رسالة من احد قرائي: بت في شك كبير

الخلاصة : الذي ارسل الرسالة لـ(سامي الذيب) ؛ هو (مسيحي متطرف) أو قد يكون (سامي الذيب) بنفسه , يعني : عمل له معرفين ؛ و يقوم بإرسال ؛ رسالة من معرفه هذا إلى معرفه الآخر أو العكس .

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تذكرني هذه الرسالة اليك برسائل أخرى وبفتاوى يدعي شيخ علماني بالحوار المتمدن

أن أشخاصا يستفتونه عن كذا وكذا

أنا أشك في مصداقية الموضوع شكلا وموضوعا

طبعا لايهمنا اسم مرسل الرسالة

لكن من يضمن لنا صدق ارسال هذه الرسالة لم لاتختلقها كقصة ذات غاية في نفس الذيب

من يضمن أن الرسالة مرسلة من علماني قديم يتقدم في شكل فتى غر

في الموضوع

حقيقة الدين غير مرتبطة بسلوك الناس حتى الشيوخ والدعاة

اذ العاقل يعرف حقيقة الدين وليس مافعل هذا ومالم يفعل

والا فمن يتحولون الى الاسلام يعرفون السلوك السيئ لبعض المسلمين في المهجر

وحتى في بلدانهم

فهل السلوك السيئ لطبيب معناه ادانة كل الأطباء بل التنكر للطب

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما تقول نحتاج الى الف سامي الذيب هذا دليل واضح ان سامي الذيب لايملك لا الكاريزما ولا القدرات ولا الامكانيات التي امتلكها الانبياء,فموسى واحد وغير, وعيسى واحد وغير ومحمد واحد وغير, وزرادشت واحد وغير وبوذا واحد وغير وستالين واحد وغير ولينين واحد وغير,فاذا واحد مثل سامي الذيب لم يستطع فلاينفع الف منه,فمش اخي صاحب الرسالة ايديك بالحايط, واتجه للالحاد حتى ترتاح ماتكدر في بلدك اصحاب الدشاشيش هاجر الى بلاد الحرية وارتاح وريح اخويه

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
اشكرك الشكر الجزيل لتكرمك بفتح نافذة التعليقات
لي اخ اكبر مني ب 15 سنة .. في السابق كان يشرب الخمر .. قبل عشر سنوات كنت عنده .. فقال لي لم لا تشرب معنا
فقلت له .. هل توصي بشرب الخمر لابنتك البالغة من العمر عشر سنوات .. لو كان شرب الخمر شيئا طيبا .. لكان عليك ان توصي به ابنتك الصغيرة قبل ان توصي اخاك .. فلم يستطع ان يجيبني
نفس الشيء اقوله لك يا اخي العزيز سامي الذيب
انت توصينا بان الكتب المقدسة هي مكدسة .. هل توصي بذلك ايضا اولادك .. و هل انت متاكد من ان الكتب المقدسة هي مكدسة .. و هل انت متاكد ان هذه الكتب ليست سماوية
و تقبل فائق احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عذرا أستاذ سامي ،
من حقك تجاهل الشاتمين لكن ليس من حقك غلق باب التعليقات فهو بوابتنا التي نتفاعل من خلالها ونناقش الافكار والرؤى لذلك سعدت كثيرا باعادة فتحك للباب
لايهم ان كانت الرسالة حقيقية أم من تاليفك المهم الافكار الواردة بها والتي ذكرتني بفترة مظلمة من حياتي عندما ألغيت عقلي وانجررت وراء مروجي التجارة الدينية الذين اقنعوني بضرورة ارتداء الحجاب حتى لا أحرق بنار جهنم وان اهجر سماع الموسيقى والغناء وغيره من تجارة الدين الرديئة لكن مع الوقت بدات اكتشف الزيف وبدات الاسئلة تدق باب تفكيري لأبدا معها مرحلة جديدة من حياتي حيث لفظت الخرافات التي حشروا بها دماغي وتحررت من خزعبلاتهم وانا اليوم انسانة مختلفة اتفحص كل ما أقرا او اسمع بعيدا عن الوصاية الدينية
االمكبلة للحرية الفكرية
صحيحي أنني عانيت كثيرا خاصة بعد تخلصي من الحجاب الذي ارتديته في غفلة من الزمن لكن أشعر برضى نفسي وهوانني لم اعد بحاجة لشيخ استفتيه في حركاتي بل صار العقل شيخي المبجل
سلامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكريم أفهم توجهك من ناحية شرب الخمر لكن استدلالك المنطقي غير صحيح.

