الاعتداء على اليمن عر بيا ..تكملة لسيناريو سايكس بيكو جديدة ..

واثق الواثق

الحوار المتمدن-العدد: 4762 - 2015 / 3 / 29 - 21:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الحرب على اليمن ...تكملة لسايكس بيكو جديدة ..واثق الواثق

السيسي يفاجىء بل يخذل الشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية بموقفة وقراره للمشاركة في الحرب ضد الشعب اليمني ..فأي منطق يتحدث السيسي ؟؟1 فإذا كان يسمي ما يجري في اليمن انقلاب على الشرعية أي على حكومة عبد ربه فماذا يسمي انقلابه على الإخوان المسلمين وكان مرسي منتخبا أيضا؟؟!! السيسي للأسف بدأ مشواره السياسي بما يسمى بالديمقراطية واليوم ينحرف عن لغة الحوار والتسامح والتفاهم ويلتحق بركب الإرهاب العالمي السعودي القطري التركي السارائيلي نعم محور الشر ..فالمال والفتاوى السعودية للأسف كانت وراء تقهقر وتراجع وتمزق الإسلام والمسلمين بحجج واهيه اسمها الطائفية والأطماع الفارسية ..
نعم لا ننكر التدخل الإيراني والأطماع الإيرانية في المنطقة ..ولكن هل سأل السيسي والرؤوس المتعفنة لماذا هذا التدخل ؟!! نعم نجيبكم أيها الأقزام :
ان لبلاد فارس عمق جغرافي واستتراتيجي وجوار وجويبولتك وديموغرافيا وامن وووووو فلذلك إيران تخشى أن تكون خارج اللعبة بل ما وراء الشمس لذلك تدافع عن وجودها وبقوة كما تدافع إسرائيل وأميركا عن آمنها القومي في المنطقة ..فيا أغبى من القرد ة انتبهوا وعوا ما تفعلون يمان صرتم غرضا وساحة ومرمى لسهام الأجانب وكرة تتقاذفها أقدام المحتلين لمن هبّ ودبّ من الدول الإقليمية والأجنبية والغربية كونكم أغبياء جهلة دمرتم الإسلام بحقدكم وتعصبكم وجهلكم ووو حتى وصل بكم الأمر إلى التقاتل فيما بينكم في عقائدكم ومذاهبكم وقومياتكم ووو ليبقى من بقى سعيدا متربعا على عرش الإلوهية .
واثق الواثق

#واثق_الواثق (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات