أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مهدي كاكه يي - تأسيس مملكة ميديا















المزيد.....

تأسيس مملكة ميديا


مهدي كاكه يي

الحوار المتمدن-العدد: 4798 - 2015 / 5 / 6 - 01:55
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


نبذة تأريخية عن الكورد والآشوريين والعلاقة بينهم (23) – أسلاف الكورد: الميديون

تأسيس مملكة ميديا

عند توحيد القبائل الميدية بقيادة دياكو، كانت الممالك القوية، مثل المملكة الآشورية والحثيّة والمصرية ومملكة أورارتو في صراع مع بعضها من أجل بسط النفوذ والهيمنة على منطقة الشرق الأدنى. نتيجة هذه الحروب، ضعُفت هذه الدول عسكرياً وإقتصادياً وهذا الضعف كان لصالح الميديين، حيث تهيأت لهم فرصة جيدة لترتيب البيت الميدي وتأسيس مملكة لهم.

كان دياكو يطمح في تأسيس دولة قوية للميديينa، إلا أن وقوع ميديا بين المملكتّين القويتَين، آشور وأورارتو، كان عائقاً أمامه لتحقيق هذا الهدف. لذلك كان عليه أن يتحالف مع إحدى هاتين الدولتَين للقضاء على الدولة الأخرى وتحقيق إستقلال ميديا بعد أن تختفي إحدى هاتين الدولتَين. إختار دياكو التحالف مع أورارتو، حيث كان الملك (روساس الأول) يحكم أورارتو آنذاك.

بتحالف الميديين في عهد دياكو مع مملكة أورارتو، إستطاعت أورارتو أن تحقق إنتصارات كبيرة في حروبها، لا سيما على مملكة ماناي، حيث إستولت على 22 قلعة تابعة لهذه المملكة في زمن ملكها (اولوسولو)1. نتيجة تحالف الميديين مع مملكة أورارتو ضد الدولة الآشورية، قام الآشوريون بحملات عسكرية ضد الميديين في عهد الملك الآشوري سرجون الثاني والتي دفعت الميديين الى التوحّد السياسي والعسكري2. كما أن إستمرار الحملات العسكرية الآشورية على مملكة أورارتو1، وخاصة بعد الحملة العسكرية الثامنة للملك الآشوري سرجون الثاني2 التي هدمت أركان مملكة أورارتو، أدت الى إضعاف مملكة أورارتو بحيث لم تعد قادرة على مواجهة دولة آشور وبذلك تهيأت الفرصة لآشور أن تواجه الشعوب الأخرى في المنطقة.

هذه الظروف أتاحت الفرصة للميديين بالعمل الدؤوب لتأسيس دولة مستقلة لهم بقيادة الزعيم الميدي دياكو بعد أن وحّد الإمارات والقبائل الميدية. في ظل قيادة (دياكو)، تعززت الحياة الإجتماعية والإقتصادية للميديين، وتمرّسوا على إحتمال الشدائد والصعاب ليكونوا مؤهلين للمشاركة في الحروب وتحمّل أعبائها. هذا التطورالحاصل في حياة الميديين أصبح يُشكل تهديداً للحكم الآشوريb.

بعد أن أصبحت ميديا قوة لا يستهان بها في المنطقة، أطلق الآشوريون على العاصمة الميدية (إكباتانا) إسم (بيت دياكو) نتيجة القوة التي كان يتمتع بها دياكو وتأثيرها الكبير على الآشوريين. إستمرار العمل الجاد من قِبل دياكو من أجل تأسيس دولة ميدية مستقلة للميديين و إندلاع ثورة الميديين ضد آشور خلال حكم الملك الآشوري سرجون الثاني في نهاية القرن الثامن قبل الميلاد، دفع الملك الاشوري سرجون الثاني الى أن يشن حملات عسكرية ضد الميديين لِمنع دياكو من تأسيس دولة في المنطقة التي كانت تُشكّل الجزء الشمالي والشمال الغربي من الدولة الآشورية آنذاك. قام الآشوريون بحملات عسكرية في السنوات (716- 715) قبل الميلاد، ضد مراكز الثورة الميدية، حيث قامت القوات الآشورية بإجتياح المدن والقصبات والقرى الميدية وأسر الزعيم الميدي دياكو ونفيه مع أسرته الى مدينة حماه في سوريا الحالية في سنة 715 قبل الميلاد. عندئذ خضع 22 حاكماً ميدياً . .c, dللحكم الآشوري

بعد عودة دياكو من الأسر وتوحيده للقبائل الميدية، أصبح أول ملك لها، وحكم لمدة 53 عاماً، إلا أنه حسب المصادر الآشورية المعاصرة، كان دياكو رئيساً محلياً في المنطقة الواقعة بين مملكة آشور وأورارتو.

