أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وائل بنجدو - رؤوس أقلام















المزيد.....

رؤوس أقلام


وائل بنجدو

الحوار المتمدن-العدد: 4587 - 2014 / 9 / 28 - 11:13
المحور: الادب والفن
    


لا يحتوي هذا المقال أفكارا مترابطة حول نفس الموضوع بل هو عبارة عن تجميع لجملة من الأفكار و المواقف كتبتها خلال سنتين و نيف بعضها إرتبط بالوضع السياسي في تونس و في الوطن العربي ، و بعضها الآخر لم تكن لها علاقة بالشأن العام بقدر ما كان لها علاقة بأحاسيس تملكتني فتحولت لحبر يزيِّن أو يلوث ( حسب مرجعية القارئ ) بياض الأوراق :

ـ البوعزيزي، شهيدُ البطالة والقهر والبؤس الإجتماعي يُشعلُ غضبَ الأهالي ويوقضُ فيهم وعيَهُم الكامن .. وعيهُم الحادّ، آنهضي بوزيد وآنفضي عنك غُبار الصّمت والخُضوع (19 ديسبر 2010 )

ـ الثمن كان غالي و لكن ليس أغلى من الوطن ( 25 ديسمبر 2010 : بعد يوم واحد من سقوط أول شهيد خلال إنتفاضة 17 ديسمبر في تونس و قد كان ذلك بمدينة منزل بوزيان )

ـ إن المحك الحقيقي لنجاح الانتفاضات و الثورات هو تلبية مطالب المنتفضين في حياة افضل وهو ما لا يمكن تحقيقه بنفس النموذج التنموي المرتهن للدوائر الامبريالية و لاملاأت البنوك الدولية.

ـ كان سقف توقعات الناس بعد 14 جانفي مرتفعا في حين كانت منجزات حكومة الباجي قائد السبسي معدومة على أرض الواقع و هو ما سيدفعهم للمطالبة بإسقاطها.
كلّما اتسعت المسافة بين خطّ الآمال و التوقعات و خطّ المكتسبات الملموسة إلاّ و اقترب موعد اللجوء الآلي للاحتجاج في الشوارع.
من هنا يصبح تشكيل جبهة تضّم القوى للثورية و الديمقراطية و الشباب للإعداد و الاستعداد لهذه اللحظة ضرورة ملحة حتّى لا تصاب بالحيرة و الارتباك .

ـ ليس صمت الشعب خوفا أو لا مبالاة بل هو قراءة للواقع و استجماع لعناصر الحركة وليتذكر "الباجي قائد السبسي" – الجاهل بالتاريخ – أن " الشعب هو إلي يحكم وحدو و ما يدبر عليه حد ". ( مقتطف من مقال " السبسي كش مات" ، نشر نشر في جريدة الصباح بتاريخ 2 سبتمبر2011 )

ـ يبدو أن الغباء من سمات الأنظمة السلطوية: أوّلا لأنّ قادته لديهم تصوّر أبدي للسلطة و يعتقدون أنهم باقون إلى ما لا نهاية و ثانيا لأنهم لا يتعظون من تجارب التاريخ .

ـ حين يقود "المبزع و السبسي"المرحلة الإنتقالية
حين يتواصل التعديب
حين يتواصل سقوط الشهداء
حين تتواصل المحاكمات الجائرة
حين يقع تهريب رموز الفساد و تبرءتهم
حين يقع إقصاء الشباب
حين يعود التجمعيون للنشاط تحت حماية وزارة الداخلية
حين يقع ترقية القتلة و المجرمين
إعلم ان النضال متواصل وإعلم ان المسار الثوري متواصل ..لا سيادة في تونس إلا لشعبها..المجد للشعب.. لا صوت يعلو فوق صوت الشعب .


ـ البيروقراطية النقابية وضيفتها طمس الصراع الطبقي ، لا يمكن أن ترضي النظام بشكل كامل أو أن ترضي الشغيلة بشكل كامل وذلك حتى تحافظ على مساحة المناورة التي تمثل الضامن لاستمرار مصالحها و مواقعها .

