أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالعزيز عبدالله القناعي - الإسلام لن يكون الحل أبدا















المزيد.....

الإسلام لن يكون الحل أبدا


عبدالعزيز عبدالله القناعي

الحوار المتمدن-العدد: 4775 - 2015 / 4 / 12 - 02:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإسلام لن يكون الحل أبدا

لم يتم استهلاك شعار ثوري أو سياسي أو ديني أو حتى اجتماعي في المنطقة العربية كما تم استهلاك واستخدام شعار "الإسلام هو الحل" من مختلف التيارات الإسلامية، سواء السنية أو الشيعية، وإن كان هناك اختلاف في اللفظ والصيغة، إلا أن ما يجمعهم هو اعتقادهم وإيمانهم بهذا الشعار وسيلة وغاية للوصول الي الحكم والسلطة وبالتالي تنفيذ أوامر السلطة الإلهية في الأرض. تاريخيا، يشير كثير من الباحثين إلى أن شعار" الإسلام هو الحل" ظهر في حقبة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، وخصوصا عندما تحالفت جماعه الإخوان المسلمين بمصر مع حزبي العمل والأحرار للترشح في الانتخابات البرلمانية. إذا شعار "الإسلام هو الحل" من ناحية اللفظ حادث جديد في تاريخ وثقافة وفكر الامة العربية والإسلامية، ولم يرد في القرآن أو السنة أو أقوال السلف الصالح، أو علماء أهل السنة والشيعة وغيرهم من المذاهب والملل والنحل، أما من ناحية الدلالة فان لهذا الشعار دلالات متعددة، أهمها أن تكون الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع في المجتمعات العربية، وأن نرجع، أي نحن الشعوب، الي ما كان عليه السلف من حياة وتعامل وسلوك وموت. فهل صحيح أن ذلك الشعار، كما يخبرنا عنه غالبية رجال الدين والفقهاء، وغالبية كبرى من المتعاطفين والواهمين معهم، بأن مجتمعاتنا وذواتنا وحاضرنا ومستقبلنا سيكون مثاليا وورديا وغارقا بالعدالة والحرية والديمقراطية والمساواة مع تطبيق الشريعة الإسلامية والاقتداء بحياة السلف؟!!. مع احتمالية كبري طبعا كما يدعون بأننا سنعيد أمجاد الغابرين وغزوات الفاتحين وحضارات العصر الذهبي لصدر الإسلام وسنكون عربا ومسلمين نهدد ونزلزل الارض من تحت أقدام الغرب وإسرائيل حتى نكون حماة بيضة الإسلام ليحسب لنا الآخر ألف حساب قبل أن يخاطبنا أو ينهل من ديننا وتراثنا وأحاديثنا ونصوصنا الإسلامية؟!!.
وقد لحق شعار "الإسلام هو الحل" شعار سياسي آخر لا يقل استبدادية وإقصائية، وهو شعار "الإسلام صالح لكل زمان ومكان". حتى أصبحت السياسة لا تكاد تخلو من برامج انتخابية اسلامية تترافع فيها الشعارات وتعلو الثارات وتعاد أمجاد علي وعمر ولكن بصورة أكثر بشاعة وأكثر دموية. لقد كانت حقبة الثمانينات، كما أشرنا سابقا، تمثل انطلاقة معاصرة للإسلام السياسي وجماعاته وشعاراته، فهذه الحقبة شهدت أحداثا كبيرة وجسيمة منها ظهور الدولة الدينية الإسلامية في إيران، والصحوة الإسلامية التي ارتكزت في المملكة العربية السعودية ودولة الكويت، وتجمع الجهاد العالمي في أفغانستان وتحركه ضد التدخل العسكري السوفييتي، وبداية احتلال جماعات الإسلام السياسي للفراغ الذي حدث إثر تضعضع فكرة القومية العربية وخفوت بريقها بعيد فشل الخطاب القومي والهزائم المتكررة التي مٌني بها فكريا وعسكريا، وغياب النخب المثقفة العلمانية والمدنية، أو بالأحرى