أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرزاق عبدالوهاب حسين - ذكريات من غد الموتى ... تتمة 6 .. رواية















المزيد.....

ذكريات من غد الموتى ... تتمة 6 .. رواية


عبدالرزاق عبدالوهاب حسين

الحوار المتمدن-العدد: 4730 - 2015 / 2 / 25 - 16:21
المحور: الادب والفن
    


كان اعتقال ابوحسن تلك الليلة اصابهما بالاحباط فعلا ولكنهما لم يستطيعا ان يظهرا مايعانيان...
لم يك حلما قيل ان الناس بعد فترة من اختفاء حسن وجودوا جثة ابا حسن تخرج منها الديدن.. كان الخبر صاعقا .. المدينة تعرف الجناة .. الحزن يخيم على سكون حسن لسبعة ايام لم يخرج كان حداده قاسيا وحزنه يصرخ به
لم يستطع البكاء فقد تعود الغناء ايام لوعته.. فصوته يسيل دما جرحا عميقا يسكنه.. تلك لعنته الابدية شيء ما يسيطر على مجرى الاحداث وصوته يغور عميقا مع ذكرياته..
حين خرجا يومها حسن وعلي ابو الهور للقاء فاطمة.. كانت الشمس تميل للغروب.. وشوارع المدينة القصيرة تهرول امامهما. فقدا احساسهما بحتمية المواصلة والوصول..
كانت خطاهما خاائرة عاجزة فقد استبد بهما الخوف.
اشعل حسن سجارته طالبا من علي ابطاء خطوه لئلا يثيرالناس من حوله...وكأنه هو ذلك الخوف الذي عبر بأنكيدو وجلجامش غابة الارز....
- سنصل علي تمهل قليلا
- لاوقت لدينا الكل يبحث عنك
- شمش العظيم معنا....
- انه في السجن ياذكي....
لم ينتبه حسن لتلميحات علي ابو الهور....كان همه ان يصل سريعا كما وعدها قبل ايام......
ماذا سيفعل الى اين سيذهب ؟؟؟؟
الريح تنذره ..الامكنة تتشابه ..المدينة تتخلف عنه يسبقها .. علي يغلبه الصمت .. يتسارع كل شيء في ذهنه الاجساد الاصوات الخطى تتابع ....
كانت فاطمة تبتسم تحث خطاه.. وجلجامش يضرم نار قداسة وجعه..الموت يزور المدينة يحط من سعادة الخلق يسود الحزن لاشيء سوى النواح الذي داهم اسوار اوروك... ابو حسن ملقىً تعبث بجسده الكلاب السائبه وحسن يعدو يركض مبتعدا.. ولاغير الريح تصرخ في ارجاء روحه.. المدينة عدوى المه وازلامها مرض لايزول ااااااه ياابا حسن اااااااااااااه ابي ااااااااااه كانت دمعة بسعة الارض تترقرق في عينه تنفجر اهاً.... ابي ابي ابي الدمعة تسقط وحسن يلوذ بالفرار..
- علي كانت تجلس فاطمة بينهم تقلب نصوصهم ..الشعراء الخدج .تسمع نباح رغباتهم الصماء ياعلي.....
سيدوري تعترض الطريق عليه بكل ماتكلله من حزن
- لاوجود ياجلجامش الا بالرغبة في الحياة دع عنك كل ذلك الحزن وعش..
كانت فاطمة ياعلي تبحث عن النص الالهي الكلي التكوين ولم يك بينهم ربع اله بل نصف بشري ....
لم يعد لجلجامش من بد سوى ان يبتعد كثيرا عن تلك اللذة التي تلبسته طويلا شيء ما ملقى على الارض تنساب وتتكالب عليه ومنه الاحداث والذكريات لاطريق للعودة الشوارع الضيقة مليئة بالوشاة وحسن ينعطف مبتعدا عن الطرق الواضحة وسيدوري تصرخ به
الى اين تمضي يا جلجامش؟
الحياة التي تبحث عنها لن تجدها
فالالهة لما خلقت البشر
جعلت الموت نصيبا لهم
وحبست في ايديها الحياة
اما انت يا جلجامش فاملأ بطنك
افرح ليلك ونهارك
اجعل من كل يوم عيدا
ارقص لاهيا في الليل وفي النهار)
انسل وحيداً شريداً تطارده فكرة الموت. لقد تحول جزعه إلى قلق على مصيره الشخصي وخوف من موته هو. وصل جلجامش إلى سلسلة جبال ماشو التي تحرس ذراها الفوهة التي تنزل منها الشمس إلى باطن الأرض، لتسير مسارها الليلي قبل شروقها من الطرف الآخر. وهناك سهَّل له البشر العقارب الموكلون بتلك الجبال، عبور مسالكها، ودلوه على أقصر طريق يوصله إلى أوتنابشتيم. عبر جلجامش مسالك جبال ماشو ووصل فوهة الشمس فنزل فيها ليصل عبرها إلى الطرف الآخر من العالم. وفي عمل معجز لا يقدر عليه سوى إله، اجتاز ممر الشمس السفلي في أقل من ليلة واحدة، وخرج من الطرف الآخر ليجد نفسه على شاطئ البحر الذي يفصله عن جزيرة أوتنابشتيم. وهناك تقيم سيدوري ساقية حان الآلهة، حيث يتوقف الخالدون للراحة وتناول الشراب.....
