أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - إصدار جديد للأديب التَّشكيلي السُّوري صبري يوسف بعنوان: ديريك معراج حنين الرُّوح















المزيد.....

إصدار جديد للأديب التَّشكيلي السُّوري صبري يوسف بعنوان: ديريك معراج حنين الرُّوح


صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4854 - 2015 / 7 / 2 - 00:39
المحور: الادب والفن
    


إصدار جديد للأديب التَّشكيلي السُّوري صبري يوسف
بعنوان: ديريك معراج حنين الرُّوح

صدر للأديب التَّشكيلي السُوري صبري يوسف عن طريق دار نشره في ستوكهولم 2015 كتاب جديد بعنوان: ديريك معراج حنين الرُّوح، تضمّن الكتاب 40 نص ومقال، استوحاها من فضاءات ديريك وعوالم مبدعي ومبدعات من ديريك وبعض الشّخصيّات الّتي قدّمت لديرك مسقط رأس الأديب، عطاءات بديعة على مدى عقود من الزَّمان كالفلّاحين والبنّائين والكثير من المهن الَّتي ساهمت في بناء المدينة وخلقت علاقات طيّبة بين أهلها من كلِّ الأطياف والأقوام، ويأتي الكتاب ضمن التَّرتيب الرّابع والثَّلاثين من إصدارات الكاتب ما بين دواوين شعريّة ومجاميع قصصيّة ونصوص أدبيّة ومقالات ودراسات نقديّة تحليّليّة وحوارات أدبيّة وفكريّة أجراها مع مبدعين ومبدعات وحوارات أخرى أجراها معه بعض الصِّحافيين عن تجربته الأدبيّة والفنّيّة، إضافة إلى أنّه يحرِّر مجلّة السَّلام الَّتي يصدرها من ستوكهولم نهاية كل عام كحصاد لمبدعي ومبدعات الكثير من المساهمين والمساهمات من العالم العربي والغربي، وقد أصدر العدد الأوّل والثّاني، ويعمل على تلقّي مساهمات العدد الثّالث، ويطمح أن تصبح المجلّة منبراً رحباً للسلام والوئام بين البشر على مدى جغرافيّة العالم، لأنّه يعتبر أنَّ البشريّة الآن وفي كل دقيقة تحتاج لترويج ثقافة السَّلام والوئام بين البشر أكثر من أي وقت مضى، معتبراً أنَّ لغة السَّلام الحقيقيّة مبتورة في الوقت الرّاهن لدى أغلب سياسات هذا الزّمان، لما يراه من سخافات مريرة تكتسح العالم وخاصّة ما يدور ويُحاك في العالم العربي الّذي أصبح مرتعاً للإنشراخ الإنساني المرير، والّذي يتفاقم علينا من سياسات الدُّول الكبرى في العالم، لهذا يرى ضرورة أن يتضامن مبدعو ومفكِّرو وفنَّانو العالم للوقوف في وجه هذا العقم الحضاري الّذي يجتاح الكون، ويعتبر أنَّ الإنسان فشل فشلاً ذريعاً في قيادة ذاته فكيف سيقود الكون؟! ولهذا يرى أيضاً ضرورة أن تُصاغ رؤى جديدة في دساتير وقوانين العالم، وتأسيس هيئات عالميّة جديدة تعيد لكلِّ إنسان حقّه في العيش بكرامة وحرِّيّة وعدالة ومساواة، أينما كان وإلا سيسير المجتمع البشري نحو الجَّحيم!
وقد تضمّن الكتاب العناوين التّالية:
"صديقةُ الأزاهير والنَّفل البرّي، وديع عمسيح فنّان مسرحي مخضّب بإكسير العطاء، أحلام غارقة في مروجِ الطُّفولة، ألوان منسابة على مسارات شهوةِ الحلم، ذاكرة نديّة معبّقة بخصوبةِ الشِّعر الزُّلال، طفولةٍ وارفة بنداوةِ نسيم الصَّباح، حنينُ حرفي إلى تيجانِ القصائد، بسمةُ عشقٍ محفورة فوقَ أشعارِ الحنين، حلمٌ مفتوح على فراديسَ القصائد، مهمازُ ألقٍ نحوَ مرامي الإبداع، صوتٌ يتماهى معَ ابتهالاتِ بوحِ الرّوحِ، ذاكرة مجبولة من طينِ الكلمات، طموحات جانحة نحو أصفى مرافئ الإبداع، حلمٌ مفتوح