أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليمان الهواري - هل هناك صراع مذهبي في المغرب ،، و من وراء الحملة على الشيعة المغاربة ؟















المزيد.....

هل هناك صراع مذهبي في المغرب ،، و من وراء الحملة على الشيعة المغاربة ؟


سليمان الهواري

الحوار المتمدن-العدد: 4738 - 2015 / 3 / 4 - 20:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل البدئ
*******
من منا لا يعرف ان اثارة الفتنة السنية الشيعية في المنطقة كانت الوسيلة الاساسية و الأنجع لامريكا كي تفتت المنطقة تحت عنوان ربيع عربي لم تجن منه الاوطان الا فتنة و تقسيما و تفتيتا ، و لم تجن منه الشعوب الا دمارا و دماءا و قتلى ، و لا المجتمعات الا تشتتا و تمزيقا ..؟
من منا لا يعرف الآن ان الامل الوحيد لسيطرة أمريكا على المنطقة لعقود ولأجيال هو :
ضرب الأمة في عمق لحمتها اي باثارة مسألة الشيعة والسنة و هو العنوان الذي سالت فيه دماء كثيرة في التاريخ و لازال مؤهلا لتسيل من اجله دماءا اخرى عبثا ..؟
الشيعة و لعبة الاعلام الموجه في المغرب
***************************
هل من الصدفة ان يثار موضوع الشيعة و يتم تضخيمه بهذه الطريقة الفولكلورية في الاعلام و الاحزاب و البرلمان و المساجد و الشارع ؟
هل صدفة ان يتزامن موضوع الحملة مع حفل تدشين انطلاق مؤسسة الخط الرسالي الثقافية في طنجة ؟
فمن وراء التهويل من بعبع الشيعة المغاربة ؟
و من وراء الحملة على فئة من المغاربة ارتضوا ممارسة مغربيتهم و اسلامهم من خلال مذهب اسلامي يعترف به التاريخ و الفقهاء و الجغرافيا ؟
من سمع منكم بحسينيات في المغرب ؟ من سمع منكم بصلاة غير الصلاة التي نعرفها جميعا في المساجد ؟ لم كل هذه الاثارة و التضخيم للأعداد و كاننا امام هجمة خارجية تستهدف امن البلاد و العباد ؟ لم اثارة موضوع شيعة المغاربة في بلجيكا و التهويل من عددهم و ربطهم بشمال المغرب و بعض تقارير المخابرات الاسبانية و غيرها ؟
فمن وراء كل هذه الطبخة و هل هي لعبة مخابراتية مغربية تبتغي استهاف فئة معينة و الاجهاز عليها كما وقع في احداث تفجيرات البيضاء سنة 2003 التي لم يتبين خيطها الابيض من الاسود لحد الساعة رغم تورط بعض دراري التكفيريين من الاميين الذين يسهل اللعب بعقولهم و استدراجهم لشبكات تعلن عناوين اسلامية بينما هي في عمقها ليست اكثر من خلايا امنية تنفذ اجندة مخابراتية داخلية في ارتباطها بالبعد الاقليمي و الدولي للعبة الارهاب و امريكا ؟
الاسلاميون المغاربة و توظيف الخلاف المذهبي
************************************
يراس الحكومة المغربية منذ بداية احداث ما يسمى الربيع العربي حزب العدالة و التنمية الذي تميزت حقبته بالاجهاز على كل مكتسبات المغاربة في الشغل و الوظيفة و غلاء الاسعار و التورط في مساعدة ارهابيي سوريا و دواعش امريكا و تركيا في الشرق كما اختنق الشارع المغربي بكل موبقات السفالة السياسية من نهب للثروة و اجتياح لكل مؤسسات المجتمع المدني و خنق للحريات و ارتفاع صاروخي للاسعار ينذر البلاد بانفجار قريب لا يعلم الا الله شكله و مداه بعد تجربة دمار الاوطان في الشرق .. خاصة و نحن نعيش تهديدات ارهابية كل يوم على ايقاع تصريحات رموز داعشية تستهدف امن و استقرار الوطن المغربي ..
لقد انتقل حزب العدالة و التنمية الى تنزيل عدائه المذهبي الى الشارع من خلال تجييش شبيبته و الشارع المغربي ضد الشيعة المغاربة و ضد حرية المعتقد فهل نحن مقبلون على ايام سوداء .. انهم يشكلون دواعش المغرب كما فعلوا في سوريا حين كان شباب العداالة و التنمية وقود توريط مئات الشباب المغربي في الذهاب و الانخراط لجانب الارهابيين فيما يسمى ثوار سوريا .. انهم يشعلون الفتنة و يلعبون بالنار التي قد تحرق الجميع ..
انهم يلعبون بمصير الوطن .. فهل من مستمع ؟؟؟
يفترض في بن كيران انه يرأس حكومة كل المغاربة فلم يستهدف شيعة المغرب و كانهم من يحتل مدينتي سبتة و مليلية السليبتين و التي لم يحرك فيها حكم بن كيران اي عنوان و اي خطوة و مبادرة مرهونا لتاريخ كل الحكومات المغربية في الاستتباع للغرب و تهميش القضايا الاساسية للمغاربة و تجييش عواطف الناس بمضامين دينية تلهيهم عن غول الغلاء و مصائب الفاسدين في الوطن ..
و يمكن تعميم موقف حزب العدالة و التنمية على كل الاسلامين و خاصة العدل و الاحسان و الحركة من اجل الامة و كل اطياف السلفيين و الوهابيين الذين انتشرت في مواقعهم الاجتماعية دعوات بالتكفير و التجييش و التخوين لشيعة المغرب .. اليس كل اسلاميي المغرب متورطون حتى النخاع في دعم و احتضان و تاطير ارهابيي الثورة السورية بما فيهم كثير من رموز السفاحين المغاربة في داعش و النصرة و جبهة الشام اليست المجاطي صاحبتهم من توجد في قلب مؤسسة دولة الخلافة الداعشية و هم من كان يؤازرها و يدافع عنها بل هناك تساؤلات عمن سهل لها شروط خروجها من المغرب عبر مطار البيضاء الى تركيا و منها الى سوريا ثم الموصل بالعراق ؟؟

