أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ناجح شاهين - ليس العرب أمة، إنهم مشروع أمة- 2















المزيد.....

ليس العرب أمة، إنهم مشروع أمة- 2


ناجح شاهين

الحوار المتمدن-العدد: 350 - 2002 / 12 / 27 - 15:31
المحور: القضية الفلسطينية
    


 


 رام الله ـ فلسطين المحتلة


من هيئة التحرير:

نشرت كنعان مقالة الزميل ناجح شاهين الاولى " ليست العرب أمة، انهم مشروع أمة" في عددها رقم 162  الصادر يوم 21 كانون الأول (ديسمبر)2002. ونعود اليوم لنشرة مقالته الثانية في الموضوع  ذاته.

ونود في هئية التحرير ان نؤكد اننا نعتبر مسألة الامة العربية بكافة ابعادها واشكالياتها (القومية العربية، الوحدة العربية، التجزئة،القطرية...) مسألة مركزية  تصب في صلب مهمة ورسالة "كنعان" التي " تصطف في خدمة المشروع القومي العربي الذي يهدف الى تحقيق الوحدة العربية والتنمية والاشتراكية". 

كانت القومية العربية ووحدة هذه الامة، على مدى قرنين من الزمن، وما زالت هدفا لهجمة استعمارية اوروبية ومن قبلها الاحتلال العثماني وشوفينيته. ولا نقول هذا من باب الفزعية أو التباكي، بل هي حقائق تاريخية لا يرقي اليها الشك. الأّ ان القومية العربية ووحدة امتها كانتا، وما زالتا، موضوع خلاف وحوار بين ابناء جلدتها من ساسة ومفكرين ومناضلين. وقد رأينا في مقالتي الزميل ناجح  مساهمة في هذا الحوار البنّاء وفرصة لاثرائه. وقد اثارت مقالتاه العديد من القضايا الأساسية التي رأينا أن هذه العجالة لا تتسع للحوار  الفكري الخصب حولها وقد تكون "كنعان الفصلية" الموقع الانسب لذلك. ويمكن القارئ ان يراجع دراسة "مجددا نحو حركة عربية موّحدة" التي ظهرت في كنعان الفصلية في "كنعان" الفصلية العدد 109 نيسان  2002 ، اضافة الى فصل:
Arab Nationalism and the Deepening of Unequal Development, PP. 26 – 62
 من كتاب الدكتور عادل سمارة: 
EPIDEMIC OF GLOBALIZATION, Ventures in World Order, Arab Nation and Zionism
 
والآن الى مقالة الزميل ناجح شاهين.
***
عندما نشرت المقالة السابقة بنفس العنوان حول واقع الأمة العربية استقبلها العديد من الناس الذين يقطنون خندقنا الفكري ذاته بكثير من الشك وعدم الرضا. والواقع أن جزءاً منهم ـ مثل مسعد عربيد وعادل سمارة ـ قد تنسموا فيها روائح ستالينية تنفي عن العرب صفة الأمة، وتعتبرهم أمة في طور التكوين. ولتسجيل الوقائع فحسب نقول: إننا لا نتبنى النظرية الستالينية بخصوص القومية. ومن المعلوم أن النظرية المشار إليها تربط ظهور القومية بصعود الرأسمالية، وحاجة البرجوازية إلى توحيد الأسواق التي يتكلم أهلها لغة واحدة. وبهذا المعنى فإنه لا يوجد أمم قبل الرأسمالية على الإطلاق.

