أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بقلم / عواد الشقاقي - الزيتوني في المشهد الأدبي من الأمس إلى اليوم إلى أين .... !!!!














المزيد.....

الزيتوني في المشهد الأدبي من الأمس إلى اليوم إلى أين .... !!!!


بقلم / عواد الشقاقي

الحوار المتمدن-العدد: 4615 - 2014 / 10 / 26 - 09:52
المحور: الادب والفن
    


الزيتوني في المشهد الأدبي من الأمس إلى اليوم إلى أين .... !!!!!
--------------------------------------------------------------------------
كنت أسمع كثيراً أن البعض ممن يسمّون أنفسهم بالأدباء والمثقفين ، وماهم كذلك ، منذ ارتدائهم الزيتوني واستلامهم مكرمة الرئيس القائد وشيوع وتحكم ثقافة المنفعة الشخصية ، عَمِلوا على إخصاء الثقافة وتغييب دور المثقف والأديب الحقيقي ، ولكن كنت وبكل صراحة لا أعير هذا الأمر تلك الأهمية الكبيرة لسبب واحد ومهم جداً وهو أنَّ هذا الأمر إذا أخذناه باهتمام بالغ وجدية فائقة كأدباء حقيقيين ، فإنّه سيفرض علينا الوقوف بحذر تام وتوتر شديد أمام تقليب صفحات التأريخ ، مالنا بها وما علينا ، وترك الحاضر والمستقبل يعومان في وادي المتاهات خصوصاً ونحن اليوم نعيش زمن الإنفتاح والديمقراطية والتي تتطلب من المثقف والأديب أن ينقلبَ على الماضي فيكون أكثر عطاء وأكثر جدية وفاعلية لبناء المجتمع الجديد .. ولكن يبدو أن عدم إعارتي هذا الأمر أهميته رُدّتْ إلى نحري لأبوء بخيبتي حسيراً بسبب أنَّ البعض اليوم ممن ارتدى الزيتوني بالأمس أبَو إلا أن يستمر المحرّك والدافع لهم في حركاتهم وفعلهم في الوسط الأدبي والثقافي هو القالب الذي تقولبت فيه نفوسهم الموبوءة من قبل بالنفعية والإنتهازية والسبح في كل المياه ، والدليل أن الأديب والمثقف الحقيقي اليوم يعيش أسوأ حالات الإقصاء والتهميش وأن الواقع الأدبي والثقافي يعيش حالات القلق وعدم الإتزان والثبات في مكان والإنزواء والتنحّي جانباً



#بقلم_/_عواد_الشقاقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزيتوني من الأمس إلى اليوم إلى أين ... !!!!
- المشهد الأدبي اليوم إلى أين ............ ؟


المزيد.....




- أبرزهم أصالة وأنغام والمهندس.. فنانون يستعدون لطرح ألبومات ج ...
- -أولُ الكلماتِ في لغةِ الهوى- قصيدة جديدة للشاعرة عزة عيسى
- “برقم الجلوس والاسم إعرف نتيجتك”رسميًا موعد إعلان نتيجة الدب ...
- “الإعلان الثاني “مسلسل المؤسس عثمان الحلقه 164 مترجمة كاملة ...
- اختتام أعمال منتدى -الساحة الحمراء- للكتاب في موسكو
- عثمان 164 الاعلان 3 مترجم.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 164 الم ...
- فيلم مغربي -ممنوع على أقل من 16 سنة-.. ونجمته تؤكد: -المشاهد ...
- نمو كبير في الطلب على دراسة اللغة الروسية في إفريقيا
- الحرب والغرب، والثقافة
- -الإله والمعنى في زمن الحداثة-.. رفيق عبد السلام: هزيمتنا سي ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بقلم / عواد الشقاقي - الزيتوني في المشهد الأدبي من الأمس إلى اليوم إلى أين .... !!!!