أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود عساف - اهواء سياسية ....














المزيد.....

اهواء سياسية ....


محمود عساف

الحوار المتمدن-العدد: 4712 - 2015 / 2 / 6 - 00:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد نشر فيديو قتل الشهيد معاذ الكساسبة خرج علينا البعض يقارن ما حدث بالقتل الذي يحدث في سوريا او ليبيا وكأن الآخرين غير معنيين بكل الأحداث الا لحظة قتل الشهيد معاذ الكساسبة ، وهم فقط هؤلاء من يعنيهم دماء الشعوب التي تراق والجميع شريك فيها بلا استثناء .
ما يهمني ان وجه المقارنه لا يمكن الخلط فيه بجرائم الحرب وبين جريمة قتل الشهيد معاذ بطريقة وحشية تنم عن فكر ضال بعيدا كل البعد عن الأنسانية او الأديان والأعراف .
فالى هؤلاء البعض اقول الا يكفي الردح من أجل اهوائكم السياسية او حتى العاطفية الهوى والتي لا ترقى لمستوى النظر ابعد من انوفكم .
الموت واحد ولكن طريقته تعبر عن وحشية هذا التنظيم الأرهابي الذي لا يخرج عن كونه اداة صهيونية امريكية ومنها عربية ايضا .
ومن ثم عندما حرق الصهاينه الطفل ابو خضير لماذا لم نسمع اصواتكم ؟!!
ام ان اصواتكم حتى مأجورة لأهواءكم .
بئسا لكل من يقارن الموت فليس كل موت انتهاء حياة ، بل بداية الحياة .
لروحك الرحمة يا شهيد الوطن معاذ .
لروحك الرحمة يا ايها الطفل المقدسي ابو خضير .



#محمود_عساف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبثية الفتاوى ...
- أنا ... وقلمي ..
- اين انسانيتكم يا من تدّعون الأنسانية ؟!
- ان تؤمن بالفكرة .
- حديث بيني وبين امي .
- ومضة
- بئسا لهكذا ( ربيع عربي ) .
- ثقافة الأستميّاع
- مفارقات واقعية
- تناقضات منطقية
- حديث لا بدّ منه ....
- القدس ليست بحاجة لبكائكم الأنهزامي .
- يتباكون دون ايجابية ...
- امريكا صانعة الآرهاب .
- من واقع الحياة ...
- مؤامرة مدبّرة
- لم نخرج بعد من عنق الزجاجة .
- انتهت الحرب على غزة ، ماذا بعد ؟
- غزة هي غزة .
- ( اسرائيل ) بلعت الموسى على الحديّن .


المزيد.....




- هل تجاوزت إسرائيل -الخط الأحمر الأميركي؟
- جامعة أمريكية تعلق الدراسة وتبدأ العمل عن بعد لتفادي الاحتكا ...
- سفارة روسيا بمصر تعليقا على دعوة هيلي إسرائيل لـ-القتل-: مفه ...
- رئيس الوزراء اليوناني يلفت إلى -حقيقة مرة- تواجهها أوكرانيا ...
- عاجل | مراسل الجزيرة: مقاومون يطلقون النار على قوات إسرائيلي ...
- الغضب من غارة إسرائيل على رفح.. هل اقتربت ساعة الحسم؟
- هل الهجوم على مخيم رفح تجاوز الخط الأحمر الذي وضعه بايدن؟.. ...
- القلق والتوتر يسيطران على أنشيلوتي قبل النهائي في ويمبلي
- جنوب أفريقيا تستعد لإجراء انتخابات برلمانية قد تزيح الحزب ال ...
- برلين وباريس تطالبان إسرائيل بوقف هجوم رفح والالتزام بالقانو ...


المزيد.....

- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود عساف - اهواء سياسية ....