أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فرات المحسن - الى الأعزاء في صفحة الحوار المتمدن














المزيد.....

الى الأعزاء في صفحة الحوار المتمدن


فرات المحسن

الحوار المتمدن-العدد: 339 - 2002 / 12 / 16 - 15:27
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


 

أن كنت قد تعرفت على أشخاص مثابرين و خصبين فأني أجزم قائلاً أن رزكار عقراوي أحدهم. عرفته عند مشروع خاص بصفحة لحقوق الإنسان أنجزها متبرعا بإبداع وشهامة وسخاء.
لا أجافي الحقيقة لو قلت أن معارفي بلغة الكومبيوتر وتقنياته شحيحة مقارنة بالآخرين ومنهم رزكار. واهتماماتي به لا تتعدى المطالعة والبحث والكتابة والمراسلة .من هذا فأنا لازلت أحمل دهشة (المعدان في سوق الحضر) وأن أقدمت على تقييم صفحة الحوار المتمدن في مجال التقنيات فأن ذلك لربما دفع رزكار لغلق الصفحة أو في أبسط الاحتمالات منعي من الدخول إليها أن وجد لديه مثل هذا السحر الكومبيوتري المخيف.  ولكني أكتفي بالقول بأن صفحة الحوار المتمدن واحدة من النوافذ التي أدمنت الدخول إليها يوميا.وأجد فيها ما يشدني للمتابعة.
مثابرة السيد رزكار عقراوي وجنوده المجهولون في تبويب وعرض المواضيع وغزارتها رغم بعض الهنات المتفرقات أشعر إزائها بالفخر المبثوث بين الدهشة والتمنيات بالتقدم الدائم.
لا أجيد المديح الجنجلوتي ولكني أقدم أفضل منه .. الاحترام للجهود والمثابرة اليومية التي تقدم بها صفحة الحوار المتمدن خدماتها للعراقيين في المهجر وفي كردستاننا الحبيبة .
التمنيات الطيبة بالمنافسة الشريفة بين الصحف الأنترنيتية في عراق ما بعد اندحار السلطة الفاشية في العراق.
تقبلوا مودتي احترامي .

فرات المحسن



#فرات_المحسن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يحرز الهدف الذهبي في الوقت الضائع
- معارك الطواحين المرادية
- في رثاء سحلية منقرضة - رد على مقال السيد باقر إبراهيم
- بعض من الشأن العراقي


المزيد.....




- زيلينسكي يبدي استعداده للتوصل إلى -حل وسط- في دونباس.. ماذا ...
- عشرات البطاريق تزين ساحة منزل في فرجينيا منذ سنوات.. ما القص ...
- رأي.. إردام أوزان يكتب: الثقة كبنية تحتية.. دروس 2025 وتصميم ...
- قضية إبستين تتوسّع: وزارة العدل الأمريكية تراجع أكثر من مليو ...
- دياز ومرموش وعاشوري ومحرز أفضل نجوم الجولة الأولى بكأس الأمم ...
- تنديد أوروبي بفرض واشنطن حظر تأشيرات على شخصيات أوروبية
- زيلينسكي: نعمل بجد على تحقيق السلام و على روسيا عدم عرقلة ال ...
- موسكو تقول أنها قدمت لفرنسا -اقتراحا- بشأن الباحث لوران فينا ...
- كمبوديا وتايلاند تبحثان استئناف وقف إطلاق النار
- هندوراس: نصري عصفورة المدعوم من ترامب يفوز في انتخابات الرئا ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فرات المحسن - الى الأعزاء في صفحة الحوار المتمدن