جريدة المقال المصرية جريدة تنويرية ممتازة للكاتب الكبير إبراهيم عيسي

عبد العزيز فرج عزو

الحوار المتمدن-العدد: 4779 - 2015 / 4 / 16 - 00:03
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    

جريدة جديدة جميلة مصرية اسمه (المقال) رئيس تحريرها الكاتب الكبير المصري اللامع ابراهيم عيسي هي جريدة تنويرية وتجدد الفكر الديني والثقافي عند المواطن المصري والعربي فهذه الجريدة التي ظهرت في مصر مؤخرا جريدة بها اساتذة كبار في الفكر التنويري الذي يدعو لتنقية كتب التراث الديني ما به من خرافات وقصص ما أنزالها الله تعالي من سلطان وتحتوي علي مجات متجددة لكبار الكتاب في مصر والعالم العربي ولذبك فهي جريدة يومية ممتازة ليت يكون لنا مثلها 1000 جريدة ولذلك خفافيش الظلام من أصحاب الفكر المتطرف لا يحبون ظهورها ويحاربونها من ناحية سب وقذف الكتاب فيها وأنا أقول لهم خذلكم الله تعالي انكم استحبتم العمي علي الهدي وأيضا فضلتم الظلام علي النور ايها المتطرفون من وعاظ الغلو والتطرف الديني حسبكم جهنم وبئس المصير من الله تعالي فهؤلاء دعاة الظلام يهاجمون أهل الفكر والتنوير لان تنوير الناس بالفكر الصحيح المستنير يكشف أهداف وبضاعة هؤلاء المفسدين من هذه الجماعات التكفيرية والذين يتكسبون قوتهم من تضليل الناس وذبك بتسميم أفكار الناس ولكن نقوال لكم دعاة التنوير سوف يسرون في طريقهم لتنوير عقول الناس أما أنتم ف قيمة لكم وانتم في مزبلة التاريخ وأهل التسامح في كل الاديان السماوية سوف يعيشون في سلام ويدعون الناس للعمل والتعاون والتالف في الحياة رغم أنفكم ايها الطغاة المستبدين قاتكم الله اينما تكونوا.
وجريدة المقال تحارب من بعض الباعة الذين يقمون باخفاء الجريدة حتي لا يعرفها الناس فيقومون باخفاءها داخل ترابيزات العرض وعندما يسأل عنها محب لقراءتها فإن البائعين لها يقولون غير متوفرة وهي موجودة معهم وقد رايتها مخفية كثيرا معهم فهؤلاء يحرضهم بعض المتربصين بالجريدة بعدم عرضها في الاسواق المصرية ا من رحم ربي تعالي من الباعة الذين عندهم أمانة ويعروضونها للناس ويقومون بيعها لهم فأننا من خلال منبر جريدة الحوار المتمدن الجميلة نوصل نداءنا للمسئولين في جريدة المقال بالنظر الي هذه المشكلة وهي اخفاء كثير من الباعة لجريدة المقال التنويرية والتي تدعو لتنقية كتب التراث الديني والثقافي وتدعو للاجتهاد في الدين ولذلك اذناب جماعة الاخوان يحرضون بعض الباعة باخفاءها رغم ان الصحف التي تعرض عند هؤلاء الباعة عهدة عندهم وهم موظفين في توصيلها أو عرضها للجمهور مقابل سعرها ولذلك نقول للاستاذ ابراهيم عيسي الرجل المحترم خذ بالك من هؤلاء المتربصين بك وبهذه الجريدة الطيبة ونرجوا منك توفيرها في كل مكان وفي كل المحافظات المصرية حتي يستفيد منها الناس في كل مكان بعيد خفافيش الظلام من جماعات التجارة بالدين والتكفير الذين لا يحبون الخير للناس ويحاربون الله والدين والوطن ولا يحبون الامن والامان للناس لانهم شياطين مفسدون في الارض.
ثانيا نريد من جريدة المقال الورقية توفير مساحة بالجريدة لكل الكتاب والقراء لمن يريد أرسال مقالات تنويرية تنشر في جريدة المقال في كل مجال من مجالات الحياة وتكون هذه المقالات تنويرية وتنشر دون تمييز بين الكتاب والقراء فهذا سوف يخلق كثير من التنويرين في مصر وكذلك في الامة العربية وتنتشر فيما بعد جرائد مثلها تدعو للتنوير وتنقية كتب التراث الديني والثقافي والتاريخي وهذا سوف يعود علي الناس بالخير في كل مكان .
نرجو من استاذ ابراهيم عيسي عدم تجاهل كلامنا فاننا نحبه في الله تعالي وفي الوطن ولذلك نقول له لا تهمل كلامنا وجدد ايضا في جريدتك بكل ماهو تنويري فمصر محتاجة لجريدة كثيرة تنويرية تجعل الناس تصحو من نومها الذي طال لكي تعمل وتسعي لنهضة بلادها وتقدمها بكل خير وحتي نقضي علي كل خفافيش الظلام الذين لايحبون العيش في سلام ولا يحبون طريق النور ابدا ولذلك هم في حرب معنا وهذه الحرب بين دعاة التنوير والتجديد وهم دعاة الشيطان الذين يريدون فرض فكرهم المريض باسم الدين والدين والرسات السماوية بريئة منهم الي يوم الدين اللهم قد بلغنا اللهم فأشهد وفق الله تعالي القائمين علي جريدة المقال وكل الجرائد والمجلات التي تدعو للتنوير وتنقية كتب التراث التي تسئ للدين والوطن والبشرية جمعاء .

#عبد_العزيز_فرج_عزو (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات