|
عصرنة الأبويّة وتلفيق خطاب (ما بعد بطرياحداثوي )...على خطي التزييف
سعد رفعت سرحت
الحوار المتمدن-العدد: 4691 - 2015 / 1 / 14 - 21:26
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
عصرنة الأبويّة وتلفيق خطاب (ما بعد بطرياحداثوي )... على خطي التزييف سعد رفعت سرحت مثال من واقعنا . ((...كارثة ...)) بهذه الكلمة، بل بهذا ( النص / الخطاب ) عبّر الأستاذ (س)–قبل عام من الآن أو يزيد- عن سخطه علي تسنّم الدكتورة صبا عدنان منصب رئاسة جامعة تكريت ،هذه الجامعة الضاربة جذورها في أعمق أعماق الأبوية.... ولكن هل لكلمة واحدة ، كهذه، أن تكون خطاباً؟. اذا كان لها ذلك ،فهل لها أن تكون خطابآ ل(الأبوية المعاصرة)؟. اذا كان لها ذلك أيضاً, فكيف تسنّى لنا الجمع بين (ما بعد الحداثة) وبين البطرياركية (=الأبوية)لنحت مصطلح ، لا يسرّ السمع اذ يثقله ،و لا يسرّ النظر اذ يرمده رمداً، لكي ندلّ به على خطاب قديم مموّه بقصديرالمعاصرة -لا يسرّ هو الآخر- تدشّنه الأبوية كحجر عثرة في طريق مشاريع النسوية . نحتاج ،اذاً ،الى المزيد من المبرّرات ، و لا سيّما و أن السابقة (= ما بعد ) سابقة مثقلة بمعاني التجاوز والعبور والانتقال من مرحلة تسيّدت عليها اتجاهات فكرية عملت تحت شعار (الحداثة) واتخذت لنفسها مسارآفكريآ يتميز بالايمان التام بالعقل والعقلانية والثبات والنظام في بلوغ غايتها المنشودة (=الحقيقة)، الى مرحلة فكرية أفرزت اتجاهات معاصرة تشكّل ردة فعل عكسية على سابقتها (= الحداثة) فتجاوزتها بأن حفلت باللاعقل واللاعقلانية بدل الايمان بالعقل والعقلانية،و باللاثبات بدل الثبات ، وباللانظام بدل النظام ....وباختصار ،فانّ السابقة(مابعد) مشحونة بمضامين وقيم تحررية تبنّتها اتجاهات وفلسفات ومناهج انضوت تحت مضلّة (ما بعد الحداثة) واشتركت جميعها في جعل قضية الجنوسة (=الجندر) من أولويات مهامها ، وذلك عبر ممارسات نقدية تنصب بالمساءلة والفضح على منظومات القيم التي نسجتها الأبوية بخرافات التفوق.... أقول : كيف تنسجم (مابعد) مع (الأبوية) الجارية مجرى المثل بثباتها واستقرارها في النفوس وتعاليها ،الى الحدّ الذي يجعل منها في مرتبة الأفعال غير القابلة للتفاضل والتفاوت عند النّحاة ..... كيف ، اذآ،تسنّى لك ذلك يا صاحب المقال؟ أما عن السؤالين الأولين معاً ، ف(نعم) يمكن أن تتّخذ كلمة (كارثة) خطاباّ ،وبالمفهومين: بالمفهوم اللساني ، أي حين يكون مرادفاً لمصطلح (النّص ). وبالمفهوم الثقافي ، حين يكون تمثيلاً لفظياً لبنية ثقافية ما . نعم ، فهناك (نصّ/خطاب ) يستوي في كلمة واحدة اشملت على مقومات نصيّة ومؤهّلات خطابية : من سياق واكتمال دلالي وكفاءة تواصلية ،وعند ذاك تعامل على أنها (نصّ /خطاب )غيّبت عنه وحدات أخرى بالاختزال (1) .على أن استرداد ما غيّبت عنه من وحدات أخرى رهين باستدعاء السياق الذي قيل فيه هذا النص/الخطاب الوارد على شاكلة جوامع الكلم ..... و يا للسهولة !. وهل من سياق أوضح وأجلّ من السياق الذي ولّد نص ال(كارثة) : قرار من وزارة التعليم العالي قاضٍ بتسنّم (حرمة) منصب رئاسة جامعة تكريت (احدى قلاع الفحولة في عراقنا المابعد حداثي)... هذا ، وما قيل عن مفهومه في الحقل اللساني يقال عن مفهومه في الحقل الثقافي، في حالة تكشف فيه الكلمة الواحدة ،هذه، عن أهلية أن تكون تمثيلآ وتجسيدآ لبنية قائلها العقلية أو الثقافية. وآنئذ، تكون الكلمة ،هذه ،خطابآ لذات فردية ...ويا لروعة ما كشفت عنه هذه الكلمة في ذات صاحبها:التقطت صورة فوتوغرافية لبنية عقله العميقة ،بحيث كانت أروع مثال لتضافر وتطابق البنيتين:(السطحية والعميقة)... ولنا، أيضآ،اعمام هذا الخطاب على الذات الجمعية ونعدّه تجسيدآ لبنية ثقافية كاملة شريطة أن يكون صاحبه قد تبنّى موقفآ جمعيآ ، فعبر به عن همّ جمعي ،أو عن هم ّ يتجسّد في جمهور عريض...... وأي هم جمعي كالذي حلّ بالفحولة مع صدور قرار عصف بكبريائها وثوابتها ، في هذه المؤسسة الأبوية ؟ !!. وأما عن السؤال الثالث، فنقول ان ماسوّغ لنا هذا الجمع بين طرفين متنافرين بالتناقض أمران :أوّلهما ،أنّنا ننحو بهذا المصطلح منحى ما بعد حداثيّ!!!. أليست ما بعد الحداثة قد ألغت كلّ الفواصل ما بين الثنائيات الضدية ؟. أليست مابعد الحداثة - يا دعاتها وأنصارها الفحوليين- جاءت لتقوّض مبدأي (عدم التناقض-و الثالث المرفوع)؟. ارتأينا،اذاً،أن نستعيد، بهذا المصطلح ،الثالث الذي همّشه(=رفعه) أرسطو طاليس بمنطقه الأبوي. وثاني الأمرين، فلأن خطاب ال(كارثة) صدر عن قامة فكرية رصينة ، أستاذ يعدّ من بين أكثر الأكاديميين هضمآ وتقبلآ لبهلوانيات ( ما بعد الحداثة) ، ومن أكثرهم – بحسب دعواه- قناعة، بل أيماناً بالمضامين والمعطيات التي تفرزها ،ويا كثُر ما تحدّث –و ما زال -عن (حتمية التغيير)و(مساءلة الأب ) و(فضح منظومات القيم) التي وطّدها هذا الأب . على أن العجيب في الأمر ، حين أبديت استغرابي من موقفه الفحولي هذا، أنه أخذ يحاججني بالبهلوانيات ذاتها، فحتمية التغيير، مثلآ، أصبحت مشفوعة لديه بشروط الاستحقاق (المناطقية)لأنها من متطلبات المرحلة ، و(استعادة صوت المهمش(=المرأة)). تحوّلت الى (استعادة هيبة المهمّش (=المناضل المظلوم ) )الذي عانى ما عانى في العهد السابق ... وهكذا انتهت كل هذه البهلوانيات الى أن وقعت في شراك ذاتها. وعلى أيّ، فانّ ما صدر عن انسان بوعي الاستاذ (س)- الذي ظهر ،أخيرآ،أنه مفكر فحولي بإهاب (مابعد حداثي)، وأن تجربته (التنويرية) لاتتجاوز أن تكون بهلوانيات تقتضيها المرحلة – ليس لنا الّا مصادرته على أنه خطاب أبوي(ما بعد حداثي) مزيّف ، مقلوب رأسآ على عقب، على غرار ماوصف به الدكتور هشام شرابي ذلك الخطاب (الحداثي) الذي كرسته الفحولة في القرن الماضي ليكون مواكباً لمقولات التنوير والعقلانية(2). ما تقدّم كان توطئة لما سيأتي، وأيضآ كان مثالآ حيآ لاستراتيجيات الدفاع المتّبعة من الأبوية تجاه هذا النزر القليل من النجاحات التي تحقّقها المرأة فتفسدها الأبوية، وهي نجاحات –و حتى ان لم تفسد – أقل بكثير من فيض عطائها ونضالها الطويل من أجل استعادة صوتها المغيّب، وكان ، أيضآ ، تجسيدآ لهول وهلع ما يعانيه الأب ، في هذه المرحلة خاصة، من سخط على مشاريع المرأة على الرغم من أنها غير مكتملة، فكيف بها اذا ما اكتملت؟.
على خطي الحداثة الأبوية(المزيّفة) تنزع الأبوية ، كدأبها ، الى عصرنة أساطير التفوق ، تلك الأساطير التي كبّلت بها طاقات الآخر(الانثى ) عبر رسوم وقيود مضلّلة ، وجعلت من تبعات هذه الرسوم والقيود في مصاف الأصول الانسانية، لها من الشمول و العموم مالغيرها من الثوابت والواجبات المبنية على أساس من الحق الطبيعي. وبما أن الحقوق والثوابت العامة تتحدّد – وتتجدّد كذلك – بصاحب العصمة ، فان صاحب العصمة هذا ما ينفكّ يثابر ويبادر الى عصرنة منظومتة المؤسساتية، بغية دوام هيمنته على (العام)، هذا(العام) الذي جعل من مسلّماته النظر الى عقل المرأة نظرة ملؤها النقص ، فاستلب بذلك ارادتها وقيّد حريتها بحدود التبعية التي تكفل للاب ثباته في المركز . فالأبوية جادة في أن تعيد طرح أسسها ومنطلقاتها طرحاً يتزيّى بزي العاصرة، كشكل جديد تعزّز به ضلالها القديم وتؤقلمه مع منطلقات الجدّة والتقدّم كذبآ وبهتانآ ، وذلك على مثال ماصنعت حين اصطدمت بفتوحات (الحداثة الغربية)، فقد رأينا كيف أنها عمدت الى طرح خطاب حداثوي (عقلاني) مزيّف، تمكّنت من ملاءمته مع الوافد الغربيّ الذي رفده بمعطيات التنوير ومقولاته . يتحدّث الدكتور هشام شرابي عن ذلك الخطاب بقوله : ((... انّ بنى النظام الأبوي ، في المجتمع العربي ،على مدى المئة عام الأخيرة [يتحدث شرابي عند العقد الأخير من القرن الماضي ] لم يجر تبديلها أو تحديثها، بل انّها ترسّخت وتعزّزت كأشكال (محدّثة ).مزيّفة))(3) ففشل الحداثة العربية، ان لم نقل الشرقية عامة ، كان متوفّراً على الشئ غير القليل من أسباب هذا التزييف الذي عمدت اليه الأبوية للحفاظ على النسق المتحجّر. ومن هنا، فانّ القدرة التي مكّنت الأبوية على تزييف مقولات الحداثة ذات الثقة والرصانة والثبات ، عن طريق تطويعها وتليينها لصالح نظامها المتعالي ، ليس بعزيز عليها تزييف نماذج (مابعد الحداثة) الحافلة باللاعقل والتشتت والتشظي ، وبجهد أقل وتكلفة زهيدة، وذلك من منطق أن تزييف النماذج العقلية أشقّ وأجهد من تليين وتزييف النماذج اللاعقلية ، ولاسيّما وأن الأخيرة منها تقع دومآ في شراك ذاتها، وتمحو ذاتها بذاتها على نحو ما تبيّن من مثال الأستاذ (س) . وحقاً ،فانّ هذا ما بدأ يظهر ويسود ،أسوة بأبوية الحداثة ،اذ قلّما نجد ،في أيامنا وبخاصة في المحافل والمناسبات ، سياسيّاً أو مسؤولاً أو أكاديمياً ، بل و رجل دين أحياناً -(مع أنّي جعلت هذا الأخير خارج حساباتي في هذا المقال )-لاتأخذه حالات من الحماسة ومن الشطحات الطلائعية (المابعدوية )ينتصر فيها للمرأة وحقوقها ،بيد أن هذه الحماسة وهذه الشطحات سرعان ما تنقلبان على نفسيهما لتكونا (رجعيتين)حين اقترابهما من حيز الانجاز. على خطى الاستعمار الجديد. تتداخل استراتيجيات النظرية النسوية