أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية _24














المزيد.....

الحكومة العالمية _24


مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1327 - 2005 / 9 / 24 - 08:21
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


لو تزور ايران * شليزنوجرسك ااواقعة في سيبريا لعاد الى الاذان ترسيخات دروس وعبر احداث الثالثة الباردة التي فازت فيها امريكا * نتيجة الادراك- السوفيتي السابق ان لا حاجة الى اراقة دماء مواطينها ي حرب خاسرة فالعدو الامريكي يتفوق تكنولوجيا واقتصاديا و احلافا فاختصروا الطريق لتفوق حنكتهم وخبرتهم ولكن كثاني كيان في هذا العالم لان الانسان عزيز عندهم فما بالك ب صدام الذي اعتمد على نظرية – غوبلز كليا في الكذب لتتحول امكانيات حربه الى الاعتماد على ان * الاعلام هو الحرب الفاصلة مستهترا متهاونا بمقدرات شعب ال 25 مليون وامه. لقد ادرك السوفيت فوارق التفوق فلم يقبل ان يجعل نفسه * ثورا ينطح عشوائيا امام العالم والتاريخ لاندحروا اكثر ماديا ومعنويا وبشريا ولاصيب البلد ب شبه الفناء بقوة القسوة الامريكية لجنونية بالقوة و الحكيمة تدبيرا وهندسة لقد سبقت الزمان فدارت لذلك مقود ادارة شؤن الامم والحضارات . لو سالت ايران سكان شليزنوجرسك عن امالهم وطموحاتهم لاجابوها وصول قطار محمل * بوقود نووي مستهلك لانه يعني ان مستحقاتهم الشهرية لمدة نصف سنه قادمة ستدفع لهم . ذلك ان هذه * المقبرة النووية تبتلع او تستلم النفايات من المحطات النووية الروسية / تحصل المدينة على 50 دولار عن الكيلو غرام / النفايات الواردة من دول الكتلة السوفتية . ومن الدول الاجنبية / تحصل على 200 دولار عن الكيلو غرام / من اا لوقود المستهلك . لقد قبر السوفيت الاشتراكية شر الفناء النووي ولم يسمحوا لانفسهم ولا للراسمالية بقبر السوفيت او فناءهم باعلان البيروستريكا او اعادة البناء. ان جل اهتمام سكان شليزنوجرسك وتطلعاتهم تتجه نحو الحصول على اضعاف مضاعفة من كميات الوقود الغير مرغوب فيه في البلدان المتقدمة هذا وان الوقود المستهلك يخزن في حاويات على عمق عدة امتار من المياه الصافية . ان تتحول هذه الامبراطورية الى مقبرة نووية خيرا من ان تكون للبشر او لفناء المعمورة وبوقت مبكر كما حصل مع اسراب الطيور وكادت الازرار ان تفني كل شئ لو انها كشفت في اللحظات الاخيرة او ما حصل في مفاعل تشرنوبل الروسي وما سببه من اضرار . هذا ماالت اليه الامور في حالةا لقطب الثاني الامريكي الى مقابر نووية والفارق الستراتيجي كبير بين روسيا وايران في تفاصيل عوامل المقارنه بيتهما. ان السعادة كل السعاده لسكان شليزنوجرسك تتحقق في حصولهم على * نفايات الوقود النووي وليس تطوير اسلحة التدمير الشامل بل ان قمة السعادة تتناسب طرديا مع زيادة واردات النفايات هذا هو الدرس الامريكي في ان يكون ***** عبرة لمن اعتبر ولقد استوعبه الاتحاد السوفيتي السابق فرفع يديه للاعلى والرايه البيضاء ترفرف فخرج من لعبة نزال التحدي لان العبرة مع امريكا في الحروب / خاصة اليوم اصبحت استباقية وهذا يمثل قمة مفاهيم الارهاب بالقدوم على الحروب بحجة تحريرا لشعوب و تلقيحها ضد الارهاب/ العدو امامكم وفوقكم ومن كل الجوانب والبحر وراكم ملغوم بالمذخرات والة الحرب الامريكية فاما القتال او الاستسلام وهو درس كبير لايران لتهدءت و تسكين تثويراتها الجياشة التي لن تقودها الا الى الهزيمة المؤكدة كما حصل مع قائد الجمع المسلم في هذه ساحة الايمان و صارت بغداد بناها المنصور واذلها ودمرها قائد الجحفل المسلم عبدالله المومن في اكبر حجم استهتاري تاريخيا بالانسان ومقوماته ووجوده . الكيس او القضية الايرانية تابعها في حلقات باسلوب الصحافة المضغوطة .




#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة العالمية_23
- الحكومة العالمية_22
- الحكومة العالمية_21
- الحكومة العالمية _20
- الحكومة العالمية _ 19
- اليسار ماذا و الى اين _9
- 7_اليسار ماذا و الى اين & 8
- اليسار ماذا والى اين _6
- اليسار ماذا و الى اين_ 4 & 5
- الحكومة العالمية _ 18 & 18
- اليسار ماذا والى اين _ 3
- اليسار ماذا والى اين 1&2
- يا عراقي _ 8
- يا عراقي _ 9
- يا عراقي _ 7
- فلاونزا الاعلام العالمي _ 3
- الحكومة العالمية _ 14
- تمثال النخوة العراقية
- يا عراقي 3 -6
- يا عراقي


المزيد.....




- تحديث مباشر.. ترامب يصافح بوتين في ألاسكا وبدء الاجتماع بينه ...
- شاهد لحظة لقاء ترامب ومصافحته بوتين قبيل توجههما لعقد قمة أل ...
- -80 ألف جندي قيد العلاج-.. انتحار نقيب إسرائيلي يكشف -أزمة ص ...
- دعوة إلى الرفيقات و الرفاق للمشاركة ب”: “أسطول الصمود العالم ...
- لحظة لقاء ترامب وبوتين ألاسكا قبل قمة تاريخية حول أوكرانيا
- 8 مزايا يمنحها تمرين -البلانك- لجسمك في شهر واحد فقط
- انطلاق قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين على وقع مخاوف أوكرانية أو ...
- رويترز: جنوب السودان يناقش مع إسرائيل تهجير فلسطينيين إلى أر ...
- دكاترة تونس.. مسيرة علمية طويلة تنتهي على قارعة الطريق
- -هدد بالمغادرة-.. أبرز تصريحات ترامب قبل قمة ألاسكا مع بوتين ...


المزيد.....

- نبذ العدمية: هل نكون مخطئين حقًا: العدمية المستنيرة أم الطبي ... / زهير الخويلدي
- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مثنى ابراهيم اسماعيل - الحكومة العالمية _24