على فراديسَ الجّنة، فنَّان مشحون بلهفةِ الإرتماءِ فوقَ حبورِ القصائد، منبع الأديرة المستعصية عن الإنكسار، ظهور مريم العذراء في حلم سيدي أفريم زوجة السَّاعور الرَّاحل داؤود متُّو، عملٌ دؤوب محفوف بعطاءات من القلب طاقات فكاهيّة تصفِّي الرُّوح من ضجر الحياة، أحلامٌ منسابة ببهجة إنتعاش الرُّوح، رحلة فنِّيّة بديعة في وهادِ التَّشكيلي جان استيفو، الموسيقى لغةُ الرّوحِ ودندناتِ القلبِ، وحده الشّعر سيبقى شامخاً على جبهةِ الحياة، سلالة مدهشة في إبداعاتها الموسيقيّة والأدبيّة والتّشكيليّة، هلالات بوح الرُّوح، قلوب ظمآى لأشهى الأغاني، صوتٌ مجبولٌ بشموخِ وصفاءِ المساحات الشّاهقة، ديريك قرنفلة معبّقة بأشهى الأغاني، غنَّى الأغنية السُّوريّة السّريـانيّة المـاردلِّيّة والكرديّة بمهاراتٍ عالية، طموحٌ متصاعد نحوَ أبهى رحابِ القصيدة،
الفنّان جورج حكيم أوَّل من أدخل آلة العود إلى ديريك، دموع ساخنة تنزلقُ على وجنةِ الأحبّة، "دْرَنْدَا قُتِكْ، دْرَنْدا قُتِكْ، دْرَنْدَا قُتِكْ"!، صوتٌ مصهور بترابِ ديريك المخصَّب بألقِ الغناء، رؤية منفتحة على سموِّ الحياة، الطَّبيعة هي أجمل فنَّان على وجه الدُّنيا، دادي زومي شجرة مخضوضرة بالعطاء، الفلَّاحون وأيّام الحصاد والجّراجر، آل حنّا القسّ قامات مزهوّة كاخضرار السَّنابل، البطل العالمي لكمال الأجسام جان شمعون".
وجاء في مقدِّمة كتابه: ديريك معراج حنين الرُّوح، الذّي قدّمه بنفسه ما يلي:
"ديريك معراج حنين الرّوح، عنوان كتاب إشتغلتُ عليه بهمّة لا تلين، يتمحور الكتاب حول فضاءات ديريك مسقط رأسي، حيث استلهمتُ الكثير من النُّصوص والمقالات من عوالم كتَّاب وشعراء وأدباء وفنَّانين ومبدعين ومبدعات من ديريك، كما استلهمتُ الكثير من النُّصوص من فضاءات ديريك، لأنّ ديريك تعتبر معيناً لا ينضب لتوهُّجات وجموحات حرفي نحو رحاب تجلِّيات إبداعيّة متعدِّدة!
يتفرّع الكتاب إلى ثلاثة أجزاء، كلّ جزء هو كتابٌ مستقل، ويرتبط مع الجّزء الّذي يليه. يتضمّن الجّزء الأوَّل أربعين نصَّاً ومقالاً استلهمتها من عوالم مبدعين ومبدعات من أجناس إبداعيّة متنوِّعة، واستلهمتُ نصوصاً أخرى من فضاءات ديريك المنقوشة في ذاكرتي منذُ أمدٍ بعيد، والجّزء الثَّاني يتضمّن الحركة المسرحيّة منذ البدايات حتَّى آخر عرض مسرحي تمَّ تقديمه في ديريك، وأمّا الجّزء الثَّالث والأخير يتضمّن تبويب أسماء الأكاديميين والمعاهد المتوسِّطة ودور المعلِّمين والمعلِّمات والإداريين والمبدعين من شتّى الأجناس الأدبيّة والفنّيّة وأصحاب المهن الحرّة، ابتداءاً من التَّعليم، مروراً بالطُّب والهندسة والحقوق والمعاهد المتوسّطة بكلِّ تخصُّصاتها، وإنتهاءاً بالمهن والأعمال الحرّة بكافَّة صنوفها.
ديريك أرضٌ رحبة تنضحُ إخضراراً، معرّشة بأصفى تجلِّيات الإبداع.
أنْ تكتبَ كتاباً عن مدينة بكاملها، عن شعبٍ بكلِّ هذه التَّفرُّعات، فيه متعة لا تُضاهى، وفيه جهدٌ كبير وتفعيل للذاكرة الَّتي غفَتْ على شواطئ غربة هذا الزّمان. تجذبني ديريك بكلِّ هذه التَّفاصيل، أن أكتبَ وأستوحي وأستلهم منها ما جاء في كتابي، وكأنّي بهذا أعيد ما قدَّمته لي من فضلٍ وعطاءٍ، وما زوَّدتني به من خزينٍ إبداعي وإنساني وحنيني، يحميني من غدرِ السّنين. هل عودتي بهذه الشَّهيّة المفتوحة لتناول هكذا متفرِّعات في سياقٍ مفتوح على أقصى مرامي الحنين والخيال، هو بمثابةِ تكريم لهذه المدينة الَّتي منحتْنا الشَّهقة الأولى، وتجسيد لتجلِّيات مكانتها السَّاكنة والمسكونة فينا منذُ الأزل؟!