مع استراتيجيات نظرية (ما بعد الكولنيالية )، فهاتان النظريتان بدأتا – وما تزالان – تتبادلان الفائدة ، بحيث غدتا ، عند النقاد ، شيئاً واحدآ ، فثمة توازٍ واضح بين النظريتين واشتغالاتهما ، وذلك من منطلق أن كلّآ من النظام الأبوي والامبريالية يمكن رؤيتهما بوصفهما ممارستين لأشكال متشابهة من السيطرة على أولئك الذين يجعلونهما خاضعين ، لهذا فان خبرات النساء في النظام الأبوي وخبرات الذوات المستعمرين يمكن أن تتماثل في عدد من النواحي ، وأن كلآ من السياسات النسوية وما بعد الكولنيالية تعارض مثل هذه السيطرة(4). مانريد قوله ،هنا،هو أن علاقتي التوازي والتماثل ، اللتين تجمعان كلتا النظريتين من ناحية الأسس والمنطلقات ، لابد أن تجمعاهما ، أيضآ ، من ناحية النتائج التي انتهت اليها كل منهما، و أيضا من ناحية المصير الذي تؤولان اليه،والّا كانتا علاقتين ناقصتين. فممارسات (مابعدالكولنيالية) نجحت في فضح أساليب السيطرة التي تبنّاها الاستعمار التقليدي ، عن طريق فرض أنموذج مختلف من القراءة ،قراءة تفضي الى تفكيك أسس السيطرة تلك وأساليبها ، غير أنّ هذه الاجراءات أدت بالقوى الامبريالية الى ايجاد أساليب جديدة للهيمنة، ولكن هذه المرة بواسطة أدوات جديدة في العنف تخطّت كل نتائج الكولنياليات القديمة وتقاليدها ،وان كان الجزء الأعظم من ممارسة الهيمنة بحلّتها الجديدة تقوم على (علم زائف ) يتعيّش على نتائج الاستعمار القديم (5). وفي المقابل ، فان النسوية استطاعت أن تعرّي مؤسّسة الأب ، ونجحت في تفكيك أطرها، وخلخلة ثوابىتها ، عبر سيل من الممارسسات النقدية في مجالات الاجتماع وعلم النفس والاقتصاد واللغة والأدب ...، وذلك بفضل ماتحّصنت به النسوية ،من منطلقات نظرية لاتجاهات نقدية جديدة كالتفكيكية والتاريخانية الجديدة والنقد الثقافي،والماركسية الجديدة .... الخ(6) . أثمرت هذه الممارسات ، بشكل أو بآخر ، في تخفيف درجة الحدّة وفورة الكبرياء اللتين تتميّز بهما مؤسّسة الأب ، اذ أدت بالمنظومة الأبوية ، وعلى نطاق غير ضيق ، الى الاقرار بضرورة أن يعاد النظر في خصائص التمييز الجنسي التي تعتمدها الثقافات ، ذلك التمييز الذي دفع بالمرأة وحقوقها الى القعر ، وسواء أكان هذا الاقرار صادرآ عن قناعة بمضامين تلك الممارسات –(وهذه قناعة تفتقر الى التواتر)- أم كان صادرآ على أنه مجرد دعوات اعلامية ،و خطابات مزيّفة أملتها على الأب روح المهادنة وكسب الثقة ، بعد أن أحسّ ، أخيرآ ، بالثقل الذي تمثّله المرأة في العالم المعاصر ....