بعد وفاة الملك (دياكو)، خلّفه في الحكم إبنه ( خشتاريتي Khashtariti (675 – 653 قبل الميلاد) أو )خشاتريتا Khshatrita) باللغة الأكدية أو (فراورتيس (Phraortes حسب تسمية المؤرخ اليوناني (هيرودوت)e. وُجِد أقدم ذكر لهذا الملك في كتابات الملك الأخميني دارا الأول في مدينة بيستون. سار هذا الملك على نهج أبيه في توحيد الإمارات والقبائل الميدية وتأسيس جبهة قوية لمواجهة الإعتداءات الآشورية .إستطاع هذا الملك أن يوحّد معظم القبائل والإمارات الميدية بالإضافة الى حلفائهم الكيمريين والإسكيثيين3، حيث ساعده في ذلك ضعف النفوذ الآشورية على ميديا وإنحسار الهجمات العسكرية عليها وإختفاء السلطة الآشورية في المناطق الشرقية من الإمبراطورية الآشورية، وخاصة في عهد الملك الآشوري (سنحاريب)، حيث كان منشغلاً بمواجهة الإنتفاضات والثورات الإيلامية المندلعة ضد الدولة الآشورية.

إستمر نموالنفوذ الميدي والأقوام المتحالفة مع الميديين في المناطق الشرقية لبلاد آشور، خاصةً بعد أن ضعُفت نفوذ و قوة ممكلة (أورارتو) في زمن ملكها (روساس الأول) نتيجة للحملات العسكرية الآشورية المتواصلة عليها في عهد الملك الآشوري (سرجون). هكذا فأن هذه الأوضاع سنحت الفرصة للملك الميدي (فراورتيس) بأن ينجح في ضم مدنٍ عديدة الى مملكته والذي كان ينال الدعم من القبائل الفارسية التي إستقرت في الجهات الجنوبية الشرقية في نهاية القرن الثامن قبل الميلاد.3

أدركت الدولة الآشورية مدى خطورة القوة المتنامية للميديين على نفوذها وسلطتها وهيمنتها على المنطقة، إلا أنها كانت عاجزة عن مواجهة الميديين عسكرياً، حيث كان الآشوريون منشغلين بالحروب والإضطرابات التي بدأت بفقدان الامبراطورية الآشورية للمناطق الغربية والجنوبية لها. لذلك إضطر الآشوريون أن يعقدوا إتفاقيات وتحالفات مع بعض الأمراء الميديين، كما جاء ذلك في المعاهدة السياسية التي أبرمها الملك الآشوري أسرحدون (681- 669 قبل الميلاد) قبل وفاته بثلاث سنوات مع الأمير الميدي (راماتايا Ramataya) حاكم الإقليم الميدي (أُوركازابانو Urkazabanu). تمت دعوة هذا الأمير الميدي الى مراسيم تنصيب ولي العهد الآشوري (آشوربانيبال) و) شمش شم أوكن (إبنا الملك الآشوري أسرحدون4.

تم إبرام هذه المعاهدة بإشراف محافظ مدينة (دور شروكين)) مدينة خرسباد الحالية( الذي كان مشرفاً على إحتفالات رأس السنة الآشورية. نصّت المعاهدة على أنه عند موت الملك الآشوري (أسرحدون)، يجب أن يُخلّفه ولي العهد (آشور بانيبال) الذي يجب تقديم الحماية له. كما نصت المعاهدة على أنه في حالة وفاة الملك الآشوري (أسرحدون) عندما يكون أبناؤه قاصرين، يجب مساعدة ولي العهد الآشوري (آشور بانيبال) للجلوس على العرش الآشوري والمساعدة في تنصيب أخيه (شمش شم اوكن) ليصبح ولياً للعهد ويحكم بلاد بابلf. كما تضمنت المعاهدة توجيه لعنات إله الحرب الآشورية (ننورتا) الى الأمير الميدي المذكور في حالة عدم إلتزامه بنصوص هذه المعاهدة.