حسناً هل تشكلت أمة عربية أو غير عربية في التاريخ ما قبل الرأسمالي ؟ هذا أمر يخضع للجدال. وعلينا بالفعل أن نكون صبورين تماما عندما نخوض فيه مخافة أن نسقط على الماضي لغتنا المعاصرة دون أن ننتبه إلى التغيرات التي تتعرض لها المفاهيم والمفردات على مر التاريخ. فهل يعني مصطلح اليوناني اليوم ما كان يعنيه في الماضي ؟ إن هذا سؤال يحتاج إلى جهد كبير لتوضيحه، وبالطبع فإن الإجابة المقدمة حتى اللحظة هي إجابة سلبية. ربما أن علينا أن نبحث في مصر والصين عن بدايات قومية ما. فهناك حيث الاستقرار الزراعي الطويل في مملكة متحدة ومستقرة على مدار آلاف السنين بوسعنا أن نفكر في مشاعر ووعي قوميين يسبقان الثورة الرأسمالية الحديثة. ولا بد أن المصريين قد طوروا وعياً بأنهم قوم مختلفون عن جيرانهم. وأن ما يربط الناس ما بين البحر الأحمر والصحراء الليبية إلى بلاد النوبة يتجاوز الجغرافيا والحكم إلى الارتباط النفسي، والثقافي والاجتماعي والإحساس بالمصير المشترك، والحياة الاقتصادية الواحدة. ونتوهم أن مختلف العناصر التي يزعمها أصحاب النظريات القومية الحديثة من هردر إلى ستالين قد توافرت بالفعل. ربما أن الصين وراء سورها العظيم قد أنجزت إنجاز مصر ويزيد. لكن هل هذا بالفعل ما تحقق للعرب على مدار التاريخ؟ أعني هل كان العرب أمة ثم فقدوا هويتهم ثم استعادوها أم..

كان المصريون يظنون أنهم هم الناس من دون الخلق جميعاً. وأما بقية البشر، فهم كنعانيون جهلة وقبائل نوبية تائهة جنوب الصحراء، وقبائل ليبية لا معالم لها. لقد كان المصريون واعين اختلافهم عن الآخرين، بل وكان لهم موقف عنصري يتعامل مع الناس بتعال واضح. فهل كان العرب في أية لحظة كالمصريين؟ في البداية علينا أن نبحث عن العرب يتبلرون في جماعة. ومتى يحدث ذلك على وجه الدقة هو أمر غائم بطبيعة وقائع التاريخ: فمن ناحية ليس واضحاً متى يظهر العرب تحديداً ولا نعرف جذورهم بالضبط. وعندما يظهر العرب بوضوح تام في حدود القرنين السابع والثامن نجدهم مسلمين. ومن الصحيح بطبيعة الحال أن دولة بني أمية دولة عروبية حد الشوفينية. ولكن هل هي دولة عروبية فقط أم هي دولة القيسية في وجه اليمانية ودولة بني أمية في وجه بني هاشم؟ والجواب هو أنها لم تتخلص في أية لحظة من الولاءات القبلية الملتبسة بالهوية الدينية، التي تداخلت بدورها مع الهوية المذهبية ـ الفرق والجماعات الدينية السياسية ـ والهوية القومية على السواء. فهل معنى ذلك أن نبحث عن الأمة العربية في زمن الدولة العباسية؟ قد يكون العربي في الجاهلية أشد وعياً بوجود العروبة على الرغم من اختلاط ذلك بالقبيلة مما هو في العصر العباسي حيث بدت الدولة دولة الموالي دون منازع. ومع ذلك فنحن لا ننفي أن حضور الموالي والشعوبية وما إلى ذلك، كان في بعض الأحيان سبباً في تنامي الوعي القومي في مواجهة الآخر، خصوصاً أنه في المراحل البدائية يكتشف الناس هويتهم في مواجهة الآخر فحسب ـ وهذا ربما ما يعانيه منظرو الحركة الصهيونية حيث لا يوجد هوية بالمعنى الدقيق للكلمة إلا في مواجهة العربي والفلسطيني_ . لقد كان العرب أقلية سكانية في معظم الأوقات، ولم تكن لهجات الناس قريبة جداً في كل الأحوال. وهذا يعني أن أقلية قليلة جداً كانت قادرة على التخاطب. ولم يكن هناك إعلام يدمج الناس، وكانت المسافات بعيدة جدا، وبما لا نستطيع اليوم أن نتخيله. كيف وأين وبأي معنى كان يمكن أن تتشكل القومية؟ في دمشق أو في بغداد لبعض الوقت أيام ازدهار الدولة؟ أم أيام ازدهار الطبقة التجارية كما يرى سمير أمين ؟ لسنا واثقين كل الثقة من أن حساً قوميا بالمعنى المعاصر للكلمة قد تأسس بالفعل. ومن الواضح أنه في زمن ضعف الدولة وتشرذمها غابت القومية العربية غياباً مطلقا.ً ونستطيع دون ذكاء كبير أن نحدس أن أيام الأيوبيين، صلاح الدين وأولاده، وأيام المماليك، لم تكن أيام نهوض عروبي أبداً. وغني عن البيان أن تلك الفترة الممتدة ربما على مدى قرون أربعة قد توجت بخضوع البلاد العربية لحكم الأتراك العثمانيين باسم الإسلام لمدة زادت على أربعمائة عام. لا نتوهم أن أحداً يمكن أن يجادل في أن العروبة قد غادرت المشهد نهائيا. وجلي تماماً أن الإسلام قد حل محل العروبة. والولاء لدولة الخلافة قد غدا دين الناس سراً وعلناً. وهكذا دخل العرب القرن العشرين وهم لا يعرفون على وجه التقريب عن عروبتهم شيئاً. ولا بد أن علينا أن نقر أن محمد على والاستعمار الأوروبي قد بددا شيئاً من جهل الناس بهويتهم، وإن كانت الهوية القومية قد صارعت صراعاً دامياً لكي تعلن عن نفسها. وعلينا أن نتذكر حالة الجدال العقيم الذي ساد العشرينات والثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي حول الفينيقية أم العروبة والفرعونية..الخ وحتى بلاد الشام التي كانت مهد الأفكار القومية العظيمة من ساطع الحصري إلى قسطنطين زريق إلى البعث إلى..الخ لم تكن بمنأى عن النزاع أبداً: فالفينيقية التي أشرنا إليها والحزب القومي السوي الاجتماعي كانت تجليات قومية ضالة تتمتع بنوايا حسنة على الأغلب ولا تجد الطريق، وهي ترى بأم عينها التباين الواضح تاريخياً وثقافياً ولغة وحاضراً بين المشرق والمغرب.

