أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعادة أبو عراق - هل يكفي دولة واحدة للخلافة؟















المزيد.....

هل يكفي دولة واحدة للخلافة؟


سعادة أبو عراق

الحوار المتمدن-العدد: 4566 - 2014 / 9 / 6 - 22:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل يكفي دولة واحدة للخلافة؟
بعد أن تم إقامة دولة الخلافة على يد داعش في منطقة الجزيرة كما كانت تسمى منطقة ما بين نهري دجلة والفرات ، في التزامن مع إقامة دولة الخلافة في شمال نيجيريا على يد كوكو حرام، فهل نكون بانتظار إقامة (خلافات) في دول ومناطق أخرى؟ واسمحوا لنا أن نرتب أفكارنا على النحو التالي، ونستنتج معا ما يمكن أن نستنتجه:
1- هناك حلم ألقاه في نومنا سيد قطب ، فراح كل شخص متعب من الحكومات العربية والدول الرديئة يحلم بدولة إسلامية قوية مرهوبة الجانب ، وكل شخص لم يملأ عينه رئيس دولته أو ملكه يحلم بعمر بن الخطاب وكل من أذلته جيوشه المجحفلة مع اسرائيل يحلم بخالد بن الوليد وصلاح الدين.
2- استعار السيد قطب فكرة الدولة الإسلامية من الباكستاني أبي الأعلى المودودي ، وحمل الإخوان المسلمون هذه الفكرة إلى حلم الناس، يهلوسون بها ، ويرون أنها جد ممكنة الحدوث، وبأبسط الطرق، فهي نموذج مجرب وما على المتعهد غير التنفيذ.
3- لم يكتف سيد قطب اقتباسا من أبي الأعلى المودودي بل ذهب إلى تكفير الحكومات والدول والشعوب والأفراد، كما قال ابو الأعلى ، ورفع شعار جاهلية القرن العشرين ، هنا خلق مفهوم آخر وهو التكفير، بمعنى أصبح الجميع كفرة, واقتضى ذلك وجود رجال دعوة يحملون الرسالة من جديد، يأتون الناس بالحسنى، وإن لم يعودوا, فيجب أن يعودوا بالقوة, وهنا نشأت فكرة الجهاد, وحملتها تنظيمات ذات مسميات كثيرة.
4- المشكلة هنا هي؛ من عين هؤلاء أوصياء على الدين؟ كيف نعرف صدقهم من كذبهم؟ وصالحهم من رديئهم؟ ومدى علمهم ومقدرتهم؟ ومن شق على صدور الناس ليعرفوا مقدار إيمانهم وكفرهم؟ ولعدم وجود مثل هذه المعايير، أصبح الباب مفتوحا لأي شخص يفك الحرف أن يصبح داعية ولأي شخص أن يكون مقاتلا في سبيل الله.
5- إذن أصبح هناك مؤمنون أطهار من الدعاة والجهاديين، وشعوب من المؤلفة قلوبهم ، وعلى هؤلاء الأطهار أو الأبرار أن يردوا الناس إلى دينهم ، وهذه المرحلة التي ابتدأت في الثمانينات من القرن الماضي وحتى اليوم، ولقد تربى على يديها جيل كامل.
6- هذا الجيل الذي بلغ الثلاثين أو الأربعين أو أكثر من العمر هم الجيل القادر على الفعل، لكنه لا يدري كيف يفلت من حصار الدول البوليسية القمعية ، وينفذ مشروعه في إقامة دولة إسلامية ويرد الضالين إلى سواء السبيل.
7- حدث الربيع العربي وانهارت النظم ، وعمت الفوضى وأصبح كل ذي مشروع يحاول تنفيذ مشروعه.