أقول سواء كان هذا أم كان ذاك ،فان النسوية جادّة في الخروج من اطار التبعية وأخذت بين الفينة والأخرى تطال المركز بفضل تلك الممارسات الجادة التي اعانتها على اختراق خارطة النظام الابوي ، بل وثبّتت اقدامها على مساحات منها قليلة ،ما كانت في متناول قدميها لولا نجاعة تلك الممارسات . بيد أن هذه الممارسات ، أو لنقل هذه النجاحات القليلة، استفزّت الأب وأيقظت ضلاله القديم لخلق وسائل مواجهة معاصرة، صيغت على نمط أدوات الامبريالية الجديدة و وسائلها، فشدّ العزم – وأيّ عزم – نحو تكريس خطاب يواكب ( اللاثوابت ) التي تحفل بها اتجاهات ( ما بعد الحداثة ) وينسجم، سطحيآ، مع خطاباتها ، مع أنه يقف منها ، في العمق ، على طرف نقيض ، لتكون النظرية النسوية ازاء ( خطاب ما بعد بطرياحداثوي) ،خطاب مقنّع لا يحسر عن وجهه الا عند ال((...كارثة...)) . الاحالات 1- عن النص المستوي في جملة واحدة ،أوفي وحدة لغوية أقلّ من الجملة ، يمكن مراجعة كتاب الدكتور محمد الشاوش : أصول تحليل الخطاب 1/088 . 2- ينظر النظام الأبوي واشكالية تخلف المجتمع العربي ، الدكتور هشام شرابي ، نقله الى العربية : محمد شريح/022 3- م – ن / 022 4- ينظر: -دراسات ما بعد الكولنيالية ،تأليف بيل أشكروفت وآخرين/177-178. –المؤثّر الاستعماري في الكتابة الأدبية،ايقاعات متعاكسة تفكيكية،رازان محمود ابراهيم،المجلة العربية للعلوم الانسانية،الصادرة عن مجلس النشر العلمي ،جامعة الكويت ،ع(116) سنة 2011 /177. 5-ينظر : ما بعد الاستشراق ، الغزو الأمريكي للعراق ، وعودة الكولنياليات البيضاء ، فاضل الربيعي /7. 6-وهي اتجاهات تتّفق في الأسس و الغايات تقريباً،ولعل أهم غاية تحتشد لتحقيقها فكّ اسار المرأة،ومن هنا يذهب الدكتور حفناوي بعلي الى أنه أصبح من الصعب تحديد الخطوط الفاصلة بينها جميعاً. –ينظر كتابه:مسارات النقد و مدارات ما بعد الحداثة .138.
#سعد_رفعت_سرحت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النص يفسر بعضه بعضا التناص ( الاصولي ! ) عند الدكتور تمام حس
...
المزيد.....
-
استقبل الآن تردد قناة عمو يزيد الجديد 2024 Amou Yazid لمتابع
...
-
“سجل الآن” رابط منحة المرأة الماكثة بالبيت 2024 بدولة الجزائ
...
-
لقاء حول ضمانات مفوضية مناهضة التمييز وضمانات الحماية من الت
...
-
استفيدي بدعم 800 دينار وسجلي في منحة المرأة الماكثة في البيت
...
-
” من هنا “.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت ب
...
-
اعــرف مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024 كما أقرته الوك
...
-
أخبار سارة لنساء الجزائر.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في
...
-
“الحكومة الجزائرية تُعلن” قيمة منحة المرأة الماكثة في البيت
...
-
هذه أبرز أسباب الغثيان أثناء الحمل وحلول بسيطة للتغلب عليه
-
فرصة العمر.. شروط التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت الجز
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|