أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هادي طاهر - نحن لهم ..باللايكات نحن لهم














المزيد.....

نحن لهم ..باللايكات نحن لهم


هادي طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4781 - 2015 / 4 / 18 - 11:16
المحور: كتابات ساخرة
    


سنحاربهم بالفيس بوك!!
اجل سنحاربهم ونحصل على كثير من (اللايكات)… و(التعليقات)
سنحاربهم بالكالكسي والايفون او على اقل تقدير باللابتوب!!
سنشارك في الحملات الفيسبوكية ونعطي ( مشاركة) للمنشور…سيخافون… من منشوراتنا… سيخافون من تعليقاتنا!! …وسنسهر… اجل سنسهر… لنؤرق نومهم ( في فنادق 5 نجوم )!!… سنأكل الوجبات السريعة...لكي لاتأخذ منا الوجبات ( البطيئة) الوقت ونتأخر على رؤية اللايكات… لكي نسد شهيتهم عن الولائم الدسمة!!
سنحاربهم ب( غير فلان صورته الشخصية)!!… او (اعجب فلان بتعليق ( منور) ما ادري هذا المنور شكد مساحته)??!.. او ( اضاف فلان 20 صورة )… سنحاربهم بتعليق(ههههههههههه) ابو العطسة!!…
سنحاربهم… سنشترك بخط انترنيت ( رجال الاعمال) على مقولة احد العظماء( اصرف ما في الجيب يجيك احسن خط انترنيت )!!
سنحاربهم…ساعات الفجر الاولى… ثم ننام ملئ جفوننا… لاننا حاربناهم وكل واحد منا يشعر بانه ( جيفارا ) زمانه!!
ثم نستيقظ فرحين لاننا حاربناهم...ونفتح التلفاز لنجد جلسة مجلس ( النهاب) تعقد جلسة لمناقشة قانون ( هجرة الطيور ) وكأننا(مطيرجية) وقانون (اصدار هوية البحار)…(شنو سندباد لزمته السيطرة) ??!...فيالنا من مجاهدين!!!







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ام الكيمر هي الحل


المزيد.....




- فيلم -ريستارت-.. رؤية طبقية عن الهلع من الفقراء
- حين يتحول التاريخ إلى دراما قومية.. كيف تصور السينما الصراع ...
- طهران تحت النار: كيف تحولت المساحات الرقمية إلى ملاجئ لشباب ...
- يونس عتبان.. الاستعانة بالتخيل المستقبلي علاج وتمرين صحي للف ...
- في رحاب قلعة أربيل.. قصة 73 عاما من حفظ الأصالة الموسيقية في ...
- -فيلة صغيرة في بيت كبير- لنور أبو فرّاج: تصنيف خادع لنص جميل ...
- باللغة الفارسية.. شيخ الأزهر يدين استمرار الغارات الإسرائيلي ...
- “اخر كـلام “موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان 195 الموسم السابع في ...
- فيلم -المخطط الفينيقي-.. كم تدفع لتصبح غنيا؟
- حرارة الأحداث.. حين يصبح الصيف بطلا صامتا في الأفلام


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هادي طاهر - نحن لهم ..باللايكات نحن لهم