|
|
حِمَار عمّار وتوفيق الحكيم
أسماء قلمي
الحوار المتمدن-العدد: 4782 - 2015 / 4 / 20 - 21:58
المحور:
الادب والفن
استخدم في التهريب والإرهاب الحِمَار. الجاحظ قال في الحِمَار وقال الدميري في حياة الحيوان الكبرى عن الحِمَار: الحِمَار جمعه حمير وقال القرآن: كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا * حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ، أحمرة وربما قالوا: للأتان حِمَارة، وتصغيره حُمَيّر ومنه توبة بن الحمير وكنية الحِمَار أبو صابر. ويقال للحِمَارة أم نافع، وأم تولب، وأم جحش، وأم وهب، ومنه نوع يصلح لحمل الأثقال ونوع لين الأعطاف سريع العدو يسبق براذين الخيل.
ذهب الحِمَار بأم عمرو * فلا رجعت ولا رجع الحِمَار!. وفي سيرته من لسان العرب: حَمَرَ السَّيْرَ يَحْمرهُ حَمْرًا سَحَا قَشْره وَقَالَ يَعْقُوب حَمَرَ الخَارِز سَيْرَهُ وهُوَ أَنْ يَسْحِيَ بَاطِنه وَيَدْهُنهُ ثُمَّ يَخْرِز به فيسهل وحَمَرَ الشَّاة سَلَخَهَا والرَّأْس حَلَقَهُ وحَمِرَ الفَرَسُ يحمَر حَمَرًا سَنِقَ مِنْ أَكْل الشَّعِير أَوْ تَغَيَّرَتْ رَائِحَة فمهِ. والحِمَار، العِير، حَيَوَانٌ أَهْلِيٌّ شَدِيد الصَّبْر عَلَى الكَدِّ يُضْرَبُ بِهِ المَثَلُ فِي البَلادَة وَيَكُون وَحْشِيًّا ويُقَال لَهُ حِمَار وَحْش وحِمَار الوَحْش والحِمَار الوَحْشِيّ ج أَحْمِرَة وحُمُر وحَمِير وحُمُور وحُمُرَات ومَحْمُورَاءُ والعَرَب تُكَنِّي بالحِمَار فِي بَعْض أَنْحَاء الكَلام فَتَقُول: قَدْ حَلَّ حِمَارُهُ بِمَكَانِ كَذَا، إِذَا أَقَامَ فِيهِ وَتَمَكَّنَ، وقيل: اليحمور حِمَار الوحش.. والْحِمَار أَيْضًا خَشَبَة فِي مُقَدَّم الرَّحْل والخَشَبَة الَّتِي يُعْمَلُ عَلَيْهَا الصَّيْقَل وَثَلاث خشبات تُعَرَّض عَلَيْهَا خَشَبَة وَتُؤْشَر بِهَا. وَهُوَ أَكْفَرُ مِنْ حِمَارٍ قِيلَ هُوَ ابْن مالك أَوْ مُوَيْلع كَانَ مُسْلِمًا أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي كَرَمٍ وَجُودٍ فَخَرَجَ بَنُوهُ عَشَرَةً للصَّيْد فَأَصَابَتْهُمْ صَاعِقَة فَهَلَكُوا فَكَفَرَ وَقَالَ لا أَعْبُد مَنْ فَعَلَ بِبَنِيَّ هَذَا فَأَهْلَكُهُ الله تَعَالَى وَأَخْرَبَ وَادِيهُ فَضُرِبَ بِكُفْرِهِ الْمَثَل. والأَتانُ: الحِمارةُ، والجمع آتُنٌ مثل عَناقٍ وأَعْنُقٍ وأُتْنٌ، وأُتُنٌ؛ أَنشد ابن الأَعرابي:
وما أُبَيِّنُ منهمُ، غيرَ أَنَّهمُ * هُمُ الذين غَذَتْ من خَلْفِها الأُتُنُ
وإنما قال غَذَت من خَلْفِها الأُتُن لأَن ولدَ الأَتانِ إنما يَرْضَع من خَلْف. والمَأْتوناءُ: الأُتُنُ اسمٌ للجمع مثل المَعْيوراء. وفي حديث ابن عباس: جئتُ على حمارٍ أَتانٍ؛ فالحمارُ يقع على الذكر والأُنثى، والأَتانُ والحِمارةُ الأُنثى خاصة، وإنما اسْتَدْرَكَ الحمارَ بالأَتانِ ليُعلَم أَن الأُنثَى من الحُمُرِ، لا تقطع الصلاة، فكذلك لا تقطعُها المرأَة، ولا يقال فيها أَتانة. قال ابن الأَثير: وقد جاء في بعض الحديث، اسْتَأْتَنَ الرجلُ اشْتَرى أَتاناً واتَّخَذَها لنفسه؛ وأَنشد ابن بري:
بَسَأْتَ، يا عَمْرُو، بأَمرٍ مؤتِنِ * واسْتَأْتَنَ الناسُ ولَمْ تَسْتَأْتِنِ
ويعتبر حليبها الأقرب لحليب الأم البشرية وأنه يتميز بمميزات عديدة أخرى.
