مصطفى العكيلي
الحوار المتمدن-العدد: 4784 - 2015 / 4 / 22 - 10:12
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
العبارة أعلاه تبين الواقع المرير الحاصل في أكثر وزارات الدولة العراقية أعني أغلب الوظائف لا تبنى على معايير رئيسية محددة كمراعاة الاختصاص والخبرة والتي من المفترض أن تراعى في الدرجة الأولى لكن للأسف يتم النظر إليها ثانويا والذي يراعى أولاً هو أنتساب الشخص أو عدمه إلى بعض الجهات المعينة وهذا الأمر من أهم الأسباب الرئيسية للبطالة والفائض الغير مفيد من الموظفين وضياع حقوق الكثير من الخريجين .
ختاما أسأل الله أن يفرج عن العراق ويزيد أهله تكاتفا وتوحدا إنه سميع مجيب.
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