فاين رأس الخيط في لعبة العدالة و التنمية تحديدا؟
يفترض ان الحزب يتحمل مسؤولية ادارة دولة .. فلم يهرب مشاكل الناس الحقيقية . وعوض ان يحاسبهم الشعب على اخفاقاتهم الكبيرة في تدبير الشان العام يلتجئون الى اثارة مشاكل تافهة و جانبية لالهاء الراي العام خاصة و اننا في سنة انتخابية ستحدد نهاية حكم الاخوان في المغرب كما تونس و مصر ، الامر الذي يستبقه اخوان المغرب و لو بالتحالف مع الشيطان ، و لو باللعب بمصير الوطن ما دام بالملموس ثبت ان الاخوان لا وطن لهم الا مصالحهم و مصالح جماعاتهم و مصالح احزابهم .
لكن أخطر ما يفعله الاخوان في المغرب هو إشراك العوام والغوغاء في موضوع كهذا لانه مدعاة للفوضى والفتنة وحزب العدالة والتنمية الذي أثقل كاهل الشعب المغربي بعدد من القرارات الظالمة من بينها الزيادة في الأسعار الاخيرة .. يهيء للانتخابات المقبلة ويعزف على وتر الطائفية المقيتة ويستغل موضوع التشيع استغلالا بشعا فهل هذا هو المخرج من ازمات المغرب ؟ ان نحرق الوطن ؟
لقد فقد بن كيران و حزبه و كل الاسلاميين مبررات وجودهم و بدل ان يقدموا الكشف و الحساب بما قدمت ايديهم هاهم يهربون الى الوهم و الى الفتنة ..
لا قلوب لهم على الوطن و لا يضرهم ان يخربوه كما فعل اخوانهم في ليبيا و سوريا ..
و بذلك يثيرونها فتنة مع عدو يختلقونه اختلاقا هو الشيعة ..
لكنه التاريخ لن يرحم من يسيء لهذا الوطن ..
هل هناك صراع سني شيعي في المغرب ؟
**********************************
ان هذه الصراعات البئيسة سنة - شيعة التي نبتت في الشرق و تغولت دماءا الى الركب قبل ان تطل بقرونها عندنا من خلال مساطيل السياسة و بعض الفقهاء المجانين المتخصصين في فقه النكاح و الجماع امثال الزمزمي و فقيه تخريب المنابر الوهابي السلفي المدعو النهاري.. هي تكريس للثنائيات النكدة التي لعب عليها الطواغيت و الانظمة الفاسدة للحفاظ على جبروتهم و طغيانهم ليس الا .. فكما ان الارهاب السني السلفي الوهابي في الشرق هو الوجه الآخر لاسرائيل و امريكا التي انشأته و مولته رعته حتى اضحى كاسرا يبطش و يحرق و يسفك و يخرب الاوطان و يدمر الحدود .. فان الصراع هنا مع الارهاب السلفي لن يكون الا الوجه الآخر للصراع مع نظام فاسد و مخزن مجرم في حق هذا الشعب منذ عقود ، يعتمد سياسة التوازنات و الاحتراب المجتمعي من خلال ثنائيات العار ، يمين يسار اسلاميين ماركسيين و الآن شيعة سنة ..
ان الصراع السني الشيعي صراع مفتعل من اساسه و ان كان يجد له مستندا تاريخيا تراثيا يؤصل لفكر الارهايب في النص الديني ..
ان هذا الصراع في جوهره هو مع فكر داعشي في قلب النظام تشترك معه كل الحركات الاسلامية الاخوانية و السلفية و اغلبية الاحزاب التي تزين لعبة النظام ..
و لا خيار الا تدبير الصراع الحقيقي من اجل دولة المواطنة و دولة الانسان .. لا بديل عن الدولة المدينية التي يتعايش فيها الجميع ، مختلفين في ظل وحدتهم و و موحدون في ظل تنوعهم .. الصراع في الافكار و في السياسة و في الشارع و في الامن و ليس في العاطفة و الاخلاق ..
و باذن الله لن يؤكل لا ثور ابيض و لا اسود.. و لن يرضخ احد للغة التهديدات و الابتزاز و لعبة البروباغندا و الاشهار بالتخويف .. فالوطن للجميع و لن نسلمه لاحد مهما استقوى الظالمون بظلمهم و استقوى المجرمون بمن وراء البحر و من وراء النفط ..