اسْتَأْتَنَ الحِمَارُ: صارَ أَتاناً. وقولهم: كان حِمَاراً فاسْتَأْتَنَ أَي صارَ أَتاناً؛ يضرب للرجل يَهُون بعد العِزِّ. ابن شميل: الأَتان قاعدةُ الفَوْدَجِ، وفي الصاغاني: الحَمَائِرُ= القواعدُ والأُتن، الواحدةُ حِمارةٌ وأَتانٌ. والأَتانُ: المرأَةُ الرَّعناء، على التشبيه بالأَتانِ، وقيل لِفَقيه العربِ: هل يجوزُ للرجل أَنْ يتزوَّج بأَتان؟ قال: نعم؛ حكاه الفارسي في التذكرة.
ورواية حِمَار الحكيم ألفها عميد المسرح العربي، توفيق الحكيم عام 1940م عندما كان يسير صباحا إلى حانوت الحلاق فشاهد رجلا قرويا وقد وقف المارة ينظرون إليه ويحدقون بالحِمَار الصغير الذي معه ويتعجبون من جمال منظره ورشاقته. كان لونه أبيض وكأنه قد خلق من رخام كما وصفه الحكيم وقد عرضه صاحبه للبيع فطلب فيه خمسين قرشاً لكن الحكيم عرض فيه ثلاثين قرشاً فقام بائع صحف يعرف الحكيم وغالباً يبيعه الصحف قام بجذب الحبل الذي كان مربوطاً به الجحش في يد ذلك الفلاح وبذلك فقد تم بيع الجحش فقام الحكيم بدفع ثمنه وتذكر الحكيم أن الثمن الذي حدده للحمار الصغير خرج من فمه دون تفكير أو تدبر فقد كان على سبيل المداعبة لكن الحِمَار أصبح الآن ملكه بعد أن دفع ثمنه فوضع الحكيم الحِمَار عند صديقه بائع الصحف حتى يذهب إلى حانوت الحلاق وبعد خروجه من حانوت الحلاق أخذ الحمار. فكر الحكيم أن يذهب إلى الريف القريب في مهمة عمل وقرر أن يأخذ الحمار معه إلى غرفته. الأديب الأسباني"خوان رامون خمنيث" في كتابه "أنا وحماري Platero!". الكونتس "دي سيجير" كتابه مذكرات حِمَار.
رثاء نفوق الحمير
رثاء الحِمَار كثر بين الشعراء حتى خصصت لمراثيه الكتب، فهذا يرثي حماره بقصيدة طويلة مطلعها: حِمَار عمّار
استخدم في التهريب والإرهاب الحِمَار الجاحظ قال في الحِمَار وقال الدميري في حياة الحيوان الكبرى عن الحِمَار: الحِمَار جمعه حمير وقال القرآن: حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ، أحمرة وربما قالوا: للأتان حمارة، وتصغيره حُمَيّر ومنه توبة بن الحمير وكنية الحِمَار أبو صابر. ويقال للحِمَارة أم نافع، وأم تولب، وأم جحش، وأم وهب، ومنه نوع يصلح لحمل الأثقال ونوع لين الأعطاف سريع العدو يسبق براذين الخيل.
