أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فرات المحسن - في رثاء سحلية منقرضة - رد على مقال السيد باقر إبراهيم















المزيد.....



في رثاء سحلية منقرضة - رد على مقال السيد باقر إبراهيم


فرات المحسن

الحوار المتمدن-العدد: 194 - 2002 / 7 / 19 - 08:37
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


( في رثاء سحلية منقرضة )

 

رد على مقال السيد باقر إبراهيم

 

أشار لي بعض الأصدقاء عن وجود مقالة للسيد باقر إبراهيم العضو السابق للمكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي وعضو المؤتمر القومي العربي اليوم .منشورة في جريدة القدس العربي بتأريخ 5 / 7 /2002يتعرض بها لمقالتي المنشورة في عدة صفحات من نوافذ الانترنيت  ( البرلمان العراقي .موسوعة النهرين  . .صفحة الطريق:الحزب الشيوعي العراقي).

عنوان مقالة باقر إبراهيم (الموت المعلن لليسار الزائف في العراق ) وفحواها استغلال مقالتي لشتم الحزب الشيوعي العراقي و خلط الأوراق واتهامي ومعي الحزب الشيوعي العراقي بالقبول والرضا التام والتبشير بالحل الأمريكي للشأن العراقي والترحيب بالتهديد المستمر بشن الحرب على الشعب العراقي بحجة الإطاحة بصدام.

 ربما أن مقالتي طويلة ويمكن لمن يريد الإطلاع عليها تصفح أرشيف البرلمان العراقي www.irqpqrliament.com   ولذا سأكتفي بإكمال ما أورده وأجتزأه  باقر إبراهيم من جمل وعبارات من مقالتي المعنونة (بعض من الشأن العراقي ).وفي محاولتي هذه أعول على نباهة القارئ لاكتشاف  بؤس المحاولة التحريفية الرخيصة والزيف الذي أجترحه باقر إبراهيم لشتم اليسار العراقي وكذلك المحاولة البائسة لتضخيم  حجمه عبر توجيه اتهامات مجانية وفذلكات بائسة للإعلان عن (وجود ) بات مشكوك فيه منذ فترة تعدت أربعة عقود.

يتهم باقر إبراهيم الحزب الشيوعي العراقي بأعداد المقال ( كذا ) للترويج لمشروع مستقبلي والتمهيد للانضواء تحت لواء الحملة التي تقودها الإدارة الأمريكية ضد الشعب العراقي. 

بدءاً أعلن مسؤليتي الكاملة عن فحوى المقال وكل كلمة جاءت فيه وأوضح أيضا أن لا علاقة للحزب الشيوعي بها. فضلاً عن أنه لا تربطني صلة تنظيمية بالحزب الشيوعي أو فعالياته رغم أن ذلك لا يؤشر ثيمة أو انتقاص للحزب الشيوعي العراقي أو ليَ شخصيا. ذلك استدراك أجد من الضروري التذكير به .

للحقيقة فأن التزوير والتحريف يأخذ أبعادا فجة ويخلط أوراقا عديدة لغاية واحدة هي الترويج لهدف عمل ويعمل النظام في بغداد وكذلك الإدارة الأمريكية على تعميمه كمنطق لا مفر ولا فكاك منه ،والذي يجب أن تتم الأسطفافات وفق شروطه وإيقاعاته. وتصوير الأمر برمته كونه صراعاً بين الإدارة الأمريكية والنظام العراقي.وعلى هذا الأساس يوضع العراقيون بين خيارين لا ثالث لهما .إما بقاء النظام الدكتاتوري بكل تعدياته وجرائمه وتبرير كل ما فعله ويفعله بالعراق شعبا وأرضا وخيرات. والاقتناع بمنهج الخيمة البعثية التي حوت وتحوي كل لوثات وخراب السياسات الفاشية العنصرية من قتل وتدمير واستلاب يومي للمواطن وتغييب جميع الأصوات الشريفة المنادية بالحرية والديمقراطية والسلام للشعب العراقي .

