أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اياد الجصاني - هل سيمجد العراقيون حيدر العبادي كما مجد النمساويون برونو كرايسكي ؟















المزيد.....

هل سيمجد العراقيون حيدر العبادي كما مجد النمساويون برونو كرايسكي ؟


اياد الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 4623 - 2014 / 11 / 3 - 09:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




اسأل الذين يشاركون في العملية السياسية اليوم ممن عادوا مع او بعد الاحتلال الامريكي الى العراق كم منهم كان لاجئا في السويد ؟ حيدر العبادي عاش وتعلم واشتغل في بريطانيا الدولة العريقة كما هي السويد واصبح اليوم رئيسا للوزراء في العراق بعد عودته للوطن عام 2003 ، وهو على خلق حميد وصفات ومؤهلات علمية نادرة كما نسمع ونرى بوصفه من الشخصيات التكنوقراط التي لا تقل درجة عن الصفات التي كان يملكها برونو كرايسكي رئيس وزراء النمسا الاسبق الذي كما عرفنا كان لاجئا في السويد وعاد الى الوطن ليساهم في بنائه وخلاصه من الدمار والانهيار بعد الحرب العالمية الثانية . يحمل العبادي العديد من اوجه الشبه مع كرايسكي وان الارث الثقيل الذي وقع على اكتاف العبادي ووزارؤه وبقية المسئوولين في الدولة بعد انتخابه كرئيس للوزراء لا يقل ثقلا عن الارث الذي خلفته الحرب العالمية الثانية على اكتاف كرايسكي. وبالتاكيد ان العبادي سيطبق الدروس التي تعلمها في بريطانيا على ارض العراق ليوقف انهياره كما طبق كرايسكي ما تعلمه بعد عودته من السويد في النمسا . واذا ما قارنا بين العبادي ورؤساء الوزراء في الوزارات العراقية الثلاث الماضية سنجد ان الفارق كبير بينه وبينهم مع احترامنا لهم ولجهودهم التي لم تنقذ العراق من ازماته المتواصلة بل سار من سئ الى الاسوء !. .
ندعو الله ان يعين العبادي على دحر الارهاب وتحرير كل المدن العراقية من الدواعش واعوانهم البعثيين المتآمرين والخونة الطائفيين المعروفين المدعومين باموال وارهابيي دول الجوار وان يحقق النصرالكبير المنتهي بتحرير الموصل وفضح الخونة والعملاء بسواعد ابناء العراق الغيارى من متطوعي الحشد الشعبي ورجال القوات المسلحة وابناء العشائر الذين يسجلون في ايام شهر محرم الحرام اروع ملاحم البطولة في جبهات القتال ضد عصابات الارهابيين حتى تتاح للعبادي واخوانه المخلصين الفرصة للعمل بقوة في القضاء على الفوضى التي تعم العراق والخلاص من حرامية بغداد لتحقيق العدالة الاجتماعية وانصاف المظلومين واعادة بناء الامن والاستقرار والرخاء والكرامة الى ابناء الوطن من اجل ان يعيدوا للعراق وجهه الحضاري المشرق ووحدته الوطنية ويرفعوا رؤوسنا عاليا بعد الانكسار الكبير الذي يعاني منه العراق **. وحتى يتحقق ما نصبو اليه لكي يصبح حيدر العبادي كرايسكي العراق ارجو ان يسمح لي السيد رئيس الوزراء ان اوجه كلمة لانظاره حول الامور التي تقع ضمن مجال علاقات العراق بدول العالم والوضع الاقتصادي في العراق قبل كل شئ اخر . .
وبهذا الخصوص اذكر ان المطلوب بعد ان يستتب الوضع الامني ويتحقق النصر على اعداء العراق والعمل على اعادة بناء المؤسسات المسئوولة عن علاقات العراق في الخارج لان العراق دولة عربية والكشف عن نقاط الخلل في تعيين موظفي السلك الدبلوماسي في الخارج الذين يجب ان يتحلوا بالمواصفات الثابتة واللائقة بعيدا عن الطائفية والمحسوبية بل ان تكون معتمدة على الكفاءة العلمية والتخصص في مجال العمل حتى يستعيد العراق وجهه العربي في الخارج وان تكون سفارات العراق لجميع العراقيين بدلا من ان تكون لطرف معين . فهل من المعقول ان يكون في سفارة العراق قي فيينا سفيرا وقنصلا كرديين ، مع كل الاحترام للاكراد ، في آن واحد كما شاهدت ذلك في احدى السنوات الماضيات ؟ ان هناك الكثير مما يشير الى الانحطاط والفشل في دور العراق التاريخي والحضاري في رسم سياسته الخارجية وفي اختيار ممثليه للعمل في الخارج على اساس من النزاهة والجدارة والمقدرة والكفاءة والخبرة . وتعلمون سيادتكم كيف سارت وتسير الامور في العراق التي تقوم على تقاسم السلطة حسب قانون المحاصصة بين الاطراف السياسية في الساحة العراقية ولن ننسى ما جاء في الصحف العراقية سابقا من ان : " البرلمان العراقي يصادق على تعيين 32 سفيرا بالمحاصصة والمحسوبية والطائفية " فها جاء تعيين السيد ابراهيم الجعفري لوزارة الخارجية هو استكمالا لهذه السياسة اي من باب المحاصصة ايضا ام من باب التخصص والكفاءة والخبرة في هذا المجال ؟ واذا ما سمحتم لي بالسؤال هل عمل السيد الجعفري سفيرا او موظفا في السلك الخارجي بوزارة الخارجية سابقا او ان له تخصص في هذا المجال ام انه طبيب متخصص ؟ ومع كل هذا نسأل الله ان يكون موفقا في مجال عمله الجديد فهو صاحب خطاب وشخصية مميزة رغم عدم نجاحة في مهمته الكبيرة كرئيس للوزراء حيث انه اشار علنا الى عدم استطاعته تحمل مثل تلك المسئولية سابقا بالقول " لكانت ابتسامتي اعرض لو اني عفيت من هذا المنصب "** . هذا من جانب جهاز العمل بالسلك الخارجي.
اما عن الجانب الاقتصادي فان الجميع يعرف تماما كيف دُمر الاقتصاد في العراق وان ما تم خصخصته قد اصبح نهبا وموقعا للفساد والشلل . والذي يطلع على سجل النهب في لجنة النزاهة في البرلمان العراقي وفي قضايا الفساد في بقية المحافظات ستصيبه الصدمة من هول ما سجلته من سرقات ومشاريع فاشلة في زمن اقتصاد السوق في العراق حيث توقف 90 بالمئة من المشاريع المنتجة نتيجة لانفتاح الحدود ودخول العيد من انواع السلع والبضائع الفاسدة التي غزت اسواق العراق ، مثلما اشتكى ابناؤكم من مفردات البطاقة التموينية ، مما ادى الى توقف 40 الف من المشاريع الصناعية في العراق نتيجة التحول الى اقتصاد السوق . ان هذا النجاح المزيف الذي اراده الحاكم الاداري الامريكي بريمر في مسيرة الديموقراطية لاصلاح الواقع االاقتصادي بعد السياسي في العراق في ظل اقتصاد السوق ، يجب مواجهته من قبل حكومتكم في الوقت المناسب وهو يقع على عاتق مسئوليكم ومسئولية الوزراء المختصين في الصناعة والنفط والتجارة والمالية الذين لا نعرف عن كفاءاتهم الكثير بل تعلو بعض السمعات غير الحميدة نحو بعضهم. فالسيد عادل عبد المهدي وزير النفط رغم تخصصه في الاقتصاد فهو يواجه عند تسلمه العمل دولة تعاني العجز المالي الكبير في الميزانية يصل الى اكثر من 84 مليار دولار. ان بناء مؤسسات الدولة يتطلب قبل كل شئ اعادة النظر في بناء الاقتصاد العراقي والقوانين الكثيرة التي شرعها بريمر التي يجب ان تمر من خلال ارشاداتكم والدراسة بالاعتماد كليا على كفاءات الخبراء العراقيين الموجودين في العراق وفي الخارج هذه الكفاءات التي ما زالت مهمشة وبعيدة عن الوطن حتى تقوم بالاصلاحات المطلوبة حسب الخبرات الواجب تطبيقها في برامج مدروسة. ان الحفاظ على المال العام هو ملك للشعب ويجب ابعاده عن ايدي سراق ثروة الشعب واعطاء كل عراقي نصيبه وحقه من الثروة النفطية دون الرحمة او التساهل مع المسئوولين في حكومتكم من الانتهازيين والطائفيين عديمي الخبرة وابعادهم عن ساحات العمل الذي تمارسونه في ادارتكم . فهل سيصلح عادل عبد المهدي الاقتصاد العراقي والقوانين المدمرة لاقتصاد العراق التي صدرت في عهد بريمر من خلال ترأسه وزارة النفط ؟ اننا لمنتظرون !!****. والويل كل الويل من حيتان الطائفية الموجودون في هرم السلطة من وضعهم العصي الكبيرة في عجلات مسيرتكم المباركة . ان اصلاح العملية السياسة في انتهاج مسيرة الديموقراطية يحتاج الى ثورة في الاصلاح حسب النظم المعمول بها في الدول المتقدمة فهل انتم فاعلون ؟ . ان اليوم الذي سيحقق فيه العبادي وزملائه نجاحهم بامتياز في جميع هذه المجالات وهو ليس ببعيد ، سيحق للعرقيين ان يفخروا يوما بالقول ان العبادي اصبح بحق كرايسكي العراق ! كرايسكي الذي عرفنا كيف مجده النمساويين كما مر بنا في المقالة السابقة . فهل سيمجد العراقيون العبادي ايضا ؟ . ان الله معكم ومع جميع اعوانكم المخلصين وكلنا امل ان تتحق للعراقيين هذه الامنية في النصر القريب العاجل والنجاح في بناء العراق الجديد انشاء الله وان غدا لناظره قريب *****.

