أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هادي طاهر - ام الكيمر هي الحل














المزيد.....

ام الكيمر هي الحل


هادي طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4780 - 2015 / 4 / 17 - 22:22
المحور: كتابات ساخرة
    


صرحت جهة في حكومتنا بأن الالبان والاجبان المستوردة تضر بالمواطن لاحتوائها على مواد حافظة وتنصح بعدم تناولها وتطلق الوعود بأيجاد البديل وبما ان المصانع اللازمة لذلك غير موجودة حاليا اقترح على هذا الجهة المسؤولة جدا عدة اقتراحات منها… ان تضع ( ام الكيمر) في علبة صغيرة وتخلي المواطن هو اللي يختار بحيث من يفتح العلبة تطلعله ام الكيمر وتكله تريد كيمر لو جبن ? اخليلك فوكه حليب ? وراح تمد ايدهه الغنية ب( البروتينات والالياف الصناعية) وتغرف غرفة بدون وزن ولا قياس ( على حب الله )…ويعتمد تاريخ الاكسباير على عمر ( ام الكيمر) فاذا عمرت استفاد المواطن اكثر واذا ماتت وهيه شابة يستبدلهه بوحدة جديدة… الاقتراح الثاني يكون اذا ماتوفرت ( ام الكيمر ) بالعدد اللي يغطي الشعب العراقي… توضع بدالهه بقرة صغيرة ( هايشة زغيرونة ) ولو التفاهم وياهه صعب بس الفائدة اكبر لان مراح يقتصر على الكيمر والجبن ....فيكون الزبد والحليب الطازج …بهاي راح نخلص الجهة المسؤولة اعلاه من حرج عدم توفر المصانع…بس المشكلة شلون راح نكدر نضغط ام الكيمر ونخلي العلبة تكفيهه ? فعلى من يجد في نفسه الكفاءة في حل هذه المعضلة ويكول اكدر احلهه التوجه الى اقرب طبيب نفساني !!!!!






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- الجامعة العراقية تستضيف الشاعر الإماراتي محمد عبد الله البري ...
- الإمام الحسين: ما سر احتفال المصريين بمولد -ولي النعم- مرتين ...
- المنقذ من الضلال لأبي حامد الغزالي.. سيرة البحث عن إشراق الم ...
- ترامب: ضجيج بناء قاعة الرقص في البيت الأبيض -موسيقى تُطرب أذ ...
- لقطات نادرة بعدسة الأميرة البريطانية أليس... هل هذه أول صورة ...
- -أعتذر عن إزعاجكم-.. إبراهيم عيسى يثير قضية منع عرض فيلم -ال ...
- مخرجا فيلم -لا أرض أخرى- يتحدثان لـCNN عن واقع الحياة تحت ال ...
- قبل اللوفر… سرقات ضخمة طالت متاحف عالمية بالعقود الأخيرة
- إطلاق الإعلان الترويجي الأوّل لفيلم -أسد- من بطولة محمد رمضا ...
- محسن الوكيلي: -الرواية لعبة خطرة تعيد ترتيب الأشياء-


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هادي طاهر - ام الكيمر هي الحل