تكفيرها وتهميشها دينيا، ومن هنا فقد كانت بداية عقد الثمانينات، أي عقب الصحوات الإسلامية، هي نقطة انطلاق ظاهرة الحركات الدينية والمد الديني، الراديكالي منه والمدعي الوسطية، كما وتزامن صعود الحركات الإسلامية السياسية مع انحسار المد القومي التقدمي وتراجع المشروع العربي للاستقلال السياسي والاقتصادي بسبب عوامل ذاتية أهمها غياب العلمانية والديمقراطية، وصعود انظمة عربية الي الحكم، غالبيتها استبدادية شمولية عائلية استمرت بالسلطة الي يومنا الحالي. ولكن لنتساءل هنا: من أين استمد شعار "الإسلام هو الحل" أديباته وروحه المعنوية الي درجة التمثيل السياسي والنجاح في غالبية الدول العربية في صعود البرلمان وتمثيل الشعوب وتطلعاتها دون أي نتائج على أرض الواقع؟!!..للإجابة على هذا السؤال، يقول الباحث الفرنسي جيل كيبل، "ظاهرة الإسلام السياسي قد تبلوّرت بشكل اكثر وضوحا اعتبارا من الستينيات، حيث ساهمت أفكار المنظرين الإيديولوجيين مثل الباكستاني أبو الأعلى المودودي والمصري سيد قطب والإيراني روح الله الخميني في تأطير الإسلام السياسي وتحديد أهدافه ورؤاه وتثبيت أقدامه في المجتمعات الإسلامية. وبدأ الترابط الإسلامي يظهر لأول مرة وبشكل قوي وفعلي عندما قطعت العربية السعودية النفط على الغرب في حرب أكتوبر 1973 بين إسرائيل والعرب. وكانت الضربة الأخرى التي قوّت من عضد الإسلام السياسي هي انتصار الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 على نظام الشاه، تلك الثورة التي رفعت شعار تصدير الثورة وبدأت بالعمل على نشر التشدد الديني ودعم الحركات الإسلامية. وهو الفعل الذي فعلته السعودية باعتبارها بلاد الحرمين المقدسين، حيث موّلت الحركات الإسلامية عبر العالم. واصبح القطبان السعودي والإيراني يؤثران على الدول الإسلامية ويدفعانها لاعتناق تفسير محدد للإسلام. وحدث ذلك مع مصر وباكستان وماليزيا. وظهر مصطلح الإسلام السياسي لمحاربة الفكر الاشتراكي. وطبعا مرت هذه السياسة ببعض الكبوات، مثل مقتل الرئيس المصري أنور السادات عام 1981 على يد أحد أفراد جماعة "الجهاد" الإسلامية المتطرفة". واعتمادا على ما سبق يمكن القول أن هناك تشابها وربما تطابقا بين مصطلحي الإسلام السياسي والإسلام الأصولي، فالإسلام السياسي يكون بالضرورة أصوليا، أي معتمدا على الأصول والمرجعيات الإسلامية تماما، وهكذا فإن صفة الأصولية تشير في الغالب الأعم إلى تلك الحركات والإيديولوجيات التي تصر على أن جزءا لازما من الدين الإسلامي، اعتمد شكلا من أشكال الحكم (الإسلام دين ودولة)، وعلى الدول العربية والإسلامية أن تطبق عقائد الدين الإسلامي، وفي مقدمتها الشريعة، على كل مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية. هنا، وهنا فقط كان شعار "الإسلام هو الحل" مدخلا شرعيا غير مكلف لكل من ينادي بتطبيق الشريعة، ومن يريد الحكم، ومن يريد الجواري والسبايا والغلمان وحور العين.
