أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مهرجان روتردام السينمائي الدولي بافتتاح بريطاني واختتام أميركي















المزيد.....

مهرجان روتردام السينمائي الدولي بافتتاح بريطاني واختتام أميركي


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4699 - 2015 / 1 / 24 - 20:54
المحور: الادب والفن
    


انطلقت في الحادي والعشرين من الشهر الجاري الدورة الرابعة والأربعون لمهرجان روتردام السينمائي الدولي وتستمر لغاية الأول من فبراير القادم. وسوف يعرض خلال أيام المهرجان الاثني عشر 435 فيلم، بينها 202 فيلم روائي ووثائقي طويل و 233 فيلم قصير ومتوسط الطول علماً بأن "كتاب الحرب" للمخرج البريطاني توم هاربر سيكون فيلم الافتتاح فيما سيُختتم المهرجان بفيلم "السنة الأكثر عنفاً" للمخرج الأميركي جي. سي. تشاندور.
لابد من الإشارة إلى أن فيلمي الافتتاح والاختتام قد عُرضا أواخر العام الماضي حيث شارك "كتاب الحرب" في مهرجان لندن السينمائي في أكتوبر 2014 وعُرض ضمن برنامج "نقاش"، كما افتتح فيلم "السنة الأكثر عنفاً" مهرجان معهد الفيلم الأميركي في نوفمبر 2014 أيضاً. وبما أن ثيمتي الفيلمين مهمتان وحساستان جداً فإن ذلك يبرر للقائمين على مهرجان روتردام السينمائي الدولي اختيارهما كفيلمي افتتاح واختتام آخذين بنظر الاعتبار أن هذا المهرجان السينمائي يتمتع بصفات ثقافية وفنية تبعدهُ عن الدعاية والإعلان والبهرجة فلاغرابة أن تغيب السجادة الحمراء وتتعزز بدلها علاقة المخرجين بجمهورهم الواسع الذي يبحث عن المتعة والفائدة أكثر مما يبحث عن الاسترخاء وتزجية الوقت.
تتمحور أحداث "كتاب الحرب" لتوم هابر على سؤال حساس ومثير للجدل مفاده: ما الذي تفعله المملكة المتحدة إذا قامت الباكستان بشن هجمة نووية على جارتها الهند؟ وكيف سيكون ردّها بوصفها دولة عظمى؟ تسع شخصيات تلتقي على مدى ثلاثة أيام متواصلة لتقرر ما الذي تفعله في خاتمة المطاف إذا حدث مثل هذا الهجوم النووي وما هي الاجراءات التي يجب أن تتخذها المملكة المتحدة فيما يتعلق بالجانب الصحي، والنظام البنكي، والسيطرة على الحدود، والأهم من ذلك كله هو الضغط على الأزرار النووية! أنجز هاربر عدداً من الأفلام المهمة نذكر منها "كتاب الكشّافة للبنين"، "المستعيرون" و "الأقنعة الهزيلة" كما رُشح لجائزة البافتا. و "كتاب الحرب" هو فيلمه الروائي الأخير.
أما فيلم "السنة الأكثر عنفاً" للمخرج الأميركي جي. سي. تشاندور فتقع أحداثه في مدينة نيويورك شتاء 1981 حيث أظهرت الإحصاءات الرسمية أن نيويورك هي المدينة الأكثر عنفاً خلال ذلك العام. يركز الفيلم على حياة شخص مهاجر يحاول أن يوسّع من نطاق عمله، ويستثمر الفرص المُتاحة في وقت يستشري فيه العنف والتفسخ والفساد ويحاول بعض القائمين عليه أن يدمروا كل ما بنتهُ هذه العائلة المهاجرة التي حلمت بالثراء وحققت جزءاً كبيراً منه.