  أو العكس .الوقوف في الخندق الأخر بطيب خاطر ورضا تام وقبول كامل بخطة الإدارة الأمريكية الذاهبة لتدمير البنى التحتية ومرتكزات الاقتصاد العراقي أولاً ليصبح بعدها العراق ضيعة أمريكية يعاد بنائها مجددا على يد الشركات الأمريكية ولكن بأموال عراقية خالصة. ويوضع  النفط العراقي بيدهم لتفتح وتغلق آباره بقرار من الكونغرس الأمريكي .وتنفذ بواسطة خيرات العراق وعبر موقعه الكثير من الخطط القسرية والوحشية لتطمين المصالح الصهيونية و الإمبريالية في المنطقة .

هذا ما يريده منا  باقر وزبانية السلطة وغيرهم من مروجي خندقين لا غيرهما والذي يستعيرون لغتهم من سيدهم المصاب بجنون العظمة  والقابع على كرسيه بجنونه وسوءاته وجرائمه وكل قباحات وتفاهات الفاشيين، منتظر أن يتملى بناظريه المزيد من أجساد العراقيين الممزقة ودورهم ومؤسساتهم المهدمة، ليخلده التأريخ مثل الكثير من الطغاة المعتوهين.

 هذا التقسيم  والاصطفاف المجحف المخادع ، بالذات ما وجهت أليه انتقادي وشجبي ورفضي الكامل له في مقالتي تلك والتي تعرضت للتحريف والتزوير من قبل باقر إبراهيم لغايات معروفة أولها شتم الحزب الشيوعي العراقي ثم تمرير ما يروج له النظام في بغداد .

للحق أقول لا تعنيني خصومات باقر ولا شتائمه ولا حتى مواقفه. فقد أستنفذ جل ما أراد إيصاله وتكشفت الكثير من الحقائق عن تلك المسيرة الطويلة الحافلة بالدجل . منذ آب اللهاب الى المقال الذي خرج  به لتتويج حملة الأعدامات التي قام بها نظام البعث بحق الشباب الشيوعي والذي حمل عنوان مهمات وضرورات تقوية أسس الجبهة الوطنية.ومن ثم وضع اللوم بالكامل على عاتق الحزب الشيوعي في ما جرى للجبهة الوطنية العتيدة وليس انتهاءاً بنظرية البعد الثالث في أهمية إعادة التحالف مع نظام صدام وضرورته التاريخية .ولكن أن تستغل مقالتي ويتم عبرها إفراغ مشاعر النقص والإحباط وتستغل بكذا قدر من الإساءات للنيل من طرف آخر  وبأدوات تزوير لا يستسيغها حتى صبيان ومراهقي السياسة فذلك يستحق الرد واقف منه موقف المتشدد وأكثر.

 لا أضن أن باقر كان بحاجة لتزوير مقالتي ليشتم الحزب الشيوعي عبر كل ذاك الكم من الكذب والتحريف والتلفيق ويكرر إعلاناته الموسمية عن موت اليسار العراقي والذي أستمر يبشر به منذ وضع بصمته (النبيلة ) على قرار الدخول تحت خيمة الاتحاد الاشتراكي العربي في الستينات.فالمهمة واضحة و الغايات أوضح.ومع ذلك فأنه للأسف ورغم كل الكم من الشتائم والجهد المبذول لا يزال غير قادر على رد دين النظام العراقي …..؟؟؟

لندع تلك الأمور للمنصفين من القراء وللتأريخ فهم الحكم الفصل فيما جرى ويجري من تزوير. وأطال الله في شيخوخة باقر إبراهيم ليقدم الكثير ويرى الأكثر  وبكذا شاكلة ونماذج .

يقول باقر إبراهيم :

(ولكي لا تكون هناك أية شكوك أو ترددات اتجاه المشروع الأمريكي الذي يراد القبول به.فأن كاتب المقال أو كاتبته أو مجموعة كاتبيه (كذا ) ـ لاندري ـ يقطعون الطريق أمام أية شكوك وهواجس تجاه النوايا الأمريكية .)

