فيديو: ذبح المصريين المسيحيين تم في قطر بأصابع هوليوودية!

عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4726 - 2015 / 2 / 20 - 00:24
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

كتب/ مريم عبد المسيح وعمرو عبدالرحمن
كشفت مصادر استخباراتية روسية، أن جميع التسجيلات التي بثها تنظيم داعش الارهابي لعملياته الاجرامية التي راح ضحيتها المئات من المواطنين العرب والأجانب، وكان آخرهم 21 مصريا قبطيا، تم ذبحهم بدم بارد، قد تم تصويرها في قطر.

وأوضحت المصادر عبر فيديو تم نشره علي موقع يوتيوب، أن جزيرة منعزلة علي الاراض القطرية كانت هي موقع تصوير الحدث الدامي، بإمكانيات تقنية فائقة، لا تمتلكها إلا هوليوود.

وبحسب الفيديو فإن المواصفات الجغرافية والمناخية للمنطقة التي جرت فيها الواقعة لا علاقة لها بالأراض الليبية ولكن بمنطقة علي سواحل جزيرة قطرية.

تعليق:
عزيزي القارئ : رجاء ان تأخذ حذرك في المرحلة المقبلة، حيث سيكون هناك الكثير من محاولات الخداع الاعلامي والبصري بالفيديوهات والصور والخرائط مثل واقعة تفجير البرجين في 11 سبتمبر، عام 2001، بهدف تمكين الجيش الامريكي من دخول منطقة الشرق الاوسط بدءا من افغانستان ثم العراق، ثم اغتيال الزعيم الشهيد صدام حسين ردا علي قصف جيشه للعدو الصهيوني ، وكذا مقتل زعيم القاعدة الارهابي اسامة بن لادن (في عملية هوليودية مفبركة).. وذلك ضمن عملية وضع حجر الاساس لمخطط الشرق الاوسط الكبير والفوضي الخلاقة.
وبالتالي قد تسمع يوما ان المصريين الضحايا لم يذبحوا اصلا، رجاء عزيزي القارئ : حكم عقلك أولا.


رابط فيديو ذو صلة:
https://www.youtube.com/watch?v=fUOVo18MgXw

#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات