أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - لا تفهمونا ان الاسلام بريء من ذبح ضحية جديدة....!!!














المزيد.....

لا تفهمونا ان الاسلام بريء من ذبح ضحية جديدة....!!!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4563 - 2014 / 9 / 3 - 14:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لأتفهمونا ان الاسلام لم يخطيء في ذبح ضحية جديدة
الاسلام لا يدعو الي العنف ...الاسلام دين رحمة وسلام ...هؤلاء المسلمين الذين فصلوا رأس الصحفي البريء لا يمثلون الاسلام الصحيح
من هو المخطيء ..؟
من شرح لهؤلاء المسلمين إسلاماً غير صحيح ؟
أليس هو رجل الدين ؟
من علم الأطفال قصص وحواديت الجهاد والغزو والسبي والقتل ودفع الجزية ؟
من طالب المسلم باتباع سنة رسول الاسلام وتمجيد كتب الاسلام وأهمية غزو البلاد وتقديس احاديث الرسول؟
من هو الذي ادخل حمامة السلام (الاسلام ) في طاقيته (جبته ) ليخرج لنا بديلا عنها راس صحفي او إنسان بريء
من هو المسلم الذي ادخل في عمامته أعلام الاسلام البيضاء (...!!!!)ليخرج بديلا عنها أعلام داعش السوداء؟
من هو الذي يدافع بكل قوة عن
{ إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون} فحفظه الله عز وجل علينا فلم يضع. وقيل { وإنا له
لحافظون وقد حفظه الإرهابيون عن ظهر قلب سيان ارهاب الذكر الموسوي ( وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُل وَامْرَأَةٍ، مِنْ طِفْل وَشَيْخٍ، حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ) .)الذي حافظ عليه المسلمون من التحريف وتنفذه داعش بحذافيره ويكرره دائماً معلق علي موقع الحوار
نحن لا نريد ان نفهم الذكر (الاسلام )سيان الخاطيء او الصحيح او المزيف او المحرف او المفتري عليه او الخارج او السلفي او أية طائفة إسلامية يشرحها لنا داعية او شيخ او مؤسسة دينية فقد فهمناه وشاهدناه وعانينا منه بما فيه الكفاية ويزيد علي يد قادة جماعتكم ودعاتكم وشيوخكم والأمثلة لا حصر لها عن سوء فهمنا وفهمكم
http://www.youtube.com/watch?v=2U79KwaHsg0
لا تفهموا الاسلام من اي مصدر سوي ضمير الانسان وعن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه قال : قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (الْبِرُّ مَا سَكَنَتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَاطْمَأَنَّ إِلَيْهِ الْقَلْبُ ، وَالْإِثْمُ مَا لَمْ تَسْكُنْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَلَمْ يَطْمَئِنَّ إِلَيْهِ الْقَلْبُ ، وَإِنْ أَفْتَاكَ الْمُفْتُونَ) رواه أحمد (29/278-279) .
أي دع كل تخاريف شيوخ الوهابية والأزهر والقاعدة وداعش وبوكو حرام وأبو سياف والطالبان والقرانيين فقط استفتي ضميرك وهل تقبل ان يفعلوا بك كمسلم ما يفعلوه اليوم المسلمين من كافة الفرق والجماعات الإسلامية مثل جماعة بيت المقدس في سيناء وداعش في العراق وقتلهم اخوة لهم في الانسانية بغض النظر عن هويتهم او دينهم
أرجوكم لا تفهمونا خطا نحن لا يهمنا ماذا قال او فعل او سيفعل الله او الرب او موسي او بوذا او المسيح او محمد نحن يهمنا ضمير الانسان لا تستمع او تتبع خطي او تستمع الي كل رجال الإسلام من الدعاة او الشيوخ او قادة جماعات الاسلام السلفية او أجرام المسلمين اتباع الجماعات الاسلامية الإرهابية او حتي المفسرين او الرواة فقط يهمنا ان تشاهدوا وتحكموا بواسطة الضمير الإنساني قبل غسيل العقل الاسلامي بواسطة رجل الدين المسلم
http://m.youtube.com/watch?v=E154WweKooU
تم أمس علي يد مسلمي داعش مقتل إنسان اخر بريء كل تهمته انه يعمل صحفي وجنسيته أمريكي
لا تفهمونا اي اسلام تتبعون ولا تفهمونا أيضاً خطا.



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امركة داعش ام دعششة امريكا؟
- عداوة الله والإسلام ...
- إنقاذ الاسلام والمسلمين من الفئة الضالة....!!!!
- داعش والإسلام والمرأة
- الاسلام ..وراثة الألوهة ...!!
- داعش واخوتها وأخواتها ...
- الله اله الفروض مفروض بالقوة...
- الاسلام ..داء..!!!اين الدواء؟
- الاسلام ..فضيلة ام أجرام ...؟
- الاسلام .. ما هو الحل ؟
- الاسلام والأصنام .....
- اسلام مختلف..ام متخلف 3
- اسلام مختلف ..ام متخلف..2
- اسلام مختلف ....ام متخلف
- شهر رمضان ...لا شريك له..
- اقطع راسي يا اخي ..!!فقد أتي عهد الاستحمار...
- يسوع والمرأة وحسن ...!!
- مشغولون بالصلاة ع النبي...!!!!؟
- داعش الا قليلا....؟
- إحالة أوراق مفتي إلي المفتي...؟


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - لا تفهمونا ان الاسلام بريء من ذبح ضحية جديدة....!!!