لا بد أن عبد الناصر قد حقق على صعيد الأرض ما لم تحققه الحركات القومية جميعاً ولا غرابة أن حركة القوميين العرب قد رأت فيه مخلصاً يستحق أن تصطف وراءه. ولعلها قد حافظت على ولائها حتى تفسخ الوحدة السورية المصرية التي اضطرت القوميين من شاكلة جورج حبش وباسل الكبيسي أن يعيدوا التفكير في مسلماتهم وغلوائهم ضد الماركسية التي كان عليها بصفتها عدوا ما من صداقته بد أن تقدم لهم الزاد النظري الكفيل بتفسير مشاكل القومية وصعوبتها. وقد أدت هزيمة 1967 إلى ما يشبه الطلاق. واكتشف هؤلاء كلمة السر الماركسية وبدأ هوس محموم للتبشير بالماركسية ليس بوصفها إطاراً نظرياً يمكن للعمل القومي أن يستنير به، ولكن بوصفها إطاراً تغريبياً يتناقض مع القومية. وعانت القومية هبوطاً واضحاً مع مرحلة التسوية والبترودولار. وبدا أن الناس عادت لاستهلاك بضائع الإقليمية. وفي هذه المرحلة التي انطلقت مع تنصل السادات من دور مصر وتحميل العرب وقضاياهم مسؤولية أوضاع مصر الاقتصادية والتنموية، عاد بعض الناس إلى الإقليمية بوصفها بديلاً للعروبة. ومع تسعينيات القرن الماضي بدا أن الإقليمية ذاتها ستتمزق لمصلحة نظام الكانتونات والطوائف الذي انتشر مع العولمة الأمريكية التي اتضح أنها مع بعث كافة أشكال الاختلاف الإثني والديني والطائفي. واتضح أن القوميات الكبيرة تتنافى مع حقوق الأقليات التي قد تجد تعبيرها النهائي في الاستقلال وافتتاح دويلات جديدة قد تعترف بها الولايات المتحدة تدشيناً لقوميات جديدة بغض النظر عن رصيدها القومي الفعلي على أرض الواقع.

