أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي فريدي - سايكلوجيا الحرف (24)















المزيد.....

سايكلوجيا الحرف (24)


سامي فريدي

الحوار المتمدن-العدد: 4583 - 2014 / 9 / 23 - 20:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سامي فريدي
سايكلوجيا الحرف (24)
المسيح البدويّ..
اكذب ثمّ اكذب ثمّ اكذب، حتى تصدّق نفسك!..
دولة على مقاس الحاكم، ودين على مقاس النبيّ!..
الدين والنبوّة والعائلة البراهيمية أعطت - محمّدا- ضمانة نفسية للمجد الأرضي والزعامة السياسية. وقد نجح في توظيف كامل الأرشيف العبراني ونقله إلى الخزانة العربية وتوظيفه لصالحه باعتباره - خليفة- لميراث ابراهيم وذريته. لكن الارث العبراني بقى قاصرا شحيحا في مجال الأخرويات، وعاجزا عن تطمين وساوسه ومخاوفه وهلعه أمام سلطان الموت وعالمه الرهيب.
هنا تتراجع فائدة الأرشيف العبراني اليهودي، وتتقدم أهمية المكتبة المسيحية وضماناتها المغرية للفوز بجائزة - الحياة الأبدية- ورحمة الأحضان السماوية. وكان على مخيال صاحب القرآن المؤاءمة بين التراث العبراني والإضافة المسيحية، وذلك بمساعدة الراهب النسطوري سرجيوس الذي نجح في - نسطرة- البدوي اليتيم وتلمذته دينيا.
كان كثم فتى ذكيا، وتلميذا مخلصا لمعلمه، الذي وجد فيه صورة الأب والمربي الغائبة في حياته، طيلة تلك الفترة المجهولة من عمره حتى البلوغ والارتباط بخديجة، التي كان يصغرها بعشرين عاما، والتي ستكون له - أمّا- وزوجا، ترعاه وتتكفل به - ما ينيف على عشرين عاما- حتى وفاتها وهو على أبواب الخمسين.
بيد ان سرّ اعجاب الفتى بالمسيحية ليس أفكارها وتعاليمها السمحة، وانما احساسه العميق بالتشابه الكبير بين طفولتهما [يسوع (و) كثم] إلى درجة التطابق والتماهي بينهما. فكل منهما مولود مجهول الأب، وقد لقيا بسبب ذلك أذى الناس وتعريض المجتمع بأصولهما، وللهروب من قسوة المجتمع ومشاعر اليتم والزراية، التجآ للمعبد - الدير- ووجدا فيه ضالتهما، وطريقهما للزعامة والتفرد والمجد.
لا تذكر نصوص القرآن وكتب السيرة شيئا عن التعريض بأمّ -النبي-، ولا بدّ أنها من الأشياء المحذوفة من القرآن والسّير بعد تنقيحها. لكن آثار تلك الظاهرة تنعكس -بالاستعاضة- عبر دفاع القرآن المكرر عن براءة مريم (النساء4: 156)، وعدم كونها - بغيا- (مريم 19: 20، 28)، وتأكيد تزكية الله وتطهيره لها هي وابنها (آل عمران3: 36، 42). بينما يذكر القرآن تعريض الناس بشخص - النبي- لعدم انجابه - البنين-(سورة الكوثر 108)، والتي كانت سببا لخلافه مع اليهود ووصفهم بالكافرين (سورة الكافرون 109).
ذلك أن الغرض من ايراد القصص في القرآن ليس مجردا، وانما يتم عبر منظور شخصي مركب، يخدم مراد صاحب القرآن. وتمثل صورة مريم وابنها، وتطابقها الاجتماعي مع - كثم وأمّه- أبرز تلك الأمثلة. وهذا يبين أيضا لماذا تختلف الأخبار والوقائع المتعلقة بالأحداث والأشخاص التاريخية بين مصادرها الأصلية والمصدر القرآني، بحسب هذا المنظور الشخصي. فالنبي المدّعي يستخدم [ الدين، والرموز الدينية] وسيلة لخدمة نفسه وأغراضه، ولا يضع نفسه وحياته في خدمة [الدين والكلمة الإلهية] كما فعل الأنبياء والرسل. (محمّد) لم يأتِ للتضحية بنفسه وحياته من أجل الناس والكلمة، وانما جاء يأمر بقتل الناس وكلّ من لا يؤمن به ويعترف بسلطانه على حياته. فهو يدعو لمجد نفسه ، وخلود اسمه، وليس لمجد الله. وما يزال المسلمون يمجّدونه - بكرة وعشيّا- ويضحون من أجل اسمه (..) بالغالي والنفيس، دون ادراك معنى - اسم محمّد- وما يتضمنه من استبداد ونرجسية مطلقة، شأن الملوك المستبدين في الأرض (الاسراء 17: 16).
لم يدرك البدوي الغليظ القلب معنى الايمان المسيحي، القائم على المحبة والتضحية من غير مقابل [agape]، ولم يمتلك الروح القدُس الفاعلة في أتباع يسوع. وإن تاقت نفسه على الدوام لعمل المعجزات ومعرفة الغيب بلا طائل، لمواجهة تحديات اليهود ومعرفة نواياهم مسبقا.
