أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضمد كاظم وسمي - كتابي .. أسرار المواهب .. المقدمة















المزيد.....

كتابي .. أسرار المواهب .. المقدمة


ضمد كاظم وسمي

الحوار المتمدن-العدد: 4588 - 2014 / 9 / 29 - 00:37
المحور: الادب والفن
    


المقدمة
1
مرآة الكتابة
يمكن القول في البدء خلق العقل وكانت الكلمة .. وفي البدء الختامي
قال الخالق سبحانه لنبيه ( ص ) : (( اقرأ )) .. لانه في البدء الاولي كانت
الكتابة : (( كتب على نفسه )) .. وفي البدء كان اللوح المحفوظ الذي
كتب فيه كل شيء .. وعصور التاريخ لم تبدأ الا مع الكتابة والتدوين ..
والكتابة لا تكون الا بالمضامين ، والمضامين في متناول الجميع ، يقول
الجاحظ : لاعبرة في المضامين ، لا-;-ا مرمية في الطرقات اذن العبرة في
كيفية التعامل مع هذ ه المضامين باعتبارها مواد خام واعادة الحياة لها من
خلال تمثلها من قبل الكاتب في معمله الخاص ، ويعيد انتاجها بعد ان
يحررها من سبة الاجترار والتقليد .. مستدعيا تاجيج الابداع بديباجة غير
مسبوقة . قد يقال ان الكتابة تثير اسئلة الحياة والواقع والوجود
5
والميتافيزيقيا وحيث ا-;-ا صنو المضامين فأ-;-ا مطروحة أن-;-ى رنوت او اشنفت
حلمت او لمست ، اقدمت اواحجمت .. فما بال الكتابة موصومة بجريرة
السؤال ؟ في الوقت الذي تبدو فيه مسؤولة اكثر منها سائلة ! لا-;-ا ربما
كانت متورطة في فقه الجواب ، لذلك فهي جديرة بالمقاضاة .. اذا ادعت
لنفسها امتلاك الحقيقة المتفلتة دائمًا من شرك الكلمات والافكار
والالباب ، او خانت غايتها الاساسية في صناعة الانسنة ضمن انطولوجيا
الوجود من خلال اقانيم الحياة والحرية والتطور . اننا نكتب من اجل
تحقيق المقاربة بين اللاوعي والوعي . من اجل تحرير الوعي من مطمرا ت
اللاوعي واحياء مقابره وانعاشها ثانية .. من اجل التحرر من مازق
العودة الى الذات .. فاشتراطات العقل الباطن حاكمة على اتجاهات
العقل الواعي .. من اجل تحرير العقل نلجأ الى الكتابة ..
فالمبدع يمارس سلطته على الذات والاخر وا-;-تمع من خلال الكتابة ،
وغيره يمارس السلطة من خلال الآله – اداة العنف – فالكتابة هي
الحاضنة المتفردة للعبقرية .. التي ديد-;-ا تحرير العقل الزاخر بالتجريد ،
واعادة تشكيل الواقع الموبوء بالابتذال .
6
يقول دافنشي : الفن هجوم على الخوف ، ربما بالكتابة يتحرر
المرء من خوفه المقيم في ذاته . فالكتابة اشبه ماتكون بيوم القيامة .. حين
يتحرر الانسان حتى من ورقة التوت ، الكتابة الحق تجلي الحقيقة بعد ان
تترع عنها اوراق التوت واحدة بعد اخرى . اسئلة الواقع والصيرورة تخز
ضمائرنا .. ذلك ان الاسئلة الجادة ميسورة و مطروحة .. وهي قد تكون
غنية عن الكتابة .. لكن ا لاجوبة الجادة لاتكون الا في الكتابة وهي
ليست مقدورة لكل احد ، لذلك نكتب من اجل البحث والتقصي بغية
الولوج الى عوالم الاجوبة التي قد تخترق الواقع وتعيد تشكيله على وفق
المنظور المقترح . فالكتابة تخترق القيم والمفاهيم من اجل اعادة صياغة