ذهب الحِمَار بأم عمرو * فلا رجعت ولا رجع الحِمَار!. وفي سيرته من لسان العرب: حَمَرَ السَّيْرَ يَحْمرهُ حَمْرًا سَحَا قَشْره وَقَالَ يَعْقُوب حَمَرَ الخَارِز سَيْرَهُ وهُوَ أَنْ يَسْحِيَ بَاطِنه وَيَدْهُنهُ ثُمَّ يَخْرِز به فيسهل وحَمَرَ الشَّاة سَلَخَهَا والرَّأْس حَلَقَهُ وحَمِرَ الفَرَسُ يحمَر حَمَرًا سَنِقَ مِنْ أَكْل الشَّعِير أَوْ تَغَيَّرَتْ رَائِحَة فمهِ. والحِمَار، العِير، حَيَوَانٌ أَهْلِيٌّ شَدِيد الصَّبْر عَلَى الكَدِّ يُضْرَبُ بِهِ المَثَلُ فِي البَلادَة وَيَكُون وَحْشِيًّا ويُقَال لَهُ حِمَار وَحْش وحِمَار الوَحْش والحِمَار الوَحْشِيّ ج أَحْمِرَة وحُمُر وحَمِير وحُمُور وحُمُرَات ومَحْمُورَاءُ والعَرَب تُكَنِّي بالحِمَار فِي بَعْض أَنْحَاء الكَلام فَتَقُول: قَدْ حَلَّ حِمَارُهُ بِمَكَانِ كَذَا، إِذَا أَقَامَ فِيهِ وَتَمَكَّنَ، وقيل: اليحمور حِمَار الوحش.. والْحِمَار أَيْضًا خَشَبَة فِي مُقَدَّم الرَّحْل والخَشَبَة الَّتِي يُعْمَلُ عَلَيْهَا الصَّيْقَل وَثَلاث خشبات تُعَرَّض عَلَيْهَا خَشَبَة وَتُؤْشَر بِهَا. وَهُوَ أَكْفَرُ مِنْ حِمَارٍ قِيلَ هُوَ ابْن مالك أَوْ مُوَيْلع كَانَ مُسْلِمًا أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي كَرَمٍ وَجُودٍ فَخَرَجَ بَنُوهُ عَشَرَةً للصَّيْد فَأَصَابَتْهُمْ صَاعِقَة فَهَلَكُوا فَكَفَرَ وَقَالَ لا أَعْبُد مَنْ فَعَلَ بِبَنِيَّ هَذَا فَأَهْلَكُهُ الله تَعَالَى وَأَخْرَبَ وَادِيهُ فَضُرِبَ بِكُفْرِهِ الْمَثَل. والأَتانُ: الحِمارةُ، والجمع آتُنٌ مثل عَناقٍ وأَعْنُقٍ وأُتْنٌ، وأُتُنٌ؛ أَنشد ابن الأَعرابي:
وما أُبَيِّنُ منهمُ، غيرَ أَنَّهمُ * هُمُ الذين غَذَتْ من خَلْفِها الأُتُنُ
وإنما قال غَذَت من خَلْفِها الأُتُن لأَن ولدَ الأَتانِ إنما يَرْضَع من خَلْف. والمَأْتوناءُ: الأُتُنُ اسمٌ للجمع مثل المَعْيوراء. وفي حديث ابن عباس: جئتُ على حِمَار أَتانٍ؛ فالحمارُ يقع على الذكر والأُنثى، والأَتانُ والحِمارةُ الأُنثى خاصة، وإنما اسْتَدْرَكَ الحمارَ بالأَتانِ ليُعلَم أَن الأُنثَى من الحُمُرِ، لا تقطع الصلاة، فكذلك لا تقطعُها المرأَة، ولا يقال فيها أَتانة. قال ابن الأَثير: وقد جاء في بعض الحديث، اسْتَأْتَنَ الرجلُ اشْتَرى أَتاناً واتَّخَذَها لنفسه؛ وأَنشد ابن بري:
بَسَأْتَ، يا عَمْرُو، بأَمرٍ مؤتِنِ * واسْتَأْتَنَ الناسُ ولَمْ تَسْتَأْتِنِ
ويعتبر حليبها الأقرب لحليب الأم البشرية وأنه يتميز بمميزات عديدة أخرى.
اسْتَأْتَنَ الحِمَارُ: صارَ أَتاناً. وقولهم: كان حِمَاراً فاسْتَأْتَنَ أَي صارَ أَتاناً؛ يضرب للرجل يَهُون بعد العِزِّ. ابن شميل: الأَتان قاعدةُ الفَوْدَجِ، وفي الصاغاني: الحَمَائِرُ= القواعدُ والأُتن، الواحدةُ حِمارةٌ وأَتانٌ. والأَتانُ: المرأَةُ الرَّعناء، على التشبيه بالأَتانِ، وقيل لِفَقيه العربِ: هل يجوزُ للرجل أَنْ يتزوَّج بأَتان؟ قال: نعم؛ حكاه الفارسي في التذكرة.