تقمص الفتى صورة يسوع الخارجية المشوّهة، واستكمل ما عجز عنه من التراث اليهودي والعادات البدوية. فكانت صورته أقرب للتصور اليهودي للمسيح العسكري صاحب السيف والجيش الذي يبني المملكة. وهو ما تمثل به نبي الاسلام، لكنه جعلها دولة عربية قريشية، معتبرا أن (قريش بنت اسماعيل) هي اسرائيل الجديدة، بعد ضلال بني يعقوب وسقوطهم من الميثاق الالهي.
مسيح البدو، - على عكس يسوع المسيح- ينشر الكراهية والحرب والمهانة، - بدل المحبة والسلام والحرية المسيحية الحقة-. دعوة يسوع المسيح جاءت باسم الآب السماوي، والصلاة المسيحية ترفع للآب السماوي، بينما صلاة المسلم ترفع لمحمد، وتنتهي بالدعوة لمجد محمد والتشفع لتمكينه من (..المقام المحمود الذي وعدته، أنك لا تخلف الميعاد!). هذا الدعاء المرفق بنهاية الصلاة والأذان الاسلامية للتشفع لنبيهم، لا يعرف المسلمون المقصود بها، وما هو المقام المحمود الموعود، وما هو مصدره. هذا المقام بحسب علماء المسلمين هو جلوسه على العرش - الالهي- يوم القيامة، وهو مأخوذ من صلاة يسوع قبل تسليم نفسه للصلب: [أَيُّهَا الآبُ، قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ. مَجِّدِ ابْنَكَ لِيُمَجِّدَكَ ابْنُكَ أَيْضًا، إِذْ أَعْطَيْتَهُ سُلْطَانًا عَلَى كُلِّ ذِي جَسَدٍ لِيُعْطِيَ حَيَاةً أَبَدِيَّةً لِكُلِّ مَنْ أَعْطَيْتَهُ. وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ. وَالآنَ مَجِّدْنِي أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ عِنْدَ ذَاتِكَ بِالْمَجْدِ الَّذِي كَانَ لِي عِنْدَكَ قَبْلَ كَوْنِ الْعَالَمِ.]- (يو17: 1- 5). ويسوع المسيح هو الحيّ القيّوم في السماء [آل عمران3: 55، النساء 4: 158، مريم 19: 33].
في قرارته كان نبي الاسلام مؤمنا بالمكانة الفريدة الخاصة ليسوع المسيح، وأنه هو [كلمة الله وروح الله] (آل عمران 3: 45، النساء 4: 171) وأنه [وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقرّبين] (آل عمران 3: 45)، وقد حلم الفتى البدويّ أن يحظى الطفل اليتيم - المسكين المنبوذ من قومه وأغنياء قريش- بتلك المكانة الفريدة عند ربّ السموات وصاحب العظيم، كما حظى بها يسوع المسيح من قبله. ولم لا.. ألم يكن مثله، طفلا يتيما مجهول الأب، لقي الهوان والنصب من قومه، فرفعه إليه صاحب العرش العظيم. ألم يبذل وسعه للدفاع عنه وتبرئته والاشادة بصلاحه وتقواه في القرآن، لعله يتشفع له ويحلّه في مكانه ومكانته..
مراجعة الأناشيد النبوية وحلقات الذكر الدورية والاجلال والتعظيم والصفات المغالية المسبوغة على نبي الاسلام [حبيب الله، حبيب الرحمن، طه المحبوب، الصادق الأمين، خير البشرية، أشرف الأنبياء والمرسلين]، ناهيك عن وجوبية ترديد ذكر اسمه والتشفع له يوميا، لا سابق لها في اليهودية ولا غيرها. كما أن تقليد الأذان على السطوح أكثر مرة في اليوم، وهو يلهج باسم رسول الاسلام والدعاء له، أمر انفرد به الاسلام دون سواه. الاسلام وكتبه وعباداته مصنوعة على مقاس - محمّد- ومن أجل مجده وتعظيم اسمه. وما زال حتى اليوم إذا ذكر اسم (النبي) في أمر فلا أحد يجرؤ على الممانعة. ينقل أبو حيان التوحيدي عن أبي دعلج: (قال المهدي: بايع! قلت: أبايعكم علام؟.. قال: على ما بويع رسول الله يوم صفين. قال كريز أبو سيّار المسمعي: ان رسول الله لم يدرك صفين، انما كانت صفين بين علي ومعاوية)*!
لقد صنع (نبي البدو) جيشا لتمجيد نفسه وحصد الغنائم والسواد على الناس، ومنذ موته ترك جيشا يدعو للتشفع له ورفعه - من عذاب الهاوية- إلى مقام العرش، ذلك الذي سبق وناهزه ابليس بحسب القصص القرآني، فطرد ثم أمهل حتى يوم القيامة. هل يصلي المسلم للتشفع لابليس يوم القيامة، وهل سيغير الله رأيه إذا زاد عدد المسلمين وصار بالمليارات؟.. أم يفوز ابليس في رهانه، ويملأ بهم - جهنم- أجمعين. أسئلة للفرد المسلم المقهور والمهدور، حتى لا يستمر قهره وهدره.
