أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - رابح عبد القادر فطيمي - كيف ننطلق بالجزائر الى القوة؟














المزيد.....

كيف ننطلق بالجزائر الى القوة؟


رابح عبد القادر فطيمي
كاتب وشاعر

(Rabah Fatimi)


الحوار المتمدن-العدد: 4737 - 2015 / 3 / 3 - 18:38
المحور: الصحافة والاعلام
    


المشاركة السياسية الفاعلة وحدها المخرج لما نعيشه في الجزائر ،لا يمكن لأي كان أن يقنعنا أن نمشي الى لأمام بدون الجميع بلا استثناء،القانون وحده يحدد لاستثناء ،غير ذلك نرجع لى الوراء ،الجزائر الكبيرة تعيش وضع اقتصادي معقد اعتمادنا على اقتصاد الريع ولم نفكر في البديل كما يفكر الكثير من غيرنا من دول العالم الثالث .البعض من الجزائرين يحب دائما ان يقارن الجزائربدول الغربية ،لا.هذا خطئ .وخطئ استراتجي في تشخيص الحالة لاجتماعية ،الغرب يعيش الوفرة
في كل احواله الثقافية ،ولاقتصادية ،والسياسية .نحن من الجانب الآخر نعيش مرحلة لاستهلاك لذلك ننظر ونجعل المقارنة مع أقراني من الدول العربية،نسبيا لآلة لاقتصادية تتحرك هناك ,يستندون تارة على الزراعة،وتارة أخرى على الصناعة المحلية .نحن وحدنا الاستثناء اقتصادنا ريعي ،بعيدا عن لانتاجية ولذلك ونحن نفكر في تطوير اقتصادنا نذهب بعيوننا الى الدول المجاورة والعربية مثلنا.يمكن ان نتطور
ونذهب بعيد اولا:لاعتراف بهشاشة اقتصادنا وتغير السياسية لاقتصادية من الاستهلاك الى الانتاج المحلي .ثانيا ولأهم المشاركة السياسية لا يمكن لنا ان نقوم ونلعب الدور الذي يليق بالجزائر الكبيرة بتاريخها والكبيرة بحجمها لم يعد لنا مبرر ان نبقى نعيش الهشاشة لاقتصادية،والثقافية والسياسية.الجزائر قاتلت باشراسة استثنائية في التاريخ وهزمت المحتل فرنسا قوة كبيرة فاقتنا في العدة والعتاد إرادة الرجال وحدها صنعت الحدث و أعادت بالجزائر الى حضن ابنائها عودتها كانت ضمن شروط متفق عليها ومدونة لا يمكن ان تتحرك الجزائر بدونها على كل جزائري ان يدرك هذا نختلف ونتفق لكننا لا يمكن ان نختلف على مبادء نوفمبر اولها كما نص عليها البيان:اقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية لجتماعية
ذات السيادة ضمن اطار المبادء لاسلامية-احترام جميع الحريات لأساسية دون تميز عرقي او ديني تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي و الإسلامي. عندما يكون هذا طموح لأبناء الذين ضحوا من اجل الجزائر.كيف يأتي من يقول نعدل او نغير مبادئ النضال والتضحيات ،وهل غيرت الثورات الاخرى مبادئها وهل غيرة فرنسا مبادئها _حرية¬_ مساوات هل غيرت من علمانيتها؟ولا يمكن لها ان تغير فأي ثورة تغير مبادئها
تكون حفرت قبرها.كيف نطلب من انفسنا ان نكون اقوياء ونبتعد عن روح ثورتنا لا تؤيدنا اي تجربة في التاريخ.الجزائر القوية في مشاركة جميع ابنائها ،بذلك نستطع ان نمشي الى لامام بهذا الدستور وحده نصنع الثقافة كما صنعها لمصلح الجزائري الكبير _عبد الحميد ابن باديس- ،وكما صنعها المفكر الجزائري -مالك بن نبي -،وكما صدح بها لشاعر الجزائري مفدي زكريا . "شغلنا الورى وملأنا لدنا _بشعر نرتله كالصلاة. وحادثة المروحة مشهورة عندما جاء القنصل الفرنسي شارل دوفال وهناك طالب الداي حسين الديون المقدرة 20 مليون فرنك فرنسي كانت الجزائر ساعدت فرنسا عندما حاصرتها الدول الاوربية بسبب اعلان فرنسا الثورة الفرنسية فرد القنصل بطريقة غير لائقة فطره الحاكم الجزائري الداي حسين وضربه بمروحة كانت بيده هذه تمت الحادثة في سنة 1828 هذه الحادثة كانت ذريعة لإحتلال الجزائرهذه بعض من امكانيات الجزائر .اليست الجزائر التي كانت تصدر القمح .والطماطم والعنب الذي كان الفرنسي يحتسيه خمر ا ماذا تغير؟ .بإمكاننا اليوم في ظل التطور التكنولجي ان تنتج اكثر بعيدا عن لأحلام












-






#رابح_عبد_القادر_فطيمي (هاشتاغ)       Rabah_Fatimi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا وفشل المسعى
- اغتيال الديمقراطية في الوطن العربي من المسؤول؟
- ضرورة المشاركة السياسية في الجزائر
- دمشق سيأتي جيل...
- لاحزاب السياسية في الجزائر تلعب في الوقت الضائع
- لأحزاب في الجزائر مسكينة
- اللغة الجزائرية هل تعرفها؟
- التزامن بين سقوط اليمن وقتل الطيار لماذ؟
- تركة الرجل المريض ايران مشرفة
- المواطن عندنا فائض عن الحاجة
- لماذ نخاف وغيرنا لا يخاف؟
- من يسرق مكاسبنا
- نصر الله بيضته كبيرة
- لا تغضبوا ياسيدي كلنا انتم ؟؟
- الى اجل غير مسمى
- مدينتي قبل ان يهدمها الفيل ويدخلها الغراب
- على على قارعة الطريق انتظر وطني
- يتذكر
- الحلول المستحيلة في سوريا
- بشرى بشرى ملكنا لن يموت


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - رابح عبد القادر فطيمي - كيف ننطلق بالجزائر الى القوة؟