جوائز المهرجان
يمنح مهرجان روتردام السينمائي الدولي جوائز متعددة تتوزع على أحد عشر محوراً لعل أبرزها HIVOS مسابقة جوائز النمر للأفلام الطويلة، ومسابقة جوائز النمر للأفلام القصيرة، وهناك جائزة الشاشة الكبيرة، وجائزة الجمهور، والنيت باك، والفبريسي، والـ أي. آر. تي العالمية وسواها من الجوائز الأخر التي لا تقل أهمية عن سابقاتها غير أن هذه التغطية سوف تقتصر على جوائز مسابقة النمر للأفلام الطويلة التي تُسند هذه المسابقة وعددها ثلاث جوائز لثلاثة أفلام شرط أن تكون أفلامهم ضمن نطاق الفيلم الأول أو الثاني للمخرج المتنافس على هذه الجائزة. ويحصل كل واحد من الفائزين الثلاثة على مبلغ مادي قدره 15.000يورو. علماً بأن هذه الجائزة تفتح آفاقاً جديدة للمخرجين الفائزين الذين ستتاح أمامهم فرصاً عديدة، وتتوسع دائرة شهرتهم بسبب تسليط الأضواء عليهم من قبل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة. كما يتم الاعتراف بمواهبهم الإخراجية على وجه التحديد.
تضم مسابقة جوائز النمر للأفلام الطويلة كل عام 15 فيلماً إلاّ أنّ لجنة الانتقاء لهذا العام وقع اختيارها على 13 فيلماً فقط من دون أن توضح الأسباب كأن تكون سوية بعض الأفلام المتقدمة للمسابقة ضعيفة من الناحية الفنية، أو أن عدد المتنافسين لهذا العام كان أقل بكثير من الأعوام السابقة.
ثيمات متنوعة
لا شك في أنّ موضوعات هذه الأفلام المتنافسة متنوعة تنوّع بلدانها التي تمتد من اليابان وتايلندا وأندونيسيا، مروراً باليونان والنمسا وسويسرا وهولندا وبريطانيا والدنمارك، وانتهاء بأميركا الشمالية وثلاثة بلدان أخرى من أميركا الجنوبية وهي البيرو وكوبا والأرجنتين. ومن بين أبرز الثيمات التي تعاطى معها المخرجون المتنافسون هي الخشية من تدمير العالم، هيمنة الأساطير الشعبية، العزلة، الانتحار الذي قد يأخذ طابعاً فردياً أو جماعياً، العودة إلى مرابع الطفولة والصبا، اللجوء إلى الأرشيف الشخصي، مقاهي الإنترنيت ووسائل التواصل الاجتماعي الحديثة وما إلى ذلك من موضوعات لا تخلو من مفارقة ودهشة وطرافة.
أول هذه الأفلام المتنافسة هو فيلم "أعلى وأسفل" للمخرج السويسري نيكولاس ستاينر الذي يدور في ثلاثة أمكنة وهي المريخ والأرض وما تحتها في الأعماق حيث يستقل خمسة أشخاص أفعوانية تأخذهم إلى عالم ينبئ بالدمار في رحلة مليئة بالتحديات الجمال والأمكنة غير المريحة.
دخل المخرج الأندونيسي إسماعيل باسبيث المنافسة بفيلمه الجديد "رحلة أخرى إلى القمر"، وهو فيلم فنتازي، حالم يقوم في بنائه على أسطورة أندونيسية قديمة ينقلب فيها كلب إلى إنسان ليعد آسا، ابنة العرافة إلى منزلها بعد أن عاشت في الغابة، هي وصديقتها، لمدة زمنية طويلة. في رصيد إسماعيل باسبيث عدد من الأفلام القصيرة نذكر منها "اختبئ ونم"، "مخبأ" و "اللصوص".
يناقش فيلم "بريجيند" للمخرج الدنماركي جيبه روند قصة انتحار 79 مواطناً غالبيتهم من المراهقين في منطقة بريجيند في ويلز من دون أن يذكروا الأسباب التي دفعتهم لهذا الانتحار المفجع الذي وقع بين عامي 2007 و 2012 . يعتبر روند من المخرجين الدنماركيين البارزين وقد نالت أفلامه العديد من الجوائز المهمة لعل أبرزها فيلم "ابن"، "الرقص في قلب المعركة" و "فتاة في الماء".
