أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نضال نعيسة - خواطر لا على البال ولا على الخاطر: المتأسلمون صرامي وبيادق وأذناب الصهيو-مسيحية















المزيد.....

خواطر لا على البال ولا على الخاطر: المتأسلمون صرامي وبيادق وأذناب الصهيو-مسيحية


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 4614 - 2014 / 10 / 25 - 13:34
المحور: كتابات ساخرة
    


1-هل تحذو سوريا "العلمانية" حذو مصر بإلغاء مادة التربية الإجرامية (الإسلامية)؟
التربية الإسلامية (الإجرامية) تؤدي إلى تدني الأخلاق كما ورد في أحد الأخبار وبشكل مبطن وغير مباشر. وفي الوقت الذي تستعيد فيه مادة التربية الإسلامية (الإجرامية) مجدها وألقها في سوريا وتصبح سيفاً مسلطاً عللى رقاب أبنائنا الأطفال وأداة لغسل أدمغتهم وبرمجتهم دينياً وحشو رؤوسهم بأباطيل ودجل وخزعبلات الصحراء منهية الصلاحية، ويبشرنا المضللون الاستراتيجيون بالسلفية والعورية والتأسلم وتمجيد العنصرية البدوية، تقوم مصر المحروسة بإلغاء مادة التربية الإجرامية(الإسلامية)... ومن هنا ستترحم البشرية كثيراً على النازية والفاشية والصهيونية والبربرية أمام الدواعش والعراعير والخونج الماسون الملتحين المتأجرمين من ثوار أبي عمامة الكيني وتابعه قفه السعودي الذين لم يجدوا غير الثقافة البدوية لمشروعهم التدميري الإجرامي (الربيع العربي) ... هنا رابط الخبر:
http://www.alkhabar-ts.com/index.php?page=view_news&id=t6648tvjbefyroi#ixzz3GhHYD8KN