8- كل الذين كانوا يحلمون بدولة إسلامية أكانت خلافة أم إمارة يرأسها خليفة أم أمير مؤمنين ، لم يكن لديه برنامجا تنفيذيا لإقامة الدولة ، لا مكانها ولا مساحتها ولا مواردها ولا اقتصادها ، ذلك أن المفهوم السائد هو أن المسلمين يسعى بذمتهم أدناهم، أي يصلح للحكم أيُّ شخص كان ، ذلك أن القوانين الشرعية موجودة قابلة للتطبيق من قبل الحاكم، وكأنها كتالوج أو كتاب تعليمات، دون حساب لظرفي الزماني أو المكاني¸ دون حساب لظرف الزماني أو المكاني، إذن فما من مشكلة تمنع قيام الدولة الإسلامية.
9- هنا انفتحت شهية كل الطامحين للسلطة لأن يكون لهم موقع في المشهد الجديد، ما دام الحكم سهل المنال وسهل التنفيذ، ومرحب به من معظم السكان، كما هو سهل جدا إقامة تنظيم إسلامي من الجيل المتحفز، الذي ذكرناه في البند (6) فظهرت القاعدة وجبهة النصرة وداعش وغيرها في كل البلاد العربية والإسلامية.
10- عندما ظهرت داعش على الساحة ، راحت تتباهى بالقتل والتنكيل وسبي النساء وبيعها، أفعال لم تقترفها القاعدة وجبهة النصرة، حتى لو حدثت فهي تكتمها، فتحول المشهد الحالم بدولة إسلامية تفيض عدلا ومساواة، وتملأ الروح انتعاشها، إلى دراما سوداء تملأ النفس رعبا وتقززا ، وحسب معلومات عبد الباري عطوان أن داعش استولت على مدخرات بنوك الموصل بما مقداره ملياري دولار بخلاف أسلحة وآليات الجيش العراقي مما جعلها مكتفية ذاتيا ، ذلك أن انهيار الجيش العراقي ، فاقم من الأزمة ، وجعل الوليمة المنتظرة دسمة للغاية.
11- بناء على ذلك نتوقع ما يلي:
أ‌- يمكن أن تقوم داعش بما لديها من أموال نُهبت من البنوك وما يُجبى لها من أتاوات وجزية وزكاة سوف يجعل تمددها في الدول الأخرى ممكنا، إذ تنشئ على مهل خلايا تكون جاهزة في كل قطر عربي أو إسلامي.
ب‌- إن الذين امتلأت رؤوسهم بوهم الدولة الإسلامية سيكونون لها مؤيدين ومناصرين ومزودين لها بالعناصر.كما أن السنة في العراق الذين تحملوا اضطهاد الاحتلال الأمريكي وطائفية المالكي وشبح تقسيم العراق سيكونون لهم سندا وحاضنا.
ت‌- الأفكار التي زرعت على مهل في رؤوس الناس طوال أربعين سنة, لن يكون سها اقتلاع هذه الأفكار بأقل من هذه السنين، ولن يكون مجديا تنصل المسلمين من أفعال هذه الفئة ذلك أن المنتسبين لهذه المليشيات ليسوا إسلاميين من الشباب العاطل عن العمل, إنما من أصحاب الميول الإجرامية حيث يمارسون ميولهم السادية في القتل باسم الدين والابتزاز والسرقة والاغتصاب وغيرها من الأعمال التي لا يطولها القانون إن كان هناك قانون
ث‌- إن الدمار الشامل الذي سيصيب الأمة هو دمار مريع، ولكن الدمار الأكبر سيقع على الدين أيضا ، ويمكن أن نتصور ما يمكن أن يؤول إليه الدين حينما ترتكب كل الموبقات باسم الإسلام، وستكون حربا ضد الدين في سياق محاربة المتدينين.