استدار حسن صوب تلك البناية العتيقة المتقادمة والتي لم يتبقى منها سوى اثار الداخلين والخارجين . اثار فاطمة دخول حسن المفاجيء. لم تطمأن كان متشحا بالهلع والنفور.. مستفز لم تعهده قبل اللحظة على ما يبدو عليه حاول حسن ان يطمأنها ولو قليلا .. ولكن لم يتمالك نفسه ...حسن تسقط دموعه وفاطمة يصعقها المشهد حسن يبكي وهناك في الجانب الاخر ثمة من يقرأ ما كتبه حسن في لحظة ما لأحدهم
عما قريب ياأبي
ستحملك الخفافيش الى قمر
فأبكي وحيدا
على قمري الذي ضيعته الخفافيش
القاعة الضاجة بجمهورها الرتيب لم يعد يعني حسن.. تلك الاسماء الرتيبة الدائبة على البحث في خوائها .....................كان كل مايحطني يأسرني بعتمته رغم كثرة نوافذ القاعة الزجاجية وانوارها الساطعة شيء ما ينسرب ليأسرني كنت احاول جاهدا ان اصل لفاطمة التي لم تفصلني عنها سوى خطوات قليلة فاطمه فاطمة فاطمة
....النوافذ الزجاجية تزيد توتري . ذلك الانعكاس لملامحي على زجاجها يثيرني .ربما يحمل اوهامي مالااحتمل . لاابدو انا بل انني كما قالت شبح من الماضي تصنعه افكاره تعيد تشكيله وفق ماتشاء . فلم تعد تكسوني سوى الظنون.ها أن كل شيء ينفلت الا ان حيرتي كعادتها مقفلة لاتسمح لهذه الاشباح بالتحرر بعيدا عن المكان ويلي انا معهم اولئك الاصدقاء حاملي حروفي ورسائلي شعري.. بمساحة تضيق تضيق شيئا شيئا والريح تزأر تصر تضغطني لم اعد اريد شيء . الا انني ها انا امامي مرة اخرى تتجاذبني الظنون انه يوم اخر وسينقضي. الريح البرق العاصفة انتظاري ظني احتمالات اعتقالي او ترقبي للقادمين وانا اتنفس الذكريات كم مشبع بتلك القوارض السوداء تلك الذكريات اف اين منها انا الان.. تلوكني تهرس عظامي شيء ما يخالجني قبيل ان انهره يقترب مني يلاصق عيوني يدخلها بقوة الخوف يدخلني من العينين يدفعهما يفتحهما على مصراعيهما يغور في رأسي كان يموء يخربش عقلي يستقر فيه يأكل منه ما تبقى من حلم الهرب بعيدا عنه. الريح تدفعه وئيدا للداخل تمكنه مني.....
كان كل شيء بغيضاً لم يعد لدي ما اقاوم به سوى جرح جرح غائر في صدري لااعلم لماذا اوقضه دائمافبرغم نومه العميق كانت يدي قاسية عليه امزقه يتثائب امزقه فأصرخ رغم ان الريح تدفع جنوني حيث اللاعودة.
..العاصفة تدوي والمواء يتزايد في رأسي وهنالك من يمزق الذاكرة
كنت احاول ان اقول
كنت اريد ان اقول كل شيء
انها لاتعرف اني اهرب بعيدا عن جسد مسجى وان عيوني لم تتحرر من استعباد ذلك الشيء وعقلي تأكله العاصفة.
هنالك ماكان يسيل يتدفق من الجرح كانت يدي تنغرز به بالجرح باطرافه تحديدا كأني اريده ان يتسع يكبر ليسع هذه المحاورة الدم لزجا الحوار اكثر لزوجه
والمكان يضيق والريح تصفر في رأسي وعيوني لم تعد تحتمل وذكرياتي تصبح مواءا
نعم ماذا اريد قلبي المريض لاينبض. وهي لاتستوعب انني اموت.
- انا احبك
- كفى انت تسخر مني.
الدماء تسيل وانا انهار شيئا فشيئا والذكريات تتلاشى.
-حسن اين انت؟
- الم اقل لك انها سيدوري
كنت اخشى ذلك التداخل الذي يصيب علي ابو الهور انها مجرد فاطمة
- علي انها فاطمة.................
فلما اقتربت منه.... قص عليها قصته وطلب معونتها. تصادف وصول جلجامش مع وجود ملاح أوتنابشتيم المدعو أورشنابي في المكان يحتطب من أجل سيده. فدلت سيدوري جلجامش على مكانه، وأخبرته بأنه الوحيد الذي يستطيع بقاربه عبور مياه الموت، وذلك بمعونة رُقُمٍ حجرية عليها طلاسم سحرية.
كنت اعلم ان تلك النصوص التي تقرأ لم تعد لي ولكن مؤكدا انها ادت ماعليها فكل من في القاعة يعلم انها كتاباتي نصوصي رقمي السحرية.
لم يعد لتلك الرقم والرقى السحرية شأن يذكر سوى الصوت الذي ملأني ضجيجا وفاطمة تؤكد بين الحين والاخر على انني سأنجو ونعيش. وربما ستكون هنالك مدونات اخرى مشاكسة نقرؤها يوما ونعبر بها حدود الذكريات....
فهمت حينها ماكانت تعنيه فاطمة في لقائنا السابق فقد كانت تقول
