ...
- المحكمة مرسي..سقطت شرعيتة بعد 30 يونيو 2013
- -الشعب يطالب - بوقف محاكم الجنايات ..لمحاكمة الإرهابين-
- كلاكيت للمرة المليون -نحذر السعودية من طرح أى مبادرات لصلح م ...
- -أنجازات السيسى - وقف عرض الفيلم الساقط -أولاد الشوارع يحرقو ...
- -كلاكيت للمرة الثانية- مجزرة -بورسعيد- .. جريمة ميليشيات حمس ...
- أهم أنجازات الرئيس -عبد الفتاح السيسى - أنة أعاد مصر للمصريي ...
- قال- السيسى-..هذا الشعب لم يجد من يحنو علية
- هل يسير -السيسى- على نهج المشير محمد حسين طنطاوى ..لتسليم مص ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -أعلام الغوانى - ..والفساد السياسى ’وجهان لعملة واحدة