أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جبوري يونس - الفلسفة درس في مناهضة العنف وألية لتدبير الإختلاف















المزيد.....

الفلسفة درس في مناهضة العنف وألية لتدبير الإختلاف


جبوري يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4715 - 2015 / 2 / 9 - 23:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لعل الشك لا يخالجنا في أن الفكر البشري يمثل تيارا ومجالا شاسعا، يتسم بتعدد الاتجاهات وكثرة النظريات وتباين واختلاف على مستوى الأفهام والمرجعيات الفلسفية وكذا السياق التاريخي والمناخ الفكري ، على اعتبار أن الفلسفة تعد بمثابة مرآة تعكس ملامح عصرها أو هي عصرها ملخصا في الفكر كما يقول هيجل ، ويكفي أن نقف وقفة تأمل في المجتمع كواقع معاش حتى يبين لنا بالواضح ، أشكال العنف الذي يكون نتيجة لمرجعية متباينة ونظرة مختلفة ، وهو أمر ينطبق على مجموعة من المستويات ، بما فيها المستوى المعرفي ، والمستوى الديني ، ثم المستوى السياسي والفكري ، ولذك كانت الفلسفة درسا إنسانيا بامتياز ، كونها شرط أساسي للتحرر من مختلف أشكال الحجر والوصاية ، ومنه تكون الحاجة إلى الفلسفة والتفلسف حاجة ملحة من أجل خلق مواطن يؤمن بقيم العقل والحوار والحرية والتسامح ويجسدها في حياته اليومية والعملية ، فالعنف كما يقول الأنثروبولوجيون هو الواقعة الأساسية المؤسسة للمجتمع ، فهو ظاهرة طبيعية لا يمكن القضاء عليها بل ما يكمن القيام به هو التكيف مع العنف من خلال التحكم فيه وتحويله من عنف الحالة الطبيعية إلى العنف الملطف الذي يؤسس للحالة الاجتماعية ، إذن فما هو العنف ؟ وكيف نظرت دبرت الفلسفة العنف و الاختلاف ؟ وما هي أهم التدابير التي أرستها الفلسفة لتشريع الحق في الاختلاف ؟