- كل شيء على الابواب . الخلاص والموت ...
فهي الاتية من مدينة بغداد وكيف لا وهي ابنة الضابط الكبير عبدالقادر يحيى الذي يشرف على غرفة عمليات الجيش ... لابد انها تعرف الكثير حتى ربما تعلم مصير الجيش انذاك وفرصة انسحابه من الكويت او هزيمته المتوقعه من تدفق الطيران الامريكي للمنطقة وقصفها المتكرر لقطعات الجيش العراقي. تمنيت الموت حينها فالخذلان قادم العرب يقتل بعضهم بعضا ويشرد بعضهم بعضا ...
- حسن نستطيع الخروج من خلف البناية هناك سيارة بأنتظارنا ستقلنا لبغداد
- بهذه السهولة فاطمة؟
- تعرف الاجابة نعم
- وعلي ابو الهور فاطمة؟؟؟؟
- سيكون معك؟؟؟؟
- وانت؟؟؟؟
- معك ايضا.......
لم يك على بنت الاربعة والعشرين عاما ان تبحث في الشعر العراقي الحديث وخصوصا في حقبة من احرج الحقب واكثرها شائكية .. فقد تمذهب الشعر واصبحت هنالك جماعات واجيال ولكل جماعة رأي حتى اضحى من المعقد فض تلك الاشتباكات والاراء . وقد كان على فاطمة ان تعي ذلك .. الفتاة الجميلة المثقفة والمدللة. كان هم فاطمة ان تصل الى جماعات الشعر . كل في عرينه فقد ادركت ان الذي تقرأه عبر الصحف والمجلات ودواوين الشعر لايمثل حقيقة المنجز الشعري بل ان طوفان الشعر هناك في المدى البعيد من جنون الشعراء تحمله الحناجر والعيون.. بعيدا عن ادب السلطة كما كانت تقول.. كانت دائمة القول ان الشعر في الشوارع والحدائق والاقبية القديمة والزنازين والمواخير .. الشعر لايعيش مع الخوف وعيون الجلادين ... فقد استطاعت فاطمة الحصول من هنا وهناك على بعض نصوص اولئك الشعراء المجانين شعراء تمزق الروح واستلابها.. كانت تدرك ان البداية يجب ان تكون من هناك .. رحلتها لأوروك كان يقال لها هناك ستجدين الشعر والجنون .. بل ستجدين مجنونا يكتب لكل شعراء المنابر والحناجر والرؤى ويستمع لهم جميعا كأنه لم يفعل او يكتب لأحد... احبت فاطمة تلك الفكرة فقد اثارها التأريخ والمغامرة برغم معارضة عائلة فاطمة وخوفها من تلك المدن القصية. مدن كانت تخالها العائلة مدن عنيفة بدائية لاتصلح ان تكون مدنا الا بفناء المدن الاخرى مدن (المعدان) كما كانت تدعى.. كانت ام فاطمة تجزم ان مدن المعدان تلك لاترتبط بالعراق قدر ارتباطها بمذهبها الشيعي وان تلك المدن ليست سوى قرى متناثرة لايوحدها سوى النحيب والبكاء .. قرى ملوثة بالخيانة كما كانت تقول والوحل..وناس تلك المنطقة عبيد الارض شعبها رعوي لااستقرار له. تلك الافكار المتوارثة لدى فوزية خانم جعلت من قرار سفر فاطمة قنبلة موقوتة تنذر بخراب صفاء البيت ...
بعثت فوزية خانم برسالة مطولة الى اخيها فوزي الاستاذ المساعد في جامعة صلاح الدين في مدينة تكريت الواقعة غرب العراق تستعجله بالحظور الى بغداد للتأثير على فاطمة بالعدول عن قرار السفر...واكدت الخانم لامبالاة زوجها عبدالقادر وسهره وسفره الدائم اللذان اثرا على سلوك فاطمة بشكل واضح .. ومراهقة عبد القادر وتردده مؤخرا على بيت سيء السمعة واخيرا انها ترجو الدكتور فوزي ان يأتي لكل تلك الاسباب وان تأخر فوزي قستنتحر تاركة روحها تطوف ارجاء البيت صارخة باسمائهم وستلعنهم جميعا.....
توجه إلى دلمون أرض الخلود، حيث يوجد "أوتو نبشتم" الرجل الوحيد الذي نجى من الطوفان وحصل على الخلود ليسأله عن سر الخلود. كان أمام جلجامش اجتياز اختبار عسير لنيل الخلود، وهو البقاء مستيقظاً سبعة أيام بلياليها، الا انه فشل في الاختبار وغلبه النعاس، فهم عائداً الى دياره، الا أن زوجة "أوتو نبشتم" أشفقت عليه، فطلبت من زوجها أن يعطيه سر زهرة الخلود.
اغمض عينيه حسن طويلا في طريق خلاصه من الملاحقه محاولا الاسترخاء قليلا..
كان شيء ما يسحبني للخلف لتلك البيوت المنكوبة بيوت الهم والنواح
- علي كم تبقى من الطريق؟؟؟؟؟؟
- قريبا نصل حسن......
فاطمة تقاطعهما....
- لاعودة الان انسيا تماما المدينة قريبا ستتلفع بالدخان



