أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبد الحكيم عثمان - ما اخشاه ,هو مصداقية الحوار المتمدن














المزيد.....

ما اخشاه ,هو مصداقية الحوار المتمدن


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4749 - 2015 / 3 / 15 - 18:48
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


ما اخشاه ,هو مصداقية الحوار المتمدن
السلام عليكم:
تتابعت المقالات من اكثر من كاتب لبيان آرائهم في ألية عمل الحوار المتمدن, بعد المنحى الخطير الذي توجهت اليه هيئة الحوار المتمدن, من عدم نشر الكثير من المقالات, والتعليقات ,رغم التزام اغلبها بشروط النشر في الحوار ورغم تغاضي هيئة الحوار عن تعليقات ولم تحذفها وحتى مقالات, رغم انها تخالف شروط الحوار بشكل صارخ, خروجا على الاسس والمبادى التي ارساها الحوار المتمدن,فهل هو الكيل بمكايلين؟
فقلت لاادلي بدلوي ا نا ايضا
عرف عن نفسه الحوار المتمدن بانه منبر حر منبر حواري والحوار هو بين طرفين بالتأكيد مختلفين في الفكر وفي الرأي ,في المعتقد اي كان هذا المعتقد سياس اوديني او قومي اومذهبي, وقائم على اساس طرح الرأي والرأي المخالف
لاحظت في الاونة الاخيرة قيام المحرر, والرقيب بعدم نشر اغلب المقالات التي ارسلها, ويبدوا انه يخضعها للتدقيق, فان وافقت اهوائها ينشرها وان لم توافق آرائة امتنع عن نشرها وماهي الا مقالات ردود على متحاورين,سمح بنشر آرائهم, فلم لايسمح بنشر ردودي عليهم, اليس هو هذا الحوار؟
اضافة على عدم نشر غالبية تعليقاتي التي هي ردود على تعليقات قد تم نشرها, غير مايحذف منها, وهى لاتعدو كونها قائمة على حق الرد الذي كفلته شروط هيئة الحوار
ما اخشاه ليس على منع بعض مقالاتي من النشر او بعض تعليقاتي ولكن جل ما اخشاة ان تهتز ثقة الزائر للمحور, وجل ما أخشاه هو الطعن بمصادقية المحور, التي اتخذها المحور مبدأ اساس من مبادئه, وان تصبح هناك رؤية ان هيئة الحوار بدأت تنتهج اسلوب الكيل بمكيالين أو الميل لجهة ما على حساب جهة اخرى, وان تتهم العاطفة لدى هئية الحوار بدأت تطغى على المبادي التي ارستها وبدأت تدفعها للميل باتجاه التعاطف مع الخطاب الذي يوافق اهوئها
اتمنى ان اكون مخظي فيما تهئا لي
ولكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقوق ألمرأة في حوار بين زوجين
- هل تحظى داعش بحماية أُممية؟
- هدم ابراهيم للاصنام اسلوب تحاور ومجادلة
- حقوق ألمرأة,اي حقوق لم تحظى بها ألمرأة بعد غير نفتهم؟
- لااكراه في الدين نص واضح,لايحتاج لفهمه ا لى المفسرين
- ليس دفاعا عن الازهر ولكن اتهامك لها بأنها تروج للارهاب والتط ...
- كل الاسلام منحول من الكتاب المقدس اليس هذا ما اقررتم به,بقى ...
- هدم الاصنام شعيرة منتحلة من الكتاب المقدس
- المفروض,ان تثني على الادانة, وان لاتسعى لتكذيبها.رد على مقال ...
- من كان بلا خطيئة,فأليرمها بحجر
- عماد ضو تعللك بالاهم,لايعفيك من الاهتمام بالمهم
- عماد ضو,ام قرفة لم تكن مسالمة, ومن قتلها زيد بن حارثة
- نريد اجابات لامماحكات
- تره الامر غاية في البساطة
- اجيبوا حتى يقنع المسيحيون ان دينهم دين محبة وسلام
- وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به,هدفها منع التمادي في رد ...
- لنتحدث وفق ثقافتكم وقناعاتكم وما تعتقدون
- محاولات فاشلة, ردا على تعليق الكاتب سامي لبيب
- الملحدون ايضا يقتلون
- هذه النصوص الى اي شيئ تشير؟


المزيد.....




- إطلالتان أنيقتان لسكارليت جوهانسون خلال الترويج لفيلمها الجد ...
- 3 خيارات عسكرية محتملة قد يدرسها ترامب لضرب إيران.. ما هي وم ...
- فوقها جبل.. رسوم لفهم مدى تعقيد تحصينات منشأة فوردو بإيران و ...
- خامنئي يعيّن قائدا جديدا للقوات البرية بالحرس الثوري.. ماذا ...
- مصر.. السيسي يوافق على قرار البنك الأوروبي توسيع عملياته في ...
- بقائي لغروسي: خنت معاهدة حظر الانتشار النووي
- انطلاق أولى قوافل المساعدات العراقية إلى إيران (صور)
- مصر تحذر من تداعيات خطيرة للتصعيد بين إيران وإسرائيل
- أوباما يحذر من حكم استبدادي في الولايات المتحدة
- -روساتوم- تحذر من عواقب ضرب محطة -بوشهر- النووية الإيرانية


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبد الحكيم عثمان - ما اخشاه ,هو مصداقية الحوار المتمدن