ج‌- عندها ستتحقق مقولة سيد قطب وأستاذه أبي الأعلى المودودي بان الأمة الإسلامية كافرة ، لأنها ستكون قد كفرت بالفعل، ذلك أنهم(رجعوا يضرب بعضهم رقاب بعض) فالفكرة الخاطئة التي قدمها سيد قطب، ستكون نتائجها بالضرورة خاطئة وربما مميتة, أو كما يقال في المثل الشعبي ( إجا يكحلها عماها)
صورة: ‏هل يكفي دولة واحدة للخلافة؟ بعد أن تم إقامة دولة الخلافة على يد داعش في منطقة الجزيرة كما كانت تسمى منطقة ما بين نهري دجلة والفرات ، في التزامن مع إقامة دولة الخلافة في شمال نيجيريا على يد كوكو حرام، فهل نكون بانتظار إقامة (خلافات) في دول ومناطق أخرى؟ واسمحوا لنا أن نرتب أفكارنا على النحو التالي، ونستنتج معا ما يمكن أن نستنتجه: 1- هناك حلم ألقاه في نومنا سيد قطب ، فراح كل شخص متعب من الحكومات العربية والدول الرديئة يحلم بدولة إسلامية قوية مرهوبة الجانب ، وكل شخص لم يملأ عينه رئيس دولته أو ملكه يحلم بعمر بن الخطاب وكل من أذلته جيوشه المجحفلة مع اسرائيل يحلم بخالد بن الوليد وصلاح الدين. 2- استعار السيد قطب فكرة الدولة الإسلامية من الباكستاني أبي الأعلى المودودي ، وحمل الإخوان المسلمون هذه الفكرة إلى حلم الناس، يهلوسون بها ، ويرون أنها جد ممكنة الحدوث، وبأبسط الطرق، فهي نموذج مجرب وما على المتعهد غير التنفيذ. 3- لم يكتف سيد قطب اقتباسا من أبي الأعلى المودودي بل ذهب إلى تكفير الحكومات والدول والشعوب والأفراد، كما قال ابو الأعلى ، ورفع شعار جاهلية القرن العشرين ، هنا خلق مفهوم آخر وهو التكفير، بمعنى أصبح الجميع كفرة, واقتضى ذلك وجود رجال دعوة يحملون الرسالة من جديد، يأتون الناس بالحسنى، وإن لم يعودوا, فيجب أن يعودوا بالقوة, وهنا نشأت فكرة الجهاد, وحملتها تنظيمات ذات مسميات كثيرة. 4- المشكلة هنا هي؛ من عين هؤلاء أوصياء على الدين؟ كيف نعرف صدقهم من كذبهم؟ وصالحهم من رديئهم؟ ومدى علمهم ومقدرتهم؟ ومن شق على صدور الناس ليعرفوا مقدار إيمانهم وكفرهم؟ ولعدم وجود مثل هذه المعايير، أصبح الباب مفتوحا لأي شخص يفك الحرف أن يصبح داعية ولأي شخص أن يكون مقاتلا في سبيل الله. 5- إذن أصبح هناك مؤمنون أطهار من الدعاة والجهاديين، وشعوب من المؤلفة قلوبهم ، وعلى هؤلاء الأطهار أو الأبرار أن يردوا الناس إلى دينهم ، وهذه المرحلة التي ابتدأت في الثمانينات من القرن الماضي وحتى اليوم، ولقد تربى على يديها جيل كامل. 6- هذا الجيل الذي بلغ الثلاثين أو الأربعين أو أكثر من العمر هم الجيل القادر على الفعل، لكنه لا يدري كيف يفلت من حصار الدول البوليسية القمعية ، وينفذ مشروعه في إقامة دولة إسلامية ويرد الضالين إلى سواء السبيل. 7- حدث الربيع العربي وانهارت النظم ، وعمت الفوضى وأصبح كل ذي مشروع يحاول تنفيذ مشروعه. 8- كل الذين كانوا يحلمون بدولة إسلامية أكانت خلافة أم إمارة يرأسها خليفة أم أمير مؤمنين ، لم يكن لديه برنامجا تنفيذيا لإقامة الدولة ، لا مكانها ولا مساحتها ولا مواردها ولا اقتصادها ، ذلك أن المفهوم السائد هو أن المسلمين يسعى بذمتهم أدناهم، أي يصلح للحكم أيُّ شخص كان ، ذلك أن القوانين الشرعية موجودة قابلة للتطبيق من قبل الحاكم، وكأنها كتالوج أو كتاب تعليمات، دون حساب لظرفي الزماني أو المكاني¸ دون حساب لظرف الزماني أو المكاني، إذن فما من مشكلة تمنع قيام الدولة الإسلامية. 