هل توصي بقطعة لحم (و هو حلال) لطفل ٍ عمره شهر؟

الجواب لا: إذا ً اللحم غير مفيد و حرام (بحسب طريقتك في الاستدلال).

الصحيح أن تقول أن الجسم يستطيع قبول الخمر عند اكتمال نموه و بكميات معتدلة، و في الحقيقة فإن الأطباء يوصون بجرعات معتدلة منه فائدة ً للجسم (هذه معلومة علمية).

كل شيء يزيد عن حده ضار، عندنا في الأردن نكثر من لحم الخاروف و الدسم و كما تعلم اللحم حلال و الرز حلال و اللبن حلال، لكن النتيجة: استفحال الكوليسترول و الجلطات القلبية الحلال، أسأل لك و لنفسي و للجميع العافية منها.

بالنسبة لموقف الأستاذ سامي الذيب من الكتب المقدسة، قد قالها -زمان- و يقولها دوما ً و هو يطبق ما يقول على عائلته. في إحدى تعليقاته قال أنه لم يقم بتعميد ابنته و المعمودية أهم طقس مسيحي موجود.

يصر الكثيرون على أن الدكتور سامي الذيب مبشر و هو ليس كذلك أبدا ً.

أختلف معه في أسلوبه و طريقته في الضرب القاسي المستمر فأنا أرى غير ذلك، لكن محتوى ما يكتب مهم و صحيح، و أرى مرة أخرى أنه لو غير من أسلوبه لنجح أكثر.

تحياتي لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ نضال الربضي اجاب على سؤالك مشكورا
ولا حاجة للتكرار
ارجع لمقالاتي
لا اغلق ابدا باب التغيير بالنسبة لنفسي
كما لا أيأس من أن يتغير مجتمعنا
وفيما يخص الكتب المقدسة المكدسة فأنا اقول ما اكتبه للجميع صغارا وكبارا، لطلبتي في الجامعة، ولليهود والمسيحيين والمسلمين على سواء، البسيط منهم ورجل الدين والعالم واستاذ الجامعة وعامل النظافة

اعرف ان هناك من يقول شيء في الخفية، وشيء آخر في العلن
واعرف ان التقية حق لمن لا يستطيع غير ذلك -- فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها
ولكن كما يقول المتخصصون في التقية
إذا سكت العالم تقية والجاهل يجهل ، فمتى يظهر الحق
ولا ادعي العلم، إنما هي رسالتي على قدر معرفتي المتواضعة

وفيما يخص الخمر، انا اشجع الجميع على شربه دون مبالغة
ولكن لمثقفينا وأساتذتنا ورجال الدين عندنا، فأنا انصحهم بشرب سطل خمر حتى تنحل عقدة لسانهم ويبوحون بما تخفيه انفسهم
فسطل خمر قبل الإفطار لمدة اسبوع كفيل باإنهاء الإسلام إلى أبد الآبدين
انظر مقالي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=447733

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة اخي العزيز
انا استعملت الخمر كمثال ليس الا .. و الا .. يمكننا ان نستعمل الزنا او شرب السجائر
هل هناك شخص يمارس الزنا .. يمكن ان يوصي بالزنا لابنه او ابنته
اخي نضال .. انا قصدي .. لو كنت انا ملحدا .. هل ساوصي الالحاد لاولادي ايضا و خصوصا انني غير متاكد من صحة الفكر الالحادي
هل هناك ملحد واحد على يقين بان الالحاد صحيح مائة بالمائة
رهان باسكال .. اليست افضل من الالحاد الظني
و تقبل سلامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فهمت قصدك...

كلمة الحاد كلمة مفخخة.
احيلك إلى مقالي: موسى وعيسى ومحمد وسامي ملحدون
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=445324

