أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - الحوار المتمدن - توضيح من الحوار المتمدن حول توجهاته الفكرية وقواعد النشر- الى الزميل العزيز سامي لبيب و الأعزة المتحاورين














المزيد.....

توضيح من الحوار المتمدن حول توجهاته الفكرية وقواعد النشر- الى الزميل العزيز سامي لبيب و الأعزة المتحاورين


الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)


الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 17 - 23:57
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الزميل العزيز سامي لبيب، الأعزة المتحاورين
تحية طيبة
نشكر كثيرا الزميل العزيز سامي لبيب وجميع الزميلات والزملاء الأعزاء على الاهتمام بعمل الحوار المتمدن، وتشخيص نواقصه وأخطاءه وتقديم المقترحات لتلافيها ، واستنادا إلى الحوار القيم الذي يجري حول عملنا نود ان نشترك ونوضح للجميع بعض النقاط:

1. الحوار المتمدن يشكر كل من يساهم في نقد عملنا ودوما نبرز تلك المواضيع ونضعها في المقدمة فإننا نرى ان من ينتقدنا هو من ابرز أصدقائنا.

2. معظم النقاط التي تطرح والمتعلقة بعملنا تدرس وتناقش في اجتماعاتنا الدورية ونحاول إيجاد الحلول المناسبة وفق إمكانياتنا.

3. نتطلع عندما يوجه لنا النقد وتطرح الحلول لنا ان يؤخذ بنظر الاعتبار في ان كل كادر الحوار المتمدن هو تطوعي ويعمل على مدار الساعة و بميزانية لا تتجاوز ألف دولار شهريا! ولا نرى من المنصف ان نقارن بمؤسسات أخرى ممولة بملايين الدولارات ولديها عدد كبير من الموظفين.

4. الحوار المتمدن مؤسسة يسارية علمانية ونعتز كثيرا بتلك الهوية، وفي نفس الوقت متفتحة على الآراء الأخرى وتنشر لها من باب احترام الرأي الآخر، وتشجع الحوار الحضاري البناء بين التيارات الفكرية والسياسية المختلفة وفق توجه إنساني ينبذ التعصب الديني والقومي والطائفي والجنسي، ونعتقد ان هذا التوجه ناجح ومثمر وسنستمر فيه.

5. وفق ذلك التوجه اليساري المتفتح النابذ للشمولية لدينا قواعد نشر هي المعيار في عملنا، ونحاول قدر الإمكان العمل وفقها، وتجنب الأخطاء من خلال نشر بعض المواضيع أو التعليقات التي من المفترض أن لا تنشر، ونعترف بوجود هامش للخطأ ويعود لأسباب مختلفة وأبرزها قلة الإمكانيات والوقت والكادر.... الخ. سنشدد في المستقبل بشكل اكبر على التعليقات المسيئة بغض النظر عن توجهها السياسي.

6. نود كثيرا الرد على كافة الرسائل الموجهة لنا وللأسف الشديد لقلة الإمكانيات لا يمكننا ذلك، وخاصة مع إدارة لا تتجاوز أصابع اليد وتتعامل مع العشرات ألوف من الكتاب والكاتبات والقراء والقارئات، ولذلك طرحنا قسم - أسئلة وأجوبة متعلقة باليات العمل والنشر في الحوار المتمدن- الذي يتضمن معظم الأسئلة والأجوبة المتعلقة بعملنا.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=410572

7. كافة أعضاء هيئة إدارة الحوار المتمدن يشتركون في التحكم بالتعليقات وبشكل جماعي شفاف، ويطلع الجميع على التعليقات المنشورة والمحذوفة ومن قام بالتحكم، وللعلم لضمان الاستقلالية والمهنية العالية لا يحق لأعضاء إدارة الحوار المتمدن التحكم بتعليقاتهم او التعليقات المتعلقة بمواضيعهم.

8. نرجو من الجميع المساهمة معنا في تطوير عملنا، وتلافي النواقص من خلال تقديم شكوى من خلال نظام شكاوي التعليقات على كل تعليق نشر او لم ينشر لوجود تعارض مع قواعد النشر وكذلك إعلامنا بالمواضيع المسيئة، ففقط الذي لا يعمل لا يخطأ، ومع كل الأخطاء الموجودة نعتقد ان مستوى النشر جيد وعال جدا في الحوار المتمدن وأقمنا معا وبشكل مشترك مع كتابنا وكاتباتنا وبدعم كبير من قرائنا وقارئاتنا مؤسسة إعلامية يسارية - علمانية كبيرة لها تأثير فاعل في العالم العربي.


نكرر شكرنا وامتناننا للزميل العزيز سامي لبيب ولجميع من شارك في الحوار، ومعا وبدعمك ونقدكم نستمر و نتطور نحو الأفضل.

هيئة إدارة الحوار المتمدن


*********************************
مواضيع ذات الصلة:
دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين - سامى لبيب
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=450746



#الحوار_المتمدن (هاشتاغ)       Modern_Discussion#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة وأجوبة متعلقة باليات العمل والنشر في الحوار المتمدن.
- ننعي المفكر الكبير العفيف الأخضر....هوت كوكبة ساطعة و لكن سم ...
- سلامات للمفكر الكبير العفيف الأخضر!
- إطلاق وكالات أنباء اليسار، العلمانية، المرأة، العمال، وحقوق ...
- بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته ...
- لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من ...
- إيضاح هام حول توقف مواقعنا
- إطلاق الحوار المتمدن موبايل
- آخر مستجدات الحالة الصحية للزميلة مكارم ابراهيم
- السلامة والشفاء للزميلة مكارم إبراهيم
- إلى كاتبات وكتاب الحوار المتمدن وقارئاته وقرائه الأعزاء، لنح ...
- الحوار المتمدن يحي حفلا بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيسه في ال ...
- وأخيرا ربحنا المليون!!!
- إلى كاتبات وكتاب الحوار المتمدن الاعزاء - إمكانية دمج موقعكم ...
- سلامات للزميل العزيز سيمون خوري!
- إطلاق واحة التمدن - واحة الرأي والرأي الأخر
- إضافة المزيد من الخدمات
- التشدد الكبير في أولويات النشر - بلاغ عن اجتماع عام لهيئة إد ...
- ندوتان في جامعتي هايدلبيرغ ولايبزغ - المانيا على شرف فوز الح ...
- حول سرقة المواضيع وانتحال صفة الغير


المزيد.....




- السيارات سقطت بركابها في الوادي.. فيديو يظهر لحظة انهيار طري ...
- فيديو يظهر انتشار الدبابات الإسرائيلية قرب حدود قطاع غزة الج ...
- تقرير: -حزب الله- يقلق إسرائيل بترسانته الجوية
- تركيا توكد عدم نيتها إرسال منظومة -إس-400- إلى أي دولة
- في ظل تصاعد الانتقادات الدولية.. نتنياهو يدعو الإسرائيليين ل ...
- مقترح الهدنة: شولتس يهاتف نتنياهو وهنية يتحدث مع مسئولين بمص ...
- جيمس ويب يكشف عن تفاصيل -غير مسبوقة- لسديم رأس الحصان على بع ...
- هجوم عنيف على أردوغان بعد تعليق تركيا تجارتها مع إسرائيل
- الدفاع الروسية: اسقاط مسيرتين معاديتين فوق مقاطعة بيلغورود
- بعد طرد النيجر القوات الأمريكية.. نفوذ واشنطن بإفريقيا ينحسر ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - الحوار المتمدن - توضيح من الحوار المتمدن حول توجهاته الفكرية وقواعد النشر- الى الزميل العزيز سامي لبيب و الأعزة المتحاورين