انه الوطن فاما ان نبقى معا هنا او لنقضي جميعا .. هنا ايضا .. لا خيار
في محطات الفتنة في ربيع العرب المغدور
***************************
1- موقع القرار .. غرف سوداء و مخابرات و مستكبرون يستهدفون الوطن
2-موقع التحريض .. اعلام موجه يعيد تشكيل الحقيقة و ينشر الاشاعة و يثير الاختلافات العرقية و العصبية و الدينية و المذهبية و المناطقية و اللغوية ..
3- موقع التسخين .. خلايا اعلامية تشتغل في منابر رسمية و مدنية تلقت تدريبات باسم الاقليات و الحقوق المدنية و الحريات الفردية تزمر في الوديان و الجبال و الصحاري تجمع شباب الاندفاع و الشعارات من كل حدب فكري و عقدي تزرع الشقاق حد العداء و الاحساس المرضي بالمظلومية و اختلاق الاعداء الوهميين لدرجة الاستعداد للارتماء في حضن اي غريب من اجل تطمين الوسواس القهري الذي يسكن هؤلاء الموتورين المصنعين في قوالب و معامل تصنيع ثوار امريكا اللايت ..
4- موقع التجييش .. الانتقال الى التنفيذ الميداني و الوقفات و الاعتصامات و الشروع في استهداف بعض الرموز بالاذى الجسدي الذي قد يصل الى القتل و الاغتيال ..
5- موقع المواجهة .. يتدخل النظام للركوب على الاحتجاجات لمصلحته و توظيف عملائه فيتدخل الفتانون لزيادة الاحتقان لمصلحة الغريب مما يلجئ السلطة لارتكاب مجازر بوعي منها او بغير وعي .. فتشتعل الفتنة و يشتغل الاعلام المتورط و تتدخل الجهات الاجنبية ..
6- انها الفتنة المشتعلة .. فهل سنطفئها في مهدها ام سنترك محترفي تدمير الاوطان ليمارسوا لعبتهم الخبيثة كما فعلوا في بلاد الربيع الصهيوني المزيف ؟؟؟
فأين نحن في مسلسل الفتنة الشيعية السنية بالمغرب ؟
*******************************************
** فقهاء معروفون بتفاهاتهم و سفالاتهم الفتنوية يثيرون زوابع اعلامية في موضوع الشيعة المغاربة و يستفزون الراي العام و الدولة في استعداء حقيقي للجميع على شيعة المغرب بغض النظر عن العدد و التعداد و الهوية و المرجعية و الاختلاف و الاعتدال و التطرف .. مجرد ان تذكر اسم الزمزمي او الفيزازي او النهاري ليثار موضوع الارهاب و التكفير و الشذوذات الفقهية المقززة .
** احزاب يسارية و في مقدماتها حزب الاتحاد الاشتراكي الذي اكتوى سابقا ابان معارضته للحكم من نار السجون و التكفير و الالغاء و الاقصاء من حق المواطنة .. هو نفس الحزب يطالب في جلسة برلمانية بحماية الشعب المغربي من خطر التشيع و كانه فعلا في خطبة لمقاومة اسبانيا التي لا تزال تحتل جزرا مغربية و مدينتين في داخل الوطن فلم هذا الاستعداء الرسمي ؟
**كل وسائل الاعلام الرسمية و خصوصا المكتوبة و كثير من المواقع الالكترونية تشن هجمة حقيقية على الشيعة و كانهم الطاعون وصل دون شروط موضوعية داعية بما يوحي بوجود غرفة واحدة تنظم فعل الهجمة على الشيعة المغاربة .
**هل من المنطقي ان تكون خطبة الجمعة في كل مساجد المغرب عن خطر الشيعة و فساد عقيدتهم و ربطهم بمجوس ايران و وصفهم بانهم اخطر من اليهود و من اسرائيل و من كل شرور العالم . في مصلحة من يصب هذا الخطاب ؟
