تهمة ازدراء العقل والعلم والاله القطري السعودي الاخوانجي ابو بخش

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4676 - 2014 / 12 / 29 - 19:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

- ارهابيو داعش كما نشرت فيديوهات كثيرة من طرفهم يقضون وقتهم بعبادة اله ابو بخش الاخوانجي القطري السعودي ولا حديث بينهم الا عن بخش الحوريات اي عن بخش وهمي مفبرك على قد عقولهم الصغيرة بينما اسيادهم يفكرون بالغاز والنفط والانابيب المزودة لاوروبا وكم سيجنون منها من مليارا ومليارات ..فقط لنتأمل نذالة ابو بخش الذي يلعب طابة برؤوس مقطوعة لابرياء او اسرى او ذبحا لعائلات بأطفالها ونسائها وعجزتها..شتان بين الاله الذي اسمه دولار وهو اله اسياد داعش في نيويورك والرياض والدوحة الذين ينهبون كل شيء ولايؤمنون ان هناك جنةويتزوجون ويغتصبون الصغيرات شتان بين هذا الاله الدولاري من جهة واله ابو بخش المعد لشذاذ الافاق وفقراء العرب ومحروميهم

- متى تنظر المحاكم العربية بتهمة ازدراء العقل ومحاولة استعباد الانسان وتصادر كتب الخزعبلات التي ينشرها المشعوذين المرتزقة لال ثان وسعود ونهيان كالقرضاوي وزغلول النجار والشعراوي والقرني والعريفي والغنوشي ؟..متى تغلق فضائيات الخرافة الاسلامية والمسيحية المنتشرة كالفطر السام والتي تزدري العقل وتستبيحه بمعجزات وحواتيت لايقبلها نصف عاقل تمهيدا لاحتلاله واحتلال بلاد العرب بكيفهم كما يجري احتلال محميات ال ثان وسعود ونهيان ومصر من الغزاة الصهاينة والامريكان..مازالت حواتيت خليفة اسلامي وهمي اسمه معاوية بن ابي سفيان و صراعاته الفانتازية بين الفرق الاسلامية المتنازعة المصالح تستبيح القتل على الهوية للاطفال والمارة وكل من يدب على الارض..ومازال انبياء لا اثر تاريخي لهم يملأون العقل بالخزعبلات والتنميطات العنصرية الاجرامية مازال انبياء الخرافة يتحدثون كما تشاء السلطة مع ان البشرية اكتشفت اثار للعصر الطباشيري والديناصورات ولكنها رغم انهم بحثوا في كل سنتيمتر في فلسطين وغيرها ولم يجدوا اثر لموسى و عيسى واليهود وغيره

- سيطل الشهيد نصر حامد ابو زيد عارا يلاحق مصر التي تنتصر للخزعبلات الاسلامية التي جعلت الشعب المصري عبيدا لخزعبلات اسلامية لمحميات الطلمات الاعرابية الارهابية لتتخلص من مفكر حاول ان يعيد لها عقلها وحاول ان يربطها بالعصر والحرية والكرامة

- لو كانت مصر فيها نبض حياة لانتفضت على محاكمة كاتب او كاتبة بتهمة ازدراء الدين الاسلامي..فهذا يغوص في صميم حرية الانسان وكرامته امام الخزعبلات الدبنية واحتراما للعقل البشري ولاعتقلت شيوخها الانذال من احمد الطيب الى القرضاوي ومحمد حسان وزغلول النجار وسائر مشعوذي فضائيات محميات الاعراب السعودية القطرية الارهابية الصهيونية

- اله ابو بخش الاخوانجي القطري السعودي الداعشي مصمم على قد العقول الصغيرة التي فبركتها السي اي ايه لتلته بصغائر الامور وتعتبر الشرف مجرد بخش.. بينما تشتغل سلطة رأس المال الامريكي الصهيوني ليلا نهارا بسرقة الثروات وانتهاك الشرف الحقيقي وهو دفاع الانسان عن وطنه وثرواته وانسانيته وصناعة حضارته واقتصاده الخاص الذي لايقبل الخنوع للنهب والاستغلال

- الاله ابو بخش القطري السعودي يحاكم كاتبة مصرية
الاله الاخوانجي والسعودي والقطري الذي اسميه اله ابو بخش حيث لا هم له الا مراقبة البخش وصنع هالة من الكبت حول البخش وان يهتز عرشه عند كل بخش وهي التي انتجت الها معتوها يجعل المصريين الاكثر تدينا والاكثر انحطاطا والاكثر استعمارا في العالم هي التي اتت بأكبر نسبة تحرش جنسي في العالم لمجتمع اسلامي منافق معتوه تم صناعته ببترودولارات محميات الظلمات القطرية السعودية الاماراتية ليغتصبوه بكيفه وهو يلهج بالحمد لالهه ابو بخش..فبدلا من ان تقيم محاكم لكل من يؤمن باله ابو بخش الذي ترك المجرات والنجوم والثقب الاسود وسعة الكون وتقلص عند مخابيل الاسلام الاستعماري السعودي القطري الاخوانجي السلفي الى اله لاهم له الا الافتاء للبخش وما حوله والذبح وزواج الدعارة كزواج الوناسة والمسيار والسياحة ...
.................
لييج - بلجيكا
كانون الاول 2014
...............

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل