أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - فادي قنير - الإرهاب الداعشي














المزيد.....

الإرهاب الداعشي


فادي قنير

الحوار المتمدن-العدد: 4746 - 2015 / 3 / 12 - 22:07
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


باتت داعش أغنى منظمة إرهابية في العالم، بعدما سيطرت على مناطق شاسعة فيها حقول نفط تعتبر الأهم في العالم.ورغم إجماع دول العالم على وجوب التصدي لها والعمل على ضربها، تمكنت من فتح قنوات كثيرة في الأسواق السوداء لتصدير النفط وبالتالي، امتلاك ذاتية التمويل وبالتالي الاستمرار. وعلى الرغم من ذاتية التمويل، فلا زالت تعتبر من المنظمات ذات الطابع التوظيفي في إطار السياسات المحلية والإقليمية والدولية، والمفارقة أن الأعداء والخصوم والحلفاء والحكام والمعارضات في دول المنطقة، تجد سهولة واضحة في إيجاد الوسائل للاستفادة من أفعالها وإرهابها، وبطرق غير مكلفة سياسيا وعسكريا وأمنيا.والمفارقة الأغرب والأسوأ في طبيعة المستهدفين من إجرامها، هي البشرية برمتها، فداعش وجهت رعبها إلى جميع من يخالفها الرأي حتى ولو في ابسط الأمور تفصيلا دينية أم دنيوية. فهي منظمة تكفيرية تؤمن بدين على شاكلتها، وتفتي بشرائع وقوانين لم تشهدها حتى مجتمعات العصر الحجري، وبالتالي الأمر لا يقتصر على دين أو مذهب، بل تشمل أفعالها الإنسان كانسان، بصرف النظر عن عرقه أو قوميته أو دينه، وهنا تكمن بشاعة القضية، وكأننا أمام مشهد سريالي يمهّد لإنهاء البشرية وحضاراتها وثقافاتها.



#فادي_قنير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يجب أن يسيل الحبر من أن يسيل الدم
- الأسد وداعش واحد
- داعش تنظيم إرهابي لا دين له ولا وطن
- الانتصار على الإرهاب مستحيل ما دام النظام الحالي قائما في سو ...
- داعش،،لا ينتمي إلى الإسلام لا من قريب ولا من بعيد
- تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، أو ما يسمّى ب -داعش ...
- انتخاب الرئيس مؤجل حتى إشعار آخر
- المسيحيين والمسلمين موحدين في وجه الإرهاب
- لبنان في مواجهة الإرهاب
- قصر بعبدا بلا رئيس ....
- الشغور في رئاسة الجمهورية اللبنانية،
- هل يواجه لبنان فراغًا رئاسيًا في المستقبل.
- لبنان يشهد 7 أيار جديد !!!
- 1870 مواطنا فارقوا الحياة خلال مؤتمر جنيف 2
- كل الأدلة تشير على تورط حزب الله في مقتل الحريري
- داعش،،جزء لا يتجزأ من النظام السوري
- الأرهاب يضرب في أي مكان وزمان ويقتل بدون رحمه
- إيران تلاعب الغرب لكسب الوقت
- إدعمو الجيش اللبناني ليبقى لبنان
- محمد شطح...غرد أخر تغريدة له


المزيد.....




- حفلات زفاف على شاطئ للعراة في جزيرة بإيطاليا لمحبي تبادل الن ...
- مباحثات مهمة حول القضايا الدولية تجمع زعماء الصين وفرنسا وال ...
- الخارجية الروسية تستدعي سفير بريطانيا في موسكو
- الحمض النووي يكشف حقيقة جريمة ارتكبت قبل 58 عاما
- مراسلون بلا حدود تحتج على زيارة الرئيس الصيني إلى باريس
- ارتفاع عدد قتلى الفيضانات في البرازيل إلى 60 شخصًا
- زابرينا فيتمان.. أول مدربة لفريق كرة قدم رجالي محترف في ألما ...
- إياب الكلاسيكو الأوروبي ـ كبرياء بايرن يتحدى هالة الريال
- ورشة فنية روسية تونسية
- لوبان توضح خلفية تصريحات ماكرون حول إرسال قوات إلى أوكرانيا ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - فادي قنير - الإرهاب الداعشي