الحياة والواقع بمفاهيم وقيم جديدة تنشد الحرية والعدل والعلم والتقدم .
ا-;-ا كاشفة لصفاء روحي ومظهرة لشكل وعيي الذي لا ادركه الا
بالكتابة فض ًً لا عما تصنعه من لحظات الاستمتاع واللذة الروحية الباهرة
.. لان لحظة الكتابة هي لحظة الاندغام في معرفة اسرار المباني وانقشاع
اوهام المعاني ا لمنغرسة فيها . فالكتابة لوحة اومرآة يعيد الفنان رسم
الوجود فيها بالحروف المضمخة بألغاز الجما ل.. وشفرات الخلود ..
وعبقرية الحياة .
7
كل انتماءاتي عقيمة خلا انتمائي لعالم الكتابة .. فانني كلما لججت عمقه
ربا ينعه لا-;-ا متنفس احلامي المقموعة وممارسة حياتي المصادر ة بل هي
روحي السقيمة في مشفى النقاهة تتمرن بالبوح للخلاص من رطانة الواقع
ومهيمناته الايديولوجية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية ناهيك عن
جبروت الانا الذي يبدو كظيمًا وان كان بالقدر اشبه ، ا-;-ا تروضني على
قبول الاخر واحترامه .. ا-;-ا ترشفني الحب وتمعن نظر تي في اسرار الجمال
ا-;-ا تفضح كل هذا المكر الحضاري باستعلائه اللانساني مثلما تنبهني الى
خطورة العقائد التكفيرية الالغائية على مستقبل الانسانية .
8
2
الادب والمعنى
ان العمل الادبي ليس موضوعًا يسيرًا الى حد التبسيط .. بل هو تنظيم
ينطوي على درجة عال ية من التعقيد والتركيب .. مع تعدد في المعاني
والعلاقات .. وافراط وهوس في جمال المباني اللغوية ..يصح القول بان
الادب .. لايجوز ان يقاس بقيمة مادته بل بدرجة تماسكه وقوته الفنية ..
كما يظهر على انه موضوع للمعرفة (( ذاتي التكوين )) .. ذو وضع
انطولوجي خاص – ه ناك مسألة في نظرية المعرفة غاية في الصعوبة تلك
هي ( الموقع الانطولوجي لعمل ادبي ذي طبيعة فنية ) - .. فلا يمكن
اعتباره واقعًا محسوسًا من جهة .. ولايمكن عده وجودًا ذهنيًا نفسيًا من
جهة ثانية .. اما جعله مثاليًا حسب فأمر لايقبله ذو مسكة . وبذلك
تكتنف الادب اشكالية جدلية العلاقة بين النص والمعنى من جهة ومن
9
جهة اخرى ثمة اشكالية انتاج المعنى التي يتصدى لها المتلقي القاريء /
الناقد حيث لايمكن التسليم ان المعنى قار في النص .. لان الاشارة الى
معنى محدد لم يكن بريئا على مر العصور ، لكن يمكن الوقوف على جانب
من معنى النص في العلاقة المعقدة والمركبة بين كل اشكال ومحددات وعي
الانسان في تعامله مع النص . لذلك فان المعنى قد يحدده جدل العلاقة بين
المتلقي والنص،الامر الذي يفضي الى تعدد القراءات للنص الواحد .
وهذا يعني ان المعنى يكون في عقل الانسان الذي ينطوي فيه العالم ..
ولقد اصاب الامام علي في وصف الانسان ( ذي العقل ): (( وتحسب
انك جرم صغير وبك انطوى العالم الاكبر )) .
وفي الاساطير الشرقية ، اذا امتلات كأس الملك جمشيد بالشراب ظهر
فيها كل مايحدث في الكون . وكان عماد الدين نسيمي (( 1370
1417 م )) مؤسس الشعر التركماني ، كثيرا ما يطلق على عقل الانسان
اسم كأس جمشيد .
وفي منتصف القرن التالسع عشر يزدهر الفكر التفاؤلي حول علاقة
الانسان بالطبيعة .. متجسدًا في مقولة (( راف والدون امرسون ))
10