ورواية حِمَار الحكيم ألفها عميد المسرح العربي، توفيق الحكيم عام 1940م عندما كان يسير صباحا إلى حانوت الحلاق فشاهد رجلا قرويا وقد وقف المارة ينظرون إليه ويحدقون بالحِمَار الصغير الذي معه ويتعجبون من جمال منظره ورشاقته. كان لونه أبيض وكأنه قد خلق من رخام كما وصفه الحكيم وقد عرضه صاحبه للبيع فطلب فيه خمسين قرشاً لكن الحكيم عرض فيه ثلاثين قرشاً فقام بائع صحف يعرف الحكيم وغالباً يبيعه الصحف قام بجذب الحبل الذي كان مربوطاً به الجحش في يد ذلك الفلاح وبذلك فقد تم بيع الجحش فقام الحكيم بدفع ثمنه وتذكر الحكيم أن الثمن الذي حدده للحمار الصغير خرج من فمه دون تفكير أو تدبر فقد كان على سبيل المداعبة لكن الحِمَار أصبح الآن ملكه بعد أن دفع ثمنه فوضع الحكيم الحِمَار عند صديقه بائع الصحف حتى يذهب إلى حانوت الحلاق وبعد خروجه من حانوت الحلاق أخذ الحِمَار. فكر الحكيم أن يذهب إلى الريف القريب في مهمة عمل وقرر أن يأخذ الحمار معه إلى غرفته. الأديب الأسباني"خوان رامون خمنيث" في كتابه "أنا وحماري Platero!". الكونتس "دي سيجير" كتابه مذكرات حِمَار.
رثاء نفوق الحمير
رثاء الحِمَار كثر بين الشعراء حتى خصصت لمراثيه الكتب، فهذا يرثي حِمَاره بقصيدة طويلة مطلعها:
راح الحِمَار وخلى القيد بالوتد * وما أرى أثره في الناس من أحد
يجيبه "تاج الدين بن حنا" وهو يرثي حِمَار صديقه ابن الوراق الذي سقط في بئر فمات ليقول:
يفديك جحشك إذا مضى متردياً * وبتالد يفدى الأديب وطارف
قوم يموت حمارهم عطشاً لقد * أزروا بحاتم في الزمان السالف
رثى أحد الشعراء حماره وكان هذا الشاعر جزاراً فقال:
ما كان حين تنجح الأسفار * نفق الحمار وبادت الأشعار
خرجي على كتفي وها أنا دائر * بين البيوت كأنني عطار
لم أدر عيباً فيه إلا أنه * مع ذا الذكاء يقال عن حِمَار
راعت لصاحبه عهوداً قد مضت * كما علمن بأنه جزار
وما أن سمع "البوصيري" بموت حِمَار صاحبه إلاّ وراح يعزيه ساخراً:
إذا أنت عشت لنا بعده * كفانا وجودك ما يفقد
فرد عليه الجزار:
من مات في عزةٍ استراح ومن * خلف مثل الأديب ما ماتا
"أبو الأنوار السجستاني" ظل يبكي حِمَاره أياماً وأياماً ويردد:
عزيز علينا أن يغيبك القبر * وليس لنا إلا البكاء أو الصبر
ولو صح أن تفدى فديتك طائعاً * وقلت فداك النعم والحمر!.
#أسماء_قلمي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اشدعوه!.. يابن الحموله، حزبك امرقيك؟
-
رؤس أقلام Bullet Points
-
رحيل رمز يسار أميركا اللاّتينية Eduardo Galeano
-
عملة ُ(داعش)
-
توفي البارحة Gunter Grass
-
الرقص على عطفي إنقلابي يوليه العسكريين
-
ردا على ابن ملك المهلكة السعودية
-
رفيق ستالين الحقيقي Elser
-
مؤتمر شرم الشيخ، قمة عاصفة الحزم العربية
-
7 نيسان 2015 مولد منظمة Anonymous
-
زمن لوزان وحقوق الإنسان
المزيد.....
-
تأهل 45 فيلما من 99 دولة لمهرجان فجر السينمائي الدولي
-
دمى -لابوبو- تثير ضجة.. وسوني بيكتشرز تستعد لتحويلها إلى فيل
...
-
بعد افتتاح المتحف الكبير.. هل تستعيد مصر آثارها بالخارج؟
-
مصر.. إصابة الفنان أحمد سعد في ظهرة ومنطقة الفقرات بحادث سير
...
-
أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا
...
-
من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة-
...
-
من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة-
...
-
لقاء خاص مع الممثل المصري حسين فهمي مدير مهرجان القاهرة السي
...
-
الممثل جيمس فان دير بيك يعرض مقتنياته بمزاد علني لتغطية تكال
...
-
ميرا ناير.. مرشحة الأوسكار ووالدة أول عمدة مسلم في نيويورك
المزيد.....
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
-
المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون
...
/ د. محمود محمد حمزة
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية
/ د. أمل درويش
-
مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز.
...
/ السيد حافظ
-
إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
المرجان في سلة خوص كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
بيبي أمّ الجواريب الطويلة
/ استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
-
قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي
/ كارين بوي
-
ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا
/ د. خالد زغريت
-
الممالك السبع
/ محمد عبد المرضي منصور
المزيد.....
|