ـ بعيدا عن القناعات السياسية ، لا أفهم أن يكون التونسي تونسيا دون أن تربطه علاقة عاطفية و وجدانية بالإتحاد العام التونسي للشغل .
لكن لابد أن نوجد تنظيما ينفذ المهمات التي يعجز عن تنفيذها الإتحاد العام التونسي للشغل فالإتحاد في النهاية منظمة نقابية و ليست أداة للتغيير الثوري ، قد نحب هذا التنظيم أكثر من حبنا للإتحاد ...

ـ سيموت الشهيد ليثأر للشهيد و سيستمد الأحياء رغبتهم في الموت من صرخات المعتقلين تحت ضربات جلاديـك ( مقال بعنوان "واقعية حمص " ،21 فيفري 2012)

ـ إذا كانت محاكم النظام العميل إختارت تبرئة القتلة فإن الشعب سيقرر الثأر من القاضي و المتهم "البريء"...سيموت الشهيد ليثأر للشهيد ( 14 جوان 2012 )

ـ من تسول له نفسه إنزال الراية الوطنية مكانه الطبيعي ليس فوق الارض بل مدفونا تحتها .

ـ الجماهير تبتدع كل مرة أشكالا نضالية جديدة و خروج الالاف لعدة كيلومترات خارج مدينتهم في مشهد جميل هو إبداع جديد ، سكون الجماهير لا يعني مطلقا موتها ، أصابوا الأعين حتى لا يميز الشعب الأعداء من الأصدقاء فكان الرد سريعا و وضع أهالي سليانة تجار الدين في خانة الأعداء. لن نفقد ثقتنا في هذا الشعب العظيم وسنظل كما يقول الشهيد فرحات حشاد نحب هذا الشعب.
الشعب ، والشعب وحده ، هو القوة المحركة فــــي صنع التاريخ !

ـ بين اليسراوية و الإنتهازية يتبدد الأمل الضئيل في الخروج من الأزمة التي تعصف بالحركة الطلابية و ذراعها النقابي الإتحاد العام لطلبة تونس. ( 10 فيفري 2012)

ـ إن الأنظمة التي لا تعبر عن تطلعات الطبقات المضطهدة في التحرر و الإنعتاق الإجتماعي تخشى كل صوت ينحاز لقضايا الشعب الكادح و يذكر الجماهير بانها هي محرك التاريخ. فهاهو النظام السوري المجرم يقرر ترحيل المفكر سلامة كيلة بعد أكثر من شهر من الإعتقال لأنه قام بدوره في "تعكير صفو السلطة" و تعرية النظام السوري من خلال نقد علمي و جريء لا يخلو من نفس وطني رافض لكل أشكال التدخل الأجنبي في مسار الإنتفاضة سواء كان ذلك الدوائر الإمبريالية أو الرجعيات العربية . كل التحية للكاتب سلامة كيلة الفلسطيني الذي قضى ثماني سنوات في سجون النظام السوري مؤكدا ان الهم العربي واحد و المصير العربي واحد.
إن المثقف الذي لا تفكر السلطة في إيقاف نزيف الحبر السائل من قلمه هو مثقف لا يقوم بدوره. ( 12 ماي 2012 )

ـ إن المثقف الذي لا تفكر السلطة في إيقاف نزيف الحبر السائل من قلمه هو مثقف لا يقوم بدوره. ( 12 ماي 2012 )

ـ الخزي و العار للضمائر المجمدة في ثلاجات البترودولار التي باعت الأرض و ساومت على الإنسان.

ـ كل رهان على غير الجماهير هو رهان خاسر بالضرورة و هدا ما أثبته التاريخ .