قادة الأمم يخدمون شعوبهم، وأنبياؤهم يدعون للسلام والبناء والحياة، بينما العرب، حكامهم وديانتهم تسخرهم لخدمة أطماعهم وأمجادهم الشخصية. العربي مرتذل في بلده، محروم من الحياة الانسانية والعمران والمعاملة الكريمة.. تحكمة أجهزة بوليسية مخابراتية تتجسس على أفكاره وأحلامه ووساوس نفسه، وتسرق من جيبه أي قرش يمكن أن يهدد به الزبانية. وقد بني الاسلام بناء سياسيا عسكريا مخابراتيا، يستعبد بعضهم بعضا، ويشي بعضهم ببعض حى داخل العائلة إذا تهاون في الصلاة أو الزكاة أو ذكر سيف الدولة أو سيف الاسلام بنقد أو سوء.
اين نبي الاسلام من يسوع المسيح، أين الثرى من الثريا.. سواء في تعاليمه ووصاياه، أم حياته واعماله، أين الذي (يسرق ويذبح ويهلك) من يسوع المسيح الحقّ الناطق: [إِنِّي أَنَا بَابُ الْخِرَافِ. جَمِيعُ الَّذِينَ أَتَوْا قَبْلِي هُمْ سُرَّاقٌ وَلُصُوصٌ، وَلكِنَّ الْخِرَافَ لَمْ تَسْمَعْ لَهُمْ. أَنَا هُوَ الْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فَيَخْلُصُ وَيَدْخُلُ وَيَخْرُجُ وَيَجِدُ مَرْعًى. اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ، وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ. أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ. وَأَمَّا الَّذِي هُوَ أَجِيرٌ، وَلَيْسَ رَاعِيًا، الَّذِي لَيْسَتِ الْخِرَافُ لَهُ، فَيَرَى الذِّئْبَ مُقْبِلاً وَيَتْرُكُ الْخِرَافَ وَيَهْرُبُ، فَيَخْطَفُ الذِّئْبُ الْخِرَافَ وَيُبَدِّدُهَا. وَالأَجِيرُ يَهْرُبُ لأَنَّهُ أَجِيرٌ، وَلاَ يُبَالِي بِالْخِرَافِ. أَمَّا أَنَا فَإِنِّي الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَأَعْرِفُ خَاصَّتِي وَخَاصَّتِي تَعْرِفُنِي]- (يو10: 7- 14)
مجتمعات من الخوف والارهاب والطمع والضغينة والدم الدم الدم وقائمة لا نهائية من المحظورات.. مجتمعات (تحكمها في الأعم الأغلب علاقات الولاء والتبعية، ذات الجذور الراسخة في قوى العصبيات وتنازعها على السلطة والثروات. وقد يكون أحد أسباب تجنب علماء النفس العرب لولوج حلقة بحث القضايا المجتمعية الكبرى والشائكة بالضرورة ، تعاظم نظام المحظورات الذي ما انفك يتفاقم في عالمنا العربي، والذي يضرب بالتحريم أي مفاربة تحاول الكشف عن أمراضنا الاجتماعية الكيانية، انها الحاجة إلى ايثار السلامة في عالم لا حصانة فيه.)*.. بدون نقض المحظورات وهدم الأسوار البوليسية والدينية المزيفة لن يولد معنى الحياة.. في 2011م ثار الشباب العربي ضد الأنظمة - السياسية- وصرخوا ضد الفساد والارهاب.. ليجدوا انفسهم في حفرة الفساد والارهاب وعبودية الدين وطغيان زبانيته..
ــــــــــــــــ
* أبو حيان التوحيدي- الامتاع والمؤانسة- دار الكتب العلمية- بيروت- 2003- ص69
* د. مصطفى حجازي- الانسان المهدور- دراسة تحليلية نفسية اجتماعية- المركز الثقافي العربي- بيروت/ المغرب- 2005- ص13



#سامي_فريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ساسكولوجيا الحرف (23)
- ساسكولوجيا الحرف (22)
- ساسكولوجيا الحرف (21)
- ساسكولوجيا الحرف- 20
- سايكولوجيا الحرف- 19
- [حماس.. داعش.. حزب الله]
- كِتَابُ الْمَاءِ - رِسَالَةٌ إلَى بَيْتِ نَهْرَيْنَ-
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (52)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (51)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (50)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (49)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (48)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (47)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (46)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (45)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (44)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (43)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (42)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (41)
- بَيْتُ نَهْرَيْنَ (40)


المزيد.....




- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي فريدي - سايكلوجيا الحرف (24)