انا اقول ما اعتقده ولكن لم ادعي أبدا العصمة
وهدفي ليس أن يؤمن الناس بما اقول ولكن أن يستعملوا عقولهم --- أو بالأحرى يسترجعوها من رجال الدين وتجار الدين
وأول خطوة انصحهم فيها هي
اعتبار كل الكتب المقدسة دون استثناء كتبا مكدسة، فيها الغث والسمين
واعتبار كل الأنبياء بشر يصيبون ويخطئون
وأن القرآن كشكول من تأليف حاخام يهودي مسطول
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=338220
فلا عصمة لا لكتاب ولا لنبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أيدن حسين أمثلتك لا تستقيم منطقيا. فحتى في البلدان التي تبيح أديانها الخمر، فلا يسمح الكبار للصغار بشرب الخمر لأن سنهم ومستوى وعيهم لا يبيح لهم استهلاكه دون ضرر على أبدانهم الغضة.
نقد الدين غير ذلك. فالمدارس في البلدان المتقدمة تدرس تاريخ الأديان والأديان المقارنة إلى جانب حقوق الإنسان في أن يؤمن أو لا يؤمن، ومع الوقت تأتي الفلسفة فتدرس المواقف الإلحادية والإيمانية وأسس نظرية التطور.
الزنا لم يعد زنا في البلدان المتقدمة. صار مجرد ممارسات جنسية بين أشخاص راشدين اختاروا أن يقيموا علاقات جنسية بحرية.
أنت تطرح مواقف متأثرة ببيئتنا المتخلفة. سابقا عندما كنا ندافع عن تحرير المرأة وتعليمها وعملها يهب الرجعيون فيلقون في وجوهننا لازمتهم المشهورة ((هل ترضون هذا لأمهاتهكم وأخواتكم وزوجاتكم؟)). كان الدفاع عن حق الناس رجالا ونساء في إقامة علاقة صداقة أو حتى جنسية بحرية كفيل بإطلاق هذه اللازمة الغبية لأنهم يرضون لأنفسهم أشياء ولا يرضونها لنسائهم. لأن مجتمعنا يتسامح مع (زنا) الرجال ولا يتسامحون مع زنا النساء نفاقا باعتباره يمس بشرف العائلة الذي لا يأبه لشرف عائلة جاره.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يعد بامكان المولودين طوعا أو كرها في الإسلام أن يتحملوا همجية هذا الدين وتعاليم نبيه وإلهه. لقد سئمنا من الكذب والنفاق الذي يرددونه على مسامعنا بأننا خير أمة أخرجت للناس وأننا محظوظين بنعمة الإسلام. هل هذه نعمة أم نقمة؟ وأين الخير في هذه الأمة التعيسة التي أصبحت سرطانا يعشعش إرهابا وقتلا ودمارا في كل أنحاء الأرض. إلى متى سنتحمّل هذا البؤس وهذا الغباء وهذا التضليل؟ أعداد المتمردين على الإسلام في تزايد مستمر بفضل مفكرين متنورين من أمثالك وبفضل وسائل الإعلام التي أسقطت القناع عن الإسلام. وشكرا لكل ما تقوم به من إنجازات لتنوير المضللين بهذا الدين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ مدة ليست بالبعيدة تابعت في قناة فرنسية حياة أسرة تتكون من الأب والأم وابنتهما ذات 17 سنة. البنت دخلت الجامعة التي تبعد 30 كلم عن سكنى عائلتها في بلدة صغيرة. تتنقل يوميا إلى الجامعة وتعود في المساء إلى البيت. تعبت. قرر الوالدان مساعدتها على الاستقرار في المدينة لأن السكن الجامعي لا تستحقه (المسافة لا تسمح)، وجدوا شقة للكراء مؤثثة، الطالبة بنت 17 سنة سوف تتقاسم هذه الشقة مع طالب شاب في سنها. الأسرة تريد الراحة لابنتها، تريدها أن تنجح في دراستها. الأسرة ترى ابنتها راشدة ومن حقها أن تعيش حياتها بحرية. الأسرة لا تفكر فيما يمكن أن تفعل ابنتها مع صديقها عندما تخلو به. الأسرة هناك تجاوزت خرافة (ما اجتمع رجل وامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما). الناس هناك صاروا يرون العلاقات الجنسية لا تقل ضرورة عن التنفس والأكل. لهذا تفوقوا، لهذا بنوا هذه الحضارة العجيبة، لهذا سعدوا وشقينا، لهذا أُعْجِبَ بهم طه حسين الضرير فوصفهم بالجن والملائكة ورأى أن الشرق عليه أن يأخذ من الغرب خيره وشره. فإما نختار الحرية التي تأتي بما نرضى وما لا نرضى وإلا نختار التخلف. ولقد اخترنا التخلف حتى نحافظ على شرف زائف.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليس الخمر من مشروبات الجنة
الم يكافئ أهل الجنة في القرآن بانهار العسل واللبن والخمر

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---