يتمحور فيلم "خلّوك أوف" للمخرج الهولندي ريمي فان هوختن على دراما الأبن والابن وقصة الحب العميقة بينهما، فالأب ليس لديه في هذه الحياة سوى ابنه لكن اللعنة تضرب جذورها في تاريخ هذه المنطقة. يحمل هذا الفيلم، مثل بعض أفلام هذه المسابقة، طابعاً شخصياً آسراً مهدّ له طريق النجاح كما يرى بعض النقاد السينمائيين الهولنديين على أصعدة متعددة أبرزها التمثيل والتصوير والمونتاج واللمسة الإخراجية التي لا تخطئها العين الخبيرة. أنجز هوختن عدداً من الأفلام التلفازية منها "كيف نجوت؟"، "سمكة بيضاء" و "مفقود بلا أثر".
اشتركت المخرجة اليابانية ليزا تاكيبا بفيلم "مختبر هاروكو الخارق" الذي يدور حول جنون وقتنا الراهن عبر عروض تلفاز قديم، إذ يمكن لهذا التلفاز أن يتحول إلى رجل فتقع هاروكو في حبه. أخرجت ليزا عدداً من الأفلام أبرزها "القاموس الأجمل في العالم" و "المُخبر الجوال الغريب روبن".
جاء المخرج اليوناني كايروس بابافاسيليو وفي جعبته فيلم "انطباعات رجل غريق" الذي يتمحور حول رجل لا يعرف من هو يقابل حبيبته السابقة فتخبره بأنه الشاعر المشهور كوستاس كاريوتاكيس الذي انتحر عام 1928. يعود هذا الشاعر المنتحر كل عام في ذكرى وفاته. يا ترى، هل سيتخذ كوستاس قراراته نفسها مرة ثانية؟
تتنافس المخرجتان الأرجنتينيتان لاورا سيتاريلا وفيرونيكا ليناس بفيلمهما المذهل "سيدة الكلب" الذي يدور حول امرأة تعيش مع مجموعة من الكلاب في محيط بوينس آيرس ولا تتصل بالآخرين إلاّ لماما حيث تأتي الفصول وتذهب بينما تحتفي هذه السيدة بعزلتها الأبدية.
يركز المخرج البريطاني مارتن راديك في فيلمه المعنون "نورفِك" على موضوع العزلة أيضاً حيث يعيش أب وابن منعزلين عن العالم الخارجي إثر نزاع ما يظل غامضاً إلى الدرجة التي لا تعرف فيها منْ هو على خطأ ومن هو صواب؟
يعيدنا المخرج الكوبي كارلوس كونتيلا إلى منتصف السبعينات من القرن الماضي حين تمّ الاتفاق بين الاتحاد السوفييتي وكوبا على إنشاء مفاعل نووي للأغراض السلمية في منطقة جوركوا الكوبية لكن "مشروع القرن" قد توقف عند انهيار الاتحاد السوفييتي ووُضِع على أرفف النسيان. ينتمي فيلم "مشروع القرن" إلى تيار الواقعية الاشتراكية لكنه لا يخلو من لمسات سريالية حين يتعاطى مع ثلاثة أجيال تتمثل بالحفيد والأب والجد علماً بأن كل جيل له همومه وهواجسه الخاصة به.
يتملك معظم المخرجين موضوع الخشية من نهاية العالم على أيدٍ بشرية أو قوى غامضة لا يستطيع أن يفسرها الإنسان لذلك يأخذنا المخرج النمساوي لوكاس فالينتا رينر إلى مجموعة من مواطني بوينس آيرس الذين يتلقون دروساً في معسكر تدريب بمنطقة تايغر دلتا حيث يتحولون إلى حيوانات ضارية. هذه هي خلاصة فيلم "بارابيليم" الذي ينطوي على معنيين قريبين جداً من بعضهما، الأول يعني "الاستعداد للحرب"، والثاني اسم لمسدس عيار 9ملم.