#عبدالرزاق_عبدالوهاب_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاتعذليه فقد احب جنونك
- قصيدتان
- ذكريات من غد الموتى...... تتمة 5 .. رواية
- التحول... المقطع الثامن
- ذكريات من غد الموتى .... التتمة 4.. الرواية
- صور صور صور
- ذكريات من غد الموتى .. التتمة 3 رواية
- احجية الملك
- ذكريات من غد الموتى.... تتمة اليوم الاول... رواية
- خارج اسوار العمر
- التحول المقطع الرابع
- التحول المقطع الثاني


المزيد.....




- -رمز مقدس للعائلة والطفولة-.. أول مهرجان أوراسي -للمهود- في ...
- بطوط الكيوت! أجمل مغامرات الكارتون الكوميدي الشهير لما تنزل ...
- قصيدة بن راشد في رثاء الشاعر الراحل بدر بن عبد المحسن
- الحَلقة 159 من مسلسل قيامة عثمان 159 الجَديدة من المؤسس عثما ...
- أحلى مغامرات مش بتنتهي .. تردد قناة توم وجيري 2024 نايل سات ...
- انطلاق مؤتمر دولي حول ترجمة معاني القرآن الكريم في ليبيا
- ماركو رويس ـ فنان رافقته الإصابات وعاندته الألقاب
- مهرجان كان: دعوة إلى إضراب للعاملين في الحدث السينمائي قبل أ ...
- حفاظا على الموروث الشعبي اليمني.. صنعاني يحول غرفة معيشته لم ...
- فلسفة الفصاحة والخطابة وارتباطهما بالبلاغة


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرزاق عبدالوهاب حسين - ذكريات من غد الموتى ... تتمة 6 .. رواية