2-دروس بليغة:
كل الأنظمة الفاشية والاستبدادية والدكتاتورية، تضع المثقفين والمفكرين والكتاب والفلاسفة والأحرار على أولوية وقائمة استهدافاتها، ومع ذلك تنهزم الفاشيات وتسقط الدكتاتوريات، وتبقى الكلمة الحرة تزغرد في ضمائر الناس وتنساب على كل شفة ولسان....فمن هو العبقري الذي يعرف مثلا ما اسم الملك أو الحاكم الذي كان يمسك بالسلطة في حياة لوركا، أو طاغور، ونيرودا، لكن عشرات الملايين من البشر تعرف، وتقدس هؤلاء، وتردد أشعارهم وأقوالهم..
3-مفارقات ثورات التحشيش:
أليس من المضحكيات المبكيات المبهمات المقرفات أن يكون عابد الصنمين وخادم الوثنين الملك أبو متعب الوهابي شبه الأمي...المتخلف الهمجي الصحراوي النجس عاهر الوهابية وكلب وبيدق بني صهيون المزمن مع عائلته النجسة هو زعيم العراعير الدواعش القتلة المجرمين المرتزقة (الثوار) وحامل مشعل الحرية والربيع وقد حكم من يومين فقط على الشيخ النمر بالإعدام بسبب رأي سياسي لا يقدم ولا يؤخر ...
4-أردوغان حوران:
بات "الصرماية" والبيدق والكومبارس السابق والعبد المتصهين الذيل السكرجي لاعب القمار العاهر الأردني عبد الثاني الهاشمي حفيد الرسول يحمل بامتياز لقب "أردوغان" الجنوب، ومفوض بمشروع تدمير وخراب سوريا وقتل سوريا، وهو يرسل اليوم الآلاف من المجموعات الإرهابية المسلحة ومرتزقة الناتو الوهابجية (الثوار)، لاحتلال معبر نصيب الحدودي في درعا، والمعتمد الرسمي من قبل إسرائيل لتنفيذ مقاولة ومشروع تفتيت سوريا ....
5-اضحكوا ع المتأسلمين الصرامي والأدوات (الثوار)
كان المتأسلمون، وتنظيماتهم الشريرة والمشبوهة، على الدوام مجرد جواسيس وأذناب وأزلام صرامي وبيادق رخيصة ومقرفة ونعال وأدوات بيد "الغرب الصهيوني الكافر والمشرك" يلعب بهم كما يريد ويزجهم في حروبه ومعاركه ضد أبناء جلدتهم وأوطانهم، وبان دورهم الحقيقي في مشروع الحريق العربي....وحسب القيصر أبو علي بوتين الروسي حفظه الله وأدام ظله الكريم، في منتدى فالداي، فـ: "طالبان والقاعدة والدواعش والعراعير (الثوار) منتجات استخباراتية غربية"، ولأن الإسلام حمـّال أوجه وصالح لكل زمان ومكان وفي خدمة الصهيونية والأطلسي والاستعمار، وحسب معادلات كيسنجر وبريجنسكي ووصفاتهم الناجحة بات كل من يرفع راية الغزاة البدو الأعراب الصحراوية (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، يـُعلن حـُكما ولاءه للدوائر الجاسوسية والاستخباراتية الصهيو-مسيحية والغربية الأطلسية المشركة والكافرة والعياذ بالله.....
6-الإسلام كنز
بعد نهاية الفاشيات وانهيار القيم النازية وتجريمها في الغرب، فقد باتت الشريعة الإسلامية كنزاً لا يقدر بثمن للصهاينة والأطلسيين وتجار الحروب والمجمعات الصناعية العسكرية في العالم أجمع فهي الإيديولوجية الوحيدة في العالم القادرة على تبرير كل هذه الوحشية والحقد والإجرام والخراب والفوضى.....
7-محمد حبش: المسلم هو المسلم مهما بلغت ثقافته (انسوااااا)..
قرأت مقال محمد حبش (الوجه الإعلامي والديني السوري السابق البارز ووالعضو المزمن وممثل الشعب السوري العظيم في مجالس قدورة والزعبي والأبرش الشهيرة والثائر الكبير حالياً مع المثقف الوهابي الثورجي نعسان آغا) حول التبشير بأسلمة أوروبا في مقاله بعنوان أوروبا مسلمة في عام 2050(طبعا هو لا يريد قول ذلك علنا)، وكل ما أخرج به بعد قراءة أي شيء لأي مسلم أو متأسلم أن المسلم الذي يسلم بخرافات وأساطير البدو وسكان الصحراء وشريعتهم، هو المسلم، والمتأسلم هو المتأسلم، مهما علت ثقافته ومهما بلغ من العلم وادعى المدنية والتحضر فهو يتساوى مع أي متأسلم بدوي أمي وجاهل آخر محاصر بالبداورة والفكر الضحل والسجن المؤبد والانحباس العقلي الذي لا يقدر أن يخرج منه...القضية إما أن تكون مع، وتسلم بهذه الثقافة البدوية الفظة والمتخلفة والتي تتعارض مع العقل والمنطق وحتى الأخلاق، أو ترفضها كلياً هذا هو المعيار الوحيد... كم مرة نرى حملة شهادات جامعية وماجستير ودكتوراه ينقادون وراء دعاة وشيوخ جهلة وحمير وأميين لا يفقهون من الحياة شيئاً....
فيديو التبشير الحبشي: أوروبا إسلامية في 2050
https://www.youtube.com/watch?v=oD7c9TUR3Q4
8-سحر وغرائب وإعجاز البدو:
من المستغرب فعلاً أن ترى داعية حماراً(مع ككامل الاعتذار من كل الحمير) وجاهلاً أمياً حافياً وغبياً لا يفقه من العلم والحياة شيئاً يقود ويحاضر بـ، ويسيطر على جحافل من حملة شهادات جامعية وماجيستير ودكتوراه (لا تقرفوا)، ويقودهم للموت والانتحار والخراب ويتلاعب بهم وبعقولهم كالدمى ويسخـّرهم بالإرهاب والإجرام؟ ما هو السر أو ما هو السحر؟
ختامها تحشيش:
عاج الشقي على رسم يساءله.......وعجت أسال عن خمارة البلد



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر لا على البال ولا على الخاطر: متى كانت فلسطين عربية؟
- خواطر لا على البال ولا على الخاطر
- الشعار الذهبي: لا إله إلا الله محمد رسول الله
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 20:وداعاً للأ ...
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 20:وداعاً للأ ...
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 19: شعوذات وخ ...
- خرافة العفة والشرف في الثقافة البدوية
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 18: لهذه الأس ...
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 17: المتأسلمو ...
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 16: سحقاً للم ...
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 15: الوهابية ...
- في جذور داعش: آل سعود يقطفون الثمار
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 14: هذا هو ال ...
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 13: من هنا مر ...
- هل آل سعود سعوديون: اعترافات خطيرة للعاهر الوهابي؟
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 12: -لماذا يح ...
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 11: افتحوا ال ...
- نهفات سورية
- الأممية الإسلامية: خطر العروبة والإسلام
- خواطر خارجة عن القانون ودساتير الرسالة الخالدة 10: خطر العرو ...


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نضال نعيسة - خواطر لا على البال ولا على الخاطر: المتأسلمون صرامي وبيادق وأذناب الصهيو-مسيحية