بسام محمد الكفائي
الحوار المتمدن-العدد: 4767 - 2015 / 4 / 3 - 03:23
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
والله والله كلمة ابطال قليلة بحق ابناء الحشد الشعبي والجـــيش العراقي والشرطة الاتحادية ابطاااااااااال ابطال والبطولة من ابطال العراق تعلمت معنى البطولة ..
الشجاعة عنوان للعراقي والحشد الشعبي ( العقائدي )
اناس ضحوا من اجل العراق كل العراق بدمائهم الزكــية شبااااااااااب لم يعرفوا معنى التخاذل ضحوا من اجل الانسانية .
نعم والله الانسانية اليوم مدينة للأبطال الحشد الشعبي من لا يملك عقلا ومن تخلف فكراً لا اتكلم معه وحتماً هنالك بعض الوحوش البشرية لا بل الوحوش اليوم تشتكي وتترافع امام المحاكم المتوحشة .
بدعوى التظلم لأنهم وصفوا بأوصاف الوحوش والوحوش سبق وان تبرأت من صفاتهم المتقذرة.
يعادون ويتكلمون ضد ابناء الوطن الواحد وضد ابناء الحشد الشعبي لأنهم من طائفة معينة ولأنهم تناسوا الطائفية وهبوا لتحرير مدنناً عراقية لم تكن لطائفتهم تحسب عجبا!!!!!!!
عجبا والله اي رجالٍ صنع العراق رجالً علموا الشجاعة كــيف تستلهم شجاعتها نعم والله تعجز الحروف واللغات وكل الكلمات عن وصف شــــجاعتهم .
وهم يواجهون الموت موت الحياة وموت الخلود كخلود الحسين يواجهون كل انواع الظلم والبشاعة المتصحرة بتكفير بترولات التكفير ..
هكذا رجال لهم الكون ينحني اكراماً لعظمة تضحياتهم فعلا اليوم العراق اقوى من اي وقتٍ مضى بل ولد العراق من جديد بدماء الابــطال ...
ابطال الحشد الشعبي العقائدي فحين امتزجت دماء الجنوب العراقي الاصيل بدماء شماله وغربه ..تولدت عقولاً انسانية .
وشخصياتاً عقائدية ..عراقية الهوية والعنوان يقدسون دينهم ومعتقدهم
لكنهم يحامون عن من يخالفهم بالرأي الفكري
ويتفق معهم بحب الوطن ملحمة تأريخية تسجل على ورق التأريخ بحروفٍ من ذهب
... نسأل الله تعالى ان ينصر الانسانية على داعش التبعير والتصحير..
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