* عضو نادي الاكاديمية الدبلوماسية فيينا - النمسا

** في آخرخبر هذا اليوم عن حرامية بغداد في البرلمان العراقي هو :" طالب رئيس كتلة حزب الدعوة الاسلامية في مجلس النواب خلف عبد الصمد رئاسة البرلمان بالنظر في آلية تسليم رواتب عناصر الحمايات للأعضاء كونها خاطئة وبحاجة الى إعادة نظر وان أغلب عناصر الحمايات الشخصية لا تعرف مقدار الراتب الشهري الذي يتقاضاه، مبينا أن بعض اعضاء البرلمان يسرقون رواتب حماياتهم. وكشف أن الراتب الذي يتقاضاه عنصر الحماية يبلغ 915 الف دينار شهريا فيما بعض الأعضاء يتم تسليمهم 500 الف دينار فقط" . صحيفة المسلة 2 نوفمبر 2014 .
*** راجع مقالتي بعنوان :" رسالة مفتوحة الى وزير الخارجية هوشيار زيباري" ، في مركز النور بتاريخ 17 تموز 2010 .
......وراجع النقد الموجه الى الوزير الجعفري من قبل غالب الشابندر في صحيفة المثقف بتاريخ 6 اكتوبر 2014 وتعليقي عليه الذي ذكرت فيه ما صرح به الجعفري في لقائه مع بريان بنت مراسل مجلة التايم الاسبوعية الامريكية في بغداد بتاريخ 28 فبراير 2005 الذي كتب في المجلة تحت عنوان : "الدرس الذي يجب ان يتعلمه خلفي " واشار الى تصريح الجعفري له بالقول : " لكانت ابتسامتي اعرض على شفتي لو اني عُفيت عن هذا المنصب". و نامل ان لا يشكو ويندم الجعفري على توليه منصبه الجديد في وزارة العبادي مثلما شكى وندم على تولية رئاسة الوزراء سابقا . ترجمت هذه المقالة ونشرتها في كتابي المنشور عام 2008 بعنوان: " احتلال العراق ومشروع الاصلاح الديموقراطي الامريكي : حقائق واوهام " . ..
...... وراجع مقالتي المنشورة في صوت العراق بتاريخ 22 تموز 2009 تحت عنوان :" اضواء على جلسة مجاس النواب العراقي الخاصة بترشيح سفراء العراق الجدد " التي كتبت فيها :" لقد تم عرض اسماء الوجبة الاولى من المرشحين لمنصب سفراء في الخارج على اعضاء البرلمان العراقي وجرى التصويت بالمصادقة عليها . ولم يُرفض أي من المتقدمين. ولقد شاهدت بأم عيني نوعية الاشخاص المرشحين للعمل كسفراء واطلعت على مقياس الكفاءة والقدرة على التحدث والالقاء ومظهر الشخصية للعديد منهم . ولقد ذُهلت وانا استمعت من خلال احدى القنوات الى طريقة الالقاء الركيكية والمضحكة من اكثرهم بالاضافة الى ان اغلب المتقدمين الذين قدموا انفسهم هم من ذوي الاختصاصات البعيدة كل البعد عن العمل الدبلوماسي . كما ان ما لاحظته ان اكثر المرشحين هم من اصحاب المؤهلات في التجارة والفيزياء والكيمياء والزراعة والطب البيطري حسب ما استعرضوه من جوانب سيرتهم الذاتية ولا يخفى على احد مدى بُعد المسافة بين واقع هذه التخصصات وطبيعة العمل الدبلوماسي في الخارجية ، الطريقة التي يشم من ورائها الكثير من رائحة التخطيط السيئ والمصالح الخاصة وفقدان الضمير في عدم وضع مصلحة الوطن وسمعة العراق في المكان اللائق بين الامم ؟ اين اذن ذهبت الغيرة الوطنية والتمسك بالمشروع الوطني ؟ " فهل سيعيد الجعفرى النظر في امور هؤلاء السفراء ام انه سيقول عفى الله عما سلف ؟. .