الرومانسي الامريكي : ( انا تلك الفكرة المسماة انا هي
القالب الذي يصب فيه العالم كشمع منصهر) .
وزبدة القول اننا لا يمكن ان نسلم بأن المعنى قار في العالم المادي المحسوس
فقط كما عند الماديين وكذلك لا يمكننا قبول ان المعنى موجود في العقل
المحض فقط كما عند المثاليين .. لكن على أي حال ما مطلوب من النقد
هو اضاءة بنية النص ولقد تعددت ادوار الناق د فمرة هو انارة النص من
داخل النص فقط .. واخرى يقال ان النص لا يمكن فصله عن ذات
مبدعه .. وثالثة يقال ان النص لا يمكن فصله عن الواقع المادي .. ورابعة
يقال ان الوصول الى المعنى يتطلب موت المؤلف وتغييب النص ذاته ،
لكن من المتفق عليه ، منذ افلاطون حتى الان او على وجه التحديد حتى
ظهور مدارس الحداثة ، فان الناقد وسيط بين النص والمتلقي وان وظيفته
انارة النص سواء جاءت الاضاءة من الداخل او الخارج وتقريبه للقارىء
. في أي حال يمكن القول ان العمل الادبي هو بنية في اطار ضوابط وقيم
لتصورات مثالية متداخلة ذاتية ضمن ايديول وجية جماعية تتغير بتغيرها ..
يتم التوصل اليها من خلال خبرة فردية ذهنية تعتمد النظم الصوتية للغة
المبدع .
11
3
الناقد الادبي عدته وأدواره
يمكن القول ان الناقد الادبي ليس عليه ان يكون اكاديميا فحسب ولا ان
يكون فنيا فقط .. بل عليه ان ياخذ من هذا منطقه ومن ذاك آلته ..
ولعله يجد في العرفان ضالته .. فهو عاشق وجد وجذب اسكره الحلم
الذي ربما افاقه على صيرورته المتحققة .. واذا كان كذلك لا ينفد كيسه
ولا تبلى سرائره بل يكتظ بمواهب متفاوتة القًا واغواءًا وما عليه الا ان
يفك طلاسمها او يلامس اسرارها وهو يسمو بقبوه النقدي الذي ربما ناظر
الاجناس الادبية ابداعا وامتاعا وقيمة فنية وافكارا تعزز الفن بريقا ورونقا
ومضمونا لا ان ترديه في قارعة الجمود والتمحل والاقفرا ر. فالناقد الادبي
الفطن يواجه انماطا من المتلقين يختلفون وعيا وثقافة وتخصصا لذلك لابد
وان يحذر من القطيعة مع أي نمط كان لا بل عليه ان يحاول المكوث على
مقربة من الجميع ولو بين الفينة والاخرى من خلال انتهاجه اسلوبا فكريا
12
وكتابيا يتيح للمتلقين المتخصصين منهم وغير المتخصصين ان يشاركوا في
التجربة الجمالية مثلما يتطلب منه عدم الاسراف في الاعمام عند عرضه
النقدي لنص ما لان الت جربة الجمالية لاتخضع لقوانين عامة حتمية .. من
جانب اخر فان اهمال المشتركات العامة والتركيز على ما هو جزئي
وتخصيصي لدراسة نص ما قد يفضي الى غربة النص وشذوذه في المنظور
النقدي ، وهو في عرضه لنص ما يقف ازاء كاتب يقول كلام منطوق
، ونص يلو-;-ح ولا يصر-;-ح أي ما تخفيه النصوص عندما يكون النص
مراوغا وقراءات كاشفة وفق مذاهب تأويلية ، وهنا يتقمص الناقد
دور العارف والمنجم والمستطلع والمتفرس ناهيك ما عليه امتلاكه مسبقا
من ادوات اللغة والفن ومناهجهما .. لاستخلاص ما يمكن استخلاصه
والخروج بوجهة نظر نقدية مقبولة .
كما انه ليس مطلوبا من الناقد ان يصدر احكاما قطعية في النظر لاي
نص ، لان القيمة الادبية لاي نص يمكن النظر اليها على اسس تقديرية