بدأ (فراورتيس) حكمه بسياسة التهدئة مع المملكة الآشورية. هذه السياسة ساعدته في زيادة نفوذ الميديين في مناطق الشعوب الآرية، حيث إنضمت شعوب آرية أخرى الى الميديين، من ضمنهم كان الشعب البارسي الذي تمّ إخضاعه للحكم الميدي، حيث قاد (فراورتيس) حملة عسكرية لإخضاع المملكة البارسية ونجح في تحقيق ذلك. هكذا إستطاع هذا الملك الميدي أن يوحّد الميديين والفرس وبعض الممالك الصغيرة الأخرى. إنشغال الملك الآشوري (سرجون) بالقتال ضد (الأُورارتيين) و (المانيين) وشن حملات عسكرية مستمرة ضدهم، ساعد الملك (فراورتيس) في بسط حكمه في المنطقة، حيث مكّنت الميديين في التوسّع نحو الغرب وضم الشعوب المذكورة الى مملكتهم الفتية من خلال تلقّي المساعدة من (الكيمريين) وذلك في عام 670 قبل الميلاد. نجح الميديون أيضاً في إقامة جبهة ضد الآشوريين وذلك من خلال التحالف مع المانيين و الكيمريين.

بلغ الملك الميدي (فراورتيس) مكانة مرموقة في عصره، لدرجةٍ أنّ الملك الآشوري (أسرحدون) شرع يخطب ودّه والذي بدء يشعر بِقلق كبير من قيام الدولة الميدية والكيميرية والمانية التي كانت خاضعة لمملكته، بالهجوم على بلاد آشور وخاصةً العاصمة، نينوى. هذا القلق كان يشير الى وصول الدولة الآشورية الى حافة الضعف والإنهيار.g

هذه النجاحات التي أحرزها الميديون عززت قوتهم ودفعتهم الى الإمتناع عن دفع الجزية للآشوريين، التي كانوا مجبَرين على دفعها سنوياً منذ فترة زمنية طويلة و قاموا بتوسيع عملياتهم العسكرية وإقامة الإستعدادات لغزو مملكة آشور. هذه العلاقات المتشنجة بين الميديين والآشوريين سرعان ما قادت الى إندلاع الحرب بين الجانبَين وذلك في سنة 626 قبل الميلاد.

أعدّ الملك (فراورتيس) مع حلفائه المانيين و الإسكيثيين والقبائل الأخرى في كوردستان، جيشاً كبيراً وإتجهوا نحو العاصمة الآشورية، نينوى. عندما وصلوا إلى حدود مدينة نينوى، حاولوا مهاجمة المدينة، إلا أنهم عندما لاحظوا قوة الجيش الآشوري، تراجع حلفاء الميديين نحو الخلف وإنسحبت قواتهم قبل بدأ المعركة، وبقي الجيش الميدي وحيداً في ميدان المعركة، حيث أمر الملك الميدي (فراورتيس) جيشه بالتقدّم والهجوم على نينوى وهو يقودهم في الجبهة الأمامية، فقاموا بالهجوم وبدأت المعركة بين الطرفَين، حيث كان الملك (فراورتيس) أول من بدأ بتوجيه سهام رماحه نحو الجيش الآشوري وقتل أحد قادة الآشوريين. إلتقى الجيشان العظيمان وإنقضّ أحدهما على الاخر بالسيوف والرماح والفؤوس والدرق و سقطت أعداد كبيرة من الجانبَين في ساحة المعركة و فقدوا أرواحهم خلال هذه الحرب.

كاد النصر أن يكون حليف الميديين، لولا هجوم الإسكيثيين على الميديين من الخلف، حيث أن الإسكيثيين أنهوا تحالفهم مع الميديين وإنضموا الى الآشوريين نتيجة منحهم بعض الإمتيازات في المناطق الشمالية والشرقية من قِبل الآشوريينh. في هذه المعركة قُتِل الملك (فراورتيس) وخرج الجيش الآشوري منتصراً في هذه الحرب.

بالإضافة الى نقض الإسكيثيين لحلفهم مع الميديين وإنضمامهم الى القوات الآشورية، فأنّ سياسة الملك الآشوري (أسرحدون) ودهائه وإمتلاك المملكة الآشورية للخبرات والمهارات العسكرية التي كانت قد إكتسبتها في ميادين القتال والحروب، كل هذه العوامل ساهمت في تمكين الدولة الاشورية التصدي للهجوم الميدي وإفشاله وتحقيق النصر على الملك الميدي (فراورتيس) وقتله.