-;- العنف في رحاب الفلسفة
معلوم أن العنف مضاد للرفق ، ومرافق للشدة والقسوة . والعنيف هو المتصف بالعنف (...) وجملة القول إن العنف هو استخدام القوة استخداما غير مشروع ، أو غير مطابق للقانون ، يتمثل في أشكال عدة ولعل من بينها نذكر على سبيل المثال لا الحصر ، العنف المعنوي أو الرمزي كما يسميه بيير بورديو ، ويقصد به كل أشكال العنف غير الفزيائي أي أشكال العنف القائمة على إلحاق الأذى عبر الكلام أو اللغة أو التربية والمثال الأوضح الذي يمكن أن نسوقه في هذا الإطار هو الإيديولوجيا والأفكار المتداولة ، فانطلاقا من كوننا نولد في عالم اجتماعي ، فإننا نتقبل عددا من البديهيات والمسلمات التي تفرض نفسها علينا بتلقائية وسهولة ، بل إن نشأة المجتمعات البشرية تعود أساسا إلى صراع الرغبات وتصادمها ، يقول روني جيرار الرغبات الإنسانية هي رغبة تخضع لقانون المحاكاة ، أي أنها رغبات محاكاتية ، أو بمعنى آخر أنها رغبات تتجه نحو موضوعات يرغب فيها الناس الآخرون أيضا . وكلما كانت رغبة الآخرين قوية وشديدة كانت رغبتي أنا أيضا قوية وشديدة . وفي خضم هذا يمكن أن تكون رغبة الآخر في الشيء أهم بالنسبة لي من الموضوع المرغوب فيه ذاته : وعندئذ يصبح التنافس صراعا شخصيا وتتنامى احتمالات اندلاع عنف مفتوح ، وعليه فإن مسألة استقرار المجتمع فهي راجعة إلى الألية التي يطفئ بها المجتمع أبعاد العنف ، وفي هذا الإطار كانت الفلسفة حاضرة وبقوة جاعلة من سؤال الكيفية التي ندير بها العنف ، سؤال مهم وذوا أولوية ، على اعتبار أن العنف ، في هذه الحالة ، يمس الإنسان في بنيته و وضعيته و قيمه مسا يشوبه نكران القيم الأخلاقية ، و الاعتبارات الإنسانية ، ولأن الفلسفة نسق فكري يدافع عن هوية الإنسان وكرامته كما أن تاريخ الفلسفة يوحي بشيء مفاده أن الفـــلسفة تقول كلـــمتها جهرا في حق التسامح و الجدل البناء ، و في حق كرامة الإنسان ، و في حق عقلنة القيم ، كما تكشف نواياها الحقيقية، في معارضتها للعنف خاصة ، و لجميع الظواهر التي تمس الإنسان سواء في معرفته و قيمه أو في جسده و في مجاله ، فالفلسفة كانت ولا زالت ضد العنف لكونها تتبنى الحوار على أساس المنطق و البرهان و الحجة و العقل و النزعة الإنسية . و في هذا الصدد يقول ابن رشد فقد يجب علينا إن ألفينا لمن تقدمنا من الأمم الســـالفة نـــظرا في الموجودات و اعتبارا لها بحسب ما اقتضته شرائط البرهان ، أن ننظر في الذي قالوه من ذلك و أثبتوه في كتبهم ، فما كان منها موافق للحق قبلناه منهم و سررنا به و شكرناهم عليه ، و ما كان مــنها غير مـــوافق للحق نبهنا عليه و حذرنا منه و عذرناهم ، و بالفعل فقد عمل ابن رشد على فصل الفلسفة عن العنف ، ما دامت الأولى تتبنى التسامح و العقل في النقد و إثبات الذات كما جعلها عبد العزيز الحبابي توتر تعبيري ينبثق من واقع الحياة ، حياة الانسان ، هذا الكائن الذي يعيش في التاريخ ، و يجعل من أناه تاريخا ، يكون الإنسان من نفسه تاريخ تحرره ، وذلك لأجل تحقيق الكينونة المتوازنة بين الاعتبارات الذاتية للأنا من جهة ، والاعتبارات الغيرية للغير من جهة أخرى ، لتكون بذلك الفلسفة تحتم على الفيلسوف الدفاع عن الفضيلة و التسامح و التوازن و الانفتاح و النقد البناء و العقلاني والمنطقي ، و تجنب العنف و العصبية و السذاجة و ردود الفعل التلقائية و غير المفكر فيها ، إذ ذاك تكون مهمة الفيلسوف هي ليس التفكير حسب ما هو صادق فقط ، و لا حسب ذاته فحسب ، و لا حسب الغير وحـده ، بل في جملتهما ، ذلك لان كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة يحتاج بالضرورة إلى العنصرين الآخرين بالضرورة ، ومن ثمة فهو لا يراهن إلا عليها ، لأنه في حياته الفكرية و اليومية يراعي أهمية هذه العناصر أثناء صياغتها في بنية متناسقة من جهة ، و في بنيات متفاعلة، من جهة ثانية .