 ( لكنهم بدؤوا بقبول الحصار والعدوان على وطنهم ثم راحوا يبشرون تدريجيا بصواب وجدوى التعاون مع أمريكا)

لنذهب مباشرة الى مقالتي المؤرخة في 20 / 6 / 2002 ومقالته  المنشورة في القدس العربي الصفحة 18    www.alquds.co.uk. يوم 5/ 7 /2002 والمعاد نشرها في صفحة البرلمان العراقي .وفي ذلك أحتكم للقارئ اللبيب لاكتشاف المهمة والجهد التحريفي والتزوير الفاضح الذي قام به والغاية التي أراد الوصول اليها.

منذ البداية أبعد باقر إبراهيم مقدمة مقالتي كونها تفصح عن الجوهر العام لما أردت قوله وعرضه. والأكيد أنها استفزت عنده مشاعر البغض وسببت له كل ذلك الهم. وفي فعل الحذف ذاك أباح لنفسه العمل وفق مقولة (لا تقربوا الصلاة …) والتي أستمر بها لتفكيك مقالتي وبناء مقالته على طول الخط.

 وقد جاء في مقدمة مقالتي الأتي : 

((ويظهر القبول بذلك التقسيم  عند جمهرة واسعة في شكل تمنيات لمستقبل ربما يحمل شيء من الاطمئنان والسلام للعراق .أو على أقل تقدير أهون الشرين اتجاه مصيبة وجود دكتاتورية صدام بكل هول جرائمها وتعدياتها.وتلك القناعات بات يروج لها البعض. متخلين عن المحاججات العقلية أو أي تحفظات أو تساؤلات عن الحدود غير المقيدة والتعابير الملتبسة والتمويه والغايات المنشودة لخطة الإدارة الأمريكية. وتأثيراتها المستقبلية ليس فقط على العراق. وإنما على مجمل الإقليم.متخذين شعار (اليشوف الموت يرضه بالصخونه ) كيافطة ترفع في وجه من لا يحمل مشروع جاهز وفوري للتغيير في العراق !!!.بالرغم  من أنهم وبالذات لا يكلفون أنفسهم السؤال عن مدى معرفتهم ولو بجزئيات أو مفردات بسيطة من الخطة الأمريكية .أو التساؤل عن وجود الكثير من الخيارات والمعالجات التي ممكن للإدارة الأمريكية ومن خلالها معالجة الأمر و إطاحة صدام حسين دون سفك دماء الشعب العراقي الذي سالت منه أنهر  لحد هذا اليوم بسبب لا يمكن إنكار مسؤولية الولايات المتحدة المباشرة عنه وعن ديمومته.وأيضا لا يريدون الذهاب أبعد من أرنبة الأنف والبحث عن مغزى صناعة الجريمة والمجرمين وتضخيم أدوارهم والسماح بتجاوزاتهم وتعدياتهم وجرائمهم .وفي نهاية المطاف توجه لهم التهم ويدانون كأولاد عاقين. وينبذون كقتلة.وتهدر آلاف الأرواح من البشر بجريرة جرائمهم ….؟؟؟

ومع تجريد العقل من ملكاته  تحصر المسألة وتختزل  برمتها في  ضرورة الهرولة وراء الأمريكان دون تساؤلات وشروط .ومن يثير التساؤل فهو مع بقاء دكتاتورية صدام ويقف بالضد من التغيير في العراق .))

 

ـ أبدل باقر إبراهيم كلمة ( تمعنهما)  التي وردت في جملة (سؤالان بهما في بادئ الأمر الكثير من الوجاهة لو أردنا تمعنهما دون عناية بالصيرورات التاريخية أو حراك المجتمع العراقي.)   الى كلمة ( دحضهما )  لحرف المعنى في اتجاه أخر وتلك غاية وجهد ثقافي وحضاري تحتسب لتأريخه النضالي الطويل حتما ؟؟وشيخوخته أيضا.