** كيف نفسر ان كل ائمة المساجد يتفرغون بعد كل صلاة راتبة الى تجميع المصلين و فتح نقاشات معهم يحذرونهم من خطر الشيعة و التشيع ، الا يمكن اعتبار هذا توجيها رسميا من المجالس العلمية المرتهنة لقرار المخزن اساسا و تفعيل جيوش العدالة و التنمية و التوحيد و الاصلاح و ربائبها الفكرية و التنظيمية ، اليست هذه هي الفتنة ذاتها ؟
**الا يمكن ان نتساءل ان كان من وراء هذه الفتنة و اثارة الاشاعة و تجييش العامة ضد الشيعة المغاربة هو نفسه من رخص لمؤسسة الخط الرسالي الثقافية و محاصرتها اعلاميا و مجتمعيا من خلال كل هذا التهويل لتوظيف الجميع سنة و شيعة و احزابا لخدمة اجندات النظام البعيدة اصلا و يقينا عن مصلحة الجميع ؟
بعض اسئلة قبل الختام
***************
لأن الفتنة أطلت بقرونها فاننا نوجه ملاحظتنا للجميع لعلنا ننتبه الى مداخلها و نعمل جميعا على توجيه الاهتمام لمحاصرتها و تفكيك شروطها و مقدماتها حفاظا على وحدة الوطن و المواطنين في افق التاسيس لدولة الانسان و الحقوق و العدالة و الكفاية .
و نركز على سؤال موجه لبعض شيعة المغرب الذين اختاروا السب و اللعن و مدرسة ياسر الحبيب اللندني تحديدا دون الدخول في التفاصيل .. اليس اعتماد السب و اللعن و الطعن في الصحابة و في عرض السيدة عائشة انخراط في الفتنة و المساهمة فيها و في اشعالها ؟ ما الفرق اذن بين نهج داعش و كل السلفيين و الارهابيين الذين يكفرون كل المخالفين و يطعنون في مقدسات الجميع .. و بينكم حين تطعنون في مقدسات اغلبية المغاربة ممن يعتقدون بقدسية الصحابة و امهات المؤمنين جميعا ؟ انكم تثيرون الفتنة بنفس القدر الذي يثيرها التكفيريون الوهابيون لا فرق ؟ و بعيدا عن اي نقاش فقهي او عقدي و انما نركن الى التحليل العقلي البسيط لنجزم ان اي شخص يكفر غيره باسم الدين و المذهب و اي بعد عرقي او طائفي فانما يضع نفسه في خندق اعداء الشعوب العربية و المسلمة و اعداء الاوطان كيفما كان لونه و صفاته و عمامته ..
و بكلمة نقول .. كن شيعيا او كن سنيا فانك حينما تكفر الناس و تسب اعراض امهات المؤمنين و تسب صحابة رسول الله المقدس فانت في حلف اسرائيل و الصهاينة الذين لا يريدون الا فتنة الاوطان و تشتيت تجمعهم و لو باسم الدين و المقدس ..
فهل من عاقل ؟ ام ان الطبخة جاهزة و المحرقة قاب قوسين او ادنى لا تنتظر الا مؤامرة سوداء و عملية هوليودية لتأليب الراي العام فهل سننتظر عملية تفجير هنا او هناك ؟ ام سننتظر استهداف شخص هنا او هناك من رموز شيعة المغرب او سلفييه التكفيريين المعروفين لقلب الطاولة على الجميع ؟
***سليمان الهواري 4/3/2015***



#سليمان_الهواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرف موتور بالحب
- عجل سيدي .. طال الغياب
- يا فداء الله في المهج .. جودي
- اوردتي يطربها السكين .. المطرز بالحب
- نحن نستحق كل هذا الوجع
- لأنك اخترت السفر
- انه لعشق لوتعلمين يقين
- أهديتني سماء
- عندما قررت غيبوبتي
- شغف بلون النبيذ
- ايها المفتونة بالوجع
- انت بحضرة الحب
- أعلنت عليك العشق
- انثى أنت ام قصفة رشاش
- يوم في عمر الحب .. طويل سيدتي
- صدري تاريخ حروب .. و سلاطين
- صوت الرشاش اصدق الدعاء
- امرأة أشهرت أنوثتها
- كفرت بي ،، فماتت الالهة
- اهديتني بحرا .. اهديتني رعشة


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليمان الهواري - هل هناك صراع مذهبي في المغرب ،، و من وراء الحملة على الشيعة المغاربة ؟