اختارت المخرجة الأميركية بريتني ويست في فيلمها الأول "ضوء القمر المتعب" أن تعود إلى مضارب طفولتها وصباها في قرية كالسبيل بمونتانا لتمنح فيلمها لمسة شخصية معززة بطابع الحب الملموس لقرية صغيرة تحتضن سكّانها بمحبة كبيرة واضحة. إن قصص هؤلاء السكان البسطاء وأحلامهم المحدودة هي التي منحت هذه القرية هويتها المميزة. ولعل أبرز القصص التي ركزت عليها برتني ويست هي قصة امرأة في منتصف العمر أحبت شخصاً قلَب حياتها رأساً على عقب وكان بطلها شاعراً استثنائياً.
أفاد المخرج التايلندي جاكروال نيلثامرونغ من الجانب الشخصي في تعزيز فيلمه الجديد "نقطة التلاشي" الذي يتأسس على مسارات سردية متعددة. فقصة الفيلم تنبني على شخصين مختلفين يغيران حياتهما كل بطريقته الخاصة وهما مراسل شاب يقف ضد اللاعدالة ومالك فندق صغير يحاول أن يهرب من حياتية الرتيبة من دون أن يفلح في مسعاه. أنجز جاكروال عدداً من الأفلام نذكر منها "انعدام الجاذبية"، "امرأة خالدة"، " هواء أسود" و "غابة خيالية".
يأخذنا المخرج البيروفي خوان دانييل موليرو في رحلة رقمية إلى مقاهي الإنترنيت وأناسها المسترخين على مقاعدهم بعيداً عن البراءة والنيات الحسنة. يتمحور فيلم "فيديوفيليا والمتلازمات الفيروسية الأخرى" على شخصيتين أساسيتين وهما لوز التلميذة البيروفية التي تبدو برئية أكثر من مما هي عليه حيث تلتقي بشخص مبتدئ يبدد معظم وقته في مقاهي الإنترنيت طامحاً بتأمين قوته اليومي لكن هذا الطموح يجعله من هواة الأباحية والمنغمسين في عوالمها الحسيّة.
جدير ذكره أن الفائزين الثلاثة بمسابقة جوائز النمر للأفلام الطويلة لعام 2014 هم المخرج الياباني إيكادا أكيرا، والكوري الجنوبي لي سو-جن، والسويدي إيستر مارتن بيرغزمارك.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يان ديمانج يرصد محنة جندي وحيد وأعزل في متاهة معادية
- الشاعر صلاح نيازي: ليست هناك قاعدة في الترجمة
- الانتحار في السجون البريطانية
- دِببة ألاستير فوذَرغِل وكيث سكولي
- قبل أن أذهب للنوم لروان جوفي والسقوط في فخاخ الرعب والجريمة
- في الثقافة السينمائية: موسوعة سينمائية في النقد التنظيري وال ...
- في الثقافة السينمائية: قراءة نقدية لأكثر من مائة كتاب (1 - 2 ...
- الشخصية المازوخية في رواية -أقاليم الخوف- لفضيلة الفاروق
- اشتراطات اللعبة الفنية بين القاتل المأجور والضحية في رواية - ...
- معرض مشترك لخمسة فنانين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
- لون شيرفيغ تُعرّي الطبقة المخملية البريطانية في نادي الشغب
- السحر والساحرات في المخيال الفني
- فيشال بهاردواج يقتبس مسرحية هاملت ويؤفلمها من جديد
- نزيف . . رواية شخصية أكثر منها رواية أحداث
- قلوب جائعة
- الشخصية الافتراضية ووهم الزمن في -تلة الحرية- لهونغ سان- سو
- تمبكتو تواجه التطرف الديني سينمائياً
- الفنان جلال علوان يُجسِّد الأحلام الشخصية على السطوح التصوير ...
- جائزة صحفي العام في حقوق الإنسان بلندن تُسند إلى جمال حسين ع ...
- موعظة عن سقوط روما . . تحفة فيراري الأدبية التي خطفت الغونكو ...


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مهرجان روتردام السينمائي الدولي بافتتاح بريطاني واختتام أميركي