أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حسن صالح الشنكالي - عندما ياتي المساء














المزيد.....

عندما ياتي المساء


حسن صالح الشنكالي

الحوار المتمدن-العدد: 4859 - 2015 / 7 / 7 - 14:22
المحور: كتابات ساخرة
    


#‏عندما‬-;- ياتي المساء على عليل فيمر عليه ليل قاتم طويل .

#عندما تذهب مع رفاقك الى مرقص ولم ترقص ، فانك رقصت ولكن لاتجيد الرقص مثلهم

#عندما ترافق السراق الى البيوت وسرقوا بيتك لا تستطيع كشف السراق لانك من سرقت بيتك.

#عندما تحضر ساحات الاعتصام وتقول معهم جيناك يا بغداد فانت من سقطت المدن تلو الاخرى ، و من يصدقك انك ستحرر من جديد.

#عندما تنتخب شخص ولائه لطائفته فانك طائفي وصنعت الطائفية.

#عندما تكفر الناس على الاعلام ،فلا يذهبوا بعيدا لمقاتلة داعش ، فانت من خلقت داعش على المنابر.

#عندما تزور المجرمين في السجون وتبكي عليهم ولا تبكِ على ضحايا اجرامهم ، فحقا هؤلاء انت من خلقتهم وسيرتهم ودربتهم ،

#عندما تسمح لك غيرتك باغتصاب بنات بلدك من قبل غرباء وترفع معهم راياتهم وتسكت فحقا انك بلا شرف .فالموت بشرف افضل من الجبن .

#عندما تقول هذه حرب شيعية وسنية , فكان قيادتك لبلد متنوع الاعراق والاديان خطأ يتحمله جميع العراقيين.

#عندما تقتل وتفجر وتهجر وتغتصب وتهدم فحقا انك لم تاتي للبناء وليس لك صلة بالله ولا تشكل دولة ولا مؤسسات ومن يتبعك شرذمة من قذارات الاقوام



#حسن_صالح_الشنكالي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا الهجرة بالنسبة الايزيديين الى الخارج


المزيد.....




- باللغة العربية.. موسكو وسان بطرسبورغ ترحبان بالوفد البحريني ...
- انهيار منزل الفنان نور الشريف في السيدة زينب.. وابنة تعلق! ( ...
- كيف أعاد شفيق البيطار بادية بني سعد إلى البيوت بلغة عربية فص ...
- قتلى أو شهداء أو ضحايا؟ عن مفهوم التضحية ما بين اللغة والفلس ...
- الرواية بين المحلية والعالمية.. علامات من الرواية الأردنية
- خامنئي يبث رسالة باللغة العربية: لن نساوم الصهاينة أبدا ويجب ...
- خامنئي يبث رسالة باللغة العربية: لن نساوم الصهاينة أبدا ويجب ...
- حضور لافت للسينما العراقية في مهرجان عمان السينمائي
- إستذكار الفنان طالب مكي ..تجربة فنية فريدة تتجاوز كل التحديا ...
- براد بيت اختبر شعورا جديدا خلال تصويره فيلم -F1-


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حسن صالح الشنكالي - عندما ياتي المساء