**** من الاحداث الاجرامية الكبيرة المحزنة التي هزت العاصمة بغداد وقوع هجوم دموي على بنك الرافدين فرع الزوية ليلة 30 تموز 2009 بالجادرية ادى الى مصرع 8 افراد من حراس الشرطة وسرقة 8 مليارات دينار من البنك . وبعد التحريات التي قامت بها الاجهزة الامنية تم القبض على العصابة التي ارتكبت الجريمة الذين كانوا يحتمون في مقر جريدة العدالة التابع لعادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية وقتها مع استعادة الاموال المسروقة وتبين ان افراد العصابة هم من رجال حماية عادل عبد المهدي نفسه . ومنها اطلق العراقيون لقب " عادل زوية " على عادل ذلك الحدث الاجرامي الشنيع الذي لطخ اسم عادل واساء الى سمعته للاسف الشديد . ومن حقنا ان نسأل هل ستسلم وزارة النفط ومؤسساتها من السرقات ممن يعملون مع عادل عبد المهدي ، لا سمح الله ، بعد توليه وزارة النفط في حكومة العبادي الجديدة ؟ . بالطبع يتذكر العراقيون ما قام به طارق الهاشمي، وهو الاخر كان نائبا لرئيس الجمهورية في العراق ، ما شاء الله ، وحمايته من اعمال اجرامية متنوعة الامر الذي أُدين فيها بالاعدام بعد هروبه عن طريق كردستان الى تركيا التي منها اصبح يتلقى الاموال من السعودية للمشاركة في تدمير العراق ، راجع بخصوص جريمة الزوية على كوغلة . .
.... .....وراجع مقالتي حول دور طارق الهاشمي في تلقي اموال السعودية لتدمير العراق المنشورة في الحوار المتمدن وفي صوت العراق والاخبار والمثقف والديار اللندنية ومركز النور بتاريخ 21 اكتوبر 2014 تحت عنوان " دور المملكة السعودية في تدمير العراق الحلقة السابعة" . . .
***** راجع مقالتي بعنوان " مالذي حققه الاقتصاد العراقي تحت خيمة اقتصاد السوق بتاريخ 3 اكتوبر 2012 . .



#اياد_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم يصدق السيد اياد جمال الدين القول بان امريكا تبني العراق ا ...
- دور المملكة السعودية في تدمير العراق
- صحفيو الخليج والسعودية والاعلام المعلّب لدعم الحرب على سوريا
- لماذا بغداد تنهمك في صناعة الموت . واين حكومة نوري المالكي م ...
- يا عرب ... هل تسمعون نداء السيدة زينب وهي تصرخ من احياء دمشق ...
- هل سيحقق سيناريو سقوط الاسد اقامة الدولة الاموية في سوريا وا ...
- دور الدول العربية الهجينة في عودة الكولونيالية الجديدة


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اياد الجصاني - هل سيمجد العراقيون حيدر العبادي كما مجد النمساويون برونو كرايسكي ؟