ـ أستل وأقتطع باقر جملاً لم يود تكملتها أوعرض سياقها مثلما جاءت بالمتن خوفا من أن تتكشف حقيقة التزوير والتحريف .

((ـ ماذا سيفعل الشيوعيون العراقيون إذا ما تم إنجاز (تحرير العراق )على يد الإدارة الأمريكية .دون مساهمتهم  في ذلك الإنجاز الأمريكي (العراقي) المشترك ؟؟؟.

_ لم لا يغير الشيوعيون حزبهم الى حزب لبراليي. بعد أن لم يعد هناك ضرورة للشيوعية ؟ .لأن الإدارة الأمريكية تريدهم حزب من نوع آخر.

سؤالان بهما في بادئ الأمر الكثير من الوجاهة لو أردنا تمعنهما دون عناية بالصيرورات التاريخية أو حراك المجتمع العراقي.))

وكانت تلك أسئلة تدور في خلد البعض أجبت عليها وفق اجتهادي وقناعتي. ولكن وحسب القاعدة والعادة المتبعة للمزورين وصانعي التفاهات أهمل باقر التكملة التي جاء فيها.

 (( وكذلك في حالة التخلي عن فهم مجريات الصراع الطبقي الذي يصر البعض على تهميشه وإنكاره أو الابتعاد عن تأريخ الحزب الشيوعي العراقي.وأيضا لو امتلكنا قابلية التغاضي أو إمكانية التعدي على حقوق البرجوازية الوطنية في تشكيل أحزابها على أسس الإسطفافات للدفاع عن مصالحها .وأخيرا لو استبعدنا بالكامل وبقناعة لا تخلوا من لغة التعدي والتجاوز على الديمقراطية المنشودة أو شروط التعددية كما يريدها المروجون لتلك الأسئلة .وأنكرنا حق الشيوعيين في اختيار منهجهم ومشروعهم.فأن السؤالين يمكن أن يكونا مدغمين في الأساس بنفس اتجاه التقسيم القسري والمفرط التهويل والمموه الذي تدفع به الإدارة الأمريكية لوضع الجميع في الزاوية القاتلة وشل حراكهم بالكامل. علاوة على ذلك التمهيد لعزلهم عن لعب أي دور حتى وأن كان بسيط في الشأن العراقي.عبر خلق مناخ من الصراعات الكاذبة والملفقة.وبذل المزيد من الجهد لتعزيز حالات العزلة والفصام والتعديات بين أبناء الشعب العراقي ومؤسساته وفعالياته.))

ثم يستمر باقر في استقطاع ما يرغب لمقاربته من متخيله الباغض للحزب الشيوعي العراقي ولكل موقف وطني وبوعي محدود الأفق وبانتقائية قسرية ينتزع جملا أخرى من سياقها العام سعيا لتوظيفها وإنجاز عمله اللئيم . وليهيئ الأذهان للقبول بأحكامه وما خلص اليه تفكيره ومهمته...

وأن كنت الآن أطالب الجميع بتقصي حقيقة نيات باقر إبراهيم وادعوا لتدقيق الأمر عبر قراءة مقالتي المنشورة على صفحات الانترنيت والتأكد من خطل ما أورده حول المقال وفحواه والتهم المختلقة البائسة المليئة بالكذب والافتراء . سأكتفي بإيراد جزء أخر وأخير من مقالتي ليطلع عليه القراء ويحكموا في الأمر .هل فعلاً أن مقالتي تبشر بصواب وجدوى التعاون مع أمريكا مثلما افترى باقر ؟.وهل هنالك دعوة للشيوعيين أو غيرهم للانضمام للمشروع الأمريكي ؟.