ـ كتيبة من المجرمين مكانهم الطبيعي في أقذر زنزانة سيتحولون بعد الإنتخابات إلى وزراء و نواب و رؤساء : هذه هي الحقيقة مهما حاولوا تزويرها.( سبتمبر 2014 )

ـ إن الممارسة السياسية بدون معرفة هي تمرد مؤقت و تخبط في المجهول الذي عادة ما تكون نتيجته الفشل أما المعرفة فهي ما يحول بين المناضل و بين الأحباط لأنها تزوده بنظرة نقدية للعالم تزيده إقتناعا أن الطريق لن يكون مفروشا بالورود و تعمق في ذات الوقت إيمانه بأن الأحلام ممكنة التحقق مهما بدت مستحيلة .
في هذا الظلام الدي يحاصرنا يتحول البعد الثقافي في النضال أفوى من السلاح لأنه يهدف إلى خلق شعلة تنير درب الجماهير التي لا يود لها الأعداء أن ترِى النور.(4 جوان 2012 )

ـ في هذا الظلام الدي يحاصرنا يتحول البعد الثقافي في النضال أفوى من السلاح لأنه يهدف إلى خلق شعلة تنير درب الجماهير التي لا يود لها الأعداء أن ترِى النور.(4 جوان 2012 )

ـ إن الانظمة التي تقف عقبة أمام حرية الشعوب لا يمكن أن تقود معارك التحرر.

ـ لا شيء مقدس و لاشيء فوق النقد .

ـ هناك في تونس من يقضي هذه الليلة في العراء و البرد لذلك يجب أن يسقط النظام . (جانفي 2013 )

ـ كل أنظمة العالم تستحق الرحيل ، عالم أجمل خال من التعاسة و الحروب و الجهل ممكن ، لنكن واقعيين و لنحلم بالمستحيل.

ـ الأقنعة تسقط من سليانة إلى بور سعيد .

ـالوطنية لا دين لها .

ـ تحكمنا أقليات لا علاقة لها بالشعوب لذلك يتواصل التصادم بين الشرعية الشعبية و الشرعية الإنتخابية الزائفة .

ـ الحرية تخلق المناخ الملائم للتفكير و الإنطلاق في التأمل في الذات و في الواقع و تناقضاته ، و كل عملية تأمل عقلاني تولد حتما وعيا ثوريا يهدف لنسف السائد و خوض معركة لا هوادة فيها ضد القائم .

ـ إنهض يا الفاضل ساسي من قبرك و تسلل بين مقاهي العاصمة و أرهف السمع جيدا فهناك همس يوحي بتآمر مخجل .

ـ في وثائق 18 أكتوبر وقعت حركة النهضة على عدة وثائق تلزمها باحترام " مدنية " الدولة و الديمقراطية و النتيجة "الرش الديمقراطي" و هكذا ستفعل في أي مؤتمر قادم ، ألا تتعضون من تجارب التاريخ ؟؟

ـ بعد إغتيال الشهيد شكري بلعيد يجب التفكير في كيفيةالرد على العنف و ليس الدعوة لمؤتمر ضد العنف يشآرك فيه القتلة و الإرهابيون .

ـ المرأة التي تختار أن تتعرى أمام عدسة الكاميرا تعتقد واهمة أنها تتحدى النظرة السائدة للمرأة و لكنها في الحقيقة تنطلق من نفس تلك النظرة الدونية التي تحصر المرأة في مجرد جسدها و هي تساهم في رواج الوجه الآخر للنظرة الرجعية والخطاب البائس عن النقاب و سواده و طول الحجاب و عرضه .
كلاهما نظرتان رجعيتان لقضية المرأة و لا تخرجان عن سياق تأبيد واقع إضطهاد المرأة . النضال من أجل تحريرالنساء كقوة من قوى الثورة يجب أن ينطلق من كون قضية المرأة قضية طبقية دون إهمال بعد مهم و هو النضال ضد العقلية الذكورية السائدة .
النساء نصف السماء . ( 25 مارس 2013 )

ـ مهنة الطب هي الدفاع عن حق مقدس هو حق الحياة و نضال مستمر ضد الموت ، و هذا الحق يود أن يجعله البعض حكرا على أصحاب المال في زمن النظام الرأسمالي الذي حول كل شيء إلى سلعة تباع و تشترى حتى أوجاع الناس،
الطبيب الذي يقيس المريض بالدينار لا علاقة له بالمعركة من أجل الصحة الشعبية بل هو معرقل للوصول إلى هذا الهدف النبيل .

ـ إن الفنان الحقيقي هو الذي يلامس آلام الناس و أحلامهم حين تلامس أصابعه أوتار عوده. ( 21 ديسمبر 2011 )

ـ * كيف تنفصلان بهذه البساطة ؟
* المسألة معقدة جدا يا صاحبي و ليست بسيطة ، لم نعد نضحك لنفس الأسباب و لم نعد نحزن لنفس الأسباب لذلك إنتهى كل شيء..نحن نثور ضد من يسعد بشقائنا فكيف سنحب من لا نشترك معه في أسباب السعادة و الضحك ..أترى كيف أن المسألة معقدة جدا .

ـ أسئلة متطرفة :
*كيف يضحكون بهدوء و طمأنينة دون تساؤل أو تفكير في التناقضات التي تحاصرنا ؟
*كيف يطنبون في الحديث عن النساء دون حديث عن الحب و تحرير المرأة؟
*كيف يتحدثون عن إستثماراتهم و أعمالهم الجديدة دون حديث عن حقوق العمال ؟
*كيف يتحدثون عن الحواسيب و الهواتف الجديدة دون حديث عن المراقبة الدائمة للمكالمات الهاتفية من قبل المخابرات ؟
*كيف يتحدثون و يتحدثن عن قوارير العطر التي يساوي ثمنها مئات الدنانير دون حديث عن أن هناك أجراء يتقاضون أقل من مائة دينار ؟
إنهم غارقون في التفاهة من رؤوسهم حتى أخمص أقدامهم !!

ـ قد لا تعنيك هذه المسألة كثيرا لكنها تعني لي الكثير ، أشكرك يا صديقتي لأن إقتحام حقل الكتابة الأدبية كان دائما هاجسا يراودني . و قد بدأت أتلمس تفاصيل هذا الحقل الجميل و الممتع و إني لا أبالغ حين أقول لك أن هذا الإقتحام جاء على إثر أمر أصدرته لي دون أن تشعري بذلك و نفذته مثل جندي يطبق أوامر قائده دون نقاش .

ـ لا نكتب إلاَّ حول الاشخاص المهمِّين و حتى إن كتبنا أشياء سيِّئة عنهم فقد أخذوا حيِّزا من وقتنا و جهدنا و من هنا تتأتَّى أهمِّيتهم في حياتنا ، الشَّخص الذي يُسيل نزيفا من الحبر فوق أوراقنا هو شخص مهمّ ، وحده الشخص التافه هو الذي لا نفكِّر فيه أو نكتب عنه .



#وائل_بنجدو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لحظة الإنحياز
- حملة إنتخابية
- الإمبريالية و الإنتفاضات العربية
- الإسلاميون و تخريب الحركة الطلابية
- أهداف العدوان الإمبريالي ضد سوريا
- الوقوف أمام محكمة الشعب
- شرعية - يقين-
- سحر السفارة
- لنلتفت إلى الأرياف!
- بن جعفر : الصهيوني الوقح
- لتسقط كل الدمى : ردا على مقال د.سالم الأبيض -طبقة الدمى السي ...
- الإتحاد العام لطلبة تونس الممثل الشرعي و الوحيد
- حول الانتخابات الرئاسية في مصر
- واقعيّة حمص
- -فلسطين والارتماء في أحضان الأمم المتحدة-


المزيد.....




- “أحداث مشوقة في انتظارك” موعد عرض المؤسس عثمان الحلقة 195 ال ...
- نتيجة الدبلومات الفنية 2025 برقم الجلوس فور ظهورها عبر nateg ...
- صدر حديثا : محطات ديوان شعر للشاعر موسى حلف
- قرنان من نهب الآثار التونسية على يد دبلوماسيين برتبة لصوص
- صراع الحب والمال يحسمه الصمت في فيلم -الماديون-
- كيف يبدو واقع السينما ومنصات البث في روسيا تحت سيف العقوبات؟ ...
- الممثل عادل درويش ضيف حكايتي مع السويد
- صاحب موسيقى فيلم -مهمة مستحيلة- لالو شيفرين : جسد يغيب وإبدا ...
- دينيس فيلنوف يُخرج فيلم -جيمس بوند- القادم
- افتتاح معرض -قفطان الأمس، نظرة اليوم- في -ليلة المتاحف- بالر ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وائل بنجدو - رؤوس أقلام