أجل هو تكريم وتخليد لهذه المدينة ولهذا الشَّعب الطُّموح، المفطور بالخصوبة والعطاء أينما كان وأينما حلَّ به الرّحال!.. لا يتِّسع هذا الكتاب وعشرات الكتب أن أكتبَ عن الأحبّة كلَّ الأحبّة، وقد إخترت نماذج ممَّا جادَتْ به قريحتي وشغفي وحلمي وتدفُّقاتي، وتركت الكثير ممَّا تبقَّى يناغي قلبي وروحي ويداعب ذاكرتي ويغفو بين مرامي الحنين، مبوِّباً ومؤرشفاً إيّاهم في الجّزء الثّاني والثَّالث من كتابي هذا!
تشمخ أمامي قامات الأصدقاء والصَّديقات والطُّلاب والطَّالبات واحداً واحداً وواحدةً واحدةً، ( فأرى الأصدقاء جمال يعقوب، كابي القسّ، متّى سارة، جان سارة، طليع نعمان، متّى حنّا، جورج كبرو، إسحق حنّا، شكري يوسف، وديع يوسف، يعقوب متّو، كريم متّو، نعيم صليبا، بهنان بهنان، سامي عمسيح، شمعون يوسف، سمير آدم، جوزيف أنطي، زهير موسى، جورج عبدالأحد، تيودورة عبدالأحد، ميلينا منصور، نجاح هيلانة "أبهى تجلِّيات بوح القصيدة"، ريما نعمان "سؤالٌ يحلِّق فوقَ سديم البحار"، ليندة عبدالأحد، نجلة بيطار، مارلين كوركيس، سعاد أفريم، وسامية بوغوص "بسمة مشرقة بنكهةِ الأزاهير"، صباح أفريم، خاتون مراد، مارتا موسى، جانيت عبدي، نادية غريب، سعاد نيسان، أميرة عبدالكريم، كلستان المرعي، فدوى الكيلاني، كاميران الكيلاني، خالد محمّد خالد، عمر رمضان، عمر اسماعيل، عدنان رشيد، محمّد شريف خليل، خالد صوفي "صديق الطّفولة والبوكة والدار بولكه والبرو برفانو بري وا جاوايا".
.. تنفرش أمامي قامات الطُّلاب والطَّالبات، وأشعر في قرارة نفسي أنّني أحتاج لمساحات روائيّة مفتوحة على دفءِ الآفاق، كي أسطّر هذا الحنين، يشمخ آشور كبرو، فؤاد ملكي، أديب حنَّا، فهمان حسين طاهر، آصف طاهر، كميليا إيليا، جورجينا بوغوص، سعاد إيشوع، فادية حنّا "فدوانة الفدوانات"، غالية كبرو، شهناز سيِّد نذير محمود، نزيمة حسّو، ريما سعيد، نجاح الكيلاني .. والقائمة طويلة على مساحات بوح القصائد). هل يلومونني لأنّني لم أستلهم من عوالمهم نصوصاً أم أنّهم يعانقونني لهذا التَّواصل الحميمي معهم عبر الأثير، حتَّى ولو لم يرِدْ أسماء الكثيرين منهم في فضاءات هذه النُّصوص والمقالات، طالما لملمتهم في مروج الذَّاكرة، منذ أمدٍ بعيد، يهدهدون خيوط الشَّوق المنسابة عبر شهقاتِ الحنين؟!
وُلِدَت نصوص ومقالات هذا الكتاب بطريقة استلهاميَّة حميميّة عفويّة، ولا بدَّ لكلِّ بداية نهاية، لهذا اكتفيت بالنُّصوص التّي وُلِدَت في هذا الجّزء، مؤكِّداً لديريك ولكلِّ شعب ديريك في داخل الوطن وفي كلّ بقاع الدُّنيا، أنّكم في القلب وستبقون أينما كنتم وأينما حللتم! أحببتُ أن أتوِّج ديريك بما جاء في هذه الأجزاء لأنّها محور إبداعي، وأمَّا نحنُ أبناء ديريك، عبارة عن فروع منبعثة من ديريك، ستبقى هي المنبع الزَّاخر لشعبٍ مكتنزٍ بكلِّ أطيافه بالعطاءات الخلّاقة.
كانت وستبقى منهلاً ثريَّاً وشامخاً للأجيال القادمة، وتستحقُّ بكلِّ جدارة أن أناجيها على مرِّ السَّنين: "ديريك معراج حنين الرّوح"!