وتخمينية ، وهذا ما يجنب الناقد دور القاضي المستبد ويمنحه دور الشاهد
الخبير الذي يوائم بين مهارته النقدية ووجهة نظره الشخصية .
13
واذا كان الادب كما العلوم الانسانية الاخرى لذلك فهو قابل للدراسة
انطلاقا من وجهات نظر متعددة كالبلاغة او علم النفس او
السوسيولوجيا او الجماليات او السيميائيات او نظريات الكلام او
الظواهراتية او الانثروبولوجيا فضلا عن التاويل والمناهج التعليمية
الاخرى ، وهذا يت طلب التقريب والتوفيق بين الكثير من وجهات النظر
والمناهج المتعددة دون التزام لواحدة منها والاعراض عن الاخريات واذا
كان ذلك كذلك فان النقاد بامكا-;-م ان يبنوا تجربتهم النقدية بابعادها
الجمالية المؤثلة .
14
4
هذا الكتاب
هذه افكار ومقالات ودراسات تحا ول ان تلج عالم الاجناس الادبية ممتشقة
أزميل النقد الادبي ومستندة الى مرجعية النظرالفكري جاهدة وهي تغذ
السيرنحو اغوار المواهب واسرار الجمال ، علّها تأوي الى شجرة الحور
فتجتني سفرجلة او برتقالة اوتفاحة ... الخ ، لتقضمها بحنو رفيق كما لو
تداعب خدا أسيلا ، فتخ رج منها غيداء حوراء تبرق لحسنها حوريات
الابداع . هذا ماارادت ان تحلم به هذه الدراسات اذ تحاول ان تمتلك
الدربة المنهجية وتتسلح بآليات التحليل وادوات السرد ، مع افتراض
توفر الرؤية والحساسية الثاقبة . لم تكن هذه المقالات وليدة اليوم وانما هي
دراسات طفقت في تس طيرها منذ زمن يربو على سبع سنين .. وقد
15
نشرت في العديد من الصحف اخص منها بالذكر جريدة الجمهورية التي
كانت تصدر في بغداد قبل الاحتلال وصحيفة الزمان بطبعتيها - لندن
وبغداد – وصحيفة الصباح البغدادية وغير ذلك من الصحف وا-;-لات .
اما فكرة الكتاب فرغم ا-;-ا كانت تضطرم في صدري منذ امد ليس قصيرا
غيرا-;-ا لم تجد من يقيم أودها ويجعلها حقيقة شاخصة الاّ على يد الاديبة
الاستاذة مدير منتديات ليل الغربة الثقافية ، فحياها الله وبياّها . ولابد
من الاشارة الى ان هذه الدراسات ألتأمت في هذا الكتاب كما وضعت
اول مرة دون تعديل يذك ر ، حتى تكون شاهدة على زما-;-ا وظروفها
وذا-;-ا بزينها وشينها .
وفي الختام لعلّني سأنقلب عن هذا الجهد المضني رضي النفس ، قوي
الأمل .. لانني اظن ان هذا الكتاب مقبول الاطناب حسن التحرير ..
وربما لم ادخر وسعا في تقريب كنه موضوعاته واضاء-;-ا .
ضمد كاظم وسمي
2009 / 2 / بعقوبة في 14



#ضمد_كاظم_وسمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا أهواك
- سل الحدباء
- نسائم المقل
- أنا العراقي
- أنتِ يا خمرتي
- يا روضة الحنان
- كأنْ لمْ يزرْك طيفي
- قصيدة شرق الجمال
- قارئة الكف
- دمعتي
- الأميرة
- بدايات القصة القصيرة
- معركة الحضارة
- زهو الحصان
- العوامل الثقافية وتشكيل الوعي
- الأكاديميون والإبداع
- خيارات تشكيل الحكومة الجديدة
- الهوى قدر
- البطاقة التموينية والموت السريري
- الرأسمالية والإنسانية المعذبة


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضمد كاظم وسمي - كتابي .. أسرار المواهب .. المقدمة