واستخلاصا مما سبق يمكن القول بان شعار" الإسلام هو الحل"، يصف الجماعات والحركات والأحزاب والمنظمات والكتل التي تحمل رؤى وأفكار مستمدة من الدين الإسلامي، تكون مطعمة ببعض البرامج الدنيوية الوضعيّة التي تهم حياة الناس، تهدف لتطبيق الشريعة، حسب تفسيرها لها، وإحقاق نظام الحكم الإسلامي، أي دولة الخلافة في النهاية. وهذه الجماعات لا تملك أي برامج وتصورات سياسية لدولة مدنية، بقدر ما تقوم على الاحتكام للدين الإسلامي والشريعة، وتطرحها على الجماهير من اجل إقرارها والمباشرة في تأسيس المجتمع الإسلامي القائم على الشريعة، وتطبيق كل حيثياتها وفق الاجتهاد والتفسير الذي تقدمه هذه الجماعات أو منظريّها المعتمدين لديها، ومن هذا المنطلق نجد شعار "الإسلام هو الحل" يشترك في معاداة العلمانية، ومعاداة السامية، ومعاداة الليبرالية، ومعاداة الشيوعية، ومعاداة أميركا، ومعاداة المرأة، ومعاداة المثلية.
فالمقصود اذن بالشعار الهلامي الفضفاض ان تقدم الحركات الاسلامية نفسها للشعوب العربية والإسلامية علي انها وحدها المالكة لمفاتيح الدنيا والاخرة معاً. وان الحل الذي لديها هو الحل الاشمل لكافة احتياجات البشر، وهو نفس الفكر الذي يصر دائما علي ان النصوص المقدسة هي ايضا رموز ونصوص العلوم لكافة مناهجها من طب الي فيزياء الي فلك الي كيمياء الي هندسة الي رياضيات، ويجهدون في تحميل النصوص مالا تحتمل من التفاسير الملتوية لتطويع العلوم الدنيوية الي النصوص الدينية، رغم ان هذه النصوص الدينية نفسها تقول لهم في اكثر من مكان ان البشر هم العارفون بامور دنياهم وتحثهم علي طلب العلم ولو في الصين اي خارج النصوص التي يحصرون عقولهم فيها لعدم فهمهم لها .
والآن، أين وصل منظروا شعار "الإسلام هو الحل" على أرض الواقع العربي. نحن نعيش اليوم في غالبية أو عموم البلدان العربية والإسلامية، ومنها من يدعي أن الشريعة الإسلامية، المصدر الرئيسي أو مصدر رئيسي للتشريع، ولكن لم نجد في شعار "الإسلام هو الحل" أي حل. الفقير ازداد فقرا، والغني ازداد غنا، والمرأة مازالت مضطهدة ولا تملك حريتها الكاملة، بل في بعض الدول الغارقة بتطبيق الشريعة لا يمكن للمرأة قيادة السيارة أو أن تتحكم في حياتها، وملبسها، وقراراتها. ولم يجد المواطن في هذه البلدان النعيم الاسلامي الذي وعد به. فلم يذق الإنسان في النظم التي ادعت، وتدعي اقامة النظام الاسلامي بشكل كامل غير الظلم، والاضطهاد، والاستعباد، والحروب، والقتل، والمخدرات، وارتفاع معدلات الجريمة، والعوز، والجوع، والامية، والتغرب. حتى اصبحت حال المؤمنين هي الأسوأ عالميا. واذا تبجحوا بماضيهم الاسلامي منذ دولة المدينة، وحتى نهاية العثمانيين. فلم يكن هناك، لا رفاه، ولا نعيم، ولا سعادة، ولا مساواة. بل فقراء، ومعذبون، وعبيد، وحروب، وقتال، وتمييز، والفساد بكل انواعه. حيث يستأثر الحكام وطبقة رجال الدين والفقهاء بالمال والحلال، وبقي الناس على حالتهم البائسة كما هو الحال في غالبية التاريخ الاسلامي الذي لم يشهد إلا الصراعات والتصفيات الجسدية والإغتيالات من أجل الحكم والسلطة والمال، وكل هذا تحت مسمى تطبيق الشريعة الإسلامية.
