أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد صالح سلوم - شركة داعش الامريكية السعودية التركية العابرة للقارات














المزيد.....

شركة داعش الامريكية السعودية التركية العابرة للقارات


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4850 - 2015 / 6 / 27 - 11:20
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


- كوميديا سوداء تنقلها قنوات الفتنة والارهاب الجزيرة والعربية عن التفجير الانتحاري لأحد قوادي داعش السعودية التركية الامريكية..جميعهم يدينون صوريا بينما هم اساس الارهاب وبنيته التحتية ..اين كانت السلطة الطلامية الكويتية حينما كان الشيخ المشعوذ العجمي يرقص فرحا بذبح طفل سوري لأن اباه من مذهب اخر..اين كانت حين افتى بالامر و لم يجر اعتقال هذا الشيخ واعدامه لأنه شريك بجرائم القتل على الهوية المذهبية في سورية وغيرها..وماذا فعلت مملكة العائلة الارهابية الصهيونية بالقرني والعريفي وغيرهم من شيوخ ال سعود وايضا ماذا فعلت محميات ال ثاني ونهيان وخليفة بشيوخهم المنايك كالقرضاوي ومن على شاكلته يرقصون رقصة التحريض الاجرامي ضد ايران و يصفون ابناء مذهب ديني بانهم كفار ينبغي استباحة دمهم ليظلوا هم الفرقة الناجية لانهم من اهل سنة البترودولار والجماعة الصهيو امريكية ولنهم من اهل جنة الدعارة الشاذة لحوريات الاوهام الصحراوية وانهار السراب العسلي واللبني البدوي..مصير مثل هؤلاء من امثال العجمي والقرضاوي و العريفي ومن على شاكلتهم الاعدام عند اي قضاء عادل فكيف بمحميات تمولهم وتمول خزعبلاتهم وتستثمر الكبت الوهابي المبرمج لخدمة مشروع اجرامي اسلامي لمصلحة شركات البترول والغاز و من ارامكو وعائلة روكفلر وغيرهم الا تستحق هذه العائلات الطلامية الاعدام ايضا قبل اعدام زنوبياتهم كالعجمي والقرضاوي والعريفي

- شركة داعش العابرة للقوميات تضرب في كل مكان ..فخلافتها الاسلامية تقوم بدورها الوظيفي للاستعمار الذي اسسها وسوق نفطها المسروق عند الاخوانجي اردوغان واسرائيل ..وجرحاها يعالجون مع النصرة الارهابية والكر الارهابي في مستشفيات العدو النازي الصهيوني بدلا من سجنهم بحكم انهم مصنفين كمنطمات ارهابية..شركة داعش العابرة للقارات التي كان احد المساهمين في تأسيسها الغنوشي وبن كيران و مجرمي مصراتة و البعث العراقي الفاشي العميل للامريكان حركت دماها المكبوتة وذات الاصل الاجرامي الجاهلي لتقتل سياحا قرب فندق امضيت قربه اي بالفندق القريب منه اسبوعا في مهرجان الشعر العالمي بسوسة وسامتعت فيها يومها بامسية لمحمود دوريش يلقي الشعر..او يقتلون عائلات مدنية في كوباتي المهزمين فيها حتى اللحظة ويقتلون مصلين في محمية الكويت الصهيونية لانهم من اتباع مذهب معين ويقتلون حتى في ليون بفرنسا كله من اجل خلافة اسلامية كاريكاتورية لايمكن ان تكون ولو فلقت حالها اكثر من اداة غبية في يد الشركات العابرة للقوميات التي تحتاجها لتسويق مشاريعها النفطية والغازية للمضاربة على الغاز الروسي او خوفا من صعود قوى كالصين وروسيا و الهند وهي صاعدة رغم انف واشنطن واندحار الولايات المتحدة الذي تمثلها هذه الشركة اليائسة والمفلسة التي اسمها داعش رغم ان محميات الاعراب الطلامية والاخوانجية والقاعدة يستثمرون فيها اموالا طائلة للارهاب..انتهى الزمن الامريكي وهذه داعش تعكس انهياره الاخير فهي لن تخيف احدا بافعال يمكن ان يفعلها اي سفاح رخيص ومعتوه ومعزول وسيظل زمن الشيوعية باهرا وجميلا من بين ركام المشروع الاسلامي الاجرامي السعودي القطري الامريكي

- ماذا ستجني تونس من زيارات قادة المشروع الاسلامي الاخوانجي اليها ؟..هل ستجني السمن والعسل ؟..القرضاوي وزغلول النجار وسائر مشعوذي الاخوانجية حطوا حوافرهم في تونس وسكبوا اموال البترودولار لتأسيس بنية تحتية اخوانجية داعشية خزعبلاتية للارهاب ..فمن المنطقي ان تصل تونس التي صدرت قواديها وشراميطها من الاخوانجية والاخوانجيات بالالاف لتنفيذ مشروع اجرامي استعماري في سورية وغيرها ان تنال نصيبها من الافقار و الاجرام الاخوانجي الداعشي ولو تحت مسميات مختلفة ..الارهابي الاكبر هو الغنوشي وعصابته وايضا الحكومات التي منعت الاحزاب اليسارية والفكر اليساري ان يتغلغل في العقول ليوسع افاقها وما حكاية هجوم سفير سلطة المنايك في المقاطعة برام الله مدعوما من النظام البوليسي الاخوانجي البورقيبي الحالي ضد سفير فنزويلا الاشتراكية و قادة من الجبهة الشعبية سوى نموذجا عن تحالف الكومبرادور الاخوانجي البوليسي الخائن ضد الفكر اليساري الشيوعي التنويري فلتهنأ تونس بمنايك الاخوانجية والدواعش والقاعدة التي فرختها منطمة الاخوان المسلمين الارهابية ..ولا تختلف حكومة سركوزي التي فتحت المجال لمحمية قطر الارهابية ان تحل محل الدولة الفرنسية في تقديم اموال للاحياء الفقيرة ولكن هذه المرة تحت متطلبات الارهاب القطري الامريكي ولا الحكومة الحالية التي يتبغي ان تقفل سفارات ال سعود وثاني وصباح ونهيان وخليفة وكل مساجد الاخوانجية لا ان تعقد صفقات تسلح اجرامي ضد شعب اليمن تخفي الارهاب بين طياتها..اما الكويت فانها محمية تقدم اموالا طائلة للاخوانجية والقاعدة وداعش لتنشر الارهاب الاستعماري الامريكي تحت مسمى الخلافة
...........................
لييج - بلجيكا
حزيران 2015
.................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاردن :سلالة الخيانة التي تقبض رواتبها من الغزاة
- رايات الغرب الاستعماري في تكبير ات الله اكبر الاخوانجية السع ...
- محمد متولي الشعراوي :الشعوذة الاسلامية الاخوانجية في خدمة ال ...
- عقلية التكفير السعودية عند قطيع الارهاب الدولي
- مسؤولية القضاء الدولي عن اعتقال مجرمي الحرب في قناة الجزيرة ...
- شهر رمضان الامريكي والافواه الاستهلاكية التي تتضاعف؟
- الائتلاف الاخوانجي البوليسي التونسي الاجرامي في احضان بن علي
- قصيدة:وجهك مثل قلب اللوزة
- مقابلة تلفزيونية اجراها بيت الثقافة البلجيكي العربي مع علي خ ...
- اثمان المقاومة الباسلة لمكونات الشعب السوري الوطنية..نموذج م ...
- قصيدة :قبل عصر مغول البترودولار الاسلامي
- قصائد:توليب..فسيفساء..حرائق
- القطيف ،الدمام وخطاب الوهابية الداعشي السعودي الابادي
- قصيدة:كيف تلتحفين الجفاف
- قصائد: مذبحة سعودية..يماني
- مجلس الامن بدلا من يقصف كيان قاطعي الرؤوس السعوديين فوض العا ...
- كيف يدب الرعب في اسرائيل عندما تحاول الكونترا السعودية الترك ...
- قصيدة: حين تأتي السمراء
- قصائد:هتافات العدم..داعش التركي
- الابادة التركية الاردوغانية الامريكية للاكراد والمسيحيين وشع ...


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد صالح سلوم - شركة داعش الامريكية السعودية التركية العابرة للقارات