((وأن أرادت الإدارة الأمريكية إشراك اليساريون ومنهم الشيوعيون في الفعاليات التمهيدية لإسقاط صدام. فذلك يأتي  للجم جميع الاعتراضات والأصوات مؤقتا لضمان تسويق المشروع مرحليا بما يعزز قواعد اللعبة لإعادة ترتيب البيت العراقي، وبما يكفل ويطمئن مصالحها أولاً وأخيرا.وان أراد الشيوعيون الدخول في هذا الدور فسيكون مدخلاً لخلخلة مواقفهم وأرخاص معنوي لأفكارهم ومعاييرهم المعنية بالتغيير وغيره في الشأن العراقي.وسوف يكون ذلك تطبيقاً عملياً لفكرة الهرولة لاقتسام غنائم لا قيمة معنوية تكسب من نتائجها مستقبلاً و بالذات لليساريين.وأيضا سوف يكون أغلى ثمن يدفع لحجز مقعد في قطار تأريخي من النوع الجديد.فأن كان هناك الكثير من الفعاليات والشخصيات السياسية تستطيع حجز مثل هذه المقاعد باطمئنان .فهل باستطاعة الحزب الشيوعي فعل ذلك؟.)).

أخيرا أقول أن كل ما جاء في مقالتي يتعارض مع ويرفض المشروع الأمريكي جملة وتفصيلا مع تبيان تعارض رغبات وأفكار ورؤى الحزب الشيوعي العراقي وخياراته (حسب قناعتي) مع ذلك المشروع.مثلما أكدت ذلك في مقالتي(( وقبل الخوض في تلك الشروط يجب أن أشير الى أن هواجس و رغبات الشيوعيين تتداخل مع موقف قطاعات كثيرة من الوطنيين العراقيين وأصحاب المصلحة الحقيقية في التغيير.ومن غير الأنصاف إسباغ التعميم بالموافقة أو القبول الرضائي لجميع هؤلاء بمشاريع الإدارة الأمريكية. ليس فقط في الشأن العراقي وإنما في شؤون العالم )).

لكن باقر وبشكل سافر ومستهجن أستغل وحرف الموضوع برمته لأسباب غير أخلاقية ولأغراض غير خافية على أحد .وأنني هنا أسأله بدون زيادة .أكان موضوع مقالته اليوم رغبة شخصية أم تكليف ..؟؟

يقول باقر في مقاله (فأني أخاطب جمهرة المضللين من أتباع ذلك اليسار كي يبصروا النهاية المأساوية التي يراد جرهم أليها).وأنا أقول له أنها نصيحة تستحق التمعن والدراسة خاصة وأنها صادرة من شيخ مزور ومحرف لا يستحي من إجتراح الكذب وتشويه أبسط المسلمات وبأ بخس الأثمان . أنه فعلاً موت معلن لمزور رخيص.  

 

 

فرات المحسن

******************************

 

المحاور 

اخر تجديد

الاسم

الموضوع

اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق 2002 / 6 / 16 فرات المحسن بعض من الشأن العراقي



#فرات_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض من الشأن العراقي


المزيد.....




- استمعوا الى تسجيل سري بين ترامب ومايكل كوهين عرض في المحكمة ...
- ضجة تصريح اتحاد القبائل -فصيل بالقوات المسلحة-.. مصطفى بكري ...
- من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى -العاصمة المقدسة- ب ...
- مصر.. مصير هاتك عرض الرضيعة السودانية قبل أن يقتلها وما عقوب ...
- قصف إسرائيلي على دير البلح يودي بحياة 5 أشخاص
- مقتل 48 شخصاً على الأقل في انهيار أرضي بطريق سريع في الصين
- ذكرى التوسع شرقا ـ وزن الاتحاد الأوروبي في جيوسياسية العالم ...
- كييف تكشف تعداد القوات الأوكرانية المتبقية على الجبهة
- تقرير إسرائيلي: قطر تتوقع طلبا أمريكيا بطرد قادة -حماس- وهي ...
- مصدر عسكري: القوات الروسية قصفت مستودعا للطائرات الأوكرانية ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فرات المحسن - في رثاء سحلية منقرضة - رد على مقال السيد باقر إبراهيم