-;- الـفـلسفـة تُـــدَبِّــــــــر الاختلاف
بات من المؤكد والضروري أن نشر ثقافة التسامح والتعايش وقبول الآخر المختلف ، حاجة أساسية وملحة يجب زرعها في نفوس وعقول الأجيال ، لأنها تساهم بشكل فعال في خلق مجتمع واع قادر على تحمل أعباء المسؤولية وقيادة المرحلة القادمة بشكل ايجابي وسليم ، لأن مثل هذه الثقافة تشكل ترسيخاً قوياً لمعالم مجتمع المعرفة ، ومعلوم أنه لا يتحقق التسامح وقبول الآخر، إلا بالحوار والتواصل ، والمشاركة الحقيقية في اتخاذ القرار، وبالتالي إقامة حوار بناء ، وخلق فضاء للنقد والفكر المستقل يسود المجتمع حالة من الاستقرار والسلام والتعايش مهما اختلفت أعراق ومعتقدات أبنائه ، فالحوار والتواصل دائماً وأبداً هما السبيل الصحيح لحل كافة القضايا العالقة ، وهو البديل الصحيح عن فرض الرأي بالقوة ، وبالحوار نحافظ على التواصل والمحبة والسلام ، ونعمق معاني الديمقراطية والتعاون ، ولا يكفي لنجاح الحوار مجرد الدعوة إليه دون اتخاذ خطوات عملية تترجم ما اتفق عليه من قبل الأطراف المتحاورة على أرض الواقع ، وهذا ما اهتمت به الفلسفة والفلاسفة عموما منذ أرسطو حتى ها برماس وآخرون ، بحيث أسسوا لنظريات فلسفية تهدف إلى مناهضة العنف وتشريع الحق في الإختلاف ومن هذه النظريات نذكر ، الجَدَل والحِجَاج وقد إهتم به مجموعة من الفلاسفة بإعتباره وسيلة من الوسائل الناجعة التي تحول الإختلاف من طابع سلبي إلى طابع إيجابي بَنَّاء ، إذن إلى أي حد كان الجدل والحجاج سبيلا لتجاوز العنف وتحقيق مشروعية للإختلاف ؟
I. الــــــــــجــــــــــــــدل (نموذجا) :
-;- تـعريــفه :
هو مقام حواري تواصلي لغوي ، أو بعبارة أخرى هو إدارة للكلام بين طرفين ، أحدهما سائل ، والآخر مجيب ، تكمن أهميته في كونه أداة فاعلة في تدبير الإختلاف وجعله في سياق مقبول ومفيد إذ بموجب صناعة الجدل نستطيع إذا كنا سائلين أن نعمل من مقدمات مشهورة قياسا على إبطال كل وضع يتضمن المجيب حفظه ، وعلى حفظ كل وضع كلي يروم السائل إبطاله إذا كنا مجيبين . وذلك بحسب ما يمكن في وضع وضع ، فإنه ليس من شأن السائل أن يبطل و لابد ما تضمن المجيب حفظه و لا من شأن المجيب أن يحفظ عن الإبطال ما تضمن حفظه ولابد ، بل شأن كل واحد منهما إذا أجاد السؤال والجواب أن يأتي بغاية ما يمكن في ذلك الوضع من الحفظ أو الإبطال ، كالحال في صناعة الطب ، فإنه ليس يلزم الطبيب أن يبرىء ولابد وإنما الذي يلزمه أن لا يغفل شيئا مما توجبه الصناعة وأن يأتي في ذلك المرض بكل ما يمكن فيه .
-;- التفاعل الجدلي :
والحديث هنا عن طرفي المقام الجدلي أحدهما سائل والآخر مجيب ولا يمكن الحديث عن تفاعل جدلي إن غاب أحد الطرفين .
-;- السائل : هو الشخص الذي يريد أن يخلق مقام إدعاء ، فيتوجه إلى المجيب بغرض أن يحصل منه على رأي أو حكم ، فجواب المجيب يتخذ صفة إدعاء أو رأي وبالتالي تحقيق المقام الجوابي كمرحلة أولى ، لتأتي المرحلة الثانية التي تشكل قطب العملية الجدلية ، وهي عبارة عن جملة من الأسئلة ذات درجة ثانية يوجهها السائل للمجيب بغرض تسلم جملة من التقريرات والأحكام التي يقر المجيب بصدقها ، وبعد عملية التسلم ينتقل السائل إلى طور جديد هو طور البناء والهدم ، يأخذ فيه السائل الأحكام الصادرة عن المجيب ليحاول أن يبرز تناقضها مع جوابه الأول فيجعلها أدلة ليبين أن ذلك يستلزم هدم الإدعاء الأول الغير الصادق .
-;- المجيب : فهو بعد قيامه مقام الإدعاء أي المرحلة الأولى ، فإن عليه أن ينتبه لكي لا يسلم بأجوبة تعود على إدعائه الأول بإبطال أو هدم ، بل عليه أن يبذل ما في وسعه من أجل حفظ مدعاه وهذا ما يسمى بمجهود حافظ للمدعي أو إستجابة حافظة للمدعي ، ومنه كان الجدل تفاعل بين الهدم والإستجابة الحافظة وهذا التفاعل ينطلق من السؤال لينتهي إما بإبطال السائل لدعوى المجيب ، وإما بحفاظ المجيب على دعواه من إبطال السائل ، وهذا ما يجعل المقام الجدلي يمثل مقام تدافعي تغالبي بين سائل ومجيب .
-;- أفعال السائل والمجيب :
إن أفعال السائل والمجيب حسب تلخيص الجدل لإبن رشد تتمثل في خمسة أفعال هي :
1) القياس : هو فعل السائل ، والمراد به قياس حجج المجيب مع دعواه .
2) المقاومة : فعل المجيب ، يقاوم بكل قواه لكي لا يسلم بما من شأنه إبطال دعواه .
3) الحجة : وهي الإستدلال من جهة المجيب أي ما يستدل به المجيب لإثبات وضعه.
4) النقض : فعل السائل ، لإثبات عدم صحة حجة المجيب المثبتة من خلال نقضها .
5) إختيار السؤال : فعل السائل ، إذ يحق له إختيار ما ينفعه في بناء قياسه أو نقضه .
Z بهذا المعنى يكون الجدل تقنِين لفعل الإبطال وفعل المقاومة .
-;- خصائص الجدل :
للجدل مجموعة من الخصائص التي يتفرد بها وأهمها الحوار ، و فضل الحوار كما ورد عند طه عبد الرحمن نوجزه في نقاط ثلاث هي :
-;- أن الحوار لا يوجد إلا حيث يوجد الاختلاف في طرق البحث ، إذ أن بلوغ الحق لا يتم على طريق واحد فقط ، وإنما يتم على طرق شتى ، ومتى وجد هذا التعدد ، فَثَمَّة حاجة مُلِحَّة إلى قيام حوار بين السالكين بها .
-;- إن تواصل الحوار بين الأطراف المختلفة ، يفضي مع مرور الزمن إلى تقلص شقة الخلاف بينهم ، و ذلك لدخول هذه الأطراف في استفادة بعضها من بعض، حيث إن هذا الطرف أو ذاك قد يأخذ في الانصراف عن رأيه متى تبين له ، عند مقارعة الحجة بالحجة ، ضعف أدلته عليه ، ثم يتجه تدريجيا إلى القول برأي من يخالفه .
-;- أن الحوار يسهم في توسيع العقل و تعميق مداركه بما لا يوسعه و لا يعمقه النظر الذي لا حوار معه .

من المفيد جدا أن أن نشير إلى أنه الفلسفة كانت ولا زالت تتخذ من الإنسان وقيمته وأولويته بعدا غائيا بالنسبة لها ، إذ أن يمثل رابطة وصل بين الفلسفات فحتى إن كان هناك تباين أو اختلاف فهو لا يصل إلى مستوى الخلاف الجذري والمطلق ، إذ من الصعب دراسة فلسفة بمعزل عن الفلسفات الأخرى ، لأن هنالك علاقة جدلية تفيد عملية التأثير والتأثر الواقع بينهما ، على اعتبار أن التاريخ يمثل القالب الذي يتشكل فيه الفكر ويتطور ، فالإختلاف يكون بناءا ومفيدا متى كان مؤطر بقواعد وقوانين تضبطه أو بالأخرى توجهه ، وتاريخ العلم عموما إنما هو تاريخ الإختلاف ، ولذاك كان الفيلسوف الفرنسي ديكارت كثيرا ما يقول ، إنه لا يكفي فقط أن نمتلك عقلا جيدا ، بل يجب كذلك أن نتوفر على منهج وقواعد تؤطر هذا العقل ليصير أكثر دقة ونجاعة وإفادة ، وهو الأمر الذي أخذه الفلاسفة على عاتقهم ، ولعل من بينهم نذكر أرسطو بمؤلفاته التي إستهدفت تدبير القول والعلاقات الفكرية بين الناس ، وقد ألف لهذا الغرض مجموعة من الكتب من بينها ( كتاب الجدل ، كتاب الخطابة ... ) ، ثم نظرية الحجاج مع ثُلَّة من المفكرين أمثال المغربي طه عبد الرحمان ، الذي يؤكد بأنه لا خطاب بدون حجاج ولا مخاطِب دون أن تكون له وظيفة المدعي ، ولا مخاطَب من غير أن تكون له وظيفة المعترض ، ومن أهم مؤلفاته في هذا الإطار نذكر ( كتاب بعنوان في أصول الحوار وتجديد علم الكلام وآخر بعنوان اللسان والميزان أو التكوثر العقلي ) ، دون إغفال الدور الكبير الذي قام به ممثل مدرسة فرانكفورت النقدية ، ها برماس حيث اهتم بالحوار والتواصل والعقل التواصلي ...



#جبوري_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحلام هي أم كوابيس ؟
- الفلسفة قراءة مستمرة لتاريخها
- الفلسفة بما هي نمط للحياة


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جبوري يونس - الفلسفة درس في مناهضة العنف وألية لتدبير الإختلاف