9- هنا انفتحت شهية كل الطامحين للسلطة لأن يكون لهم موقع في المشهد الجديد، ما دام الحكم سهل المنال وسهل التنفيذ، ومرحب به من معظم السكان، كما هو سهل جدا إقامة تنظيم إسلامي من الجيل المتحفز، الذي ذكرناه في البند (6) فظهرت القاعدة وجبهة النصرة وداعش وغيرها في كل البلاد العربية والإسلامية. 10- عندما ظهرت داعش على الساحة ، راحت تتباهى بالقتل والتنكيل وسبي النساء وبيعها، أفعال لم تقترفها القاعدة وجبهة النصرة، حتى لو حدثت فهي تكتمها، فتحول المشهد الحالم بدولة إسلامية تفيض عدلا ومساواة، وتملأ الروح انتعاشها، إلى دراما سوداء تملأ النفس رعبا وتقززا ، وحسب معلومات عبد الباري عطوان أن داعش استولت على مدخرات بنوك الموصل بما مقداره ملياري دولار بخلاف أسلحة وآليات الجيش العراقي مما جعلها مكتفية ذاتيا ، ذلك أن انهيار الجيش العراقي ، فاقم من الأزمة ، وجعل الوليمة المنتظرة دسمة للغاية. 11- بناء على ذلك نتوقع ما يلي: أ‌- يمكن أن تقوم داعش بما لديها من أموال نُهبت من البنوك وما يُجبى لها من أتاوات وجزية وزكاة سوف يجعل تمددها في الدول الأخرى ممكنا، إذ تنشئ على مهل خلايا تكون جاهزة في كل قطر عربي أو إسلامي. ب‌- إن الذين امتلأت رؤوسهم بوهم الدولة الإسلامية سيكونون لها مؤيدين ومناصرين ومزودين لها بالعناصر.كما أن السنة في العراق الذين تحملوا اضطهاد الاحتلال الأمريكي وطائفية المالكي وشبح تقسيم العراق سيكونون لهم سندا وحاضنا. ت‌- الأفكار التي زرعت على مهل في رؤوس الناس طوال أربعين سنة, لن يكون سها اقتلاع هذه الأفكار بأقل من هذه السنين، ولن يكون مجديا تنصل المسلمين من أفعال هذه الفئة ذلك أن المنتسبين لهذه المليشيات ليسوا إسلاميين من الشباب العاطل عن العمل, إنما من أصحاب الميول الإجرامية حيث يمارسون ميولهم السادية في القتل باسم الدين والابتزاز والسرقة والاغتصاب وغيرها من الأعمال التي لا يطولها القانون إن كان هناك قانون ث‌- إن الدمار الشامل الذي سيصيب الأمة هو دمار مريع، ولكن الدمار الأكبر سيقع على الدين أيضا ، ويمكن أن نتصور ما يمكن أن يؤول إليه الدين حينما ترتكب كل الموبقات باسم الإسلام، وستكون حربا ضد الدين في سياق محاربة المتدينين. ج‌- عندها ستتحقق مقولة سيد قطب وأستاذه أبي الأعلى المودودي بان الأمة الإسلامية كافرة ، لأنها ستكون قد كفرت بالفعل، ذلك أنهم(رجعوا يضرب بعضهم رقاب بعض) فالفكرة الخاطئة التي قدمها سيد قطب، ستكون نتائجها بالضرورة خاطئة وربما مميتة, أو كما يقال في المثل الشعبي ( إجا يكحلها عماها)‏



#سعادة_أبو_عراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى روح سميح القاسم
- قبل أن يهدأ غبار الحرب
- كيف نحمي الشعب من الحاكم


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعادة أبو عراق - هل يكفي دولة واحدة للخلافة؟