شعار "الاسلام هو الحل" لن يكون الحل أبدا، ولن يوفر الأمن، والأمان، ولا الرفاه الاجتماعي الذي يتمتع به المواطن في الدول الغربية اليوم. ولن يكون هو الحل كما يدعي المسلمون المعاصرون. وان ما تتمتع به بعض الدول الخليجية بالذات، من رفاه ظاهري، ليس بسبب شعار "الإسلام هو الحل"، ولا دعاء المسلمين ورضا الوالدين بل بسبب الايدي العاملة الرخيصة، واقتصاد السوق الحر، والفائدة، والربا الممنوعة، والمحرمة اسلاميا. فالفوارق الاجتماعية لا زالت صارخة بين مسلم، ومسلم (مذهبيا وطائفيا وقبليا). ان المساجد الضخمة، والقصور الفارهة، والاضرحة المطلية بالذهب والفضة، لا تشير إلا إلي استغلال الدين لصالح السلطة الدينية، فالى جانب الأزهر يسكن الملايين في المقابر، والى جانب اضرحة الأئمة الابرار في كل مكان يعيش اناس في بيوت تشبه القبور. انه بالضبط يشبه حال كنائس القرون الوسطى في اوروبا المتخلفة.
فإذا كان هذا هو الحل؟.. فنحن لا نريده، فمنذ ان تحرر الناس من سيطرة الكنيسة، وفصل الدين عن الدولة، فان طريق أوروبا نحو الرفاه الاجتماعي في تصاعد دائم والدول العربية والإسلامية في انحدار دائم. فلماذا لا يدع رجال الدين والفقهاء الناس تعبد ربها بالطريق، والشكل الذي تشاء، فالدين لله والوطن للجميع. والمستقبل للعلمانية، والسلام، والتعايش، والتسامح، حيث لامكان فيه لارهابي مهما اعتمر من ملابس الصحابة والتابعين.
فإذا أرادت الشعوب والأنظمة العربية والإسلامية حلا لمشاكل البلاد والعباد، وتنظيم علاقاتهم مابين بعضهم ومع مجتمعاتهم، فعلينا بدستور مدني علماني لا علاقة له بأي دين من قريب أو بعيد، عقد اجتماعي جديد ينظر الى الناس جميعا بوصفهم بشرا متساوين في الحقوق والواجبات، بدون تقسيمات وتصنيفات عنصرية لها علاقة بالدين والعرق واللون والجنس، دستور يختار فيه الناس من يحكمهم، لا أن يفرض عليهم حكاما بالوراثة ومجرمين وقتلة مفوضين من الله بكل شيئ عدا الرحمة والعدل والإنصاف.
وأخيرا يقول روبرت سبينسر أحد أشهر المحللين الأمريكيين في شؤون الإسلام أنه "لايوجد فرق بين الإسلام والإسلام السياسي، وأنه من الغير المنطقي الفصل بينهما، فالإسلام بنظره يحمل في مبادئه أهدافاً سياسية". وقال سبينسر ما نصه "ان الإسلام ليس مجرد دين للمسلمين وانما هو طريقة وأسلوب للحياة وفيه تعليمات وأوامر من أبسط الأفعال كالأكل والشرب إلى الأمور الروحية الأكثر تعقيداً". إذن، وبدون الفصل ما بين الدنيوي والروحي، أظننا سنعيش تداعيات القرون الوسطي وحالات الصراع والدماء التى أريقت حتى فهم الإنسان العقلاني أن فصل الدين عن الدولة هو الخيار الإنساني، وإن شعار "الإسلام هو الحل" لن يكون الحل، بل الحل يكون في العلمانية دائما وأبدا.

د. عبدالعزيز عبدالله القناعي
[email protected]



#عبدالعزيز_عبدالله_القناعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسلام البحيري والأزهر وأكذوبة الإصلاح الديني
- العلمانية والدين الاسلامي
- اليمن ومأزق التاريخ والدين
- ربع الشريعة وأصدقاء إعدام المسيىء للرموز الدينية
- التيار المدني العلماني الديمقراطي في الكويت
- الجاهلية الإسلامية
- الجبان والعميل والمندس في الكويت
- صناعة الوعي العلماني قبل إسقاط الأنظمة العربية
- 100 ألف نفر
- الأيديولوجية الاسلامية وصناعة الإرهاب
- الأمن والجنسية الكويتية وحقوق المثليين
- الهوية الوطنية في العيد الوطني
- المرأة العربية وعقبات الدين والمجتمع
- في المعارضة الكويتية وإخفاق الحكومة
- رسالة كويتية الي الرئيس الفرنسي


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالعزيز عبدالله القناعي - الإسلام لن يكون الحل أبدا