صبري يوسف
ستوكهولم: 25. 3. 2015



#صبري_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طفولةٌ مزدانةٌ بأريجِ النّعناعِ البرّي
- كتابةُ الشِّعرِ إنغماسٌ عميق في رحابِ أحزانِنا وأفراحنا
- الكتابة معراج العبور إلى فراديسَ الجنّة، حلمٌ متطايرٌ من مرا ...
- تمتلكُ الفنّانة جاهدة وهبة حنجرة حريريّة صافية من شوائب هذا ...
- قراءة تحليليّة لقصائد الشَّاعر القس جوزيف إيليَّا
- تورنيه كونسيرت مشاهير -في الظِّل- إلى أرقى مسارح السُّويد
- يغوصُ العالم رويداً رويداً نحوَ القاع
- مساجلة شعريّة بديعة بين الشَّاعر أحمد غراب والشّاعر القس جوز ...
- حوار حول السَّلام العالمي مع الكاتب والصّحافي السُّوري يعقوب ...
- إصدار كتاب جديد للأديب التَّشكيلي صبري يوسف بعنوان: قراءة لف ...
- إصدار جديد لصبري يوسف بعنوان: قراءات تحليليّة لفضاءات شعريّة ...
- الأديب التَّشكيلي صبري يوسف يكتب ديواناً شعرياً من وحي لوحات ...
- جنوحُ العقلاء نحوَ الدَّمارِ، جنونٌ حتَّى النّخاع
- قراءة في الأعمال الشِّعريّة الكاملة للشاعر أديب كمال الدِّين ...
- قراءة في الأعمال الشعريّة الكاملة - المجلّد الأول، صبري يوسف
- إصدار كتاب جديد للأديب التَّشكيلي صبري يوسف بعنوان، حوار حول ...
- إصدار ثلاثة كتب للأديب التَّشكيلي صبري يوسف في ستوكهولم
- أهلاً بكم في العدد الثاني من مجلة السَّلام 2014
- الكلمة التأبينية التي قدّمها صبري يوسف في أربعينية الدكتور س ...
- العالم العربي يغرق في جحيم الحروب بسبب عدم وجود فكر خلاق


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - إصدار جديد للأديب التَّشكيلي السُّوري صبري يوسف بعنوان: ديريك معراج حنين الرُّوح