إستغل الإسكيثيون الهجوم الميدي الفاشل على نينوى والذي تسبّب في إرباك الأوضاع الميدية الداخلية بعد مقتل الملك الميدي (فراورتيس)، فهاجموا بلاد ميديا وقاموا بإحتلالها، حيث بقيت تحت الإحتلال الإسكيثي لمدة 28 سنة، في الفترة الواقعة بين عامَي 653 و 625 قبل الميلاد5. بعد إحتلال ميديا، توجه الإسكيثيون الى الغرب وبمساعدة الكيميريين، نشروا الدمار والخراب في الأقاليم التابعة لآشور.6 حكم (فراورتيس) 22 سنة. بعد موته وخلفه إبنه (كي أخسار Cyaxares).

المصادر

1. علي قاسم محمد. سرجون الاشوري 721-705 ق.م. رسالة ماجستير غير منشورة. جامعة بغداد، كلية الآداب، ، ص 83.
1983

2. طه باقر وآخران (1980). تاريخ إيران القديم. بغداد، صفحة 39.

3. سامي سعيد الأحمد (2000). العراق في القرن السابع قبل الميلاد. منشورات بيت الحكمة، بغداد، صفحة 55.

4. سامي سعيد الأحمد و رضا جواد الهاشمي (1990) تاريخ الشرق الأدنى القديم (ايران والأناضول). بغداد، وزارة التعليم العالي، صفحة 89.


المراجع

a. Herodotus : the history of Herodotus . translated by Harry Carter ( London – 1962) book 1. Chapter 10.1.

b. Will Durant and Ariel Durant (1993). The Story of Civilization. pages 384-385
c. Herodotus (1962). The history of Herodotus . translated by Harry Carter, London, book 1. Chapter 10.1, pages 96-101.

d. Diakonoff, I. M. "Media ."In: The Cambridge History of Iran, Vol. 2: 36-148. Cambridge University Press, Cambridge, England, 1985.

e. Herodotus (1962). The history of Herodotus . translated by Harry Carter, London, book 1. Chapter 10.1, page 102.

f. Muhammad A Dandamayev. Harpagos. Article in CAIS





#مهدي_كاكه_يي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توحيد القبائل والإمارات الميدية
- إمتداد عيد نوروز في أعماق التاريخ الكوردي
- الميديون قبل تأسيس دولتهم
- آثار الحضارة الميدية
- أصل الميديين – 2. نظرية كون الميديين السكان الأصليين لكوردست ...
- إمتداد الجذور التأريخية للشعب الكوردي في أعماق كوردستان - 3 ...
- إمتداد الجذور التأريخية للشعب الكوردي في أعماق كوردستان - 2 ...
- إمتداد الجذور التأريخية للشعب الكوردي في أعماق كوردستان - 1 ...
- أصل الميديين - 1. نظرية هجرة الميديين الى كوردستان
- أسلاف الكورد: الميديون – تسمية الميديين
- نبذة مختصررة عن إمارة أردلان (1169 – 1869م)
- الإجابة على تساؤلات ووجهات نظر السيد -عاشق علي-
- هل العلويون مسلمون أم من أتباع دين خاص بهم؟
- لمحات من تأريخ إحتلال آذربايجان و تتريك سكانها
- إفرضْ وجودك يا شعب كوردستان في ظل إعادة رسم خارطة منطقة الشر ...
- سقوط شنگال وزوممار، أسبابها وعواقبها والتصدي لها
- الطريق الى إستقلال جنوب كوردستان
- التحديات التي تواجه شعب كوردستان في ظل الصراع الطائفي في الم ...
- آن الأوان لإنهاء الشراكة القسرية بين الشعوب -العراقية-
- الحضارة الخورية - الميتانية


المزيد.....




- ما هو مصير حماس في الأردن؟
- الناطق باسم اليونيفيل: القوة الأممية المؤقتة في لبنان محايدة ...
- ما هو تلقيح السحب وهل تسبب في فيضانات دبي؟
- وزير الخارجية الجزائري: ما تعيشه القضية الفلسطينية يدفعنا لل ...
- السفارة الروسية لدى برلين: الهوس بتوجيه تهم التجسس متفش في أ ...
- نائب ستولتنبرغ: لا جدوى من دعوة أوكرانيا للانضمام إلى -النا ...
- توقيف مواطن بولندي يتهم بمساعدة الاستخبارات الروسية في التخط ...
- تونس.. القبض على إرهابي مصنف بأنه -خطير جدا-
- اتفاق سوري عراقي إيراني لتعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرها ...
- نيبينزيا: كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمق ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مهدي كاكه يي - تأسيس مملكة ميديا