في هذا الزمن يبدو مشروع القومية العربية المتعثر منذ الزمن الأموي الكلاسيكي حتى اللحظة، أشد تعثراً من ذي قبل. ويلوح أن الهوية العربية ملتبسة أكثر من أي وقت مضى. وإذا كان محمود درويش قد لا حظ أننا اكتشفنا عروبتنا في مواجهة الحركة الصهيونية واكتشفنا فلسطينيتنا في مواجهة الأنظمة العربية فإن كلامه يبدو اليوم كأوضح ما يكون. فقد تفسخت الحكاية القومية إلى قصص قصيرة تشد إليها بضعة نخب معزولة من المثقفين القوميين أو القوميين اليساريين هنا وهناك. واختلط الأمر على الجماهير التي لم تعد قادرة أن تحدد ما إذا كانت هويتها عالمية أممية أو معولمة أو عربية أو إقليمية جزائرية، فلسطينية، وما أشبه، أو إسلامية تستبعد المسيحي وحتى الملحد. ولا يبدو في كل الأحول أن هذه الهويات تتكامل، فالواقع أن بالإمكان رفع التناقض بين الهوية القطرية والقومية، ولكن كيف يمكن رفع التناقض بين الانتماء الاثني والقومي أو الطائفي أو حتى الديني المتشدد الذي يصر على أن غير المسلمين هم أجانب يجب أن يدفعوا الجزية. هل يستطيع أحد أن يزعم أن الهوية القومية ناجزة بالمعنى الدقيق للتعبير؟ نحن لا نتردد في تقديم إجابة بالنفي، ولكننا مع ذلك نرجح أن العرب يزدادون قرباً من بعضهم بعض. ولعل ثورة الاتصالات العظيمة الراهنة توفر فرصة هائلة لإذابة الفروق ودمج الناس من المحيط إلى الخليج في هوية واحدة خصوصاً وأنها تقوم بتغليب لغة واحدة تقترب من الفصيحة في كل أرجاء الوطن العربي. ويضاف إلى هذا وعي يتنامى _ فيما نزعم_ بأن مخرج العرب الوحيد من التهميش والانقراض هو وحدتهم السياسية والاقتصادية التي نتوهم أنها تجد أساساً فعلياً في هوية قومية إن لم تكن ناجزة بالفعل، فإنها تمتلك الفرص جميعا للإنجاز في سياق النهوض التنموي والتحرري المقاوم للاستعمار الجديد والعولمة والمحقق لأماني وطموحات الناس غير القابلة للتمني دون وحدة كبيرة تجع المال الجزيري إلى الخبرة والأيدي العاملة في شمال الإقليم العربي. ليست الأمة واقعاً موضوعياً صرفاً لا علاقة للبشر به. من جانبنا نظن أن الوعي القومي شرط يمكن تنميته ذاتياً بتعبئة الناس لمصلحة فكرة الأمة وبذلك نعزز الأرضية القومية المشتركة. وبذات المعنى لا نخدع أنفسنا بأوهام أن القومية شيء خالد غيبي يتجاوز التاريخ، كما يرغب بعض البعثيين أن يقول. إن الأمة العربية هي كلمة السر الواجب الإصرار عليها من أجل بناء واقع أجمل وأغنى، واقع متحرر ومستقل قادر على تلبية احتياجات المواطن في الإقليم العربي، وبحسب مقتضيات اللحظة التاريخية الراهنة واستحقاقاتها.

***********

كنعان

العدد 164

26 كانون الأول  (ديسمبر) 2002



#ناجح_شاهين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس العرب أمة، إنهم مشروع أمة -1
- رحلة العذاب عبر الجسور
- عيد بلا فارس ولا جواد
- فنتازيا الدولة السيادية منزوعة السلاح
- إنه زمن عالمية المقاومة
- هل نتجه نحو البربرية الشاملة؟ قراءة تاريخية للأزمة الكونية ا ...


المزيد.....




- حظر بيع مثلجات الجيلاتو والبيتزا؟ خطة لسن قانون جديد بمدينة ...
- على وقع تهديد أمريكا بحظر -تيك توك-.. هل توافق الشركة الأم ع ...
- مصدر: انقسام بالخارجية الأمريكية بشأن استخدام إسرائيل الأسلح ...
- الهند تعمل على زيادة صادراتها من الأسلحة بعد أن بلغت 2.5 ملي ...
- ما الذي يجري في الشمال السوري؟.. الجيش التركي يستنفر بمواجهة ...
- شاهد: طلاب جامعة كولومبيا يتعهدون بمواصلة اعتصامهاتهم المناه ...
- هل ستساعد حزمة المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة أوكرانيا ...
- كينيا: فقدان العشرات بعد انقلاب قارب جراء الفيضانات
- مراسلنا: إطلاق دفعة من الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه مستوطنة ...
- -الحرس الثوري- يكشف استراتيجية طهران في الخليج وهرمز وعدد ال ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ناجح شاهين - ليس العرب أمة، إنهم مشروع أمة- 2